المحتوى الرئيسى

توقعات بهبوط أسعار النفط إلى 20 دولارًا للبرميل

11/21 22:21

100 مليون برميل على الأقل مخزونة في ناقلات في البحر

اوبك تتوقع تسارع الطلب على النفط في 2016

إخماد حريق في منصة نفطية في خليج المكسيك

أسعار النفط في آسيا تقترب من عتبة الاربعين دولار

أوبك غير مستعدة لخفض انتاجها النفطي

إيران تتوقع زيادة صادراتها النفطية بعد رفع العقوبات

السعودية تدعو إلى استثمار إضافي في صناعة النفط

السعودية تصدر نفطا بـ66 مليار دولار فى خمسة أشهر

النفط يواصل تراجعه في آسيا

النقد: اقتصاد السعودية قادرعلى مواجهة انخفاض النفط

توقغات بهبوط اسعار النفط بعد رفع العقوبات عن ايران

سعر برميل النفط يغلق دون أربعين دولارا

مستشار لوزارة النفط الإيرانية يتوقع إلغاء دعم الوقود

موجة صعود جديدة للنفط فوق 65 دولاراً

نشوب حريق في منصة نفطية أميركية في خليج المكسيك

نفط الألب يُنتج طاقة نظيفة

وقود جديد لطاقة مجانية يهدد عرش النفط

إعداد عبد الاله مجيد: حذر خبراء من أن العالم لم تعد لديه منشآت خزن لاستقبال مزيد من الامدادات النفطية التي تُغرق السوق وقد تستنفد ما متبقٍ من طاقة خزن في الناقلات الراسية في البحر وبذلك زيادة احتمالات حدوث هبوط حاد في اسعار النفط الخام خلال الأسابيع المقبلة.

وابلغ بنك غولدمان ساكس الاستثماري زبائنه بأن الفائض النفطي المتزايد في السوق العالمية تضافر مع اعتدال فصل الشتاء هذا العام في مؤثر مزدوج يمكن ان يتسبب في هبوط اسعار النفط إلى 20 دولارا للبرميل، وهو الحد الذي يجبر عمليات الحفر على التوقف عن الانتاج.

وقال البنك ان الفائض الاجمالي في اسواق السلع قد يحتاج إلى 12 شهرا اخرى قبل ان ينتهي. ولفت غولدمان ساكس إلى وجود اشارت انذار في بورصة شنغهاي للعقود المستقبلية خلال الأيام الأخيرة. وقال ان عقود النحاس تنبئ بضعف وشيك في الصناعة الثقيلة وقطاع البناء في الصين.

وتأتي تحذيرات غولدمان ساكس في وقت تتنافس منظمة البلدان المصدرة للنفط "اوبك" وروسيا على اسواق اوروبا وآسيا. واخذت السعودية تصدر النفط إلى بولندا والسويد لأول مرة بعدما كان هذان البلدان من المستوردين التقليديين للنفط الروسي.

ويبيع العراق نفط البصرة الثقيل بسعر منخفض لا يزيد على 30 دولارا للبرميل بسبب الأزمة المالية التي يمر بها في وقت يخوض حربا باهظة التكاليف مع تنظيم "داعش". ولجأ العراق إلى صندوق النقد الدولي بطلب قرض كبير.

ويقدر ان 100 مليون برميل على الأقل مخزونة الآن في ناقلات في البحر. ويرسو طابور من 39 ناقلة تحمل 28 مليون برميل خارج ميناء غافيستون في تكساس ولدى ايران 30 مليون برميل اخرى مخزونة في ناقلات لبيعها فور رفع العقوبات.

ونقلت صحيفة الديلي تلغراف عن مدير ديفيد هافتون مدير قسم الوكلاء النفطيين في مجموعة بي في أم قوله "ان العالم يعوم في النفط وان المخزون التجاري على الأرض بلغ مستوى قياسيا. والأرقام التي نواجهها الآن ارقام مخيفة. فالمخزون يزداد باستمرار منذ سنتين وهذا أمر لا سابق له".

واضاف هافتون "ان ما أنقذنا حتى الآن هو شراء الصين 200 إلى 300 الف برميل في اليوم لخزنه في احتياطيها الاستراتيجي".

ولا يعرف إلى متى تستطيع الصين الاستمرار في الخزن. ولكن السلطات الصينية تريد مواصلة رفد مخزونها ما دامت الأسعار منخفضة واحتياطياتها تغطي 50 يوما فقط من الطلب وهي فترة تقل بكثير عن الحد الأدنى البالغ 90 يوما الذي توصي به وكالة الطاقة الدولية.

وتبين ارقام وزارة الطاقة الاميركية ان منشآت الخزن في الولايات المتحدة مليئة بنسبة 70 في المئة ويعني هذا انها قادرة نظريا على استيعاب 150 مليون برميل أخرى. ولكن هذه الطاقة على الخزن لن تكون كافية إذا استمرت اوبك في اغراق السوق العالمية في محاولة لطرد المنافسين وخاصة شركات استخراج النفط الصخري.

أهم أخبار اقتصاد

Comments

عاجل