41 عاما على الملحمة.. الرابحون والخاسرون من حرب أكتوبر (ملف)

شهدت سيناء قبل 41 عاما معركه كان لابد منها لوضع حد لتدهور الوضع في العالم العربي ومن خلفه اقليم الشرق الاوسط. كانت المنطقه مسرحا لعمليه اعاده هندسه تهدف لمحاصره حضور القوه العالميه الثانيه "الاتحاد السوفيتي" الذي خسر معركه تقدير الموقف في المنطقه، وتباطا في تسليح مصر، التي كانت في حاجه للخروج من ازمه الجرح القومي الحاد الذي تسببت فيه هزيمه يونيو 1967.

كانت مصر تعاني. وكان من ورائها الرئيس المصري يعاني بسبب تصاعد الضغوط الحاده عليه لكي ياخذ قراره بخوض الحرب. وكانت ازمه التسليح في مصر علي النحو الذي يدركه الجميع. ونجح الرئيس المصري في دفع الضغوط بعض الوقت، وعندما تجهز اتخذ قراره بالعبور، وعندما كان جاهزا لتنفيذ رؤيته التاليه اتخذ القرار بوقف الهجوم وشرع في تنفيذ رؤيته في الدخول في علاقه تحالف مع القطب العالمي الابرز والاقوي خلال تلك الفتره: الولايات المتحده.

دخل العرب هذه الحرب دولتان في مقابل دوله الاحتلال.للمفارقه، كانت دوله الاحتلال مدنيه ديمقراطيه في مقابل دولتا العرب العسكريتين. الخلاف حول عسكره المجتمع الاسرائيلي لا يمنع القول بمدنيه هذه الدوله. فالمجتمع عسكري فعلا بحكم نظم التجنيد فيه وطبيعه تقسيم السكان وتدربهم، لكن الدوله تسير بنظام مدني يقف الجميع فيه مسؤولون امام القانون. الخاسر يقف في محكمه الشعب ليحكم عليه بالخسران السياسي بينما يفتح نفس الشعب الباب امام قوه جديده ببرنامج جديد وتطلع تكتيكي جديد.

الي اين قادت الدوله المدنيه مجتمعها العسكري اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا وثقافيا؟ والي اين قادت الدوله العسكريه العربيه مجتمعها المدني اقتصاديا وسياسيا وثقافيا واجتماعيا؟ هذان السؤالان سوف نجيب عليهما ونحن نستعرض جهد القياده العسكريه الفذه ومن قبله جهد الجندي المصري العبقري الذي بذل الروح رخيصه لاجل مداواه جرح كرامه بلاده.

الرابحون والخاسرون في حرب اكتوبر (ملف تفاعلي)

سيناء.. من ميدان تحرير لساحه تطبيع

"اسرائيل" تتفوق في 9 مؤشرات لنجاح البيزنس مقارنه بمصر وسوريا

41 عاماً علي اكتوبر.. وسؤال الهويه لا يزال مضطربا

العالم لا يثق ماليا في "اسرائيل".. وتنعدم ثقته في مصر وسوريا

في ذكري اكتوبر.. اسرائيل متماسكه سياسيا ومصر وسوريا خارج الخدمه

بـ"اورانج" و"سيليكوم".. سيناء تتكلم "عبري"

سيناء تشكو: المياه بالفنادق والوقود بالسوق السوداء

القري الحدوديه بسيناء تحلم بـ "اكتوبر التنميه"

حرب اكتوبر 1973 .. من المنتصر؟

كيف ينظر الاسرائيليون لرئيس مصر

بعيون الصهاينه.. الجيش المصري غير قادر علي شن حرب جديده

خبراء وعسكريون بتل ابيب: هزمنا جيوش العرب

بالفيديو والصور.. الفريق شاكر صاحب الضربه الجويه الاولي

اسرائيل الاعلي تداولاً للسلطه.. مصر احزاب بلا انياب .. سوريا: يعني ايه تداول

ام الرشراش والجولان والقدس.. مدن عربيه تحت الاحتلال

الصراع العربي الاسرائيلي.. مصطلح "للذكري"

"حمده الرياشيه".. بدويه تقدمت صفوف الفدائيين بسيناء

سالم الهرش.. مجاهد سيناوي تحدي موشي ديان

عم احمد احد ابطال اكتوبر: لم يكرمني احد ونفسي احج

احد ابطال حرب اكتوبر: الاعلام تجاهل دور الدفاع الجوي

مصباح احد ابطال اكتوبر.. كرمه المحافظ بكوب شاي

نجل شهيد قناه السويس: اتمني اهداءه حجه واعاده صرف معاشه

زكريا الشلق: صفحه مضيئه في تاريخ الجيش المصري

الشافعي: يجب ان تؤرخ وزارتا الثقافه والدفاع للعمليات البطوليه

بطل مهمه الموت يروي تفاصيل الاستنزاف والعبور

مدفعجي بحرب اكتوبر: بقاء السيسي قائدا للجيش افضل لمصر

عبد العاطي "بطل" اكتوبر.. دمر 30 دبابه للعدو

بيومي.. مقاوم اسماعيلاوي فقد ذراعه لتحرير وطنه

بالفيديو..مواطنون عن ذكري اكتوبر: الحرب اعادت هيبتنا وباستطاعتنا تكرار النصر

وثائق اسرائيليه تكشف المقصرين في حرب اكتوبر

فيديو.. احد ابطال 6 اكتوبر: الحرب انتهت في 30 يونيو 2013

فيديو.. اهم لقطه في احتفاليه الجيش بـ "6 اكتوبر" بحضور السيسي

محافظ القاهره لـ الجيش: طلعتوا راسي لـ "السماء"

فيديو.. محمود سعد لـ السيسي: ايه اللي خلاك تعمل الحفله بدري؟

فيديو..الرومانسيه حاضره بسماء الكلية الحربية باحتفالات اكتوبر

فيديو..فيلم لايام الحرب باحتفاليه "اكتوبر مصر والعرب"

بث لاحتفاليه بذكري 6 اكتوبر

الفن والجيش.. من تبرعات "ثومه" الي "كاكي" سومه

بقايا خط بارليف.. مزارات تروي قصص النصر

رفيده سيف.. نعت نفسها قبل مقتلها بدقائق في 6 اكتوبر الماضي

عبد القادر.. بطل حرب 73 قتلته رصاصه مصريه في اكتوبر2013

طائرات الجيش تلقي كوبونات هدايا علي المواطنين في ذكري اكتوبر

بالصور.. صائد الدبابات: ربنا ارسل السيسي في الوقت المناسب

خبير اثار: الجيش المصري استلهم روح احمس في اكتوبر

امسيات شعريه واحتفالات فنيه بذكري اكتوبر

اكتوبر وملحمه النصر في "المجله"

مهرجان الاغنيه الوطنيه بالاسكندريه يحتفل بذكري اكتوبر