رجل رائع - رجل مخيب | تشيلسي × ساوثامبتون - Goal.com

تمكن فريق ساوثامبتون من تحقيق فوزٍ ثمينٍ بـ1-3 علي حساب مضيفه تشيلسي من قلب ملعب الستامفورد بريدج وامام جماهير البلوز الغفيره، لكي يعيد مورينيو وفريقه الي دوامه الهزائم التي خرج منها مؤخراً بالتعادل مع نيوكاسل والفوز علي الارسنال في البريميرليج، ليزداد وضع الفريق اللندني تازماً، بعدما تجمد رصيده عند 8 نقاطٍ في المركز الـ16، بينما يرفع القديسون رصيدهم لـ12 نقطهٍ في المركز الـ9.

تمكن فريق ساوثامبتون من تحقيق فوزٍ ثمينٍ بـ1-3 علي حساب مضيفه تشيلسي من قلب ملعب الستامفورد بريدج وامام جماهير البلوز الغفيره، لكي يعيد مورينيو وفريقه الي دوامه الهزائم التي خرج منها مؤخراً بالتعادل مع نيوكاسل والفوز علي الارسنال في البريميرليج، ليزداد وضع الفريق اللندني تازماً، بعدما تجمد رصيده عند 8 نقاطٍ في المركز الـ16، بينما يرفع القديسون رصيدهم لـ12 نقطهٍ في المركز الـ9.

تمكن فريق ساوثامبتون من تحقيق فوزٍ ثمينٍ بـ1-3 علي حساب مضيفه تشيلسي من قلب ملعب الستامفورد بريدج وامام جماهير البلوز الغفيره، لكي يعيد مورينيو وفريقه الي دوامه الهزائم التي خرج منها مؤخراً بالتعادل مع نيوكاسل والفوز علي الارسنال في البريميرليج، ليزداد وضع الفريق اللندني تازماً، بعدما تجمد رصيده عند 8 نقاطٍ في المركز الـ16، بينما يرفع القديسون رصيدهم لـ12 نقطهٍ في المركز الـ9.   رجل رائع | ساديو ماني - ساوثامبتون رجل رائع | رجل رائع | ساديو ماني - ساوثامبتون ساديو ماني - ساوثامبتونالصوره تلخص مدي عرفان جراتسيانو بيلي وزملائه للجهود الخارقه التي قام بها الجناح الهجومي السنغالي الدولي في ذلك اللقاء.

فبالرغم من تسجيل مهاجم الادزوري لهدفٍ وصناعته لهدفين من الاهداف الـ3 لفريقه، الا ان ماني -23 عاماً- كان له الفضل الاكبر في الفوز الكبير والعوده الاسطوريه لفريقه في نتيجه اللقاء، بعدما قاد بنفسه ثوره القديسين منذ منتصف الشوط الاول، ليصول ويجول بكل حريهٍ في منتصف الملعب الدفاعي للبلوز، ليبث الرعب في قلوب مدافعي مورينيو، واللذين لم يستطع ايٌّ منهم مجاراه سرعته الرهيبه، خصوصاً علي الرواق الايمن وبالتبادل مع بيلي في مركز قلب الهجوم.

وتوج ماني مجهوداته الرائعه بهدفٍ رائعٍ في الشوط الثاني، اهدي لفريقه التقدم بعدما راوغ جون تيري ووضع الكره اسفل الحارس المندفع بيجوفيتش، قبل ان يصنع السنغالي الهدف الثالث بقيادته لهجمهٍ مرتدهٍ نموذجيهٍ في سرعه الانطلاق والتحكم في الكره، والتريث لسحب المدافعين من اجل اخلاء المساحه امام زميله بيلي المتمركز داخل منطقه الجزاء، قبل ان يهديه تمريرهً علي طبقٍ من ذهب، اسفرت عن تسجيل الاخير للهدف الثالث، والذي كان بمثابه رصاصه الرحمه علي السبيشيال وان وفريقه المخزي في تلك المباراه، وهذا الموسم بشكلٍ عامٍ حتي الان. الصوره تلخص مدي عرفان جراتسيانو بيلي وزملائه للجهود الخارقه التي قام بها الجناح الهجومي السنغالي الدولي في ذلك اللقاء.

