المحتوى الرئيسى

بالفيديو والصور| علماء مصريون أفادوا دول العالم إلا "بلدهم"

12/22 19:44

سنوات تلو الاخري، تعاظمت فيها دول، وخسفت بالارض دول اخري، وما بين هنا وهناك، فرطت الحكومات السابقه علي مصر في "جهابذه" وعلماء شبههم البعض بـ"المجانين، المشعوذين، العملاء"، وهم البعيدون كل البعد عن مثل تلك الاتهامات والخرافات، تعاظمت ادوارهم في العديد من الدول الاجنبيه التي امنت بموهبتهم وقدراتهم الفذه في التطوير والابداع والابتكار، حتي ساعدوهم في التغلب علي مشكلاتهم ووضعوا حلولا علميه، طبقتها واستفادت منها دول العالم، عدا مصر.

عمل باحد المختبرات الامريكيه، واستطاع تطوير غاز "الكيمتريل" او سلاح التحكم في الطبيعه، والتي من شانها يمكنه من التحكم في الطقس في اي بلد بالعالم، وتوصل الي تطوير الظواهر الطبيعيه كالبرق والرعد والزلازل والامطار والاعاصير والفيضانات، اضافه الي استطاعته تسخير الجفاف والتصحر وايقاف هطول الامطار واحداث الاضرار البشعه بالدول والاماكن غير المرغوبه بالعالم.

اوضحت المعلومات ان التطوير الذي احدثه العالم المصري قد وفر مجهودا لعشر سنوات من الابحاث لعلماء غربيين يعملون في تلك الابحاث.

اشتهر في المانيا بـ"سمك الذي جلب الشمس الي سماء المانيا"، وذلك بعد تمكنه من اضائه اوروبا، اختراعه "اللمبه الذكيه" حقق بها نجاحًا كبيرًا، واضاءت شوارع 150 بلديه المانيه، وهو الاختراع الذي لفت انظار الالمان الي ذلك المخترع والعالم المصري، نجحت شركته في تغذيه مبني "البرلمان الالماني" بالكامل بالكهرباء الناتجه عن الطاقه الشمسيه، وفاز بحق تطوير مبني "المستشاريه الالمانيه" بعد منافسه شرسه مع 35 شركه من كبري الشركات الاوروبيه العامله في مجال الطاقه الشمسيه.

حصل علي العديد من الجوائز والاوسمه الالمانيه، وكرمه المستشار الالماني جيرهارد شروردر، الذي كان من اشد المعجبين بمجهوداته وابتكاراته، ومنحته المستشاره الالمانيه الحاليه انجيلا ميركل "صليب الاستحقاق" وهو من ارفع الاوسمه الالمانيه.

رئيس فريق الابحاث بمعهد الكويت للابحاث العلميه ومؤسس المجموعه الاستشاريه الصناعيه بجامعه جووج تاون في الولايات المتحده الامريكيه، وضع مشروع "ربيع مصر الضخم"، والذي لن يكلف الدوله سوي 50 مليون دولار، وبعدها ستحصد الدوله اطنانًا من الذهب تمكنها من بناء 10محافظات جديده، وزرع 40 مليون فدان، وتمويل كل مشروعات البناء والتنميه في مصر.

اكد عبدالجواد ان السد العالي يرقد علي "تل من الذهب والبلاتين"، ما يمكن الحكومه من استخراج طن ذهب واخر من البلاتين يوميًا، بخلاف الطمي الذي يوجد منه في السد 4 ملايين فدان بارتفاع متر، تكفي لخصوبه 40 مليون فدان بالصحراء، وفي حين تم العمل علي هذا المشروع، لن يقل نصيب الفرد المصري علي عن 40 مليون جنيه.

4- فريق من طلبه كليه الهندسه جامعه المنوفيه:

اخترعوا طائره بدون طيار تطير علي ارتفاع 300 م لفتره زمنيه تتراوح من عشره الي ثلاثين دقيقه، تنقل صوره بالبث الحي باستخدام تقنيه حاسوبيه مبتكره في التصميم للحصول علي الاداء المثالي، والطائره مزوده بتقنيه البث المباشر للكشف عن الالغام وحل مشكله الالغام التي تعترض الاستثمارات العقاريه والسياحيه الكبري بالساحل الشمالي الغربي لجمهورية مصر العربيه، اضافه الي المشروع يخدم الكثير من التطبيقات التي تحتاج لاداه استطلاع ومراقبه والتصوير مثل الاراضي الزراعيه والمزارع السميكه، كما يمكن استخدامها في رصد الانشطه الضاره بالبيئه مثل القاء المخلفات الصناعيه في الانهار.

حققوا انجازًا علميًا بفوز في مسابقه البحثيه عالميه اقيمت في السويد في الفتره من 15-17 يوليو 2013، وحصلت مصر علي المركز الثاني بعد الولايات المتحده في المسابقه، وتقدمت علي اليابان التي جاءت في المركز الثالث.

