ثلاث قصائد ألمانيّة عن باريس

30 لوحة لفان غوخ تعرض في فرنسا

لوس أنجلوس تستضيف معرضاً صورياً لديفيد بوي

أونوريه دي بلزاك: تريد أن تكون كاتبا ناجحا ؟ انهض مبكرا

شعبية شكسبير في الخارج أوسع منها في بلده

نشأت المندوي: رسالة عيد الى... امي

فولف بيرمان: في مقبرة مونمارتر

أقفز فوق البرك حيث تسبح

وفي النهاية مبلّل القدمين عثرت على

ولكن لبس آسم ماتيلد، رفيقته ،مرسوما على الحجر الذي عليه آسمه الشهير

لكن ،خلال الحرب،عندما سمّر الألمان باريس على الصليب المعقّف

منزعجين من آسم هاينريش هاينه

هم -لست أدري كيف تمّ ذلك-قاموا بمحوه،غيرأن -هذا أعرفه-

في ليال عدة من قبل فرنسيين.

أعقاب السجائر التي كانت تتحلّل

وفي النهاية مبلّل القدمين عثرت على

ليس هناك مدينة أشدّ جدبا من

الهيجان الصّاخب لجنيات الجحيم يلاحقك

ما تبقى من الطبيعة محروس من قبل الموت:

خضرة كلّ الأزمنة في تمرّد ضدّ الغرانيت المجمّع.

بين أسماء مُعْفاة من العظام

تحت سماء هي بالأحرى رحيمة.

باريس ،هي قلبي الممزق كلّه

باريس هي حيث ليس بآستطاعتنا أن نذهب فقط

باريس،حلم نهار،على اليسار وعلى اليمين