7 أسرار عن أظرف أسماء الفائزين بالأوسكار

ينتظر نجوم السينما بشغف النطق باسمائهم في حفل الاوسكار، بينما اعينهم معلقه بهذا الظرف الذهبي الصغير الذي يحتضن اسم الفائز في كل جائزه من جوائز الأوسكار، وفي هذا السباق ومع انتظار الملايين حول العالم لحفل الاوسكار، بعد ساعات، كشفت مجله "هوليود ريبورتر" المتخصصه في اخبار السينما 7 اسرار لا يعرفها حتي مدمنو السينما عن حفل الاوسكار، خاصه عن هذه الاظرف الذهبيه التي تحوي اسماء الفائزين بالجائزه الشهيره.

في اليوم التالي للانتهاء من تصويت اعضاء اكاديميه فنون وعلوم الصور المتحركة علي الافلام، يشترك 8 محاسبين من شركه "برايس وتر هاووس كوبرز" مع نواب من  الكاديميه بالوجود في مكان واحد لا يتم الافصاح عنه، ليبداوا في احصاء الاصوات التي يبلغ عددها 6000 صوت، موزعه علي 24 فرعا للجائزه.

النتائج يتم احصاؤها يدويا حتي لا يمكن تسريبها

بالرغم من ان غالبيه اعضاء الاكاديميه يصوتون اليوم بطريقه الكترونيه، الا ان كل الاصوات يتم طباعتها حتي يمكن عدّها يدويا، وحتي لا يتم تسريب النتيجه عبر قرصنه اجهزه الكمبيوتر.

لا يعرف المحاسبون اي شيء عن النتيجه

يعد كل محاسب من المحاسبين مجموعه محدده من الاصوات، ما يجعله لا يعرف النتيجه النهائيه ابدا، والتي يعلمها فقط نائبا الاكاديميه في عمليه احصاء الاصوات النهائيه.

اذا ما طلب نائبا الاكاديميه طباعه الاسماء الفائزه فقط، بالتاكيد ستتسرب النتيجه، لذا يتم طباعه اسماء كل المرشحين لنيل الجوائز المختلفه، وفي صباح يوم الحفل، يتم تجميع مجموعتين من الاظرف التي تحمل اسماء الفائزين فقط، ويتم وضعهما في حقيبتين مختلفتين، بينما يتم التخلص من بقيه الاظرف التي تحمل اسماء الخاسرين.

في يوم الحفل، يحمل نائبا الاكاديميه حقيبه من حقيبتي الاظرف الفائزه، ليتخذا طريقين مختلفين، ولكن الي وجهه واحده وهي مسرح دولبي الذي يقام فيه الحفل، وذلك تحسبا لاي ازمات مروريه او اي امر او حادثه قد تعرقل وصول احد نواب الاكاديميه الي المسرح.

تسليم الاظرف يتم قبل الاعلان مباشره

يقف نائبا الاكاديميه علي جانبي المسرح في الكواليس، ليسلما الاظرف الي معلني الجوائز قبل دخولهم الي المسرح مباشره، بينما يوجد شرطي لتامينهما وتامين النتائج لا يفارقهما، حتي يتم اعلان اخر جائزه وهي جائزه افضل فيلم.

بالرغم من احد لم يطلب ابدا اعاده احصاء الاصوات، الا ان نائبي الاكاديميه يحتفظان بنسخ من نتائج الاصوات في مكان امن، والذي لا يتم الافصاح عنه ابدا.

ينتظر نجوم السينما بشغف النطق باسمائهم في حفل الاوسكار، بينما اعينهم معلقه بهذا الظرف الذهبي الصغير الذي يحتضن اسم الفائز في كل جائزه من جوائز الاوسكار، وفي هذا السباق ومع انتظار الملايين حول العالم لحفل الاوسكار، بعد ساعات، كشفت مجله "هوليود ريبورتر" المتخصصه في اخبار السينما 7 اسرار لا يعرفها حتي مدمنو السينما عن حفل الاوسكار، خاصه عن هذه الاظرف الذهبيه التي تحوي اسماء الفائزين بالجائزه الشهيره.

في اليوم التالي للانتهاء من تصويت اعضاء اكاديميه فنون وعلوم الصور المتحركه علي الافلام، يشترك 8 محاسبين من شركه "برايس وتر هاووس كوبرز" مع نواب من  الكاديميه بالوجود في مكان واحد لا يتم الافصاح عنه، ليبداوا في احصاء الاصوات التي يبلغ عددها 6000 صوت، موزعه علي 24 فرعا للجائزه.

النتائج يتم احصاؤها يدويا حتي لا يمكن تسريبها

بالرغم من ان غالبيه اعضاء الاكاديميه يصوتون اليوم بطريقه الكترونيه، الا ان كل الاصوات يتم طباعتها حتي يمكن عدّها يدويا، وحتي لا يتم تسريب النتيجه عبر قرصنه اجهزه الكمبيوتر.

لا يعرف المحاسبون اي شيء عن النتيجه

يعد كل محاسب من المحاسبين مجموعه محدده من الاصوات، ما يجعله لا يعرف النتيجه النهائيه ابدا، والتي يعلمها فقط نائبا الاكاديميه في عمليه احصاء الاصوات النهائيه.

اذا ما طلب نائبا الاكاديميه طباعه الاسماء الفائزه فقط، بالتاكيد ستتسرب النتيجه، لذا يتم طباعه اسماء كل المرشحين لنيل الجوائز المختلفه، وفي صباح يوم الحفل، يتم تجميع مجموعتين من الاظرف التي تحمل اسماء الفائزين فقط، ويتم وضعهما في حقيبتين مختلفتين، بينما يتم التخلص من بقيه الاظرف التي تحمل اسماء الخاسرين.

في يوم الحفل، يحمل نائبا الاكاديميه حقيبه من حقيبتي الاظرف الفائزه، ليتخذا طريقين مختلفين، ولكن الي وجهه واحده وهي مسرح دولبي الذي يقام فيه الحفل، وذلك تحسبا لاي ازمات مروريه او اي امر او حادثه قد تعرقل وصول احد نواب الاكاديميه الي المسرح.