المحتوى الرئيسى

'حبارة' : 'مرسى' مدعى الإسلام وكاذب .. وشاهدت كاميرات تجسس إسرائيلية فى سيناء .. وضباط الجيش والشرطة كفار ويجب قتلهم

11/08 00:55

ننشر أقوال " حبارة " فى مذبحة رفح الثانية .. بدأ " قهوجى " وانتهى " إرهابى"

مبارك كان " كافرا " ولكنه أفضل من " مرسى " الذى يدعى الإسلام كذبا وزورا

لم أتشرف بقتل جنود رفح ولا أنتمى لأى تنظيم .. ووالدى كان يعمل طباخا فى الجامعة

" مرسى " سمح بكاميرات تجسس إسرائيلية فى سيناء وتعلمت الإسلام من محاضرات الشيخ حسان

ألتزمت دينيا بعد حضورى دروس الشيخ " حسان " وقطعت علاقتى بصديقى الذى انتمى لحزب النور

بشرى الخلافة الإسلامية وراية العقاب سترفع قريبا فى مصر وتونس بعد رفعها فى باكستان والشيشان والعراق

راية العقاب رفعت فى التحرير وترفع حاليا فى سيناء وأقاتل واستشهد تحت لوائها

لم أشارك فى قتل الجنود ولا أعلم منفذ العملية ولو فعلت ذلك لاعترفت

لا استنكر قتلهم لأنهم جند الطاغوت ووجب قتلهم لأنهم كافرون

مرسى أدعى على الله كذبا وكان سببا فى دخول الشيعة مصر

مرسى سمح بكاميرات تجسس إسرائيلية فى سيناء وزاد من أعداد قوات حفظ السلام

مشكلتى مع الدولة بدأت بسبب أمين شرطة وكنت أخدم زوجتى وابنتى

أمن الدولة هددوا زوجتى بالقبض عليها فى حالة عدم حضورى من ليبيا

هربت من سجن وادى النطرون وصدر لى عفو مثل باقى المساجين

ذهبت لسيناء مع زوجتى وكنت أجهز لفتح مطعم لأستقر

الديمقراطية " كفر " لأنها تجعل الحكم لغير الله وتقسم الناس أحزابا وشيعا

ليس هناك وجود للأحزاب فى الإسلام .. وكنت أعمل فى مقهى بالشرقية

الجيش والشرطة والقضاة " كفرة " لأنهم لا يطبقون شرع الله ووجب قتالهم

كشفت تحقيقات نيابة أمن الدولة فى قضية مقتل 25 مجنداً فى مجزرة رفح الثانية ان المتهم عادل محمد إبراهيم الشهير بـ "حبارة " المتهم بارتكاب الواقعة اعترف فى التحقيقات إن الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك كان كافرًا لكنه بالرغم من ذلك كان أفضل من الرئيس السابق "محمد مرسي" الذي كان يدعي الإسلام كذبًا مؤكدا أنه لم يقتل الجنود.

وأضاف المتهم في التحقيقات أنه تعلم الكثير عن الدين الإسلامي من محاضرات الشيخ محمد حسان بمجمع التوحيد بالمنصورة موضحًا أنه شاهد بعينه كاميرات تجسس إسرائيلية في سيناء أثناء حكم محمد مرسي.

وقال المتهم انه لا ينضم إلى أى جماعة إرهابية وانه ولد بمنطقة الاحراز بأبو كبير محافظة الشرقية مشيرا الى ان والده كان يعمل طباخاً بالمدينة الجامعية.

وأشار حبارة فى التحقيقات أنه قبل ان يلتزم دينيا كان يعمل في مقهى السكرية وعن سبب التزامه قال: كنت متوجها إلى منزلي بعد انتهاء العمل وأثناء مرروى أمام مسجد الاستقامة صليت فيه واشتريت كتاب من احد الباعة المتواجدين أمام المسجد وسمعت عن الشيخ محمد حسان انه سيلقي درسًا كل أربعاء بعد صلاة المغرب بمجمع التوحيد بالمنصورة وكنت أذهب بصفة مستمرة وتعرفت على مجموعة وتطورت العلاقة بيننا لكن انقطعت علاقتي بهم بعد ثورة 25 يناير لأنهم غيروا مبادئهم وانضموا لحزب النور رغم أن الأحزاب ليست من الإسلام وذلك لقوله تعالى "الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شىء "وقال الرسول صلى الله عليه وسلم "ستكون أمتي على بضع وسبعين شعبة كلها في النار إلا ما أنا عليه وأصحابي".

