مصعب السوسي: زهرة ثوار الورد ووجه القمر

ابراهيم زولي: لا احب الافلين

سهي الاطرقجي.. تروي حكايات احلام المكان!

صوره الرجل النمطيه في روايه الرقص علي اسنه الرماح

عوده الي عبدالله القصيمي بعد طول انكار

فيلم تدرجات غراي الخمسون ارهق مخرجته

يا رب قدر ترابها رحبا..

.. يومها كان الضجيج يملا الهواء

.. الي ان يفرغ السياسيون من حساباتهم الحمقاء،

فروح الشهيد- لا بد- ترقي

علي وجه ارض هجرته تقاسيم الشرفاء

في مشرقه ومغربه.. كل سواء

لا مكان لنا في بثهم،

ولا مكان لنا في همهم،

ولا مكان لنا في وطنهم،

حين تحكم علينا الدوله بالجلاء

يا شيماء ها انت ترحلين

ووحدهم الابطال يختارون متي كسر قيد الحياه

المسيح وشهم دي لا سيرنا ومارتن

يزفون سندس في رتل من الشهداء

واعلموا ان الباقات لا تطرق ابواب الاستئذان

فاما ان نرجع بالورد ودا

او ان تحول بيننا وبين الورد والتحرير

يا بسيطه السجيه، يا ربه الاحباب

امي.. انا اشتراكيه يا امي

اشارك شعبي الحب والرغيف والعمل

اشاركه، لا اشرك به شيئا، الهمم

امي عن ام الدنيا لا تغفلي بعدي

امي، لو طبقنا الاشتراكيه لعاش الناس في رخاء

فلا تحزني يا ام الشهيده..

فروحي مقيمه بينكم تعتزم البقاء...

انا احبك، وحين عز الماء

سقيتك يا بستاني الوحيد بدمي

فالفقد عاصفه عسف تعصف بالوجدان

واعتنين يا بني جيدا بام الدنيا

تجدني في ظلالاها ومائها والالاء

يا ايادي زهور بيسان غسليني

وان وصل جسدي رحم الارض،

واخبري رفاقنا ان الثوره صلاتنا

وان القبله في اتجاه فلسطيني

وابعثي سلامي الحار الي شعبك

وما بقي من دفء في جسدي الميت

ففي نور بلادك فجر الحريه

شعبي، يا سيل الامل والدموع

والفقر والتهميش توامان في مجلس شيوخ

روح عن اهلي الهم والكدر

لا تسمع يا شعبي لاي دون متخم

ثم يقول لك ان اصبر علي الجوع