فيديو| أشهر 10 أفلام ممنوعة في تاريخ السينما العالمية

المنع من العرض جمله تهدد الكثير من الافلام التي تتضمن قصص مثيره للجدل، اما لمغالطات تاريخيه كما هو الحال مع فيلم "الخروج: الهه وملوك" Exodus: Gods and Kings، الذي يروي قصه النبي موسى، وفيلم "المقابله" The Interview، الذي تمت قرصنه شركة سوني بيكتشرز بسببه.

وعرضت صحيفه اندبندنت البريطانيه اهم الافلام المثيره للجدل التي تم منعها من العرض في العالم علي مدار التاريخ.

فيلم الجريمه البريطاني A Clockwork Orange المقتبس عن روايه تحمل نفس الاسم، يحكي عن "اليكس" الذي يقتل المشردين ويغتصب النساء، وكشفت زوجه مخرج العمل بعد وفاته عن السبب الحقيقي وراء منع عرض الفيلم في السينما البريطانيه، هو نصيحه من الشرطه بعد تلقيه تهديدات بالقتل له ولاسرته.

The Exorcist طارد الارواح الشريره (1973)

كان اكثر أفلام الرعب اثاره للجدل، ويروي قصه طفله تسكنها ارواح شيطانيه، وعارضه النقاد رغم ترشحه للحصول علي 10 جوائر اوسكار، والا انه لاحقته الكوارث بعد ذلك، ووصف بانه اكثر الافلام اصابه باللعنه.

The Last Tango in Paris اخر رقصه تانجو في باريس 1973

الفيلم الفرنسي الايطالي، "اخر رقصه تانجو في باريس" تم منعه من العرض في ايطاليا وسنغافوره ونيوزيلندا والبرتغال والكوريا الجنوبيه، ويحكي قصه امراه باريسيه تربطها علاقه غير شرعيه برجل اعمال امريكي، ونال شهرته من مشهد جنسي لم يكن موجودا في قصه الفيلم من البدايه.

تم منعه من العرض في كندا وايسلندا، ويحكي قصه الامبراطور الروماني كاليجولا، الذي لجا لاساليب العنف ليصل الي العرش وحكمه الاستبدادي، واثار الفيلم الجدل بسبب مشاهد العنف الي جانب عرض مشاهد لممارسه كاليجولا الجنس مع شقيقته.

Days of Sodom 120 120 يوما من السدوم (1975)

اربعه من رجال السلطه في ايطاليا، هم الدوق والاسقف والقاضي والرئيس، قاموا بجمع مجموعه من المراهقين وعرضوهم للتعذيب لمده 120 يوما، ولا زال الفيلم ممنوعا من العرض في العديد من الدول بسبب تصويره مشاهد تعذيب جنسي، خاصه تلك التي يتعرض لها اطفال، علي الرغم من استبعاد الفيلم لبعض القصص التي عرضها ماركيز دي ساد، الذي اقتبس الفيلم عن روايته.

يؤدي داستن هوفمان دور البطوله في الفيلم الذي تتعرض فيه زوجته للاغتصاب، ما دفعه للرد علي الاعتداء، وطالبت ناقدات السينما من الحركه النسويه بحذف مشهد الاغتصاب من الفيلم، الذي اظهر الزوجه غير منزعجه بسبب تاريخها الجنسي مع المعتدي، لكنه صدر كاملا دون حذف في عام 2002.

فيلم الرعب القصير لا يتضمن اي حوار بين الابطال، بينما تضمن مشاهد تشويه متعهد الدفن لجثه احدي السيدات بالمشرحه بعد قيامه بممارسه الجنس معها والتقاط الصور بصحبتها، ورغم اعتراض النقاد علي موضوعه، لفت الفيلم الانظار بعرضه لتفاصيل التصوير السينمائي.

يبدا الفيلم بمشهد لصبي يقتل والديه، ويعرض قصه طفل مختل يقتل اسرته ثم ينتقل الي اسرته بالتبني، وتم منع الفيلم من العرض بعد الاشاره الي انه كان السبب في وقوع العديد من حوادث القتل.

The Last House on the Left

يشير الفيلم لتعرض فتاتين للاختطاف علي يد عصابه من المختلين عقليا، هاربين من السجون، بعد خروجهما للاحتفال بعيد ميلادهما ومحاوله الحصول علي الماريجوانا.