وقال حبارة فى التحقيقات اننى أرى بشرى إقامة الخلافة الإسلامية بإذن الله قريبا مصداقا لقول الرسول صلى الله عليه وسلم " تكون الخلافة فيكم ما شاء الله أن تكون ثم إذا شاء الله أن يرفعها رفعها ثم يكون ملكا، ثم إذا شاء أن يرفعه رفعه ثم يكون حكمًا"، وإنى أرى رفع راية الرسول والمعروفة براية العقاب والتي تم رفعها فى باكستان ثم الشيشان، وفي العراق، وأراها الآن ترفع في سوريا، ومصر وتونس وفى جموع الدول العربية، وهذه أكبر بشرى من الصادق المصدوق لإقامة الخلافة الإسلامية التي لا ظلم فيها لأحد، ونفس هذه الراية رفعت في ميدان التحرير وترفع الآن في سيناء، وأنا أتشرف برفع هذه الراية، وأن أقاتل وأستشهد تحت لوائها.

والدروس التي كان يلقيها الشيخ محمد حسان كانت تتناول السيرة النبوية الشريفة ، وأحد الحاضرين قال للشيخ إن ابنه وقع في الزنا فماذا يفعل لكى يطهر نفسه.. فأجابه بأن الشريعة غير مطبقة في مصر ومن خلال تلك المحاضرات تعلمت أمورا كثيرة عن الدين الإسلامي وهى النسك، والولاء، والبراء، والتى يجب الإيمان بها جميعا، وفي قوله تعالى "لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله " دلالة واضحة من الله لمن يكون الحب ولمن يكون البغض، وللأسف القائمون على الحكم فى البلاد يجب بغضهم لتعطيلهم أحكام الله، ويجب قتال كل من الجيش والشرطة الكافرين لأنهم من الكفرة الطغاة المحاربين لشرع الله، وكذلك النصارى يجب بغضهم فهم من الكفرة، أما الحالة الأولى التي لا يتم فيها قتالهم هي التزامهم بالعهد الذي نصبت عليه الوثيقة العمرية، ومجرد أن يقتل مسيحي مسلما يكون نقض العهد، ومجرد بناء كنيسة جديدة نقض للعهد، وثابت أنهم قاموا ببناء الكثير من الكنائس الجديدة كما قتلوا كثيرا من المسلمين، وأنا سمعت أنهم حرقوا مساجد في صعيد مصر، كل ده يجعل قتلهم واجب على ولي الأمر وفي حالة كفرهم لعدم تطبيقهم شرع الله يجب قتلهم، وده اللي أنا قرأته وينطبق الكلام ده على النصارى واليهود ولكن اليهود ليسوا أهلا للذمة، فيجب بغضهم ويتعين قتالهم في جميع الحالات وذلك لأنهم ليسوا طرفا في الوثيقة العمرية فيما يتعلق بالأصل الثاني الولاء والبراء.

أما فيما يتعلق بمبدأ الحاكمية فهو يقوم على تحكيم شرع الله ، فإذا كان كل فرد في ملكوت الله يمتلك بيتا أو رعية لا يسمح لغيره أن يتدخل في ملك الله ، وسبحانه وتعالى قال في كتابه العزيز إن الحكم إلا لله أمر ألا تعبدوا إلا إياه ، فما بالك بعدم تطبيق شرع الله بل ومحاربة من ينادي بتطبيقه كما يحدث الآن من القائمين على السلطة في مصر ومؤسسات السلطة ، لأن تلك المؤسسات كافرة ، فهي لا تطبق شرع الله وكذلك القضاء والنيابة العامة، وأما من يحارب تطبيق شرع الله كالجيش والشرطة ومن يقوم عليهما سواء الوزير أو رئيس الحكومة أو رئيس الدولة، فهم نوعان، فالقضاء والنيابة العامة لا يجب قتالهم إلا بعد البيان وإزالة ما لديهم من شبهات لأنهم من غير المحاربين، أما الجيش والشرطة ومن يقومون عليهما فيجب قتالهم لأنهم من المحاربين، وذلك متى توافرت القدرة على قتالهم لأنهم يحاربون شرع الله وأولياء الله ومن ينادون بتطبيق شرع الله، ومن الأدلة أيضا على كفرهم أن أبو بكر الصديق رضى الله عنه قاتل أناس يصلون ويصومون ويحجون إلا أنهم منعوا فريضة واحدة فقط هى الزكاة ودون جحود بها، فعاملهم معاملة المرتدين وسماهم كفارا، وقال لهم قتلانا في الجنة وقتلاكم في النار، وهو ما يؤكد كفر كل من لم يحكم بما أنزل الله، وفي قوله تعالى ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون، والدرجة الأخرى هى درجة الكافر المحارب وتنطبق على رئيس الدولة وضباط وأفراد الجيش والشرطة فكل هؤلاء يتعين قتالهم، وذلك بشرط وجود القدرة والشوكة المعينة على ذلك، فالأصل أن يقوم الولي بقتل الكفار.

أنا لم أشارك في قتل الجنود ولا أعلم منفذيه، ولو كنت قمت بهذ العمل لاعترفت به لأني أؤمن بأن هؤلاء الجنود من جند الطاغوت من الكفار المحاربين الواجب قتلهم، وأرى وكثير من العلماء أن مبارك كان طاغوتا وكذلك محمد مرسي، وعدلي منصور لأنهم جميعا لم يحكموا بشرع الله رغم قدرتهم على ذلك، وأرى أن مبارك كان كافرًا لكن رغم ذلك كان أفضل من الرئيس محمد مرسي، الذى كان يدعي الإسلام كذبا وزورا، لأنه زاد في الكفر وادعى على الله كذبا، فأدخل الشيعة الذين يسبون أمهات المؤمنين، وأبوبكر، وعمر إلى مصر، كما أن هناك أمورا لم يسمح بها الرئيس مبارك رغم كفره، فأنا شاهدت بعيني كاميرات تنصت وتجسس للعدو الصهيوني على مناطق واسعة من سيناء، بموافقة نظام محمد مرسي، وتم زيادة أعداد قوات حفظ السلام في سيناء، وهذه أمور لم يوافق عليه الطاغوت مبارك، بينما وافق عليها الطاغوت مرسي، الذى يدعي الإسلام كذبا وزورا، وأذكر في هذا الصدد قول الشيخ محمد المقدسي «إن الحاكم الذى يمتنع عن تطبيق شرع الله خارج عن ملة الإسلام »، وهذا هو أصل كلام أهل العلم.