ابتكر جهاز قياس لانبعاجات الاسطح، والذي يعد طفره في عالم اجهزه القياس لدقه قياسه، وانخفاض تكلفته، عرض عليه مستثمرون كويتون والمان وروس شراء براءات الاختراع.

فاز بالميداليه الذهبيه والفضيه ودبلومه من روسيا في معرض الكويت الدولي للمخترعين من بين 370 مخترعا علي مستوي العالم.

نجح في ادخال الايريال الهوائي الي المحمول، وخفض من اضرار التليفون المحمول علي الانسان بنسبه 85%، رفض ان يظل في الخارج فتنسب اختراعاته لدوله اجنبيه وعاد الي مصر لتخرج اختراعاته عربيه ومصريه، ويرفض التعامل مع الاعلام والفضائيات.

هو استاذ الفيزياء الهندسيه بكليه الهندسه جامعه القاهره، ومتخصص في علم الهوائيات، امضي سبعه عشر عامًا في كندا وامريكا، وحصل علي الدكتوراه من كندا ثم عمل بالولايات المتحده الامريكيه معارا من جامعه القاهره، ووصل الي رئيس قسم الهوائيات "بشركه نوكيا" وغيرها من الشركات العالميه، والذي استفادت منه الشركه لتكون اول من ادخلت هوائي التليفون المحمول في العالم، وخفض اثار المحمول الضاره علي الانسان، ما ادي الي سرعه انتشاره في العالم.

الف اشهر الكتب العلميه عن تقنيه GPS، والذي يُدرس في العديد من الجامعات العالميه، اضافه لنشر عدد كبير من البحوث العلميه في مجالات المساحه الجيوديسيه والمساحات البحريه، وقام بتاسيس قسم المساحه البحريه بجامعه الملك عبد العزيز بالسعوديه، وعضو فعال في معظم الجمعيات العلميه العالميه المتخصصه في الهندسه المساحيه.

طور تخصص المساحات الي "المساحيه المحموله، Mobile Mapping and Mobile Sensors"، يراس حاليًا مجموعه من النظم المساحيه المحموله في الاتحاد العالمي للجيوديسيا IAG، والاتحاد العالمي لمهندسي المساحه FIG، والاتحاد العالمي للمساحه التصويريه والاستشعار عن بعد ISPRS.

تخرج من جامعه عين شمس، وحصل علي الدكتوراه في المساحه الجيوديسيه من جامعه كالجاري الكنديه، تدرج حتي حصل علي درجه الاستاذيه من نفس الجامعه، وحاليًا يراس القسم الذي تخرج منه.

شغل مناصب رفيعه في الهيئات الامريكيه والدوليه للطاقه الذريه، ويتمتع بخبرات عالميه في تصميم المحطات النوويه وانشائها وتشغيلها، وتعاون مع "وكاله الطاقه الذريّه المصريه" عبر مساهمته في تطوير مفاعل البحوث الذري في "انشاص"، والذي لم يستمر طويلا.

تلقي صوّان عرضًا من جامعه ويسكونسن للمشاركه في بحوث تستمر لعامين، وبعد انتهائهما، حاول تمديد عقده السابق في جامعه الاسكندريه، ليعود الي مصر مره اخري، وخاب امله وفصلته الجامعه، وانهت خدمته فيها، اجتذبته مجددًا جامعه ويسكونسن، وما زال فيها استاذا وباحثا في قسم الهندسه النوويه، منذ 1982.

في مقابله مع فضائيه "الحياه"، اوضح ان مجمل بحوثه تتمحور حول ايجاد تصاميم وتقنيات جديده لجيل من المفاعلات الذريه يكون اكثر تطورًا وامانًا واستدامه وانتاجًا للطاقه، من الانواع المستنده الي الانشطار النووي، واكد ان المفاعلات النوويه لم تر النور بعد، وانها لا تستخدم وقودا تقليديا كالفحم الحجري والغاز الطبيعى والبترول.

مهندس معماري مصري، ومخطط مدن حديثه، قام بتخطيط مدينه ابو ظبي في الامارات، بجانب انشاء جهاز تخطيط المدن وانجز مشروعات التخطيط العمراني لكل من مدينه جده ومكه المكرمه والمدينه المنوره وينبع وجيزان.

في العام 1968، طلب حاكم ابوظبي الشيخ زايد بن سلطان ال نهيان من الامم المتحده ارسال خبير لتخطيط المدن الي ابوظبي للمساعده في اعداد المخطط العام لمدينه ابوظبي، فتم ترشيحه لهذه المهمه، وعين مديرًا لتخطيط المدن في ابوظبي، وتولي مهام تخطيط المدن فيها وانشاء دائره تخطيط المدن في كل من مدينتي ابوظبي والعين.