فبالرغم من تسجيل مهاجم الادزوري لهدفٍ وصناعته لهدفين من الاهداف الـ3 لفريقه، الا ان ماني -23 عاماً- كان له الفضل الاكبر في الفوز الكبير والعوده الاسطوريه لفريقه في نتيجه اللقاء، بعدما قاد بنفسه ثوره القديسين منذ منتصف الشوط الاول، ليصول ويجول بكل حريهٍ في منتصف الملعب الدفاعي للبلوز، ليبث الرعب في قلوب مدافعي مورينيو، واللذين لم يستطع ايٌّ منهم مجاراه سرعته الرهيبه، خصوصاً علي الرواق الايمن وبالتبادل مع بيلي في مركز قلب الهجوم.

وتوج ماني مجهوداته الرائعه بهدفٍ رائعٍ في الشوط الثاني، اهدي لفريقه التقدم بعدما راوغ جون تيري ووضع الكره اسفل الحارس المندفع بيجوفيتش، قبل ان يصنع السنغالي الهدف الثالث بقيادته لهجمهٍ مرتدهٍ نموذجيهٍ في سرعه الانطلاق والتحكم في الكره، والتريث لسحب المدافعين من اجل اخلاء المساحه امام زميله بيلي المتمركز داخل منطقه الجزاء، قبل ان يهديه تمريرهً علي طبقٍ من ذهب، اسفرت عن تسجيل الاخير للهدف الثالث، والذي كان بمثابه رصاصه الرحمه علي السبيشيال وان وفريقه المخزي في تلك المباراه، وهذا الموسم بشكلٍ عامٍ حتي الان. الصوره تلخص مدي عرفان جراتسيانو بيلي وزملائه للجهود الخارقه التي قام بها الجناح الهجومي السنغالي الدولي في ذلك اللقاء.

فبالرغم من تسجيل مهاجم الادزوري لهدفٍ وصناعته لهدفين من الاهداف الـ3 لفريقه، الا ان ماني -23 عاماً- كان له الفضل الاكبر في الفوز الكبير والعوده الاسطوريه لفريقه في نتيجه اللقاء، بعدما قاد بنفسه ثوره القديسين منذ منتصف الشوط الاول، ليصول ويجول بكل حريهٍ في منتصف الملعب الدفاعي للبلوز، ليبث الرعب في قلوب مدافعي مورينيو، واللذين لم يستطع ايٌّ منهم مجاراه سرعته الرهيبه، خصوصاً علي الرواق الايمن وبالتبادل مع بيلي في مركز قلب الهجوم.

وتوج ماني مجهوداته الرائعه بهدفٍ رائعٍ في الشوط الثاني، اهدي لفريقه التقدم بعدما راوغ جون تيري ووضع الكره اسفل الحارس المندفع بيجوفيتش، قبل ان يصنع السنغالي الهدف الثالث بقيادته لهجمهٍ مرتدهٍ نموذجيهٍ في سرعه الانطلاق والتحكم في الكره، والتريث لسحب المدافعين من اجل اخلاء المساحه امام زميله بيلي المتمركز داخل منطقه الجزاء، قبل ان يهديه تمريرهً علي طبقٍ من ذهب، اسفرت عن تسجيل الاخير للهدف الثالث، والذي كان بمثابه رصاصه الرحمه علي السبيشيال وان وفريقه المخزي في تلك المباراه، وهذا الموسم بشكلٍ عامٍ حتي الان. الصوره تلخص مدي عرفان جراتسيانو بيلي وزملائه للجهود الخارقه التي قام بها الجناح الهجومي السنغالي الدولي في ذلك اللقاء.

فبالرغم من تسجيل مهاجم الادزوري لهدفٍ وصناعته لهدفين من الاهداف الـ3 لفريقه، الا ان ماني -23 عاماً- كان له الفضل الاكبر في الفوز الكبير والعوده الاسطوريه لفريقه في نتيجه اللقاء، بعدما قاد بنفسه ثوره القديسين منذ منتصف الشوط الاول، ليصول ويجول بكل حريهٍ في منتصف الملعب الدفاعي للبلوز، ليبث الرعب في قلوب مدافعي مورينيو، واللذين لم يستطع ايٌّ منهم مجاراه سرعته الرهيبه، خصوصاً علي الرواق الايمن وبالتبادل مع بيلي في مركز قلب الهجوم.