ومشكلتي مع أمن الدولة بدأت سنة 2008، ووقتها كنت أشترى فاكهة، وقابلني أمين شرطة اسمه علي أمين، وعندما شاهدنى بلحية طلب بطاقتي كى يقوم بعمل ملف لى في أمن الدولة ، ومعروف أن من له ملف في أمن الدولة يعتقل في أي حملة اعتقالات، ووقتها شديت معاه لأن لى زوجة ذراعها مبتورة ، وأقوم على خدمتها هي وابنتيَ "عائشة ، وفاطمة "، ومن بعدها صار هناك عداء بيني وبينه، فاضطرتني الظروف للسفر إلى ليبيا، وعلمت بعد سفري بشهرين أن مباحث أمن الدولة تسأل عني، وأن زوجتي وعمها قابلا ضابطا وهدد زوجتي، بأنهم سيأخذونها إذا لم أذهب لمقابلة الضابط، فاضطررت للعودة من السفر، وقابلت الضابط، وعلمت أن اسمه الحقيقي محمد أحمد تقريبا، وبعد ذلك سافرت إلى القاهرة وقدمت ورقي كعامل توصيل طلبات في صيدلية العزبي، وطلبوا مني كعب عمل، ولما رجعت أبو كبير علشان أعمل الورق، شاهدني مرشد في أمن الدولة، واتصل بأمين الشرطة علي أمين، وجاءني "توك توك" به ناس وضربوني وقبضوا عليّ، وضربوني بالطبنجات، ولفقوا لي قضية الاعتداء على أمين الشرطة ، ووصلت القضية لمحكمة الجنايات والقاضي تعاطف معي وحكم عليّ بسنه سجن ، وكنت قضيت عشرة شهور في الحبس الاحتياطي، فكان المفروض أن أخرج من شهر ونصف، لكن قبل انتهاء المدة ، قامت الثورة والناس هجمت على سجن وادي النطرون وهربت وسط المساجين اللى هربوا، وبعدها صدر لي عفو مثل باقى المساجين، وبعدها ذهبت إلى سيناء عند واحد كان معايا في السجن اسمه "الديب" وقعدت عنده، ثم قمت باستئجار منزل وأتيت بزوجتي، وكنت أجهز لكى أفتح مطعم علشان استقر.

ويوم 31/8/2013 حوالي الساعة 12 ظهرا طلب مني واحد جاري أن أشتري طلبات للمطعم من محل اسمه "عزالدين "في العريش، ولما كنت باتكلم مع صاحب المحل على الطلبات وجدت ناس هجمت علينا، ومسكوني أنا واثنين معرفهمش، كانوا راكبين عربية، وبعدين لما أتمسكت ضربوني، وأهانوني جوه السجن، وأنا كنت متغمي، لكن كنت بسمع تقريبا الضباط بيقولوا للعساكر، ده إلى قتل زمايلكم الـ 25 بتوع رفح، والعساكر كانوا ببيضربوا ويزيدوا في ضربي، وبعد كده أتعرضت على النيابة أمام حضرتك، وقبل ما آجي السجن رحت أمن الدولة وهناك قالولي: أنت كده ميت ميت وعليك حكم إعدام ، ومفيش فرق سواء اعترفت أو ما اعترفتش، حتى لو فلت من دي عليك حكم إعدام في قضية المخبر ، اللي ما اعرفش ايه هيه ، وده كل اللي حصل معايا.

وألقي القبض على يوم 31/8/2013 بعد صلاة العصر في محل عز الدين للبويات والدهانات الموجود عند جامع الرفاعي في العريش اتنين سواقين معرفش أسماءهم.

أنا غير منضم لأي تنظيم، ومحمود مغاوري كنت أعرفه قبل أن ألتزم وبعد أن التزمت قطعت علاقتي به ولما خرجت من السجن سمعت إنه التزم، وسلك طريق الأحزاب ودا منافي للعقيدة وأنا كنت في عداء معه لما عرفت أنه اشترك في حزب النور اللي أنا باسميه "حزب الزور والبهتان" ووصلني إنه بيقول إني تكفيري لمجرد أنى أنكرت عليه مشاركته في الأحزاب، وإن الديمقراطية ليست من دين الإسلام وفيها كفر بيّن.

لا أستنكر قتل الجنود في رفح لأنهم من جند الطاغوت وواجب قتلهم على كل ذي قدرة وشوكة، وكما يقتلون ويحاربون شرع الله يجب أن يقتلوا وهذا حكم جميع العلماء في الطاغوت وجنود الطاغوت فهم كافرون ويتعين قتلهم ولكني لم أشرف بذلك، وليس لدي أي معلومات عن هذا الحادث.

وأضاف أنه بدأ الالتزام بسنة النبي بإطلاق اللحية، وتقصير الثوب، واجتناب المحرمات والكبائر ودعوت الناس إلى ذلك. وكما فعل النبي، أنا كنت بدعوهم في كل مكان في المساجد و الأسواق والمساكن.

أهم أخبار حوادث

Comments

عاجل