المحتوى الرئيسى

سجن بريطانية حاولت إرسال أموال لزوجها الداعشي

11/14 12:23

فرانس برس- صدر حكم بسجن امراه 28 شهرا، الخميس، بتهمه محاوله ارسال عشرين الف يورو الي زوجها الداعشي، لتكون بذلك اول ربه عائله (28 عاما) يدينها القضاء البريطاني بتهمه تمويل نشاطات "ارهابيه" في سوريا.

وتمكنت امال الوهابي، وهي ام لطفلين، من اقناع زميلتها السابقه في المدرسه، نوال مسعد، بالتوجه الي تركيا لتسليم عشرين الف يورو نقدا الي زوجها ايان ديفيس الذي توجه الي سوريا للقتال في يوليو 2013 في صفوف تنظيم داعش، وفق القضاء.

لكن مسعد اعتقلت في مطار هيثرو اللندني لدي صعودها الي الطائره، وقد اخفت المال تحت ثيابها الداخليه.

وفي حين برا القضاء مسعد، ادانت محكمه في لندن الوهابي بتهمه محاوله تمويل نشاطات "ارهابيه".

وقال القاضي نيكولاس هيليارد "كان متوقعا تسليم مبلغ مالي كبير الي متطرف خطر يشارك في قتال عنيف مع كل ما يرتبه ذلك من تعاسه ورعب"، غير انه اعتبر ان الوهابي يجب تصنيفها في "فئه مختلفه تماما" عن زوجها.

وقد التقي الزوجان في احد مساجد لندن، وواظبا علي الاتصال عبر سكايب منذ رحيل اين ديفيس (30 عاما) الي سوريا.

وخلال اعتقالها في 16 يناير، زعمت نوال مسعد اولا انها كانت تريد قضاء نهايه الاسبوع في اسطنبول، وشراء ذهب لامها قبل ان تقر بان امال الوهابي "خدعتها".

وحاولت هذه الاخيره اقناع المحكمه بان زوجها ليس في سوريا، لكن الادعاء قدم صوره ملتقطه من طرف صاحبها، ومعطيات معلوماتيه تثبت العكس.

وقال المدعي مارك دنيس خلال المحاكمه "عندما ننظر الي تلك الصور واضح ان ديفيد انجز ما كان يريده، وانه كان بين صفوف داعش وراء العلم الاسود الذي تستعمله المجموعات الارهابيه الجهاديه المتطرفه".

فرانس برس- صدر حكم بسجن امراه 28 شهرا، الخميس، بتهمه محاوله ارسال عشرين الف يورو الي زوجها الداعشي، لتكون بذلك اول ربه عائله (28 عاما) يدينها القضاء البريطاني بتهمه تمويل نشاطات "ارهابيه" في سوريا.

وتمكنت امال الوهابي، وهي ام لطفلين، من اقناع زميلتها السابقه في المدرسه، نوال مسعد، بالتوجه الي تركيا لتسليم عشرين الف يورو نقدا الي زوجها ايان ديفيس الذي توجه الي سوريا للقتال في يوليو 2013 في صفوف تنظيم داعش، وفق القضاء.

لكن مسعد اعتقلت في مطار هيثرو اللندني لدي صعودها الي الطائره، وقد اخفت المال تحت ثيابها الداخليه.

وفي حين برا القضاء مسعد، ادانت محكمه في لندن الوهابي بتهمه محاوله تمويل نشاطات "ارهابيه".

وقال القاضي نيكولاس هيليارد "كان متوقعا تسليم مبلغ مالي كبير الي متطرف خطر يشارك في قتال عنيف مع كل ما يرتبه ذلك من تعاسه ورعب"، غير انه اعتبر ان الوهابي يجب تصنيفها في "فئه مختلفه تماما" عن زوجها.

وقد التقي الزوجان في احد مساجد لندن، وواظبا علي الاتصال عبر سكايب منذ رحيل اين ديفيس (30 عاما) الي سوريا.

وخلال اعتقالها في 16 يناير، زعمت نوال مسعد اولا انها كانت تريد قضاء نهايه الاسبوع في اسطنبول، وشراء ذهب لامها قبل ان تقر بان امال الوهابي "خدعتها".

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل