المحتوى الرئيسى

ما بعد المباراة | "الصياد" رونالدو يُحطم "قفص زجاج" الضفادع! - Goal.com

03/03 02:16

تمكن العملاق الإسباني ريال مدريد من الحفاظ على بصيص الأمل الذي تبقى له من أجل المنافسة على لقب الليجا بتحقيق الفوز على حساب مضيفه ليفانتي -متذيل الترتيب- بملعب السيوتات دي فالنسيا مساء أمسٍ الأربعاء بـ1-3، ليرفع الميرينجي رصيده لـ57 نقطةٍ بفارق 4 نقاطٍ خلف الوصيف اتلتيكو مدريد و4 نقاطٍ أخرى أمام الـ4 فياريال، فيما يتجمد رصيد الضفادع عند 20 نقطةٍ في المركز الأخير، ليقترب فريق المدرب خوان فيرير من الهبوط، إذ يحتاج لـ7 نقاطٍ على الأقل مع تعثر الفرق المنافسة له من أجل الصعود لمنطقة الأمان.

أحرز كلٍ من كريستيانو رونالدو، بورخا مايورال وإيسكو ثلاثية الريال، فيما أحرز الهداف البرازيلي ديفيرسون هدف ليفانتي الوحيد في المباراة، في نتيجةٍ ستساهم بلا شكٍ في استعادة النادي الملكي لمعنوياته المرتفعة عقب الهزيمة المحزنة في ديربي مدريد في بداية الأسبوع، خصوصاً انها تحققت بإراحة زيزو ومعاقبته للعديد من نجومه اللذين أصابهم داء "الاستهتار" خصوصاً في المباراة الأخيرة امام الأتلتي.

دعونا نستعرض أبرز ما خرجنا به من ملاحظاتٍ في تلك المباراة:ريال مدريد | المهاجم الوهمي مفيد أحياناً أكثر من المهاجم الصريح! ريال مدريد |ريال مدريد | المهاجم الوهمي مفيد أحياناً أكثر من المهاجم الصريح!  المهاجم الوهمي مفيد أحياناً أكثر من المهاجم الصريح! المهاجم الوهمي مفيد أحياناً أكثر من المهاجم الصريح! ■ بدأ زيدان المبارة بخطة 4-2-3-1، يلعب فيها الثلاثي خاميس رودريجيز كصانع ألعاب، كريستيانو رونالدو كجناحٍ أيسرٍ ولوكاس فاسكيز كجناحٍ أيمنٍ خلف المهاجم الشاب بورخا مايورال، إلا أن الخطة داخل الملعب اختلفت عمَّا كانت عليه على الورق بتحول "صاروخ ماديرا" لمهاجمٍ رئيسيٍ يفرض شخصيته على زملائه بطلب الكرة داخل منطقة الجزاء، مع تحول خاميس للجهة اليسرى بدلاً منه، على أن يتراجع مايورال للعب دور المهاجم الثانوي أو "الوهمي" الذي يعيش في ظل الدون على حدود منطقة الجزاء.■ تواجد خاميس على اليسار أدى لانعدام خطورته تماماً، حيث تحول لجناحٍ كلاسيكيٍ يكتفي بمحاولة إرسال العرضيات من على الخط، والتي لم تكن مفيدةً بسبب التنظيم الدفاعي الجيد لأصحاب الأرض في الشوط الأول، بينما ظهرت خطورة الكولومبي بدايةً من الدقيقة الـ35 حينما عاد للعب دوره الأصلي كصانع ألعابٍ يميل للجهة اليمنى، فأهدى تمريرةً لكروس على حدود المنطقة، سددها الألماني صاروخيةً فوق المرمى، قبل ان يسدد خاميس بنفسه كرةً قويةً بعد توغلٍ رائعٍ من الجهة اليمنى في الشوط الثاني، كادت أن تستقر في الزاوية اليمنى البعيدة لمرمى الحارس مارينيو لولا اصطدامها بدفاع الخصم، وهنا تظهر خطورة القدم اليسرى "العكسية" المميزة للنجم الكولومبي على الجهة اليمنى.■■■■ تفطَّن زيزو لتركيز لاعبي الخصم على محاولة استغلال الضعف الدفاعي لجهته اليسرى، فأرسل لاعب الوسط الدفاعي كاشيميرو ليساعد الثنائي ناتشو وفاران على إغلاق تلك الجبهة، ليس هذا فحسب، بل استغل المثل القائل "من كان بيته من زجاجٍ لا يُلقي بالحجارة على بيوت الناس"، فاستغل البطء الكبير والتهور الواضح على الظهير الأيسر للضفادع "لوكاس أوربان"، موجهاً تعليماته للمهاري السريع فاسكيز بالاختراق من تلك الجبهة مع الاحتفاظ بالكرة لإجبار الأرجنتيني على ارتكاب أخطاء، مع تعليماتٍ واضحةٍ للظهير الأيمن الهجومي دانيلو بالصعود المستمر لمساندة فاسكيز في تلك المهمة بإرسال العرضيات القاتلة من جانب البرازيلي، فأسفرت محاولات الأول عن حصوله على ركلة الجزاء التي سجل رونالدو منها هدف التقدم، قبل أن يضاعف دانيلو النتيجة مستغلاً بطء أوربان في الارتداد ليصنع الهدف الثاني بعرضيةٍ لمايورال، قبل أن يكرر دانيلو فعلته في الدقيقة الأخيرة من زمن اللقاء بتمريرةٍ بينيةٍ لرونالدو في ظهر "المتواضع" أوربان، أسفرت عن الهدف الثالث بتمريرةٍ من البرتغالي للبديل إيسكو أمام المرمى.■ كان رونالدو نجماً فوق العادة لتلك المباراة، وبدا عازماً على أن يكون الأكثر فاعلية فيها، ربما من أجل التأكيد على تصريحاته عقب الخسارة في ديربي مدريد بأن زملائه لا يجتهدون بنفس القوة واللياقة اللتين يقدمهما، فسدد كرةً من الجهة اليمنى في الزاوية الضيقة أخرجها حارس ليفانتي بصعوبة، قبل أن يكررها بعدها بدقائقٍ ولكن من الجهة اليسرى بتسديدةٍ قويةٍ يبعدها مارينيو بأطراف أصابعه، ثم يتبع تلك المحاولتين بمحاولةٍ جديدةٍ من رأسيةٍ تمر فوق المرمى، إلى أن أثمرت مجهوداته أخيراً بتسجيل الهدف الأول من ركلة جزاء، ليتفرغ بعدها للقيام بدور "بابا نويل"، إذ سحب معه 3 من مدافعي ليفانتي في لقطة الهدف الثاني لإفساح المجال للمهاجم "الخفي" مايورال لتسجيل الهدف الثاني، قبل أن يتجه الدون بعدها في الشوط الثاني للجهة اليسرى، مع استمرار خطورته بتسديدةٍ في القائم عقب بينيةٍ مميزةٍ من رودريجيز، ثم يعود رونالدو للعمق في الثلث ساعة الأخيرة، فيسدد تسديدة قويةً تمر بمحاذاة القائم الأيسر، ويختتم المباراة بصناعة الهدف الثالث لإيسكو من تحرك جيد على الجهة اليمنى خلف ظهر المدافعين.■ كان رونالدو نجماً فوق العادة لتلك المباراة، وبدا عازماً على أن يكون الأكثر فاعلية فيها، ربما من أجل التأكيد على تصريحاته عقب الخسارة في ديربي مدريد بأن زملائه لا يجتهدون بنفس القوة واللياقة اللتين يقدمهما، فسدد كرةً من الجهة اليمنى في الزاوية الضيقة أخرجها حارس ليفانتي بصعوبة، قبل أن يكررها بعدها بدقائقٍ ولكن من الجهة اليسرى بتسديدةٍ قويةٍ يبعدها مارينيو بأطراف أصابعه، ثم يتبع تلك المحاولتين بمحاولةٍ جديدةٍ من رأسيةٍ تمر فوق المرمى، إلى أن أثمرت مجهوداته أخيراً بتسجيل الهدف الأول من ركلة جزاء، ليتفرغ بعدها للقيام بدور "بابا نويل"، إذ سحب معه 3 من مدافعي ليفانتي في لقطة الهدف الثاني لإفساح المجال للمهاجم "الخفي" مايورال لتسجيل الهدف الثاني، قبل أن يتجه الدون بعدها في الشوط الثاني للجهة اليسرى، مع استمرار خطورته بتسديدةٍ في القائم عقب بينيةٍ مميزةٍ من رودريجيز، ثم يعود رونالدو للعمق في الثلث ساعة الأخيرة، فيسدد تسديدة قويةً تمر بمحاذاة القائم الأيسر، ويختتم المباراة بصناعة الهدف الثالث لإيسكو من تحرك جيد على الجهة اليمنى خلف ظهر المدافعين.■ فشل البلانكوس في معركة السيطرة على الكرة لوقتٍ طويلٍ في منتصف الميدان، ولجأ للأطراف لتعويض ذلك العيب، الذي ربما نتج عن غياب المايسترو مودريتش والفنان إيسكو، خصوصاً أن كروس المتراجع بدنياً قد ترك "الوحش" كاشيميرو للصراع بمفرده في أغلب الالتحامات البدنية مع لاعبي وسط ليفانتي الأقوياء مثل سيماو، كاماراسا وليرما، قبل أن ينال التعب من البرازيلي بسبب المجهود الجبار ليضطر زيدان لإخراجه وإشراك كوفاتشيتش بدلاً منه مع تعليماتٍ لخاميس بالتراجع قليلاً للعب دور صانع الألعاب المتأخر في العمق، مما زاد الطين بلةً بسبب الضعف الدفاعي للثلاثي كروس، كوفاتشيتش وخاميس، ليتدارك زيزو الأمر بالدفع بإيسكو بدلاً من المنتهي بدنياً خاميس في الربع ساعة الأخيرة من زمن اللقاء، ليعطي الإسباني بعضاً من الهدوء والحفاظ على الكرة  في الدقائق الحاسمة من زمن اللقاء.

