المحتوى الرئيسى

«الدستور الأصلي» تفك شفرة مسائل المنطق وتنشر أهم أسئلة الفسلفة التي لن يخرج عنها الإمتحان

05/18 04:57

تنفرد «الدستور الأصلي» بنشر مواصفات الورقة الامتحانية لمواد الثانوية العامة بمرحلتيها الأولى والثانية، التى أعدها المركز القومى للامتحانات والتقويم التربوى ومستشارو المواد التعليمية بوزارة التعليم، وذلك قبل إجراء امتحانات الثانوية العامة بشهر، والمزمع إجراؤها فى 8 يونيو المقبل، الدكتور محمد رجب، مدير المركز القومى للامتحانات والتقويم التربوى، قال إن «عدم التزام واضعى امتحانات الثانوية العامة بمواصفات الورقة الامتحانية هذا العام سيعرضهم للمساءلة القانونية»، مشيرا إلى أن هذه المواصفات وضعها مجموعة خبراء من أساتذة الجامعات وباحثى المركز ومستشارى المواد والممارسين الميدانيين، أما د. مجدى أمين رئيس قسم تطوير الامتحانات فقال إنهم يطالبون فى القسم بأن يتم تقييم الامتحانات عقب كل مادة امتحانية من قبل متخصصين.

الفلسفة منهج العباقرة لكنها مادة جمع الدرجات لطلاب الثانوية العامة لذلك يجب أن يكون الطالب حريصا على ألا يفقد ولو نصف درجة حيث يركز واضع الامتحان عادة على قدرة الطالب على الاستنتاج العقلى إلى جانب التذكر والحفظ، وهو ما قد يؤدى إلى فقدان الطالب بعض الدرجات إذا لم ينتبه جيدا لشفرات الورقة الامتحانية التى تقدمها «التحرير» فى السطور التالية.

مادة الفلسفة التى يؤديها طلاب المرحلتين طبقا للجدول الامتحانى فى 19 يونيه المقبل، يخصص لها (50) درجة من إجمالى درجات 410 درجات فى الثانوية العامة، والتى تقسم درجاتها على ست أسئلة موزعة على الجزء الخاص بأسئلة الفلسفة وجزء آخر خاص بأسئلة المنطق.

وتعد مادة الفلسفة والمنطق ثانى المواد الامتحانية فى امتحانات المرحلتين الأولى والثانية من الثانوية العامة للشعبة الأدبية، تلك المادة التى يخصص لها ثلاث ساعات زمنية، تحتوى ورقة امتحانها على (6) أسئلة مقسمة ثلاثة أسئلة للفلسفة وثلاثة للمنطق، بحيث تراعى أسئلة الفلسفة 33% منها للمستويات العليا، و17% للتذكر، و33% للفهم، و17% للتطبيق، أما بالنسبة لأسئلة المنطق فلا بد أن تراعى 25% للمستويات العليا، 9% للتذكر، 33% للفهم و33% للتطبيق.

مواصفات الورقة الامتحانية تنقسم إلى جزئين أحدهما خاص بمادة الفلسفة والمخصص له 25 درجة فقط من إجمالى الدرجة الكلية للامتحان (50 درجة)، على أن تكون النهاية الصغرى للنجاح فى الفلسفة 20 درجة، يأتى السؤال الأول من الورقة الامتحانية إجباريا ذو أسئلة المقال القصير، أسئلة متنوعة والذى يحمل عشر درجات من إجمالى الورقة الامتحانية، متضمنا أربعة أجزاء إجبارية (أ- ب- ج- د )، وتوزع درجات السؤال على الفقرات الأربع، بحيث تخصص لكل جزئية درجتين ونصف فقط موزعة مابين أبواب المنهج التالية لتأتى منها أسئلة الامتحان هذا العام «الباب الأول» تطبيق، و«الباب الثانى» و«الثالث والخامس» مستويات عليا.

ويعد نصيب السؤال الثانى من الورقة الامتحانية تسع درجات من إجمالى درجات الورقة الامتحانية، ويندرج تحت هذا السؤال أربع نقاط من الأسئلة المقال القصير، يحق للطالب اختيار ثلاث جزئيات فقط للإجابة عنها، لكل جزئية ثلاث درجات فقط مقسمة نسبها على البابين الثانى والثالث «تذكر»، والباب الخامس «تطبيق»، والباب الرابع «مستويات عليا».

