المحتوى الرئيسى

ما بعد المباراة | بابا نويل يحقق أمنية جندي برشلونة المجهول - Goal.com

11/01 00:34

واصل العملاق الإسباني برشلونة مطاردته لغريمه التقليدي ريال مدريد على قمة الدوري الإسباني، بعدما نجح في تحقيق فوزٍ ثمينٍ خارج قواعده على حساب مضيفه خيتافي بهدفين نظيفين، ليرفع رصيده لـ24 نقطةٍ، تساوى بها مع الميرينجي في صدارة الليجا، مع أفضلية الأخير في فارق الأهداف.دعونا نستعرض أبرز ما خرجنا به من ملاحظاتٍ في تلك المباراة: برشلونة | مصائب قومٍ عند قومٍ فوائد برشلونة | برشلونة | مصائب قومٍ عند قومٍ فوائد مصائب قومٍ عند قومٍ فوائدمصائب قومٍ عند قومٍ فوائد■ طبق إنريكي أسلوب الضغط العالي، بخط دفاعٍ متقدمٍ في تلك المباراة خارج أرضه، وهو ما أعطى التفوق والسيطرة على الكرة في أغلب فترات المباراة للفريق الكتالوني، حتى أنه كان يستعيدها مباشرةً من منتصف الملعب بتقدم ثنائي قلب الدفاع -ماثيو وبيكيه- بالتناوب لمساعدة لاعبي الوسط -بوسكيتس روبيرتو وراكيتيتش- في قطع الكرات وإفساد الهجمات في مهدها.■ شاهدنا تقدماً ملحوظاً للظهيرين ألفيش وألبا لكي يلعبا كأجنحةٍ وليس كأظهرةٍ في ذلك اللقاء، ولكن الإسباني كان أكثر نجاعةً من البرازيلي، وكان مُكلفاً بواجباتٍ هجوميةٍ أكبر بحكم سرعته الفائقة، مما اضطر إنريكي للزج بجناحه الأيسر نيمار كلاعبٍ حرٍ -تريكوارتيستا- خلف ثنائي الهجوم -سواريز ومنير الحدادي- بدورٍ أقرب إلى صانع اللعب من كونه جناحاً أو مهاجماً ثانوياً.■■■■أدى دخول نيمار للعمق كصانع ألعاب، وصعود ألبا للعب كجناحٍ أيسرٍ إلى لعب سيرجي روبيرتو لواحدةٍ من أفضل مبارياته دفاعياً وهجومياً، فعلى الصعيد الدفاعي، كان يغطي على تقدم ألبا بالتواجد على يسار بوسكيتس في منتصف الميدان، ونجح بالفعل في قطع الكثير من الهجمات المرتدة الواعدة في تلك الجبهة بقيادة الخطير بيدرو ليون، وبمساعدةٍ من "النفاثة" ألبا، والذي كان يعود بسرعة البرق للمساندة الدفاعية فور فقدان الكرة، دون نسيان التألق الكبير لقلب الدفاع الأيسر جيريمي ماتيو في التغطية بدوره على تلك الجبهة، كونه كان ظهيراً أيسر بالأساس.■ أما في الشق الهجومي، فبعدما كان روبيرتو "جندياً مجهولاً" يستخدمه إنريكي لتعويض مراكز النقص -ظهير أيمن، لاعب وسط، صانع ألعاب وربما قلب دفاع-، شاهدنا ابن اللاماسيا الذي تحدث الكثيرون عنه كخليفة تشافي أخيراً في تلك المباراة، بعدما ساهم نيمار وألبا في إزاحة الضغط عن كاهله، بسحر الأول وسرعة الثاني، مما جعلنا نشاهد تمريرة الهدف الأول "الفائقة الجمال" بكعب القدم من روبيرتو لسواريز -في هجمةٍ بدأت من توغلٍ لنيمار "بابا نويل" من الجهة اليسرى، قبل أن نشاهد التمريرة الطولية البينية الحريرية من لاعب الوسط -23 عاماً- بالملليمتر على قدم الساحر البرازيلي مباشرةً في الشوط الثاني، ليكون لسان حال روبيرتو هو المثل القائل "مصائب قومٍ -رافينيا- عند قومٍ فوائد".■ أما في الشق الهجومي، فبعدما كان روبيرتو "جندياً مجهولاً" يستخدمه إنريكي لتعويض مراكز النقص -ظهير أيمن، لاعب وسط، صانع ألعاب وربما قلب دفاع-، شاهدنا ابن اللاماسيا الذي تحدث الكثيرون عنه كخليفة تشافي أخيراً في تلك المباراة، بعدما ساهم نيمار وألبا في إزاحة الضغط عن كاهله، بسحر الأول وسرعة الثاني، مما جعلنا نشاهد تمريرة الهدف الأول "الفائقة الجمال" بكعب القدم من روبيرتو لسواريز -في هجمةٍ بدأت من توغلٍ لنيمار "بابا نويل" من الجهة اليسرى، قبل أن نشاهد التمريرة الطولية البينية الحريرية من لاعب الوسط -23 عاماً- بالملليمتر على قدم الساحر البرازيلي مباشرةً في الشوط الثاني، ليكون لسان حال روبيرتو هو المثل القائل "مصائب قومٍ -رافينيا- عند قومٍ فوائد".■ إذا ذكرنا إعادة اكتشاف روبيرتو لنفسه، فلا يجب أن نغفل تواصل فشل كلاً من ابني اللاماسيا الآخرين -منير وساندرو- في مهمة خلافة الراحل بيدرو رودريجيز، كبديلٍ سوبر لغياب أحد أضلاع المثلث الهجومي -ميسي في الوقت الراهن- مما يطرح الكثير من علامات الاستفهام بشأن استمرارهما في الكامب نو، ويؤكد اقتراب جناحٍ مميزٍ من طراز نوليتو من ارتداء قميص البلوجرانا في يناير القادم.■ إذا ذكرنا إعادة اكتشاف روبيرتو لنفسه، فلا يجب أن نغفل تواصل فشل كلاً من ابني اللاماسيا الآخرين -منير وساندرو- في مهمة خلافة الراحل بيدرو رودريجيز، كبديلٍ سوبر لغياب أحد أضلاع المثلث الهجومي -ميسي في الوقت الراهن- مما يطرح الكثير من علامات الاستفهام بشأن استمرارهما في الكامب نو، ويؤكد اقتراب جناحٍ مميزٍ من طراز نوليتو من ارتداء قميص البلوجرانا في يناير القادم. خيتافي | دفاع بلا مدافعين