عمل في تطوير انظمه الدفاع الصاروخي، ومكونات الصواريخ الباليستيه في زمن كانت مصر تفتقر فيه للصواريخ الباليستيه، وكان اقصي مدي صاروخي هو 350 كيلومتر، وتم الحاقه بمصنع "قادر العسكري" لثلاث سنوات قبل ان يتم الحاقه للعمل كخبير صواريخ بكندا في اواخر السبعينات، في التوقيت الذي كان فيه اللواء ابو غزاله وقتئذ يشغل منصب مدير عام المخابرات الحربيه، ساعده ذكاؤه الفذ واتقانه للعمل علي تعديل الخلل في منظومه الدفع الصاروخي، باستخدام الوقد الصلب لمكوك الفضاء ديسكفري حتي لا يتعرض للانفجار مثل مكوك الفضاء تشالنجر في عام 1982، وحصل علي تصريح امني من المستوي A،

سمح له بالاطلاع الي قواعد البيانات ومعامل اختبارات الدفع النفاث في جميع انحاء الولايات المتحده دون اي قيود، وشارك في تصنيع وتطوير قنابل الدفع الغازي المعتمده علي الوقد المعروفه باسم "Fuel Air Explosive Bomp".

قام بتسريب التصميمات الكامله لتلك الانظمه الي الجيش المصري، واظهرت تقارير الـ"سي اي ايه" انه ظل يقوم بامداد دوري مستمر لاخر ابحاث هذا النوع من القنابل لصالح مصر حتي السابع من مارس 1986، وتم القبض عليه وعلي زوجته وتم ضم ابنائه الي اسره امريكيه للرعايه، وصودرت اوراقه وابحاثه وممتلكاته وحساباته المصرفيه، وصدر ضده الحكم بالادانه السجن لسته واربعين شهرًا، وغرامه ومصادره امواله، وهو لايزال قيد الاقامه الجبريه في الولايات المتحده.

عالم رياضيات مصري بارز في مجال تكنولوجيا تشفير المعلومات، واول مصري ينشر في مجله الرياضيات الامريكيه المرموقه "رامنجان"، واكتشاف "تجريد جديد للتفاضل في دراسه تركيبات رياضيه"، علي نظريه اسحق نيوتن ولقبه اساتذته في جامعه "وارويك" بـ" نيوتن مصر" لما انجزه في مجال علم التشفير، وهو باحث بمعهد نيوتن لعلوم الرياضيات المتقدمه بجامعه كامبريدج، حين عاد الي مصر وجه انتقادات واتهامات عديده للمسؤولين في مجال التعليم العالي، منها انهم "يهمّشون علم التشفير وعلماءه المصريين الي درجه كارثيه".

اقتحم بيته من قبل اسرائيلين في مصر، وعمل جهاز الامن العام علي ردعهم وذلك لرفضه قبول عروض بالقاء محاضرات في جامعه تل ابيب، وتبني رفع قضيه تورط مسؤولين في اتفاقيه بيع الشهادات الي النائب العام، وتم رفده قسريًا من منصبه كاستاذ بجامعه ٦ اكتوبر، عقابًا له بعد اعتراضه علي تدهور التعليم والبحث العلمي بالجامعه، وقد تضمنت هذه التجاوزات تعيين اقارب غير اكفّاء، والتربح من مسروقات علميه.

عالم مصري انقذ مدينه همبرج السويسريه من الموجات الكهرومغناطيسيه، وذلك بعدما اتهمه السويسريون في البدايه بانه "دجال، مشعوذ"، ولكنهم قاموا بتكريمه بعدما خلص هذه المدينه السويسريه من الموجات الكهرومغناطيسيه، وخلص الكثير من سكانها من نوبات الصداع المتلاحقه نتيجه هذه الموجات، واسس نوعا جديد من العلوم "البايوجيومتري" والذي لم يكن معروفا من قبل.

عمل في مشروع "همبرج" بمقاطعه سانت جالن بسويسرا، ومشروع هرشبرج مقاطعه ابنزيل بسويسرا، واصلاح مبني اكاديميه التصميم ايندهوفن بهولندا من خلال برنامج دراسي، وتطبيقات مع معهد بيولوجيه البناء الامريكي بولايه فلوريدا، واول مشروع لانتاج دواجن دون استخدام اي نوع من الهرمونات والادويه، ومشروع في هولندا لزراعه التفاح والبطاطس دون استخدام اي كيماويات في مقاومه الافات وبمعدلات انتاجيه كبيره للفدان مع جامعه Wageningen بهولندا.

اخترع طريقه تمكنه من تحريك اي جسم باستخدام ضوء او لمبه في وجود الجاذبيه، عن طريق تحريك فوتونات الضوء لكتله، واستطاع ان يصل لاختراعه بمساعده مدرسيه، قام بالبحث اكثر في فيزياء علوم الفضاء، فاطلع علي اخر بحث نشره عالم الفضاء في وكاله ناسا، وهو جيف مارس، وقام بالاستعانه به، ثم بني فكره اختراعه علي "التحكم في النيازك باستخدام عدسه محدبه".

أهم أخبار متابعات

Comments

عاجل