أما عن السؤال الثالث من الورقة الامتحانية فيتكون من أربع جزئيات من الأسئلة الموضوعية «صواب وخطأ مع التعليل أو اختيار من متعدد مع التعليل»، يحق للطالب اختيار 3 جزئيات فقط للإجابة عنها، ويخصص لهذا السؤال 6 درجات فقط، بمقابل درجتين لكل جزئية، تأتى أسئلته من أبواب «الأول، الثانى، الرابع، والخامس».

أما الجزء الثانى من الورقة الامتحانية من المادة فيحمل أسئلة «المنطق»، والذى يأتى ترتيبه فى السؤال الرابع من الامتحان، ويخصص له (25) درجة من إجمالى درجات المادة، ينقسم إلى ثلاثة أسئلة، أولها السؤال الأول «الإجبارى» يحمل 10 درجات من إجمالى الورقة الامتحانية، يتضمن أربع جزئيات (أ- ب- ج- د )، وتوزع درجات السؤال على الفقرات الأربع، بمقدار درجتان ونصف لكل جزئية تأتى من أبواب المنهج التالية الفصلين الثانى والرابع «تطييق»، والفصلين الخامس والسابع «مستويات عليا».

ويعد نصيب السؤال الخامس من الورقة الامتحانية «المنطق» تسع درجات من إجمالى درجات الورقة الامتحانية، ويندرج تحت هذا السؤال أربع جزئيات من الأسئلة، يحق للطالب اختيار ثلاث جزئيات فقط للإجابة عنها، يخصص ثلاث درجات لكل جزئية من السؤال موزعة كالتالى على فصول المنهج التى يأتى منها الامتحان هذا العام الفصل الأول «تذكر»، الفصلين الخامس والسابع «تطبيق»، الفصل السادس مستويات عليا.

أما عن السؤال السادس ويتكون من أربع جزئيات، يحق للطالب اختيار ثلاث جزئيات فقط للإجابة عنها، بمقابل ثلاث درجات لكل جزئية، موزعة كالتالى على فصول المنهج التى يأتى منها الامتحان هذا العام «الثانى، الثالث، السابع والثامن».

التحرير تقود الطالب إلى عالم توزيع الدرجات مقسمة على أبواب المنهج كاملا، حتى يستطيع الطالب تحديد أهمية أبواب مذاكرة وكيف يحسب درجاته وفقا لها، فتقسيم الدرجات فيها يأتى بمعدل 50 درجة على كل أبواب الكتاب المدرسى، والتى تحتوى على خمسة أبواب فقط للفسلفة والمنطق، وعادة ما يشتمل الباب الأول على 6 درجات من إجمالى الدرجات، ويعد نصيب الدرجات للباب الثانى 6 درجات، والباب الثالث 6 درجات أيضا، أما الباب الرابع فتخصص له 6 درجات، والباب الخامس 9 درجات.

وبعد رحلة تقسيم الدرجات على الطالب أن يعلم تماما أهم جزئيات أبواب وفصول المنهج الدراسى، والذى لن يخرج عنه الامتحان هذا العام طبقا لالتزام واضعى الأسئلة بمواصفات الورقة الامتحانية، حيث لا بد أن يركز الطالب فى الباب الأول «مدخل إلى الفلسفة وارتباطها بالإنسان» والذى يحمل جزئيتين من الامتحان تخص الفهم والتطبيق لدى الطالب، فلا بد أن يركز الطالب فى مذاكرته ومراجعته على التالى «الفرق بين أساليب التفكير المختلفة، استنتاج تعريف عام للفلسفة، توضيح ارتباط الفلسفة بالإنسان، أهمية الفلسفة للمجتمع، تبين العلاقة بين كل من مبحث الوجود ومبحث القيم، تطبيق الأسلوب الفلسفى على دراسة إحدى المشكلات الحياتية، استخدام الأسلوب العلمى فى حل إحدى المشكلات الحياتية، شرح بمثال من عنده خصائص الاسلوب الفلسفى.

وعلى الطالب فى هذا الباب أن يتعرف على أساليب التفكير المختلفة ويحدد التعريفات العامة للفلسفة والمباحث الرئيسية والفرعية للفلسفة، وتبرير أهمية ممارسة الفتكير السليم فى النهوض بالمجتمع، تفنيد الرأى القائل بعدم جدوى الفلسفة فى حياتنا بأدلة منطقية.

وفى الباب الثانى «الإنسان ومشكلة الشك واليقين»، فعلى الطالب أن يهتم فى أثناء مذاكرته على أهداف الشك السوفسطائى، مجالات الشك المنهجى عند كل من «الغزالى، ديكارت»، وتحديد معنى المنهج عند ديكارت، والتمييز بين الشك واليقين من حيث التعريف والخصائص، استنتاج أوجه الاختلاف والاتفاق بين الشك واليقين، المقارنة بين الشك المذهبى والشك المنهجى، استنتاج أهمية البحث عن اليقين كأساس لبناء الحضارة، استنتاج العلاقة بين الشك المذهبى والانهيار الحضارى، والربط بين مجالات الشك عند كل من الغزالى وديكارت، استخدام الشك المنهجى فى الوصول إلى اليقين عند مواجهة المشكلات وتفسير الظواهر المحيطة به، قواعد المنهج الديكارتى على مثال من عنده، عرض نموذج يجسد فيه خصائص الشك المنهجى، الاستدلال بمثال على شك الغزالى فى العقل، شرح مثال شك ديكارت فى الحياة الشعورية.

كما يجب على الطالب أن ينفد الشك المذهبى باعتباره شكا هداما (بروتاجوراس)، تحليل مجالات الشك عند الغزالى وديكارت، أن يوازن بين طريقة كل من الغزالى وديكارت فى الوصول إلى اليقين.

وطبقا لمواصفات الامتحان هذا العام، يجب على الطالب مذاكرة ومراجعة الآتى فى الباب الثالث «الإنسان ومشكلة الحرية من المنظور الدينى الإسلامى» أن يتعرف على ظروف نشأة الفرق الإسلامية، المقارنة بين موقف كل من الجهمية والمعتزلة والأشاعرة فى مشكلة الحرية وخلق الأفعال، التمييز بين التوسط الأشعرى والوسطية عند ابن رشد، رأى محمد عبده فى الدعوة إلى الحرية فى المجتمع الإنسانى الحديث، تفسير العوامل التى أثرت فى الاتجاه الفكرى لكل من ابن رشد والأمام محمد عبده.

أما الباب الرابع «الإنسان ومشكلة الحرية من المنظور الاجتماعى الغربى»، فينبغى على الطالب معرفة الآتى: تحديد ظروف نشأة الجبرية عند الغربيين المحدثين، أدلة وجود الجبرية عند أنصار الجبرية، أدلة وجود الحرية عند أنصار الحرية، التمييز بين مفهومى الجبرية والحتمية، استنتاج العلاقة بين ظروف نشأة روسو وبين فكره فى الحرية، المقارنة بين رأى روسو ورأى سارتر فى مشكلة الحرية، يبين وسيلتى إصلاح المجتمع عند روسو، تعليل آلية وحتمية الأفعال الإنسانية عند هيوم، تطبيق أدلة وجود الجبرية على أحد المواقف الحياتية، إعطاء مثال على تجسيد أدلة وجود الحرية، والتعقيب برأيه على مذاهب الجبرية بأدلة منطقية مقبولة، إبداء رأيه فى مذاهب الحرية من المنظور الاجتماعى الغربى.

وفى الباب الخامس من الفلسفة «الإنسان ومشكلة الإلزام الخلقى» يجب أن يتعرف الطالب على التالى «مذاهب الحاسة الخلقية عند شافتسبرى، خصائص الحاسة الخلقية عند شافتسبرى، أوجه النقد التى وجهت لمذاهب (الحاسة الخلقية عند شافتسبرى - الواجب العقلى عند كانط والمذهب الأخلاقى عند مسكويه)».