■ فشل البلانكوس في معركة السيطرة على الكرة لوقتٍ طويلٍ في منتصف الميدان، ولجأ للأطراف لتعويض ذلك العيب، الذي ربما نتج عن غياب المايسترو مودريتش والفنان إيسكو، خصوصاً أن كروس المتراجع بدنياً قد ترك "الوحش" كاشيميرو للصراع بمفرده في أغلب الالتحامات البدنية مع لاعبي وسط ليفانتي الأقوياء مثل سيماو، كاماراسا وليرما، قبل أن ينال التعب من البرازيلي بسبب المجهود الجبار ليضطر زيدان لإخراجه وإشراك كوفاتشيتش بدلاً منه مع تعليماتٍ لخاميس بالتراجع قليلاً للعب دور صانع الألعاب المتأخر في العمق، مما زاد الطين بلةً بسبب الضعف الدفاعي للثلاثي كروس، كوفاتشيتش وخاميس، ليتدارك زيزو الأمر بالدفع بإيسكو بدلاً من المنتهي بدنياً خاميس في الربع ساعة الأخيرة من زمن اللقاء، ليعطي الإسباني بعضاً من الهدوء والحفاظ على الكرة  في الدقائق الحاسمة من زمن اللقاء.

■ تراجع ليفانتي بدنياً في الشوط التاني أدى لتقدم كبير لدفاع الريال ليلعب تقريباً على خط المنتصف، لكن استفاقة ليفانتي التي بدت أشبه بـ"حلاوة الروح" في الربع ساعة الأخيرة أدت لتراجع دفاع الريال لمناطقه مجدداً.

