زينة تحاول الانتحار بسبب أسرتها

تحذر الفنانة زينة"نعمة"، الفنان محمود عبد المغنى" إبليس" من الطمع في سامح الصريطي "صادق بيه وعائلته التي يعمل عندهم سائق، وتذكره بأنها من توسطت لعمله هناك.

ومن ناحية أخرى يعاتبها، إبليس على زواجها السري من ياسر فرج "شريف" لأنها لم تستفد من هذه الزيجة ماديا وينصحها بمحاولة تكوين مبلغ مالي من وراء زوجها الغنى إلا أنها ترفض ذلك.

يزور صادق بيه ونجله شريف وزوجته رحمة الحاجة اقتدار في الحارة وتفتح لهم باب المنزل نعمة وتفاجئ بزوجها شريف لتدخل مسرعة وتغلق حجرتها على نفسها، وتسمع ما دار في الخارج بأن صادق يريد من اقتدرا عمل حجاب لابنه وزوجته يساعدهما على الإنجاب.

ويتذكر أنها عرفته على عدوه وكشفت عن سر من أسرار ابنه ويسمع شريف هذا الكلام فتخيل أن نعمة وهى زوجته في السر هي من سربت هذه الأسرار من أجل المكسب المالي لوالدتها.

وبعدما سمعت نعمة الحوار الذي دار، دخلت في حالة انهيار، وغضبت من أهلها لدرجة مما دفعها إلى محاولة إحراق نفسها في الحارة، وذلك بسكب السولار على جسدها وتهدد بإحراق نفسها، لاتهام شريف لها بنقل أسراره إلى والدتها من أجل المال والنصب.