المحتوى الرئيسى

بالصور .. 16 شخصية قدمها العندليب الأسمر في أفلامه

03/29 16:29

16 شخصيه لعبها العندليب الاسمر عبدالحليم حافظ في الافلام التي قدمها علي مدار تاريخه الفني في التمثيل وامتعت جمهوره، ظهر في جميعها كشاب اختلفت ادواره وتنوعت من شخصيه الي اخري، الي جانب ظهوره كضيف شرف في الفيلمين “إسماعيل يس بوليس حربي”، و”قاضي الغرام”.

”يحيي”: الشاب الصالح الذي يحب ساميه في فيلم “أيام وليالي” (1955)، وينافسه في هذا الحب “فتحي” ابن زوج والدته المستهتر الذي تربي معه في نفس المنزل. تتصاعد الاحداث ويقتل “فتحي” احد الاشخاص عن طريق الخطا في حادث سير حينما كان يستقل سيارته، ويتهم فيه صديق “يحيي” الذي راي الحادث بعينيه، ويضطر “يحيي” التضحيه والابلاغ عن نفسه بانه مرتكب الحادث حتي لا يغضب زوج والدته، ويرضي ضميره فلا يدخل صديقه السجن ظلما.

”علي”: شاب فقير يسكن مع اثنين من اصدقاءه في فيلم “ايامنا الحلوه” (1955)، ويحبون جميعاً فتاه فقيره ويكتشفوا انها مريضه ولابد من اجراء عمليه لها تتكلف الكثير من المال، فيساعدونها جميعا، ويضحي علي بحبه من اجل حب الفتاه لصديقه.

”جلال”: شاب يتبناه الموسيقار الكبير “جلال” ويتعلم علي يده الغناء في فيلم “لحن الوفاء” (1955)، يحب “سهير” المطربه الصغيره التي يحبها جلال ويظن انها ستعوضه عن خيانه زوجته له، ثم يكتشف حبها لجلال.

”احمد ممتاز”: موظف بسيط في شركه بفيلم “ليالي الحب”  (1955)، اخترع نوعا من القماش لا يحترق عرضه علي رئيسه المباشر في العمل، الذي عرضه بدوره علي من هو اعلي منه حتي وصل الي رئيس الشركه، وينسبه كل منهم الي نفسه، ويذهب احمد للقاء رئيس الشركه في بيته مع زميله، ويصادف وجود حفل تنكري، يتعرف علي ابنه رئيس الشركه معتقداً انها الخادمه، يتحابان، وتتصور انه المليونير لتشابه اسمه مع مليونير بنفس الاسم “احمد ممتاز”، ويظهر المليونير الحقيقي الذي يتقدم لخطبه الفتاه، ويكتشف والدها الحقيقه، ويحاول احمد ان يثبت له انه صاحب الاختراع، وعندما يعلم الحقيقه يوافق علي زواجه من ابنته.

”سمير”: شاب مستهتر يتعرف علي صحفيه يحاول الاقتراب ا في فيلم “موعد غرام” (1956)، فتلقنه درس، ويحبها بصدق، وبعد ان تبادله نفس المشاعر تبتعد عنه بعد ان تصاب بالشلل، وتثير غيرته بشاب اخر كان يريد خطبتها حتي يبتعد عنها، لكن هذا الشاب يحكي لسمير عن اصابتها ويعود لها.

”محمود فتحي”: شاب فقير يعمل كهربائيًّا ويهوي الموسيقي والتلحين في فيلم “دليله” (1956)، تسكن معه في نفس المنزل فتاه يتيمه تحبه ويبادلها الحب، ويتجه في تلحينه نحو التجديد والذي لا يقابل بالاستجابه ، يكتشف ان حبيبته مريضه بالسل وان علاجها يحتاج الي مبلغ كبير لذلك يوافق ان يغني باسلوب لا يرضي عنه لتدبير المبلغ ، وتقرر الفتاه ان تضحي بنفسها فتنتحر لتحرره من هذا الوضع ولكي يعيش فنه الراقي . ويستولي عليه الياس، ثم تلح عليه سيده ثريه تشبه حبيبته بشده كي يستانف مشواره الفني الراقي.

”خالد”: شاب يتعرف علي شقيقتين مختلفه كل منهما عن الاخري في فيلم “بنات اليوم” (1956)، يحب في البدايه “ليلي” التي تحلم بالحريه والانطلاق دون حدود هي وصديقتها، علي عكس اختها مثال الادب والاخلاق والتي كانت معجبه بـ”خالد” منذ البدايه، وعندما يتقرب “خالد” من “سلوي” شقيقتها يشعر انه يحبها، في الوقت الذي يحكي له صديقه انه يحبها، لكن “خالد” و”سلوي” ينتصرا في النهايه لحبهما.

”صلاح”: طالب في كليه التجاره، يعيش احلي ايام حياته مع حبه الاول “سميحه” في فيلم “الوساده الخاليه” (1957)، ويتقدم شاب اخر للزواج من “سميحه” ويضغط عليها اهلها حتي توافق، ويظل “صلاح” اثيرا لهذا الحب ويري وجه سميحه علي “الوساده”، ثم يتزوج، ويبقي في صراع مع نفسه بين حياته مع زوجته وحبه القديم، وخصوصا انه يصادق زوجها ويخرج الاسرتان مع بعضهما البعض، لكن “صلاح” ينتصر في النهايه علي نفسه ويتقبل مشيئه الله ويحب زوجته ويراها علي “الوساده”.

