بالصور.. 10 حقائق مذهلة عن البراكين.. أبرزها طائر البركان وصراخ البركان

تعد البراكين من أكثر الظواهر الطبيعية رعباً منذ بدء الخليقة، فمبجرد انفجار البركان تغزو الحمم البركانية الأرض وتحرقها، وكأنها انتقام الطبيعة، وبمجرد ثورتها تهرب كل الكائنات الحية من الإنسان حتى الحيوان إذا استطاعوا.

وأحياناً يكونوا غير قادرين على الهرب، فيهلكوا على الفور، والعديد من البسر لا يعرفون الكثير عن البراكين، بالرغم من فوتها المدمرة، وفيما يلى نعرض عليكم 10 حقائق مذهلة عن البراكين.

يعتقد الجميع ان البراكين هى رمز للهلاك والموت على هذا الكوكب، ولكن هناك طائر "الماليو" وهو طائر غريب يعتمد على البركابن لكي يبقى على قيد الحياة، ويفقس بيضه أثناء تواجد الطاقة الحرارية الأرضية المنبعثة من البركان.

وهو بركان نادر جداً، والبركان الوحيد الموجود الآن لإنتاج الحمم البركانبة السوداؤ، وهو الموجود بجبل "أولدوينيو لنجاي" فى تنزانيا، . يقع البركان في تنزانيا، وينتج تلك الحمم بثورة كبيرة، حيث تصل درجة حرارة الحمم إلى 1000 فهرنهايت.

ارتبط البراكين مع الألوهية في ثقافات مختلفة مثل سكان "هاواى" القدامى، كانوا يثدسون آلهة البركان، لإعتقادهم بنشطاهم دائماً، وأشهر الآلهة عندهم "لاو"، و "سكيل".

أنتج هذه المؤشر في عام 1982 في محاولة لقياس مدى الضرر الذي يلحقه البركان، حيث من الممكن حدوث العديد من الثورات اليومية تقريبا، والدرجة الثالثة توصف بالخطيرة، أما الرابعة والخامسة، تحدث كل بضعة عقود أو قرون، ولكنها الأسوأ لدى البشرية حينما تقع.

تم إنتاج مؤشر التفجر البركاني ظهر في عام 1982 في محاولة لقياس مدى الضرر الذي يلحق بركان قد يكون. هناك ثورات يوميا تقريبا. الفئة الثالثة هي معروفة لكونها "خطير"، في حين أربعة وخمسة تحدث إلا مرة كل بضعة عقود أو قرون، وهي أسوأ معروفة للإنسان.

وهو بركان طبقي يقع بمطقة "جافا"، ومعروف بنشاطه الدائم، لوجود تركيزات عالية من الكبريت بداخله، فتحول إلى منطقة مصدر دخل ثابت لدى العديد من السكان المحليين من خلال التعدين، ويوجد به أفظه بحيرة فى العالم، حيث تتشكل فوهة الركان بداخلها، الأمر الذى يجعلها بحيرة حمضية.

بركان مخيف ظهر فى ليلة وضحاها، وكانت الحمم ترتفع منه لإرتفاع 6 أقدام فقط فى البداية، وبمرور 24 ساعة كانت قد وصلت لأكثر من 165 قدم، وفى خلال أسبوع تضاعفت، ومع مرور الوقت تزداد النسبة، حتى قذف كل الحمم المنصهرة بداخله.

8- مونا كي ومونا لوا

هما من أكبر البراكين في العالم بأسره، ويشكلون الغالبية من هاواي، ولحسن الحظ أن "مونا كى" أصبح غير نشطي، ولكن "مونا لوا" مازال نشطاً.