المحتوى الرئيسى

بالصور.. في ذكرى 'مذبحة القلعة': الشاشة تتصدى لغطرسة 'المماليك' وغرور 'الشراكسة'

03/01 16:56

الشاشه ترصد "المصريين قوه لا تموت".. قهروا غطرسه المماليك وانتصروا علي غرور الشراكسه الشاشه ترصد صلابه احفاد الفراعنه.. قهروا غطرسه المماليك في السينما وكسروا غرور الشراكسه في الدراما

لم تتناول الشاشه المصريه، حادث مذبحه القلعه الشهير، والتي يحل اليوم ذكرها، ولكن قدمت الاعمال الفنيه كثيرا من الافلام والمسلسلات التي تتناول الاتراك والمماليك، واظهرت الاعمال السينمائيه والدراميه علاقه الشعب المصري بكلا من الوزير شركس التركي والمماليك، منها "ام كلثوم" و"الجماعه" و"كاريوكا" و"مشرفه رجل لهذا الزمان" وغيرها من الاعمال.

وهو بطوله أحمد مظهر ولبنى عبد العزيز ورشدي أباظة وفريد شوقي وعماد حمدي وحسين رياض ومحمود المليجي وتحيه كاريوكا، ومن تاليف علي احمد بكثير وروبرت اندروز، واخراج اندرو مارتون.

يسعي القائد التتري "بلطاي" وراء "سلامه" مستشار السلطان المقتول الذي هرب مع الاميره جهاد وريثه العرش والامير محمود. يقوم سلامه بييع محمود وجهاد كرقيق حتي يمكن انقاذ حياتهما. ينتهي بهما الامر بمصر الي ان تصبح "جهاد" جاريه في قصر الملكه شجره الدر، ومحمود قائد المماليك مع الامير عز الدين ايبك. يلتقي سلامه اخيرًا بجهاد ومحمود اللذين ينمو الحب بينهما، تبدا سلسله من المؤامرات علي عرش مصر تنتهي بزواج الامير ايبك من شجره الدر التي تقتله عندما يحاول ان يجردها من سلطاتها. تقتل شجره الدر علي يد ارمله السلطان عز الدين ابيك ويصبح عرش مصر خاليا في الوقت الذي يحاول فيه التتار مهاجمتها. يهب محمود لجمع كلمه الشعب من اجل الدفاع عن مصر ويتولي عرش مصر ويقرر محاربه المغول، مع صديقه الظاهر بيبرس وينتصر محمود وبجانبه جهاد علي التتار.

وهو بطوله احمد بدير، ومن تاليف جمال الغيطاني ومحمد السيد عيد، واخراج يحيي العلمي. وتدور احداث مسلسل (الزيني بركات) حول احدي حقب التاريخ المصري لتنتهي عند سقوط دولة المماليك علي يد العثمانيين، وهي فتره كان الشعب فيها يعاني من سطوه السلطان وصراع الامراء واحتكار التجار وعيون البصاصين، وقد ظهر في هذه الفتره بطل المسلسل (الزيني بركات)، وهو شخصيه حقيقيه تماماً، قدمها الراوي (جمال الغيطاني) في شكل درامي وكيف تمكن الزيني من محاوله انهاء فساد السلطان والتغلب علي ظلمه.

وهو بطوله يحيي الفخراني، ومن تاليف عبدالرحيم كمال، واخراج حسني صالح. وتدور احداث المسلسل حول شيخ العرب "همام"، كبير قبيله الهواره في عهد مضي، وهو الرجل الذي يملك الاراضي من المنيا الي اسوان، وتتناول الاحداث الصراعات بين القبائل في صعيد مصر. وتتطرق لقدرات الزعامه لدي شيخ العرب "همام بن يوسف" والذي استطاع جمع قبائل الصعيد تحت لوائه، وعلاقته بدوله المماليك.

