المحتوى الرئيسى

كاريكاتير العرب في أسبوع.. إلى أين يتجه قطار لبنان؟

03/13 01:00

من زاويه عده صحف عربيه، حاول رسامو كاريكاتير الوطن العربي خلال هذا الاسبوع استغلال مساحه النشر لديهم، لاعاده التاكيد علي اهم القضايا العربيه التي تتصدر عناوين الصحف.

لا جديد في المازق اليمني، فكما يتحصن انصار الحوثيين داخل صنعاء، خلف انتصار سريع علي الجيش اليمني، نقلت مختلف العواصم العربيه، مقارات السفارات الخاصه بيها الي حيث يقيم، الرئيس عبد ربه هادي، بمدينه "عدن" الجنوبيه.

لكن المحاولات العربيه لتهدئه الوضع اليمني الداخلي، بائت بالفشل بسبب تزكيه ايران نار الخلاف واللعب علي ورقه انفصال الشمال الي الجنوب، ومع استمرار الوضع المربك داخل حدود اليمن، وثقت ريشه الرسام العربي امجد رسمي من صحيفه "الشرق الاوسط"، محاولات افساد المصالحه.

كذلك قدم "شريف عرفه" من صحيفه "الاتحاد" الاماراتيه، تنويعه اخري علي نفس الفكره، فايران ملخصها البصري احد ايات الله الجالسين الي مائده الطعام يلتهمون باستمتاع "اليمن".

اما ياسر احمد من صحيفه "العرب"، فقد طرح سؤالا مثارا منذ الحرب اللبنانيه الاهليه في منتصف الثمانينات : الي اين تتجه لبنان؟ فما بين مد حزب الله الشيعي، الي الارتباط شبه العضوي بين مجتمع الساسه في بيروت بالنظام السوري، يبدو ان قطار قصر بعلبك لا يزال حائرا لم يحسم وجهته.

داعش .. هل من جديد؟

لم تعد الاله الاعلاميه لتنظيم جماعه "داعش" ملهمه كما كانت، فرسام كاريكاتير صحيفه "الدستور" الاردنيه، جهاد عورتاني، لم يجد في شرائط التنظيم المتشدد الاخيره ما يثير، ماذا يمكن ان تفعل اكثر من حرق اسير وذبح 21 وتحطيم متحف يضم قطع اثريه لا تقدر بثمن، عورتاني يجيب: انهم يذبحون التاريخ. وتلك حقيقه صار مسلم بها.

اما المتميز دوما، علي فرزات، رسام "القدس العربي"، فهو يلخص اسباب تغول "داعش" داخل حدود الشرق الاوسط، بسبب عاده الانظم العربيه والاصلاحيه محاربه ظاهره الارهاب بالخطب والتصريحات.

عامر الزغبي، من صحيفه "البيان" الاماراتيه، يعلق علي مشروع اردوغان لاعاده احياء الخلافه العثمانيه، فهو يري ان المواقف السياسيه التركيه الاخيره خصوصا المؤيده لجماعه الاخوان، سببها انها مجرد وسيله لتحقيق طموحات امبراطور تركيا المزعوم.

من زاويه عده صحف عربيه، حاول رسامو كاريكاتير الوطن العربي خلال هذا الاسبوع استغلال مساحه النشر لديهم، لاعاده التاكيد علي اهم القضايا العربيه التي تتصدر عناوين الصحف.

لا جديد في المازق اليمني، فكما يتحصن انصار الحوثيين داخل صنعاء، خلف انتصار سريع علي الجيش اليمني، نقلت مختلف العواصم العربيه، مقارات السفارات الخاصه بيها الي حيث يقيم، الرئيس عبد ربه هادي، بمدينه "عدن" الجنوبيه.

لكن المحاولات العربيه لتهدئه الوضع اليمني الداخلي، بائت بالفشل بسبب تزكيه ايران نار الخلاف واللعب علي ورقه انفصال الشمال الي الجنوب، ومع استمرار الوضع المربك داخل حدود اليمن، وثقت ريشه الرسام العربي امجد رسمي من صحيفه "الشرق الاوسط"، محاولات افساد المصالحه.

كذلك قدم "شريف عرفه" من صحيفه "الاتحاد" الاماراتيه، تنويعه اخري علي نفس الفكره، فايران ملخصها البصري احد ايات الله الجالسين الي مائده الطعام يلتهمون باستمتاع "اليمن".

اما ياسر احمد من صحيفه "العرب"، فقد طرح سؤالا مثارا منذ الحرب اللبنانيه الاهليه في منتصف الثمانينات : الي اين تتجه لبنان؟ فما بين مد حزب الله الشيعي، الي الارتباط شبه العضوي بين مجتمع الساسه في بيروت بالنظام السوري، يبدو ان قطار قصر بعلبك لا يزال حائرا لم يحسم وجهته.

داعش .. هل من جديد؟

لم تعد الاله الاعلاميه لتنظيم جماعه "داعش" ملهمه كما كانت، فرسام كاريكاتير صحيفه "الدستور" الاردنيه، جهاد عورتاني، لم يجد في شرائط التنظيم المتشدد الاخيره ما يثير، ماذا يمكن ان تفعل اكثر من حرق اسير وذبح 21 وتحطيم متحف يضم قطع اثريه لا تقدر بثمن، عورتاني يجيب: انهم يذبحون التاريخ. وتلك حقيقه صار مسلم بها.

أهم أخبار العالم

Comments

عاجل