المحتوى الرئيسى

خطة إنقاذ أكثر من ثلاثة ملايين عراقي بيد "داعش"

02/22 14:55

14:53 22.02.2016(محدثة 14:54 22.02.2016) انسخ الرابط

تستعد القوات العراقية، لفتح منافذ آمنة لإخراج نحو ثلاثة ملايين مدني يُرجح استخدامهم كدروع بشرية من قبل تنظيم "داعش" في الموصل، بشمال العراق.

وأعلن النائب من "تحالف القوى الوطنية" عن محافظة نينوى، زاهد الخاتوني، لـ"سبوتنيك"، الاثنين، أن القوات التي ستشارك بتحرير الموصل من سيطرة تنظيم "داعش"، ستعمل على فتح ممرات آمنة لخروج المدنيين من عدة جهات.

وأضاف الخاتوني، أن حماية المدنيين الذين تقدر أعدادهم في نينوى ومركزها الموصل، بأكثر من ثلاثة ملايين شخص، وضعت في الحسبان قبل بدء عمليات التحرير.

وتابع قائلا إن خيماً للمدنيين ستُهيئ باتجاه المنافذ التي ستفتح لهم في مناطق قرب محافظة دهوك بإقليم كردستان العراق، ومحور مخمور وناحية ربيعة الحدودية مع الجارة سورية.

وتواصل القوات العراقية استعداداتها لخوض أكبر معاركها على تنظيم "داعش" في الموصل التي سيطر عليها من منتصف عام 2014.

انظر أيضا: الحكومة العراقية تسعى لاستعادة الموصل قبل نهاية العام مجزرة من العيار الثقيل ينفذها "داعش" وقرار أمريكي يسحب محرري جنوب الموصل

التعليق بواسطة Facebookالتعليق بواسطة Sputnik

شكراً لكم! سوف يتم مراجعة تعليقك من قبل المشرفين للتأكد من امتثالها لقوانين

ردأ على(إظهار التعليق إخفاء التعليق)

| | تعديل | حذف

شكراً لكم! سوف يتم مراجعة تعليقك من قبل المشرفين للتأكد من امتثالها لقوانين

بوتين وأمير قطر يتفقان على تكثيف الاتصالات لتسوية الأزمة السورية

بحث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني هاتفيا المسائل الملحة المتعلقة بتطورات الوضع في سوريا.

إيران وروسيا تتباحثان حول الجيل الجديد من "إس - 300"

قال المتحدث باسم الخارجیة الإیرانیة حسین جابری أنصاری، اليوم الاثنين، إنه من المواضیع المطروحة للنقاش بین وزیری الدفاع الایرانی والروسی، الجیل الجدید من منظومات صواریخ "إس - 300"، موضحا أن سد احتیاجات إیران الدفاعیة من مواضیع المحادثات والمشاورات بین البلدین.

السعودية والإمارات بين أكبر مستوردي الأسلحة في العالم

احتلت المملكة العربية السعودية المرتبة الثانية بين أكبر مستوردي الأسلحة في العالم في الفترة من 2011 إلى 2015 حيث بلغت حصتها 7 بالمائة.

النخبة الحاكمة في تركيا كانت قد دعت الولايات المتحدة الى الاختيار بينها وبين الأكراد، ويبدو ان اردوغان قد خسر الرهان، حيث أكدت الإدارة الأمريكية في أكثر من مناسبة على أن تنظيم وحدات حماية الشعب الكردية "ليس إرهابيًا"، وستواصل دعمه.

محافظ البنك المركزي: مصر بحاجة إلى إصلاحات

أهم أخبار العالم

Comments

عاجل