وهو بطوله ليلي علوي وشريف سلامه وعبد العزيز مخيون ومحمود الجندي وهادي الجيار، ومن تاليف عزه شلبي واخراج شوقي الماجري. ويتناول المسلسل الجوانب الاجتماعيه والسياسيه في مصر اثناء الحمله الفرنسيه علي مصر في اواخر القرن الثامن عشر، واهم الاحداث التي اثرت في المجتمع المصري بشكل عام، بدايه من معركه شبراخيت بين (نابليون) و(مراد بك) قائد المماليك، ومروراً بثورتي القاهره الاولي والثانيه، وحتي خروج الحمله مهزومه من مصر.

وهو بطوله حسين رياض وعماد حمدي وعمر الشريف، ويرصد الفيلم معاناه المصريين من ظلم المماليك واستبدادهم. يتكتل افراد الشعب وينظمون المقاومه الشعبيه للقضاء عليهم والتخلص من الحاكم الشركس وقائد حرسه ايبك، ينضم الحبيبان احمد وقمر للمقاومه رغم الوان العذاب التي يلقانها، يصمم احمد علي الانتقام لمقتل امه علي ايديهم، يتحقق للفدائيين حلمهم فيحكم البلاد شاب من احرار المصريين.

تدور احداث الفيلم حول شاب يزور المتحف في احدي الليالي، ولكن عندما تدق الساعه الثانيه عشره بعد منتصف الليل، تدب في المتحف الحياه من جديد، تستيقظ التماثيل من سباتها، مثل توت عنخ امون و هتلر وراكولا و هولاكو وعلاء الدين، ومعهم الوالي محمد علي الذي يتحدث خلال احداث الفيلم بالطريقه التركيه.

عرض في رمضان سنه 2007 وهو مسلسل تاريخي من انتاج سعودي يجسد حقبه حكم الملك فاروق الاول اخر من حكم مصر من اسره محمد علي مؤسس مصر الحديثه، والذي ورث عرش مصر عن ابيه الملك فؤاد وانتهي حكمه بقيام ثوره يوليو 1952 ونفي الملك فاروق الي خارج مصر.

وفي المسلسل نجد "الريس عبد الواحد" يعمل في قصر احد امراء الاسره المالكه، يربط الحب بين ابنه علي وانجي ابنه الباشا منذ الصغر، يصبح علي ضابطًا، يكتشف علاء شقيق انجي العلاقه بين اخته وعلي، فيقرر والده طرد ابيه من عمله، تتظاهر انجي بقبول خطبه احد الامراء لها لتحمي حبيبها، يعتقد علي ان انجي تغدر به، وتمضي الاعوام، وبعد ثوره 23 يوليو، يراس الضابط علي لجنه مصادره املاك الامير، تلقاه انجي التي تظن انه جاء شامتًا ولكنها تكتشف صدق عاطفته.

وهو بطوله ناديه الجندي ومن اخراج محمد زهير رجب ووائل فهمي عبدالحميد، وقصه وسيناريو وحوار راويه راشد.

تدور احداثه عن حياه الملكه نازلي بدايه من زواجها من الملك فؤاد واختيار البريطانيين له ملك يحكم مصر وكيف استخدمها كواجهه حضاريه اثناء رحلته التاريخيه الي اوروبا لتتحدث عنه كل الصحف الفرنسيه والانجليزيه وتعلن عن انتهاء عصر النساء في مصر علي الرغم كانت مصر في شبه عزله عن مجريات الامور، وكذلك دورها في تثبيت ابنها الملك فاروق علي العرش بعد وفاه والده ومحاولتها التاثير عليه وتوجيهه سياسيا، الامر الذي يتعارض مع رجال حاشيته. وكيف كانت الملكه نازلي تشارك الامراء وملوك اوروبا في احتفالتهم وكيف كان هذا الامر يزعج السلطه المصريه.

وتتعرض الاحداث الي علاقه الملكه نازلي بابنائها وبناتها والدفاع عنهم وعن مصالحهم.

أهم أخبار فن وثقافة

Comments

عاجل