■ دفع زيدان بخيسي على الجهة اليسرى بدلاً من المهاجم مايورال مع دخول رونالدو للعمق مجدداً لإجبار الضفادع على التراجع في الدقائق الأخيرة، ونجح الأمر ليسفر عن الهدف الثالث بانسلال "الدون" من خلف دفاع أصحاب الأرض ليمرر للبديل إيسكو الذي لعب دور المهاجم الوهمي بدلاً من مايورال، ليسجل الساحر الأندلسي هدف إنهاء المباراة رسمياً للريال.

■ تراجع ليفانتي بدنياً في الشوط التاني أدى لتقدم كبير لدفاع الريال ليلعب تقريباً على خط المنتصف، لكن استفاقة ليفانتي التي بدت أشبه بـ"حلاوة الروح" في الربع ساعة الأخيرة أدت لتراجع دفاع الريال لمناطقه مجدداً.

■ دفع زيدان بخيسي على الجهة اليسرى بدلاً من المهاجم مايورال مع دخول رونالدو للعمق مجدداً لإجبار الضفادع على التراجع في الدقائق الأخيرة، ونجح الأمر ليسفر عن الهدف الثالث بانسلال "الدون" من خلف دفاع أصحاب الأرض ليمرر للبديل إيسكو الذي لعب دور المهاجم الوهمي بدلاً من مايورال، ليسجل الساحر الأندلسي هدف إنهاء المباراة رسمياً للريال.

■ تراجع ليفانتي بدنياً في الشوط التاني أدى لتقدم كبير لدفاع الريال ليلعب تقريباً على خط المنتصف، لكن استفاقة ليفانتي التي بدت أشبه بـ"حلاوة الروح" في الربع ساعة الأخيرة أدت لتراجع دفاع الريال لمناطقه مجدداً.

■ دفع زيدان بخيسي على الجهة اليسرى بدلاً من المهاجم مايورال مع دخول رونالدو للعمق مجدداً لإجبار الضفادع على التراجع في الدقائق الأخيرة، ونجح الأمر ليسفر عن الهدف الثالث بانسلال "الدون" من خلف دفاع أصحاب الأرض ليمرر للبديل إيسكو الذي لعب دور المهاجم الوهمي بدلاً من مايورال، ليسجل الساحر الأندلسي هدف إنهاء المباراة رسمياً للريال.

■ دفع زيدان بخيسي على الجهة اليسرى بدلاً من المهاجم مايورال مع دخول رونالدو للعمق مجدداً لإجبار الضفادع على التراجع في الدقائق الأخيرة، ونجح الأمر ليسفر عن الهدف الثالث بانسلال "الدون" من خلف دفاع أصحاب الأرض ليمرر للبديل إيسكو الذي لعب دور المهاجم الوهمي بدلاً من مايورال، ليسجل الساحر الأندلسي هدف إنهاء المباراة رسمياً للريال.

■ دفع زيدان بخيسي على الجهة اليسرى بدلاً من المهاجم مايورال مع دخول رونالدو للعمق مجدداً لإجبار الضفادع على التراجع في الدقائق الأخيرة، ونجح الأمر ليسفر عن الهدف الثالث بانسلال "الدون" من خلف دفاع أصحاب الأرض ليمرر للبديل إيسكو الذي لعب دور المهاجم الوهمي بدلاً من مايورال، ليسجل الساحر الأندلسي هدف إنهاء المباراة رسمياً للريال.■ دفع زيدان بخيسي على الجهة اليسرى بدلاً من المهاجم مايورال مع دخول رونالدو للعمق مجدداً لإجبار الضفادع على التراجع في الدقائق الأخيرة، ونجح الأمر ليسفر عن الهدف الثالث بانسلال "الدون" من خلف دفاع أصحاب الأرض ليمرر للبديل إيسكو الذي لعب دور المهاجم الوهمي بدلاً من مايورال، ليسجل الساحر الأندلسي هدف إنهاء المباراة رسمياً للريال. ليفانتي | سوء توزيع للمجهود وضعفٌ في الدفاع رغم التنظيم الجيد

 ليفانتي | ليفانتي | سوء توزيع للمجهود وضعفٌ في الدفاع رغم التنظيم الجيد

سوء توزيع للمجهود وضعفٌ في الدفاع رغم التنظيم الجيد

■ دخل المدرب خوان فرانسيسك فيرير "روبي" بتشكيلة 4-4-2 صريحة بتواجد روسي كمهاجم مساند وديفيرسون في الأمام، مع وجود موراليس على اليمين وليرما على اليسار، وكان واضحاً وجود تعليماتٍ من المدرب باستغلال غياب الثنائي الخبير "مارسيلو" و"راموس" للضغط من الجهة اليسرى، فتعاون الثنائي ميندوزا وموراليس على إرسال 4 عرضياتٍ في الربع ساعة الأولى فقط من زمن اللقاء من تلك الجبهة، قبل أن يتفطن زيدان لهذا الأمر ويأمر كاشيميرو بمساندة الثنائي ناتشو وفاران لإغلاق تلك الجهة، مع التألق الكبير للثنائي العملاق فاران وبيبي في إبعاد خطورة الكرات العالية من عرضيات الضفادع.■ دخل المدرب خوان فرانسيسك فيرير "روبي" بتشكيلة 4-4-2 صريحة بتواجد روسي كمهاجم مساند وديفيرسون في الأمام، مع وجود موراليس على اليمين وليرما على اليسار، وكان واضحاً وجود تعليماتٍ من المدرب باستغلال غياب الثنائي الخبير "مارسيلو" و"راموس" للضغط من الجهة اليسرى، فتعاون الثنائي ميندوزا وموراليس على إرسال 4 عرضياتٍ في الربع ساعة الأولى فقط من زمن اللقاء من تلك الجبهة، قبل أن يتفطن زيدان لهذا الأمر ويأمر كاشيميرو بمساندة الثنائي ناتشو وفاران لإغلاق تلك الجهة، مع التألق الكبير للثنائي العملاق فاران وبيبي في إبعاد خطورة الكرات العالية من عرضيات الضفادع.■ دخل المدرب خوان فرانسيسك فيرير "روبي" بتشكيلة 4-4-2 صريحة بتواجد روسي كمهاجم مساند وديفيرسون في الأمام، مع وجود موراليس على اليمين وليرما على اليسار، وكان واضحاً وجود تعليماتٍ من المدرب باستغلال غياب الثنائي الخبير "مارسيلو" و"راموس" للضغط من الجهة اليسرى، فتعاون الثنائي ميندوزا وموراليس على إرسال 4 عرضياتٍ في الربع ساعة الأولى فقط من زمن اللقاء من تلك الجبهة، قبل أن يتفطن زيدان لهذا الأمر ويأمر كاشيميرو بمساندة الثنائي ناتشو وفاران لإغلاق تلك الجهة، مع التألق الكبير للثنائي العملاق فاران وبيبي في إبعاد خطورة الكرات العالية من عرضيات الضفادع.■ دخل المدرب خوان فرانسيسك فيرير "روبي" بتشكيلة 4-4-2 صريحة بتواجد روسي كمهاجم مساند وديفيرسون في الأمام، مع وجود موراليس على اليمين وليرما على اليسار، وكان واضحاً وجود تعليماتٍ من المدرب باستغلال غياب الثنائي الخبير "مارسيلو" و"راموس" للضغط من الجهة اليسرى، فتعاون الثنائي ميندوزا وموراليس على إرسال 4 عرضياتٍ في الربع ساعة الأولى فقط من زمن اللقاء من تلك الجبهة، قبل أن يتفطن زيدان لهذا الأمر ويأمر كاشيميرو بمساندة الثنائي ناتشو وفاران لإغلاق تلك الجهة، مع التألق الكبير للثنائي العملاق فاران وبيبي في إبعاد خطورة الكرات العالية من عرضيات الضفادع.■ دخل المدرب خوان فرانسيسك فيرير "روبي" بتشكيلة 4-4-2 صريحة بتواجد روسي كمهاجم مساند وديفيرسون في الأمام، مع وجود موراليس على اليمين وليرما على اليسار، وكان واضحاً وجود تعليماتٍ من المدرب باستغلال غياب الثنائي الخبير "مارسيلو" و"راموس" للضغط من الجهة اليسرى، فتعاون الثنائي ميندوزا وموراليس على إرسال 4 عرضياتٍ في الربع ساعة الأولى فقط من زمن اللقاء من تلك الجبهة، قبل أن يتفطن زيدان لهذا الأمر ويأمر كاشيميرو بمساندة الثنائي ناتشو وفاران لإغلاق تلك الجهة، مع التألق الكبير للثنائي العملاق فاران وبيبي في إبعاد خطورة الكرات العالية من عرضيات الضفادع.■ كان واضحاً أن ليفانتي لن يتمكن من الاختراق أو صناعة الخطورة أثناء تراجع الريال للدفاع، فحاول أصحاب الأرض أن يسحبوا دفاع الضيوف للأمام قليلاً بتسليمهم للاستحواذ قبل أن يباغتوهم بكراتٍ طوليةٍ سريعةٍ تقضي على محاولتهم للارتداد السريع، وهذا ما أدى لنجاح فريق السيوتات دي فالنسيا في إحراز هدفهم الوحيد في الشوط الأول بتمريرةٍ طوليةٍ ضغط خلالها ديفيرسون بقوته على بيبي الذي فشل في تشتيتها بشكلٍ سليمٍ لتصل لروسي الذي تغلب بمهارته على الثنائي الآخر كاشيميرو وفاران قبل أن يهدي بينيةً حريريةً لديفيرسون الذي أحرز الهدف من انفرادٍ تامٍ بالحارس نافاس.

■ تراجع ليفانتي بدنياً بشكلٍ رهيب في بداية الشوط الثاني، مما أثار العديد من علامات الاستفهام خصوصاً في غياب كبار السن أمثال دافيد نافارو وخوان فران عن دفاع الفريق، وأسفر هذا التراجع عن خطورةٍ كبيرةٍ لهجوم الريال في الدقائق الأولى من زمن الشوط الثاني، بصاروخيةٍ من خاميس اصطدمت بالدفاع وكادت أن تهبط في المرمى، بخلاف تسديدةٍ أخرى من ناتشو يتصدى لها مارينيو وثالثةٌ من كاشيميرو تمر فوق المرمى، أتبعها رونالدو بتسديدةٍ تصطدم بالقائم الأيمن من مسافةٍ قريبةٍ عقب بينيةٍ ساقطةٍ سحريةٍ من خاميس ضرب بها الخط الخلفي بأكمله لأصحاب الأرض.■ كان واضحاً أن ليفانتي لن يتمكن من الاختراق أو صناعة الخطورة أثناء تراجع الريال للدفاع، فحاول أصحاب الأرض أن يسحبوا دفاع الضيوف للأمام قليلاً بتسليمهم للاستحواذ قبل أن يباغتوهم بكراتٍ طوليةٍ سريعةٍ تقضي على محاولتهم للارتداد السريع، وهذا ما أدى لنجاح فريق السيوتات دي فالنسيا في إحراز هدفهم الوحيد في الشوط الأول بتمريرةٍ طوليةٍ ضغط خلالها ديفيرسون بقوته على بيبي الذي فشل في تشتيتها بشكلٍ سليمٍ لتصل لروسي الذي تغلب بمهارته على الثنائي الآخر كاشيميرو وفاران قبل أن يهدي بينيةً حريريةً لديفيرسون الذي أحرز الهدف من انفرادٍ تامٍ بالحارس نافاس.

