المحتوى الرئيسى

10 محطات في ليبيا منذ فبراير 2011

02/17 17:57

عقب 4 سنوات من اندلاع ثوره 17 فبراير بليبيا ضد نظام حكم العقيد معمر القذافي، مرت ليبيا بمراحل سياسيه وعسكريه ادت في النهايه الي نشوء شرخ عميق واندلاع حرب بين فصيلين، شاركا في تحرير البلاد من حكم القذافي.

بدا حراك الثورة الليبية منذ يوم 14 فبراير عام 2011، عندما دعت 213 شخصيه ممثله لقوي سياسيه وتنظيمات وهيئات الحقوقيه ليبيه يطالبون بتنحي معمر القذافي، مؤكدين علي حق الشعب الليبي في التعبير عن رايه بمظاهرات سلميه، دون مضايقات من قبل النظام.

في اليوم التالي، اندلعت مظاهرات في مدينه بنغازي، تطالب باسقاط النظام علي خلفيه اعتقال محامي اسر شهداء مذبحه سجن "بوسليم"، فتحي تربل، واحتجازه بمديريه امن بنغازي، ما ادي لصدامات بين قوي الامن والمتظاهرين، اسفر عن قتلي وجرحي.

في 17 فبراير، توسعت عمليه القمع وسقط مزيد من القتلي، لتتوسع ايضا المظاهرات في مدن ليبيه متعدده، لتصل بعد ايام الي العاصمه طرابلس.

بدات المرحله الثانيه من الثوره الليبيه، بعد قصف القذافي الجوي للمتظاهرين، وانشقاق وزير داخليه القذافي عبدالفتاح يونس العبيدي، وسط توالي انشقاق كتائب من الجيش وانضمامها للثوار. وتوالت الانشقاقات عن نظام القذافي بانضمام دبلوماسيين ومسؤولين كبار للثوار، وسط نزوح للرعايا الاجانب.

لتبدا في 25 فبراير 2011 الاصوات الغربيه المناديه برحيل القذافي، ودعا بذلك الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، اضافه الي فرض الولايات المتحده عقوبات علي النظام الليبي.

في الاول من مارس عام 2011، برز تحول كبير في الثوره الليبيه، اذ تم اعلان تشكيل المجلس الوطني الانتقالي في بنغازي ليتولي اداره شؤون المناطق المحرره، بما في ذلك الاتصال بالدول الاجنبيه والاداره العسكريه للمعارك، برئاسه وزير العدل السابق مصطفي عبدالجليل.

مجلس الامن الدولي يصدر القرار رقم 1973 القاضي بفرض حظر جوي علي ليبيا، واباحه استخدام القوه لحمايه المدنيين من هجمات القوات التابعه للقذافي.

وفي 19 مارس 2011، اعلن الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي بدء تنفيذ قرار مجلس الامن الدولي، الخاص باقامه حظر جوي فوق ليبيا، اضافه الي اعطاء الرئيس الامريكي باراك اوباما اوامره للقوات الامريكيه ببدء عمل عسكري محدود ضد ليبيا، ليتولي حلف الناتو في 31 مارس رسميا تسلمه القياده الحصريه للعمليات الجويه الدوليه في ليبيا.

في 20 اغسطس 2011، تمكن الثوار من السيطره علي العاصمه طرابلس، وخروج معمر القذافي الي مدينه سرت وسط ليبيا.

في 20 اكتوبر 2011، لقي العقيد معمر القذافي ونجله المعتصم مصرعهما في مدينه سرت، فيما تمكن سيف الاسلام من الهروب من مدينه بني وليد.

في 23 اكتوبر 2012، المجلس الوطني الانتقالي السابق يعلن من مدينه بنغازي تحرير كامل التراب الليبي من قبضه نظام القذافي، ليكلف بعدها الدكتور عبدالرحيم الكيب بتشكيل الحكومه الانتقاليه الجديده، ليتم انتخاب المؤتمر الوطني العام في 9 يوليو 2013، ويسلم بعد ذلك المجلس الوطني الانتقالي السلطه للمؤتمر الوطني العام في 9 اغسطس.

في 11 سبتمبر 2012، الاعتداء علي القنصليه الامريكيه في بنغازي، ليسفر عن مقتل السفير الامريكي و3 اخرين من السفاره.

14 فبراير 2014، اللواء خليفه حفتر يعلن عبر شريط فيديو سيطرته علي اغلب مؤسسات الدوله، لتبدا بعد ذلك عمليه الكرامه بقيادته من اجل استعاده السيطره علي البلاد، وفي 19 مايو عام 2014، اعلن عدد من ضباط الجيش الليبي دعمهم للواء حفتر، بينهم ضباط في قاعده للقوات الجويه في طبرق.

في 24 اغسطس 2014، سيطر مسلحو "فجر ليبيا" وقوات مصراته علي مطار طرابلس الدولي، بعد معارك عنيفه مع مسلحي الزنتان، المدعومين من قبل اللواء خليفه حفتر، ما ادي لتدمير شبه كامل للمطار، وبعض الطائرات المتواجده.

ذبح عناصر من تنظيم "داعش" الارهابي 21 عاملا مصريا قبطيا، ما دفع الحكومه المصريه للرد بشكل مباشر من خلال ضربات جويه علي مراكز التنظيم، القريبه من الحدود المصريه في درنه.

عقب 4 سنوات من اندلاع ثوره 17 فبراير بليبيا ضد نظام حكم العقيد معمر القذافي، مرت ليبيا بمراحل سياسيه وعسكريه ادت في النهايه الي نشوء شرخ عميق واندلاع حرب بين فصيلين، شاركا في تحرير البلاد من حكم القذافي.

بدا حراك الثوره الليبيه منذ يوم 14 فبراير عام 2011، عندما دعت 213 شخصيه ممثله لقوي سياسيه وتنظيمات وهيئات الحقوقيه ليبيه يطالبون بتنحي معمر القذافي، مؤكدين علي حق الشعب الليبي في التعبير عن رايه بمظاهرات سلميه، دون مضايقات من قبل النظام.

في اليوم التالي، اندلعت مظاهرات في مدينه بنغازي، تطالب باسقاط النظام علي خلفيه اعتقال محامي اسر شهداء مذبحه سجن "بوسليم"، فتحي تربل، واحتجازه بمديريه امن بنغازي، ما ادي لصدامات بين قوي الامن والمتظاهرين، اسفر عن قتلي وجرحي.

في 17 فبراير، توسعت عمليه القمع وسقط مزيد من القتلي، لتتوسع ايضا المظاهرات في مدن ليبيه متعدده، لتصل بعد ايام الي العاصمه طرابلس.

بدات المرحله الثانيه من الثوره الليبيه، بعد قصف القذافي الجوي للمتظاهرين، وانشقاق وزير داخليه القذافي عبدالفتاح يونس العبيدي، وسط توالي انشقاق كتائب من الجيش وانضمامها للثوار. وتوالت الانشقاقات عن نظام القذافي بانضمام دبلوماسيين ومسؤولين كبار للثوار، وسط نزوح للرعايا الاجانب.

لتبدا في 25 فبراير 2011 الاصوات الغربيه المناديه برحيل القذافي، ودعا بذلك الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، اضافه الي فرض الولايات المتحده عقوبات علي النظام الليبي.

في الاول من مارس عام 2011، برز تحول كبير في الثوره الليبيه، اذ تم اعلان تشكيل المجلس الوطني الانتقالي في بنغازي ليتولي اداره شؤون المناطق المحرره، بما في ذلك الاتصال بالدول الاجنبيه والاداره العسكريه للمعارك، برئاسه وزير العدل السابق مصطفي عبدالجليل.

مجلس الامن الدولي يصدر القرار رقم 1973 القاضي بفرض حظر جوي علي ليبيا، واباحه استخدام القوه لحمايه المدنيين من هجمات القوات التابعه للقذافي.

وفي 19 مارس 2011، اعلن الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي بدء تنفيذ قرار مجلس الامن الدولي، الخاص باقامه حظر جوي فوق ليبيا، اضافه الي اعطاء الرئيس الامريكي باراك اوباما اوامره للقوات الامريكيه ببدء عمل عسكري محدود ضد ليبيا، ليتولي حلف الناتو في 31 مارس رسميا تسلمه القياده الحصريه للعمليات الجويه الدوليه في ليبيا.

في 20 اغسطس 2011، تمكن الثوار من السيطره علي العاصمه طرابلس، وخروج معمر القذافي الي مدينه سرت وسط ليبيا.

في 20 اكتوبر 2011، لقي العقيد معمر القذافي ونجله المعتصم مصرعهما في مدينه سرت، فيما تمكن سيف الاسلام من الهروب من مدينه بني وليد.

في 23 اكتوبر 2012، المجلس الوطني الانتقالي السابق يعلن من مدينه بنغازي تحرير كامل التراب الليبي من قبضه نظام القذافي، ليكلف بعدها الدكتور عبدالرحيم الكيب بتشكيل الحكومه الانتقاليه الجديده، ليتم انتخاب المؤتمر الوطني العام في 9 يوليو 2013، ويسلم بعد ذلك المجلس الوطني الانتقالي السلطه للمؤتمر الوطني العام في 9 اغسطس.

أهم أخبار متابعات

Comments

عاجل