”عادل”: شاب مستهتر في فيلم “فتي احلامي” (1957) ترك له والده عماره كبيره يصرف ايجارها شهريا في “البار”، وصديقه “نوفل السرياقوسي” وكيل دائره “رضوان بك” الثري، والذي يصرف امواله هو الاخر في “البار”، ويزور “عادل” عمه الثري الذي يغضب منه، ويري لاول مره ابنته “سهام”، التي تزور “عادل” في منزله وتتعرف علي “نوفل” الذي يحبها، وتظن ان صوته جميل والذي سمعته يشدو به دون ان تراه، ويخاف “نوفل” من ان يقول لها الحقيقه فتتركه، ويساعده “عادل” في ذلك، ويحب ابنه صاحب العزبه، وفي النهايه ترضي كل فتاه بالواقع وتتزوج من حبيبها.

”عبدالمنعم صبري”: موسيقي مغمور من شارع محمد علي في فيلم “شارع الحب” (1958)، يكتشفه صديق والده الموسيقار الغامض الذي يعلمه اصول الموسيقي، ويعمل عبدالمنعم كمدرس موسيقي باحد النوادي، ويضطر الي وضع ذقن وشارب صناعيين حتي يبدو كرجل كبير لان هذا احد شروط النادي، وتتراهن الفتاتين “كريمه” و”ميرفت” علي ان يعلقا المدرس بهما ويقنعوه بقص لحيته، وبعد ان يحب “عبدالمنعم”، “كريمه”، يكتشف الرهان بعد ان تحبه هي الاخري، وتحاول زميلتها ان تفسد اهم يوم بحياه “عبدالمنعم” وهو غناءه امام الجمهور وتقوم بتخضير “المايسترو” الذي يتولي قياده الاوركسترا حتي يفشل في الغناء، لكن صديق والده يلحق به ويكتشف الجميع انه موسيقار كبير قتل زوجته الخائنه وهرب منذ اكثر من عشرين عاما، وتموت القضيه، ويعود “عبدالمنعم” لحبيبته.

”احمد سامي”: مدرس موسيقي باحد المدارس الصغيره في فيلم “حكايه حب” (1959)، يتكفل بعائلته المكونه من امه الكفيفه واخيه الصغير، وله صديق يؤمن بموهبته كمطرب، ويحاول ان يوجهه تجاه الفن، ويشاهد “احمد” امراه جميله طيبه في اول حفله خاصه يغني بها؛ حيث تتعاطف معه بعدما يسخر منه الناس ويمنعوه من الغناء، فتذهب خلفه لتستمع للاغنيه التي كان سيغنيها، وتبادله نفس مشاعره، ويترك “احمد” التدريس ويصبح مطربا كبيرا من خلال برنامج اذاعي، ثم يمرض ويعالجه خال حبيبته ويعلم انه سيموت فيحاول منع زواجهما، لكنه يسافر للعلاج وتقف حبيبته جواره، ويشفي “احمد” من المرض ويعود لحبيبته.

”محمد”: الشاب الرومانسي الخجول في احدي الاجزاء الثلاثه لفيلم “البنات والصيف” (1960)، يحب جارته بشده ولكنها تراه غير مناسب لها لخجله، وكونه لا يستطيع التعبير عن حبه مثل الشباب، فتقع في حب شاب لاهي يخدعها ويحاول الاعتداء عليها، لكن “محمد” حبيبها يستطيع انقذاها فتحبه وتقتنع به .

”صلاح”: الصحفي الذي يكلفه رئيس التحرير في فيلم “يوم من عمري” (1961)، مع صديقه المصور بتغطيه وصول “ناديه” ابنه مليونير من سويسرا بعد غياب طويل، وتهرب “ناديه” لان زوجه ابيها تود تزويجها من شقيقها، في الوقت الذي يتاخر فيه “صلاح” عن الوصول للمطار، ويقابل “ناديه” ويحبها ويصطحبها لمنزله ثم يعلم انها ابنه المليونير، ويذهب صديقه بصورها مع “صلاح” لرئيس التحرير حتي لا يطرده هو وزميله، لكن “صلاح” في النهايه يسرق الصور حتي لا يفضح والد حبيبته، الذي يوافق علي زواج ابنته منه بعد ارجاع الصور له.

”حسين”: طالب بكليه الهندسه يحب زميلته وجارته في فيلم “الخطايا” (1962)، ويرفض والده ان يتزوج منها، وعندما يساله عن السبب يكتشف انه ليست ابنه وانه لقيط ويريد الوالد ان يزوج ابنه “احمد” من الفتاه وهو لا يحبها، لكن والدته تكشف له انها لم يكن لقيطا وانه ابنها انجبته من خطيئه، فيسامحها ابنها ولا يفضحها، وتعود له حبيبته.

”ابراهيم”: ممثل مغمور في فيلم “معبوده الجماهير” (1967)، يحب النجمه المشهوره “سهير” في الخفاء، ويفاجئ انها تلاحظ ذلك وتبادله نفس الشعور، لكن مدير الفرقه الذي يحب سهير يفرق بينهما، ويرسل امراه الي “سهير” في ليله زفافها علي “ابراهيم” لتقول لها انها زوجته ولديها منه اطفال، فتجرح النجمه “ابراهيم” امام الناس؛ فيقرر ان يبتعد عن التمثيل ويمارس الغناء ويحقق نجوميه كبيره، ويخفت نجم “سهير” بسبب حالتها النفسيه السيئه، وبعد ان تعلم الحقيقه تقولها لحبيبها “ابراهيم” الذي يسامحها ويعود لها.

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل