أسوأ ردود فعل بعد هجوم شارلي إيبدو

اورد موقع "بوليسي ميك" الامريكي ما سماه بردود الفعل الامريكيه  الاسوا  تجاه الهجوم علي مجله "شارلي ايبدو" الفرنسيه والذي تسبب في مقتل 12 شخصا.

واتسمت الردود المشار اليها بالتشدد او تصفيه حسابات سياسيه، كما هو موضح ادناه: 

”كاتي بافليتش" الاعلاميه بشبكه فوكس نيوز: "اصابني الضجر من كلمه "التسامح"

دونالد ترامب..رجل الاعمال والاعلامي والمستثمر الامريكي ”لماذا يستمر اوباما في اطلاق سراح اسوا الاشخاص من جوانتانامو؟

وقال في تغريده اخري: ” اذا امتلك الاشخاص الذين اطلق عليهم النار في باريس اسلحه، كان سيكون لهم علي الاقل فرصه للقتال".

بيل ماهر..المحلل السياسي والاعلامي الامريكي: ”ادانه الهجوم ليس كافيا، لن تكون مسلما معتدلا ما لم تدعم حق اي شخص في السخريه من نبي او دين".

الكاتب الامريكي بين شابيرو: "اذن متي ينصح باراك اوباما وهيلاري كلينتون بالقاء القبض علي من تبقي من صحفيي "شارلي ايبدو" بتهمه التحريض علي العنف الاسلامي؟"

جريتشن كارلسون المحلله السياسيه بفوكس نيوز: "”قادتنا لا يرون هذه الهجمات عمليات ارهابيه"

وعلق الموقع: ”نظره سريعه الي بيان اوباما لشجب الحادث، تجد انه استخدم كلمه "ارهاب" او "ارهابيين" ثلاث مرات

دان جينور المسؤول بـ" مركز البحوث الاعلاميه" الامريكيه: "الهجوم الارهابي الذي حدث في فرنسا هو نتاج الهجره الاسلاميه غير المحدوده".

النائب الجمهوري بيت كينج: ”ناقشت في فوكس نيوز هذا الصباح كيف يثبت الهجوم الارهابي في باريس الحاجه الي المزيد من المراقبه الاستخباريه"

وعلق "ميك بوليسي" قائلا: "  ان هذه دعوه صريحه لاعاده عمليات المراقبه الصارمه للمجتمع الاسلامي الامريكي".

الملحد الشهير ريتشارد داوكينز: ”ليست كافه الاديان متساويه في العنف..البعض ليس عنيفا، والبعض اقلع عنه، هنالك دين واحد لم يفعل".

بلومبرج: هكذا يفوز الارهابيون بعد "شارلي ايبدو"

الشرطه الفرنسيه تحدد موقع الاخوين المشتبه بهما

الصحف الفرنسيه تعلن تضامنها مع "شارلي إبدو"

تنكيس الاعلام في اوربا حدادًا علي ضحايا "شارلي ايبدو"

داود اوغلو: لا يمكن ربط هجوم باريس بالاسلام