المحتوى الرئيسى

الإندبندنت: "مواجهة الإرهاب اليهودي: إسرائيل تمدد اعتقال متطرفين بعد هجوم دوما" - BBC Arabic

08/10 12:33

الاندبندنت نشرت موضوعا تحت عنوان "مواجهه الارهاب اليهودي: اسرائيل تمدد اعتقال اثنين من النشطاء المتطرفين بعد هجوم دوما".

الموضوع الذي كتبه بن لينفيلد من القدس يقول ان الحكومة الإسرائيلية مددت اعتقال اثنين من المتطرفين الاسرائيليين لمده 6 اشهر في الوقت الذي عززت فيه القوات الإسرائيلية من مداهماتها علي عدد من المستوطنات.

وتوضح الجريده ان المداهمات تهدف لالقاء القبض علي عدد من "العناصر المتطرفه" والتي تشتبه الشرطه في تورطها في الهجوم الدموي الذي شنه مستوطنون يهود علي منزل في قريه دوما ما ادي لمقتل رجل وطفله الرضيع حرقا كما اصيبت والده الطفل وابنتها بحروق شديده.

وتضيف الجريده ان كل ذلك ياتي فيما يبدو انه حمله ضد العنف الذي يستهدف العرب في الضفه الغربيه حيث تعهدت الحكومه برد فعل قاس ضد الارهاب اليهودي بعد هجوم دوما اخر الشهر الماضي.

وتؤكد الجريده ان القوات الاسرائيليه اعتقلت خلال مداهمات اجرتها يوم الاحد 9 اشخاص علي الاقل للاشتباه في تورطهم في جرائم ضد العرب في الضفه الغربيه.

وتوضح ان المداهمات جرت في عده مستوطنات منها مستوطنتا ادي اد وغفعات هابالاديم وهما المستوطنتان القريبتان من قريه دوما.

وحسب ماتنقل الجريده عن مصدر في جهاز الامن الداخلي الاسرائيلي "الشين بيت" اكد ان عددا غير محدد من الاشخاص قد اعتقلوا خلال تلك المداهمات موضحا ان جميع المعتقلين قد اطلق سراحهم لاحقا.

وتنقل الجريده عن المحلل السياسي الاسرائيلي ميرون رابوبورت قوله "سيكون فشلا ذريعا للحكومه ان لم تعتقل المسؤولين عن هجوم دوما لذلك اظن انهم سيبذلون كل جهدهم للقبض عليهم".

التايمز نشرت موضوعا عن منع انتشار السلاح النووي لتيم مونتغومري تحت عنوان "لاجل السلام العالمي لاتمنعوا السلاح النووي".

يقول منوتغومري انه خلال السبعين سنه الاخيره كان امتلاك السلاح النووي بالاساس قوه ردع ضد الغزو او الاعتداء علي اراضي الدول التي تملكه وهو ما يعني من وجهه نظره ان فكره منع انتشار السلاح النووي فكره خاطئه من الاساس.

وللتدليل علي فكرته يقوم الكاتب بتقديم عده امثله في هذا الاطار.

ويضيف مونتغومري ان رئيسه الوزراء البريطانيه السابقه مارغيت ثاتشر والتي عرفت "بالمراه الحديديه" قالت ان الرئيس الامريكي الاسبق رونالد ريغان تسبب في شعورها بان الارض تحركت تحت قدميها في احدي المناسبات عام 1986.

واوضح ان ثاتشر قالت انه خلال اجتماع قمه في العاصمه الايسلنديه ريكيافيك بحضور ريغان ممثلا عن الولايات المتحده الحليف الاستراتيجي لبريطانيا وحضور الرئيس السوفيتي الاسبق ميخائيل غورباتشيف حيث عرض ريغان حينها بكل سهوله تخلي بلاده عن جميع اسلحتها الباليستيه دون حتي استشاره لندن.

ويؤكد مونتغومري ان ثاتسر قالت لاحقا ان الاسلحه النوويه لطالما كانت جزءا من الاستراتيجيه الغربيه لحفظ السلام العالمي في فتره مابعد الحرب العالميه الثانيه وهو ما دفعها بعد ذلك باسابيع قليله للتوجه لزياره ريغان في منتجع كامب ديفيد للحديث حول هذا الامر.

ويقول مونتغومري ان ثاتشر تمكنت في هذا الاجتماع مع ريغان من الحصول علي تاكيدات كافيه بان واشنطن لن تتخلي عن اسلحتها الباليستيه بهذه البساطه بل انها ستقوم بتطويرها.

ويؤكد مونتغومري ايضا علي ان الاسلحه النوويه هي التي هدات من الحرب البارده بين الولايات المتحده والاتحاد السوفيتي السابق.

ويختم مونتغومري مقاله بالاستدلال علي اهميه السلاح النووي كسلاح للردع من خلال اخر خطاب لرئيس الوزراء البريطاني الاسبق ونستون تشرشل امام الكونغرس الامريكي وطالب فيه بعدم التخلي ابدا عن السلاح الذري الا بعد التاكد من وجود بديل لحفظ السلام العالمي.

الديلي تليغراف نشرت موضوعا تحت عنوان "اتهامات لايران بالحكم علي شخص بالاعدام للتغطيه علي قتله جراء التعذيب".

وتقول الجريده في الموضوع الذي اعده الصحفيان احمد فاهدات وكولين فريمان ان انصار "المعالج الروحي" محمد علي طاهري يتهمون النظام الايراني باصدار حكم قضائي بالاعدام ضده للتغطيه علي قتله وهو رهن الاعتقال جراء التعذيب والاضراب عن الطعام.

وتضيف الجريده ان طاهري اتهم بالشعوذه والهرطقه وبلمس ايدي مرتاديه من النساء واصدرت المحكمه ضده حكما اوليا بالسجن 5 سنوات.

وتوصح الجريده ان قضيه طاهري كانت بين القضايا التي تحدث عنها المفوض السامي لحقوق الانسان زيد رعد الحسين الاسبوع الماضي.

وعبر المجلس الدولي لحقوق الانسان عن قلقه من الاجراءات القضائيه بعدما اصدرت المحكمه الثوريه حكما ثانيا ضد طاهري بالاعدام بعدما وجهت له اتهامات بالافساد في الارض.

كما طالب الحسين باسقاط التهم عنه واطلاق سراحه.

نرشح لك

Comments

عاجل