 خيتافي | خيتافي | دفاع بلا مدافعين

■ بدأ أصحاب الكوليسيوم ألفونسو بيريز اللقاء دون خوفٍ كبير، فلم نشاهد تراجعاً كبيراً من أبناء المدرب بابلو فرانكو، بالرغم من لعبهم أمام المارد الكتالوني، وهذه نقطةٌ كانت تُحسب للفريق المضيف في الثلث ساعة الأولى من زمن المباراة.■ بدأ أصحاب الكوليسيوم ألفونسو بيريز اللقاء دون خوفٍ كبير، فلم نشاهد تراجعاً كبيراً من أبناء المدرب بابلو فرانكو، بالرغم من لعبهم أمام المارد الكتالوني، وهذه نقطةٌ كانت تُحسب للفريق المضيف في الثلث ساعة الأولى من زمن المباراة.■ بدأ أصحاب الكوليسيوم ألفونسو بيريز اللقاء دون خوفٍ كبير، فلم نشاهد تراجعاً كبيراً من أبناء المدرب بابلو فرانكو، بالرغم من لعبهم أمام المارد الكتالوني، وهذه نقطةٌ كانت تُحسب للفريق المضيف في الثلث ساعة الأولى من زمن المباراة.■ بدأ أصحاب الكوليسيوم ألفونسو بيريز اللقاء دون خوفٍ كبير، فلم نشاهد تراجعاً كبيراً من أبناء المدرب بابلو فرانكو، بالرغم من لعبهم أمام المارد الكتالوني، وهذه نقطةٌ كانت تُحسب للفريق المضيف في الثلث ساعة الأولى من زمن المباراة.■ بدأ أصحاب الكوليسيوم ألفونسو بيريز اللقاء دون خوفٍ كبير، فلم نشاهد تراجعاً كبيراً من أبناء المدرب بابلو فرانكو، بالرغم من لعبهم أمام المارد الكتالوني، وهذه نقطةٌ كانت تُحسب للفريق المضيف في الثلث ساعة الأولى من زمن المباراة.■ كان الخيتا متراجعاً بعض الشئ، بيد أنه كان يطبق أسلوب الهجمة المرتدة السريعة بحذافيرها وكما يقول الكتاب، ووضح تركيزهم على الجهة اليسرى -اليمنى للبارسا- من أجل محاولة الاختراق عن طريقها؛ استغلالاً للمساحات الشاسعة التي تركها تقدم الظهير المخضرم داني ألفيش باستمرار، وتراجع سرعته في العودة بحكم تقدمه فس السن، بينما كانت تغطية بيكيه أكثر بطئاً، ووضح تأثره بصافرات الاستهجان التي لاحقته في من جماهير النادي الذي يقع بإحدى ضواحي العاصمة الإسبانية مدريد، ونجح الفريق الأزرق بالفعل في الاختراق في أكثر من مرةٍ عن طريق الجناح الأيسر المتألق فيكتور رودريجيز، بمساعدةٍ من صانع الألعاب المهاري بابلو سارابيا، بيد أن الفريق افتقد للمسة الأخيرة في إنهاء الهجمات، مع تواضع مستوى مهاجمه الصربي ستيفان سيبوفيتش في إنهاء الهجمات في مرمى التشيلي المتألق كلاوديو برافو.■ كان الخيتا متراجعاً بعض الشئ، بيد أنه كان يطبق أسلوب الهجمة المرتدة السريعة بحذافيرها وكما يقول الكتاب، ووضح تركيزهم على الجهة اليسرى -اليمنى للبارسا- من أجل محاولة الاختراق عن طريقها؛ استغلالاً للمساحات الشاسعة التي تركها تقدم الظهير المخضرم داني ألفيش باستمرار، وتراجع سرعته في العودة بحكم تقدمه فس السن، بينما كانت تغطية بيكيه أكثر بطئاً، ووضح تأثره بصافرات الاستهجان التي لاحقته في من جماهير النادي الذي يقع بإحدى ضواحي العاصمة الإسبانية مدريد، ونجح الفريق الأزرق بالفعل في الاختراق في أكثر من مرةٍ عن طريق الجناح الأيسر المتألق فيكتور رودريجيز، بمساعدةٍ من صانع الألعاب المهاري بابلو سارابيا، بيد أن الفريق افتقد للمسة الأخيرة في إنهاء الهجمات، مع تواضع مستوى مهاجمه الصربي ستيفان سيبوفيتش في إنهاء الهجمات في مرمى التشيلي المتألق كلاوديو برافو.

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل