المحتوى الرئيسى

أحمد دبور يكتب: رسالة تلقتها «ساسة بوست» من كُتّابها | ساسة بوست

06/21 15:20

منذ 1 ساعة، 21 يونيو,2016

يتنافس موقع «ساسة بوست» مع غيره من مواقع إلكترونية ومنصات نشر عربية على حوالي 170 مليون شخص، هم عدد مستخدمي الإنترنت من الفاقهين للعربية حول العالم، ومع بداية العام الثالث لساسة بوست قمت باستطلاع رأي لعدد من كُتّابها؛ بغرض تقييم التجربة وتحليل أبعادها، وهذا هو الموضوع الثاني بعد موضوع سابق جاء بعنوان «كيف قيّم كُتّاب ساسة بوست التجربة بعد عامين؟ (مميزات وسلبيات)».

فدعونا نرى هذه المرة، ماذا قال كُتّاب ساسة عن الفرص والتحديات والآمال والإشكاليات التي تواجه ساسة؟ في سباقها نحو عشرات الملايين من القرّاء العرب، وماذا كانت رسالتهم لساسة وإدارة الموقع؟ تعرّفوا على أسماء الكُتّاب المُشاركين من خلال أسمائهم في نهايات السطور.

– زيادة النشر، استهداف رفع جودة المقالات. «أحمد الشاغل»

– تحسين صفحة الفيس بوك وتطويرها والاهتمام بها بشكل أكبر، دون الاقتصار على نشر المقالات فقط. «شريف الدين حداد»

– أن يكون منبرًا للشباب، هذه أكبر فرصة وأكبر تحدٍ في نفس الوقت. «محمد كبها»

– أن يُشّجع على الكتابة أكثر. «عبد الكريم عمارة»

– أن يصبح مجلة ورقية توزع وتباع. «مصطفى عبد القادر حافظ»

– بيئة أفكار مهمة، فرصة الاستفادة من مجتمع ساسة من كتاب مختلفين كبيرة، فرص التطور من تجارب الآخرين كبيرة. «إحدى كاتبات ساسة بوست»

– تتسع الحرية لتشمل بعض أتباع الأنظمة، ممن يكتب مؤيدًا حزب النور أو غيره أحيانًا، وهذا يُسيء للحرية؛ إذ لا يمكن منحها للمأجورين كما هي لأصحاب الفكر والمناضلين. «إسلام أنور المهدي»

– عرض جميع الآراء والتوجهات يكشف عن مدى الغنى والثروة في الموقع، لكن ذلك تحدٍّ، هل كل توجه يُنشر؟ وهل الهدف الاستقطاب؟ أم توجيه الرأي العام وتكوينه وصناعته بين جيل الشباب؟ «محمد كبها»

– أن يكون الموقع منبرًا للجميع دون التحيز لفئة. «أسماء عبد اللطيف»

– هناك مقولة تقول: «الأصعب من النجاح المحافظة عليه»، وهو ما أراه تحديًا أمام ساسة بوست كموقع؛ حيث المحافظة على الحضور. «أمنية عادل»

– يحتاج إلى تسويق أكثر؛ فمنافسيه أقوياء وبدأوا فى الانتشار. «أحمد القاعود»

– صعود مواقع مثل هافينجتون بوست، ونون بوست والتي تعمل كثيرًا حاليًا مثل ساسة. «محمد علاء عيسى»

– قلة المقبلين، صعوبات على فريق التحرير. «أحمد الشاغل»

– تطوير الأسلوب المتبع بحيث يصبح أكثر سرعة. «عبد الكريم عمارة»

– عدد الذين يودون المشاركة بموادهم كبير، ونشر هذا الكم الهائل من المواد ودون تأخير تحدٍ. «فتيحة عطية»

– الحفاظ على مستوى الجدية والالتزام في النشر. «مصطفى عبد القادر حافظ»

– هناك تحدٍ حقيقي مع المنصات التي تستخدم العامية؛ نظرًا لسهولة العامية وتفضيل القارئ لها. «الزهراء صلاح»

– إن قسوة القارئ الإلكتروني مقارنةً بالقارئ الورقي في تفضيله لكل ما هو مثير وممتع؛ يحتم على الصحافة الإلكترونية وصحفييها إبراز رسالتها بشكل جديد كلية، ومستفيد لأقصى درجة من كل ما توفره هذه الوسيلة من وسائط وقنوات تفاعلية. «هبة ثروت»

– ساسة بوست ككيان يحتاج أن يقترب من الأحداث اليومية، ويبتعد عن الأبحاث العلمية والنظريات؛ فيكون هناك احتكاك بالواقع أكثر وبالشباب، وخصوصًا داخل مصر. «يحيى المصري»

– تحدي الحفاظ على سمت الموقع، أو خلق بصمة مميزة له وإسهام واضح الشكل هو الأهم الفترة القادمة، تحدي خلق متابعين دائمين ليس مستحيلًا لكنه يحتاج عملًا، تحدي تطوير فريق العمل والحفاظ على القائمين كبير. «إحدى كاتبات ساسة»

رسائل من الكُتّاب إلى ساسة بوست:

– أتمنى الاستمرار على نفس النهج وتحقيق ما هو أفضل. «عبد الرحمن النجار»

– الاستمرار وبقوة. «عمر عاصي»

– استمروا في المستوى الذي رسمتموه لأنفسكم، فلقد أثرتم بشكل ملحوظ في الشباب العربي، في فترة قصيرة. «أحمد نصار»

– استمروا على منوالكم فموقعكم أصبح أكبر موقع عربي لتبادل الأفكار. «محمد عبد اللطيف»

– استمروا على هذا المنوال، وأتيحوا الفرصة للآلاف من الشباب، مَن هم عندهم بالفعل الموهبة. «كريم دسوقي»

– الصحافة تصنع وعيًا مستنيرًا، أتمنى لساسة بوست أن تستمر في التزامها بهذا الهدف وآليات تحقيقه ليستمر نجاحكم. «حسين صالح»

– أنتم من أفضل المواقع العربية المتاحة حاليًا، استمروا. «زياد شلبي»

– استمروا في هذا الانفراد وسط واقع مزدحم باللا شيء. «أسماء علي»

– كل مشروع يبدأ برقيّ ويعيش طويلًا برقيّ، ولكن قد تأتي فترة يواجه فيها صعوبات تطفئ شعلة الإبداع الأولى، رسالتي هي: تنبؤوا بتلك اللحظة قبل قدومها، واصنعوا رُقيكم من جديد. ابعثوا الحياة فيه كلّما شعرتم ببعض الضعف الإبداعي. «إيمان ملال»

– أنتم إضافة حقيقة لمجتمعنا قاوموا كل المثبطات، وحوّلوا النقد لبناء وأكملوا الدرب ولا تخذلونا. «الزهراء صلاح»

– استمروا في دربكم, وجّهوا لخدمة قضايا الأمة ومسيرتها التحررية، وعلى رأسها قضية فلسطين والقدس والمسجد الأقصى. «محمد كبها»

– أنتم تجربة رائعة وما زالت تحتاج لبعض «الصقل». «أحمد شعبان»

– إلى الأمام ونرجو مزيدًا من الاتساع، وأن ينشأ عن هذا النشاط الواعد وكالة أخبار تهتم بشئون المسلمين والعالم، وتنافس الوكالات العالمية. «إسلام أنور المهدي»

– ساسة بوست شمعة في الإعلام العربي فلا تطفئوها بأيديكم. «مهدي العموري»

– نرجو منهم إتاحة الفرص بشكل متساوٍ لجميع الكتّاب، وعدم الانحياز للبعض بالنشر في الصفحات الرئيسية وتكرار النشر الدوري دون آخرين، والحرص على أن يكون مضمون ما ينشر من الكتابات راقيًا ومفيدًا للقارئ. «أسامة قائد»

– الموقع جيد من حيث التنوع والثراء، ولكن أرجو أن تفرد مساحة للرأي الآخر. «أسماء عبد اللطيف»

– أتمنى تشجيع المحتوى العربي على الإنترنت، وكذلك تشجيع التجارب الجديدة في الكتابة، والمساهمة في نشر اللغة العربية الفصحى كأسلوب للتعامل. «عبد الرحمن السقا»

– تجنب الوقوع ضحية الابتذال؛ نتيجة تعجل الكثير من الكتّاب الشباب وبحثهم عن الشهرة فقط دون القيمة؛ بحيث لا تُكرر المقالات مأساة الروايات الصاعدة. «محمد يحيى»

– نحتاج مزيدًا من الدعم الفني خصوصًا للمبتدئين أمثالي. «مصطفى عبد القادر حافظ»

– أعتقد أن الموقع في حاجة إلى تطوير من حيث الرسالة الرئيسية، وكذلك تبويب معين لما ينشر؛ حتى لا يتحول الموقع إلى منتدى يدخل عليه متابعو كل كاتب فقط، ومعالجة لملف الانتظار وتأخر النشر. «عزت النمر»

– العمل بشكل أكبر وأسرع في التواصل والرد على الكاتب. «حمدي بغدادي»

– أرجو الالتزام بالوقت المحدد للنشر، كما يرسل لنا من خلال البريد. «دينا خالد»

– أرجو أن يراجعوا ما حدث من خلل في الفترة الأخيرة مما أدى إلى التراجع. «محمد علاء عيسى»

– يجب على الإدارة وضع طبيعة الموقع في الاعتبار، وعدم اتخاذ قرارات بتحويله في اتجاه دون الرجوع لصانعيه الأساسيين من صنّاع المحتوى والكُتّاب. كما فشلت الإدارة في الإفادة من تجربة المتعاونين سوى في صنع محتوى للموقع، لم نستفد خبرة من الكتاب القدامى، ولا مقابل حقيقى للوقت المبذول، ولا حتى فرصة الاحتكاك بالمجتمع سوى محاولاتنا الفردية، فمن المهم الحفاظ على ولاء الكُتّاب والمساهمين للموقع، خاصةً إذا كان هناك من هو مستعد لذلك دون جهد من الإدارة.. فأنا أشعر بالخزي من مجرد التفكير في مغادرة ساسة، أرجو أن تعتبر الإدارة ذلك في تطوير المكان الذي صنع دوائر ناجحة دون جهد منه؛ وإنما لقيت الفكرة محبيها ومتشيعيها. (إحدى كاتبات ساسة بوست)

– رسالتي إلى ساسة بوست هي رسالة شكر وعرفان. «فتيحة عطية»

– لن أنسى لكَ ما قدّمته لي في كل مرة أُقبِل فيها على بحثٍ ما، أو حتى في المرات التي أردت قتل فراغ الوقت بالاستثمار المعرفيّ.. شُكرًا لك، وشُكرًا لك إتاحة الفُرصة لي للنشر والتعبير عن ما أريد بكل حرية دون أي تدخل من أي نوع. «أحمد عبد القادر»

– شكرًا على نشركم الوعي والثقافة، وجزاكم الله عنّا خيرًا. «إسلام ماهر»

– مشكور جدًّا مجهودكم وأتمنى ألا تتوقفوا، وأن تطمحوا للأفضل فأنتم تستحقون مكانة أرقى. «جلال الصاوي»

– من أمتع المواقع التي أزورها، وتتمتع بثراء المحتوى، أتمنى للموقع التوفيق. «نعمان لطفي»

– الشكر الخاص للموقع لأنه أثرى الفكر الصحفي لدى الشباب، وأصبح منفذًا لأراء للعديد من الشباب والنشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي. «محمد زكي الكراني»

– أولًا، أشكركم على قبولي ككاتب بين فريقكم، وأتمنى التوسع في فكرة الموقع ليصل لكل إنسانٍ في عالمنا العربي. «فداء حمدون»

– أنا حقيقي سعيد بالتجربة، وأتمنى استمراري فيها موقع ساسة له مكانة خاصة عندي حتى من قبل التدريب فيه، وحتى لو تركته يومًا ما، فسيظل له مكانة خاصة في قلبي. «إبراهيم أبو جازية»

– شكرًا لكم لأنكم أتحتم لي الفرصة في النشر لديكم، أشعر بالفخر وتمنياتي لكم بدوام التقدم. «محمد نشبت»

– أشكركم على تقديم الفرصة لنا؛ لأن الكتابة تخفف عنا عبء الحياة. «شريف الدين حداد»

أهم أخبار مقالات

Comments

عاجل