وتوج ماني مجهوداته الرائعه بهدفٍ رائعٍ في الشوط الثاني، اهدي لفريقه التقدم بعدما راوغ جون تيري ووضع الكره اسفل الحارس المندفع بيجوفيتش، قبل ان يصنع السنغالي الهدف الثالث بقيادته لهجمهٍ مرتدهٍ نموذجيهٍ في سرعه الانطلاق والتحكم في الكره، والتريث لسحب المدافعين من اجل اخلاء المساحه امام زميله بيلي المتمركز داخل منطقه الجزاء، قبل ان يهديه تمريرهً علي طبقٍ من ذهب، اسفرت عن تسجيل الاخير للهدف الثالث، والذي كان بمثابه رصاصه الرحمه علي السبيشيال وان وفريقه المخزي في تلك المباراه، وهذا الموسم بشكلٍ عامٍ حتي الان. الصوره تلخص مدي عرفان جراتسيانو بيلي وزملائه للجهود الخارقه التي قام بها الجناح الهجومي السنغالي الدولي في ذلك اللقاء.

فبالرغم من تسجيل مهاجم الادزوري لهدفٍ وصناعته لهدفين من الاهداف الـ3 لفريقه، الا ان ماني -23 عاماً- كان له الفضل الاكبر في الفوز الكبير والعوده الاسطوريه لفريقه في نتيجه اللقاء، بعدما قاد بنفسه ثوره القديسين منذ منتصف الشوط الاول، ليصول ويجول بكل حريهٍ في منتصف الملعب الدفاعي للبلوز، ليبث الرعب في قلوب مدافعي مورينيو، واللذين لم يستطع ايٌّ منهم مجاراه سرعته الرهيبه، خصوصاً علي الرواق الايمن وبالتبادل مع بيلي في مركز قلب الهجوم.

وتوج ماني مجهوداته الرائعه بهدفٍ رائعٍ في الشوط الثاني، اهدي لفريقه التقدم بعدما راوغ جون تيري ووضع الكره اسفل الحارس المندفع بيجوفيتش، قبل ان يصنع السنغالي الهدف الثالث بقيادته لهجمهٍ مرتدهٍ نموذجيهٍ في سرعه الانطلاق والتحكم في الكره، والتريث لسحب المدافعين من اجل اخلاء المساحه امام زميله بيلي المتمركز داخل منطقه الجزاء، قبل ان يهديه تمريرهً علي طبقٍ من ذهب، اسفرت عن تسجيل الاخير للهدف الثالث، والذي كان بمثابه رصاصه الرحمه علي السبيشيال وان وفريقه المخزي في تلك المباراه، وهذا الموسم بشكلٍ عامٍ حتي الان.  رجل مخيب | جاري كاهيل - تشيلسي رجل مخيب | جاري كاهيل - تشيلسي جاري كاهيل - تشيلسيبالرغم من سوء فريق تشيلسي باكمله في تلك المباراه، بدءًا من الحارس بيجوفيتش، مروراً بصانع الالعاب فابريجاس والنجم الاول هازارد بالاضافه للمدرب مورينيو، الا ان كاهيل استحق لقب الاسوا بلا منازعٍ في ذلك اللقاء، بتسببه بشكلٍ كبيرٍ في هزيمه فريقه ببالرغم من التقدم بهدفٍ نظيفٍ منذ بدايه اللقاء. 

 وكان المدافع البالغ عمره 30 عاماً بطيئاً وضعيفاً جداً في الالتحامات الثنائيه مع المهاجم الذي تم تكليفه برقابته، جراتسيانو بيلي، ليكون مسؤولاً مباشراً عن هروب الاخير وتهييئه لكره الهدف الاول بصدره لزميله دافيس، قبل ان يعود كاهيل ليفشل في التمركز بشكلٍ صحيحٍ لقطع تمريره بيلي لماني في بدايه الشوط الثاني، مساهماً بشكلٍ رئيسيٍ برفقه شريكه جون تيري في تلقي فريقه للهدف الثاني، بالاضافه لجزءٍ من مسؤوليه الهدف الثالث ايضاً، اذ كان من المفترض ان يتقدم ليضغط علي ماني، بدلاً من التراجع بشكلٍ مهينٍ امام سرعه صعود السنغالي في الهجمه المرتده، فلا هو منعه من تمرير الكره لبيلي، ولا قام بالذهاب لرقابه الاخير، ليستحق بشكلٍ كبيرٍ لقب الاسوا في تلك المباراه.بالرغم من سوء فريق تشيلسي باكمله في تلك المباراه، بدءًا من الحارس بيجوفيتش، مروراً بصانع الالعاب فابريجاس والنجم الاول هازارد بالاضافه للمدرب مورينيو، الا ان كاهيل استحق لقب الاسوا بلا منازعٍ في ذلك اللقاء، بتسببه بشكلٍ كبيرٍ في هزيمه فريقه ببالرغم من التقدم بهدفٍ نظيفٍ منذ بدايه اللقاء.