■ تراجع ليفانتي بدنياً بشكلٍ رهيب في بداية الشوط الثاني، مما أثار العديد من علامات الاستفهام خصوصاً في غياب كبار السن أمثال دافيد نافارو وخوان فران عن دفاع الفريق، وأسفر هذا التراجع عن خطورةٍ كبيرةٍ لهجوم الريال في الدقائق الأولى من زمن الشوط الثاني، بصاروخيةٍ من خاميس اصطدمت بالدفاع وكادت أن تهبط في المرمى، بخلاف تسديدةٍ أخرى من ناتشو يتصدى لها مارينيو وثالثةٌ من كاشيميرو تمر فوق المرمى، أتبعها رونالدو بتسديدةٍ تصطدم بالقائم الأيمن من مسافةٍ قريبةٍ عقب بينيةٍ ساقطةٍ سحريةٍ من خاميس ضرب بها الخط الخلفي بأكمله لأصحاب الأرض.■ تراجع ليفانتي بدنياً بشكلٍ رهيب في بداية الشوط الثاني، مما أثار العديد من علامات الاستفهام خصوصاً في غياب كبار السن أمثال دافيد نافارو وخوان فران عن دفاع الفريق، وأسفر هذا التراجع عن خطورةٍ كبيرةٍ لهجوم الريال في الدقائق الأولى من زمن الشوط الثاني، بصاروخيةٍ من خاميس اصطدمت بالدفاع وكادت أن تهبط في المرمى، بخلاف تسديدةٍ أخرى من ناتشو يتصدى لها مارينيو وثالثةٌ من كاشيميرو تمر فوق المرمى، أتبعها رونالدو بتسديدةٍ تصطدم بالقائم الأيمن من مسافةٍ قريبةٍ عقب بينيةٍ ساقطةٍ سحريةٍ من خاميس ضرب بها الخط الخلفي بأكمله لأصحاب الأرض..

■ وضح لروبي أن تراجع فريقه واعتماده على الكرات الطوليةلن يثمر أمام الأطوال الفارعة لمدافعي الميرينجي، فأمر لاعبيه بالتقدم "الانتحاري" في الربع ساعة الأخيرة من زمن اللقاء بغية محاولة إدراك هدف التعادل، وكاد كلاً من البديلين فيرزا وروبين جارسيا أن يحسما الأمر بتسديدتين قويتين متتاليتين تصدى لهما نافاس بصعوبةٍ، مما اثار التساؤلات أيضاً بشأن عدم إقدام أصحاب الأرض على استخدام سلاح التصويبات البعيدة المدى حتى الدقيقة الـ75، واختتم المدافع المغربي زهير فضال محاولات فريقه من ركنيةٍ حولها برأسه بجوار المرمى، فيما تسبب التقدم الغير مسؤول لفريق ليفانتي في تلقيه للهدف الثالث قـ90، الذي قضى على آماله في إدراك التعادل، وعقد من مهمته في الصراع من أجل البقاء في الليجا للموسم القادم.

 وضح لروبي أن تراجع فريقه واعتماده على الكرات الطوليةلن يثمر أمام الأطوال الفارعة لمدافعي الميرينجي، فأمر لاعبيه بالتقدم "الانتحاري" في الربع ساعة الأخيرة من زمن اللقاء بغية محاولة إدراك هدف التعادل، وكاد كلاً من البديلين فيرزا وروبين جارسيا أن يحسما الأمر بتسديدتين قويتين متتاليتين تصدى لهما نافاس بصعوبةٍ، مما اثار التساؤلات أيضاً بشأن عدم إقدام أصحاب الأرض على استخدام سلاح التصويبات البعيدة المدى حتى الدقيقة الـ75، واختتم المدافع المغربي زهير فضال محاولات فريقه من ركنيةٍ حولها برأسه بجوار المرمى، فيما تسبب التقدم الغير مسؤول لفريق ليفانتي في تلقيه للهدف الثالث قـ90، الذي قضى على آماله في إدراك التعادل، وعقد من مهمته في الصراع من أجل البقاء في الليجا للموسم القادم.

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل