المحتوى الرئيسى

هل أنت معرضة لهشاشة العظام؟

04/01 08:09

هرمون الإستروجين الذي يتم إنتاجه في المبايض يوفر الحماية لهيكل المرأة العظمي، وبالتالي فإن نقص هذا الهرمون يجعلك أكثر عرضة للهشاشة، وبالإضافة لذلك فإن العوامل التالية تزيد من خطر الإصابة بهشاشة العظام:

1- انقطاع الدورة الشهرية في سن مبكرة قبل الخامسة والأربعين.

2- قلة تناول الكالسيوم أقل من غرام واحد يومياً، خاصة أثناء الحمل والإرضاع.

5- النحافة أو البنية الرقيقة.

6- الحمل والإرضاع أكثر من 3 مرات على التوالي بدون تعويض الفاقد.

7- بعض الأمراض، مثل سوء الامتصاص، والسيلياك والفشل الكلوي المزمن وفرط نشاط الغدة الدرقية (Hyperthyroidism).

8- وقد يؤدي استعمال بعض الأدوية إلى فقدان الكتلة العظمية، مثل مركبات الكورتيزون وبعض أدوية الصرع ومرققات الدم (الهيبارين).

9- الأمراض النفسية التي تؤدي إلى اضطراب الشهية وعدم انتظام تناول الطعام.

10- التاريخ العائلي: يعتبر مرض هشاشة العظام من الأمراض الوراثية، أي إنها تكثر لدى أسر دون غيرها.

11- اضطرابات الأكل: مثل اضطراب فقد الشهية العصابي (Anorexia nervosa) أو اضطراب النهام العصابي (Bulimia nervosa) نظرا لضمور الكتلة العظمية.

12- العمليات التي تجري في الجهاز الهضمي، ومنها عمليات إنقاص الوزن، تؤثر في قدرة الجسم على الامتصاص أو قلة مساحة الامتصاص.

13- العلاج الكيماوي في حالات الإصابة بالسرطان.

14- فرط استهلاك المشروبات الغازية.

15- الكحول من أهم عوامل الخطورة لدى الرجال للإصابة بتخلخل العظام، وذلك لأن استهلاك الكحوليات يقلل من إنتاج الأنسجة العظمية ويسبب خللا في قدرة العظام على امتصاص الكالسيوم.

16- الاكتئاب (Depression): تظهر لدى الأشخاص المصابين بالاكتئاب الحاد مستويات مرتفعة جدا من فقد الكتلة العظمية.

* كلمتا السر لتجنب الهشاشة: زد الاحتياطي ودافع عنه

تتعلق نسبة الهشاشة بنسبة الاحتياطي الذي بنيناه في عظمنا في الطفولة والشباب، فهو ما سنكمل به أعمارنا، فإذا كان لدى الشخص مخزون كبير من الكتلة العظمية، قل نسبيا خطر الاصابة بهشاشة العظام في سن متقدمة.

بناء العظام يزيد باستهلاك كميات كافية من الكالسيوم وفيتامين (د) (Vitamin D) خلال العقود الثلاثة الأولى من حياة الإنسان مع طرق الوقاية الأخرى، ومن ثم تعتمد الوقاية على عمودين أساسيين:

أولا: الوصول إلى قمة التكوين العظمي قبل سن الثلاثين.

ثانيا: الحفاظ على التكوين العظمي بتقليل الفقد.

• زيادة الوعي عن مرض هشاشة العظام.

• ممارسة الرياضة، ومن أهمها تمارين الأثقال والأحمال والتوازن مع تجنب حياة الكسل والخمول التي تجعل الجسم معرضاً للهشاشة، بسبب فقدان الكالسيوم في البول وخاصة عند كبار السن.

• الحصول على كمية كافية من فيتامين د: لا تقضِ جميع أوقاتك بعيدا عن الشمس الهامة في تصنيع الفيتامين أو احصل عليه عن طريق الأغذية والمكملات.

• الحصول على كمية كافية من الكالسيوم في الغذاء أو عن طريق المكملات.

• الحصول على كمية كافية من فيتامين (ك) المتوفر في الخضروات الورقية الخضراء.

• التوازن في كمية فيتامين (ا) وفي البروتين.

• الحفاظ على وزن صحي مع تجنب الفقد السريع للوزن، لأن مؤشر كتلة الجسم الأقل من 18 يجعلنا عرضة لفقد العظام وتكرار الكسور، وذلك لأن هرمون الإستروجين ككل الهرمونات متعدد الوظائف بالجسم، ومن وظائفه الحفاظ على الكتلة العظمية بالجسم. ويفرز الهرمون أساسا من المبيض، ولكن هناك أماكن ثانوية تفرزالقليل منه، مثل الكبد والثدي ودهون الجسم، ولذلك فإن وجود بعض الدهون في الجسم بعد انقطاع الدورة الشهرية يساعد في إفراز الهرمون الذي لم يعد يفرز من المبايض، ولذلك النحافة الشديدة غير مرغوب فيها في هذا السن مع التأكيد على مخاطر السمنة، وفي حالة النحافة الشديدة فإن تمارين الأحمال تكون ذات فائدة ولكن تحت إشراف المتخصصين.

* امتنع عن ما يؤذي عظامك

• تجنب تناول المشروبات الغازية، ففيها أكثر من عامل يؤذي العظام.

1. فهي تحتوي على حمض الفوسفوريك الذي يزيد من فقد الكالسيوم في البول، كما ذكر في بعض الدراسات أن حمض الفوسفوريك يحل محل الكالسيوم في العظام فتفقد صلابتها.

2. ووجود ثاني أكسيد الكربون مع الحمض في هذه المشروبات يؤدي إلى زيادة نسبة الحموضة في الدم ويمنع الامتصاص ويزيد الفقد.

3. بالإضافة إلى الكافيين المدر للبول، ما يساهم في زيادة فقدان الجسم للمعادن.

4. وجد في بعض الدراسات أن النساء اللاتي يشربن المشروبات الغازية يوميا لديهن كثافة عظام قليلة بالمقارنة مع من يتناولنها مرة في الشهر.

• الكحوليات تعيق امتصاص الكالسيوم.

• تجنب التدخين: حيث لا يستطيع الجسم تكوين عظام جديدة بسرعة كافية، ويتعرض المدخنون عامة لنسب أعلى من الكسور مع بطء الالتئام مقارنة بغير المدخنين.

• تجنب الإفراط في الكافيين خاصة في القهوة والمشروبات الغازية الذي يؤدي إلى إعاقة امتصاص الكالسيوم وزيادة فقدانه في البول.

• الحد من تناول الملح الذي يزداد في الأطعمة المعلبة عالية الصوديوم، فزيادة الملح تؤدي إلى فقد الكالسيوم ما يضعف العظم.

• تجنب إضافة مساحيق البروتين إلى طعامك.

• تجنب التوتر الشديد وتحلّى بالهدوء قدر الإمكان حتى لا يرتفع معدل الكورتيزون بالدم فيؤثر على العظام.

• تجنب تناول الأدوية إلا بإشراف الطبيب، خاصة الكورتيزون ومدرات البول وأدوية هرمون الغدة الدرقية، لأنها قد تساهم في فقدان العظام.

هل أنا معرضة لهشاشة العظام

بالإضافة إلى نقص هرمون الإستروجين الذي يتم إنتاجه في المبايض والذي يوفر الحماية لهيكل المرأة العظمي، توجد عدة عوامل تزيد من خطر الإصابة بهشاشة العظام مثل:

1-   انقطاع الدورة الشهرية في سن مبكرة قبل الخامسة والأربعين .

2-   قلة تناول الكالسيوم أقل من غرام واحد يومياً، خاصة أثناء الحمل والإرضاع.

3-    عدم ممارسة الرياضة.

5-   النحافة أو البنية الرقيقة.

6-   الحمل والإرضاع أكثر من 3 مرات على التوالي بدون تعويض الفاقد.

7-    بعض الأمراض مثل سوء الامتصاص، والسيلياك والفشل الكلوي المزمن وفرط نشاط الغدة الدرقية  (Hyperthyroidism).

8-   وقد يؤدي استعمال بعض الأدوية المستعملة إلى فقدان الكتلة العظمية، مثل مركبات الكورتيزون وبعض أدوية الصرع ومرققات الدم (الهيبارين)، الأمراض النفسية التي تؤدي إلى اضطراب الشهية وعدم انتظام تناول الطعام .

9-   التاريخ العائلي: يعتبر مرض هشاشة العظام من الأمراض الوراثية، أاي إنها تكثر عند أسر دون غيرها.

10-          اضطرابات الأكل: مثل اضطراب فقد الشهية العصابي (Anorexia nervosa) أو اضطراب النهام العصابي ((Bulimia nervosa نظرا لضمور الكتلة العظمية.

11-          العمليات التي تُجرى في الجهاز الهضمي ومنها عمليات إنقاص الوزن تؤثر في قدرة الجسم على الامتصاص أو قلة مساحة الامتصاص.

12-          العلاج الكيماوي في حالات الإصابة بالسرطان.

13-          فرط استهلاك المشروبات الغازية.

14-          الكحول من أهم عوامل الخطورة لدى الرجال للإصابة بتخلخل العظام. وذلك لأن استهلاك الكحوليات يقلل من إنتاج الأنسجة العظمية ويسبب خللا في قدرة العظام على امتصاص الكالسيوم.

15-          الاكتئاب (Depression): تظهر لدى الأشخاص المصابين بالاكتئاب الحاد مستويات مرتفعة جدا من فقد الكتلة العظمية.

كلمتا السر لتجنب الهشاشة: زد الاحتياطي ودافع عنه

تتعلق نسبة الهشاشة بنسبة الاحتياطي الذي بنيناه في عظمنا في الطفولة والشباب، فهو ما سنكمل به أعمارنا. فإذا كان لدى الشخص مخزون كبير من الكتلة العظمية، قل نسبيا خطر الإصابة بهشاشة العظام في سن متقدمة.

بناء العظام يزيد باستهلاك كميات كافية من الكالسيوم وفيتامين (د) (Vitamin D) خلال العقود الثلاثة الأولى من حياة الإنسان مع طرق الوقاية الأخرى...

تعتمد الوقاية على عمودين أساسيين

أولا : الوصول إلى قمة التكوين العظمي قبل سن الثلاثين.

ثانيا: الحفاظ على التكوين العظمي بتقليل الفقد.

·        زيادة الوعي عن مرض هشاشة العظام.

·        ممارسة الرياضة، ومن أهمها تمارين الأثقال والأحمال والتوازن مع تجنب حياة الكسل والخمول التي تجعل الجسم معرضاً للهشاشة، بسبب فقدان الكالسيوم في البول وخاصة عند كبار السن.

·        الحصول على كمية كافية من فيتامين د: لا تقضِ جميع أوقاتك بعيدا عن الشمس الهامة في تصنيع الفيتامين أو احصل عليه عن طريق الأغذية والمكملات.

·        الحصول على كمية كافية من الكالسيوم في الغذاء أو عن طريق المكملات.

·        الحصول على كمية كافية من فيتامين (ك) المتوفر في الخضروات الورقية الخضراء.

·        التوازن في كمية فيتامين (ا) وفي البروتين.

·        الحفاظ على وزن صحي مع تجنب الفقد السريع للوزن، لأن مؤشر كتلة الجسم الأقل من 18 يجعلنا عرضة لفقد العظام وتكرار الكسور، وذلك لأن هرمون الإستروجين ككل الهرمونات متعدد الوظائف بالجسم، ومن وظائفه الحفاظ على الكتلة العظمية بالجسم. يفرز الهرمون أساسا من المبيض، ولكن هناك أماكن ثانوية تفرزالقليل منه، مثل الكبد والثدي ودهون الجسم، ولذلك فإن وجود بعض الدهون في الجسم بعد انقطاع الدورة الشهرية يساعد في إفراز الهرمون الذي لم يعد يُفرز من المبايض، ولذلك فالنحافة الشديدة غير مرغوب فيها في هذا السن مع التأكيد على مخاطر السمنة. في حالة النحافة الشديدة، فإن تمارين الأحمال تكون ذات فائدة ولكن تحت إشراف المتخصصين.

امتنع عن ما يؤذي عظامك

·        تجنب تناول المشروبات الغازية، ففيها أكثر من عامل يؤذي العظام...

1.    فهي تحتوي على حمض الفوسفوريك الذي يزيد من فقد الكالسيوم في البول، كما ذكر في بعض الدراسات أن حمض الفوسفوريك يحل محل الكالسيوم في العظام فتفقد صلابتها.

2.    ولوجود ثاني أكسيد الكربون مع الحمض في هذه المشروبات فهو يؤدي إلى زيادة نسبة الحموضة في الدم ويمنع الامتصاص ويزيد الفقد.

أهم أخبار متابعات

Comments

عاجل