الوليد بن طلال وفوربس يعلنان تسوية قضية التشهير المتعلقة بثروة "الأمير"

نجح الوليد بن طلال وشركه فوربس، وشركه فوربس ميديا (ذات المسئوليه المحدوده)، واثنان من محرّري مجله فوربس، بتسويه قضيه التشهير التي رفعها الوليد ضد شركات فوربس والمحرّرين، تم ذلك بالاتفاق بين كافه الاطراف.

ومع بدايه افتتاح السوق الماليه السعوديه للمستثمرين الاجانب في يونيو 2015، فان شركات فوربس والمدعي عليهم الاخرين سوف يستخدمون سعر سهم شركه المملكه القابضه، والمطروحه للتداول في السوق الماليه لغرض تقييمها كونها جزء من ثروه الوليد.

ويملك الوليد بن طلال 95% من شركه المملكه القابضه التي تاسست في عام 1980 وهي شركة مساهمة عامه تتداول اسهمها في السوق الماليه السعوديه منذ عام 2007، وتمتلك شركه المملكه القابضه حصصاً كبري في قطاعات استثماريه تتراوح من اداره الفنادق (فنادق ومنتجعات فور سيزونز وفيرمونت رافلز هولدنغ انترناشيونال وموفنبيك للفنادق والمنتجعات وسويس اوتيل) وعقارات (مشروع برج المملكه في جده ومشروع ارض الرياض) وعقارات فندقيه تشمل (فندق بلازا، نيويورك وفندق سافوي، لندن وفندق فور سيزونز جورج الخامس، باريس وفنادق اخري) والي الاعلام والنشر (نيوز كوربوريشن والشركه السعوديه للابحاث والتسويق) والترفيه (يورو ديزني اس سي ايه) والخدمات الماليه والاستثماريه (مجموعه سيتي) وشبكات التواصل الاجتماعي والتكنولوجيا (تويتر وشركه Jingdong) وبتروكيماويات (شركة التصنيع الوطنية) وتعليم (مدارس المملكه) ورعايه الصحيه (شركه مشاريع الخدمات الطبيه) وطيران (الشركه الوطنيه للخدمات الجويه) وايضاً الزراعه (شركه المملكه للتنميه الزراعيه- كادكو مصر)، بالاضافه الي التواجد الاستثماري للشركه في الاسواق الناميه مثل قاره افريقيا.