المحتوى الرئيسى

هل فعلا تؤثر العواصف المغناطيسية في الحالة الصحية للبشر؟

10/28 15:10

نتيجه التوهج الشمسي الشديد يوم السبت 25 اكتوبر/تشرين الاول، ضربت الارض عاصفه مغناطيسيه قويه يوم الاثنين 27 منه.

توهج شمسي جديد قد يسبب عاصفه مغناطيسيه قويه الشمس تطلق احد اقوي انفجاراتها الشمسيه هذا العام من نوع "اكس كلاس"

فهل فعلا تؤثر العواصف المغناطيسيه في الحاله الصحيه للبشر؟

 حدثت التوهجات الشمسيه بالقرب من البقع الشمسية الكبيره، التي لم يلاحظ مثلها منذ عام 2008. اكتشفت هذه البقع في وقت سابق من الشهر الجاري ومنحت الرمز "AR 2192"، واثار توسعها النشيط خلال عده ايام انتباه العلماء، حيث بلغ قطرها 140 الف كلم. وهذا يعادل قطر كوكب المشتري.

وحسب المعلومات المتوفره لدي العلماء، فهذه هي اكبر بقعه تمكنوا من رصدها منذ شهر يناير/كانون الثاني عام 2008. لقد اصبحت هذه البقعه نتيجه استمرار توسعها قادره علي ضم 33 كره ارضيه.

سببت العاصفه المغناطيسيه الناتجه عن التوهجات الشمسيه، مشاكل صحيه للذين يتاثرون بالتغيرات الحاصله في الظروف المغناطيسيه للارض، رغم انها مرت بسرعه.

يعتقد خبراء "ناسا" ان هذه البقعه، هي سبب التوهجات الشمسيه الشديده التي حصلت مؤخرا والتي يحتمل تكرارها خلال الايام المقبله. هذه التوهجات سببت، اضافه الي العاصفه المغناطيسيه، ظاهره الشفق القطبي التي شوهدت من مناطق مختلفه من العالم.

أهم أخبار متابعات

Comments

عاجل