بالاضافة إلى تفسير مذاهب الإلزام الخلقى فى ضوء مكونات الشخصية الإنسانية، التمييز بين مصدر الإلزام الخلقى عند كل من مسكويه وكانط، التمييز بين الحاسة الخلقية عند شافتسبرى والواجب الكانطى كمصدر للإلزام الخلقى، تلخيص مذهب الواجب الكانطى فى مشكلة الإلزام الخلقى فى حدود خمسة عناصر، توضيح وجهة نظر مسكويه فى الإلزام الخلقى، استنتاج العلاقة بين الحرية والمسؤولية والجزاء من الناحية الإخلاقية، تفسير ظروف نشأة المذاهب الإخلاقية التالية (المنفعة العامة -الاجتماعيين الوضعيين - الحاسة الخلقية عند شافتسبرى - الواجب العقلى عند كانط - مذهب مسكويه الإخلاقى).

كما ينبغى على الطالب التركيز على تفسير بعض المواقف الإخلاقية فى ضوء فهمه للمذاهب الإخلاقية المختلفة، استخدام بعض الآراء الواردة بالمذاهب الإخلاقية فى تعديل السلوك اللا أخلاقى، أن يعقّب برأيه على مذهب المنفعة العامة، ويعرض وجهة نظره الشخصية حول مشكلة الإلزام الخلقى، ينقد مذهب الاجتماعيين الوضعيين فى الإلزام الخلقى، يبدى رأيه فى آراء مذهب الحاسة الخلقية، ينقد الواجب العقلى عند كانط، وينقد آراء مسكويه فى الإلزام الخلقى.

منهج المنطق إشارت مواصفات الورقة الامتحانية على عدة أجزاء هامة فى فصول المنهج يجب على الطالب التركيز عليها ومعرفتها جيدا قبل الدخول لامتحان هذا العام، ففى الفصل الأول «المنطق والاستدلال»، ينبغى أن يركز الطالب على التالى «تعريف علم المنطق - أهمية دراسة علم المنطق - التمييز بين كل من الاستدلال والاستنباط - استنتاج العلاقة بين قوانين الفكر الأساسية - توضيح العلاقة بين كل من الفكر الإنسانى والاستدلال المنطقى - تطبيق قواعد التفكير المنطقى فى حل بعض المشكلات - شرح قوانيين الفكر الأساسية بمثال من عنده، التدليل بمثال على أهمية المنطق فى حياتنا اليومية - تحليل قوانيين الفكر الأساسية.

أما فى الفصل الثانى «مكونات الاستدلال» فلا بد أن يتعرف الطالب على التالى «أنواع التقابل بين الحدود من حيث المفهوم - قواعد التعريف وشروطه - العلاقة بين كل من المنطق واللغة - استنتاج العلاقة بين المفهوم والماصدق - التمييز بين الحدود الكلية الخمسة - الفرق بين كل من التعريف المنطقى وغير المنطقى - التمييز بين التعريف الشيئى والتعريف اللفظى (الاسمى) - يحول الحد الكلى إلى جزئى والعكس - إعطاء مثال للتعريف الشيئى سواء بالحد أو بالرسم لم ترد بالكتاب المدرسى - يعطى مثالا للتعريف الاسمى لم يرد فى الكتاب المدرسى - استخدام الأسلوب المنطقى فى وضع كل حد فى معناه الحقيقى - عرض بعض الأمثلة لأنواع الحدود المنطقية المختلفة، يذكر بعض الأمثلة لتعريفات منطقية وأخرى غير منطقية لم ترد بالكتاب - استخدام اللغة استخداما سليما فى التعبير عن أفكاره - يطبق بعض الأمثلة الشارحة فى توضيح الفرق بين الحدود المنطقية - إعطاء بعض الأمثلة للحدود الكلية الخمسة من عنده - إعطاء مثال من عنده يبين معنى المفهوم - إعطاء مثال من عنده يوضح العلاقة بين المفهوم والماصدق - إعطاء مثال يبين معنى الماصدق - نقد بعض التعريفات غير المنطقية فى ضوء فهمه شروط وقواعد التعريف المنطقى - يحلل العلاقة بين المنطق والتفكير الإنسانى - الوزن بين آراء المناطقة فى تحديد نوع اسم العلم من حيث الكلى والجزئى - يحلل المفهوم والماصدق مستنتجا العلاقة بينهما».

الفصل الثالث «القضايا» لا بد أن يهتم الطالب بمذاكرة ومراجعة التالى «المقصود بالقضية ومكوناتها - معنى الاستقراء - التمييز بين العبارات الإنشائية والقضايا المنطقية - المقارنة بين القضايا التحليلية والتركيبية من حيث الأهمية ومعيار الصدق - تلخيص فى خمسة أسطر الاستغراق فى القضايا الحملية الأربع من حيث الموضوع والمحمول - الفرق بين القضايا البسيطة والمركبة - التمييز بين القضية المهملة والشخصية - إعطاء مثال من عنده لقضية تحليلية وأخرى تركيبية - إعطاء مثال للقضايا الحملية الأربع من عنده - تصنيف القضايا التى تعرض عليه إلى تركيبية وتحليلية وبسيطة ومركبة ومهملة وشخصية - تحليل قضية تعرض فى ضوء معيار الكم والكيف - تصميم رسم تخطيطى لأنواع القضية الحملية من حيث الكم والكيف.

بالنسبة لأهم الجزئيات فى الفصل الرابع «الاستدلال المباشر» تأتى على النحو التالى: تعريف مفهوم الاستدلال المباشر - مفهوم القضايا المتقابلة - أنواع التقابل بين القضايا على مربع أرسطو - استنتاج نوع التقابل بين القضايا المختلفة فى الكم والكيف - أنواع التقابل بين القضايا على بعض القضايا المنطقية المختلفة - أنواع التقابل بين القضايا.

وفى الفصل الخامس «القياس أو الاستدلال القياسى» تتضمن: معنى القياس - شروط القياس من حيث التركيب والكيف والاستغراق - استخلاص النتائج المترتبة على قواعد القياس - التمييز بين القياس الصحيح والقياس الخاطئ فى ضوء فهمه لشروط القياس - تفسير لماذا يعتبر الشكل الأول أكمل أشكال القياس - تكوين أقيسة صحيحة فى ضوء فهم شروط وقواعد القياس - التدليل بمثال على أهمية الاستدلال القياسى فى حياتنا اليومية - تحديد الموقف النقدى من الاستدلال القياسى - نقد قياس خطأ مبينا أسباب خطأه فى شروط القياس - الوزن بين آراء الفلاسفة المسلمين حول موضوع الاستدلال القياسى - نقد أقيسة مطروحة عليه فى ضوء فهم لشروط القياس الصحيح.

وفى ما يتعلق بالفصل السادس «الاستدلال الرياضى» فإن أهم الجزئيات به تشمل الآتى: مكونات النسق الرياضى - قواعد الاستنباط - بيّن موقف كل من بيكون وديكارت من المنطق الأرسطى ودروهما فى البحث العلمى - استنتاج عيوب المنطق الأرسطى - شرح أهم الخصائص القضية الرياضية - استنتاج أن الرياضيات نسق استنباطى - يوضح الفرق بين المعرفات واللا معرفات - الفرق بين البديهيات والمسلمات - يوضح العلاقة بين مكونات النسق الرياضى - يطبق قواعد الاستنباط فى حياته العلمية - التمييز بمثال بين كل من المعرفات واللا معرفات - تطبق قواعد الاستنباط على مثال من عنده - ينقد المنطق الأرسطى.

الفصل السابع «الاستدلال التجريبى - الاستقراء» فأهم الجزئيات المتوقعة فى الامتحان حسب ورقة المواصفات الامتحانية تشتمل على التالى: معنى الاستدلال التجريبى - ذكر المنهج العلمى عند أرسطو - شروط الفرض العلمى - التمييز بين كل من المعرفة المباشرة وغير المباشرة - استنتاج أن العلم منهج فى التفكير - الفرق بين نوعى الاستقراء الكامل والناقص - قوانين العلم ترجيحية - المقارنة بين خطوات المنهج الاستقرائى التقليدى والمنهج العلمى المعاصر - توضيح صعوبات البحث فى العلوم الإنسانية - تطبيق خطوات التفكير العلمى فى حياته العملية - يوضح بمثال معنى الاستقراء - يوضح بمثال معنى الاستقراء العلمى - يدلل على مساهمة الحضارة الإسلامية فى تاريخ الاستقراء - التمييز بمثال بين كل من الاستقراء التام والحدسى عند أرسطو - يفرق بمثال بين كل من أوهام الجنس وأوهام الكهف عند بيكون - نقد نظرية أرسطو فى الاستقراء - يقيم المنهج العلمى عند بيكون - ينقد وجهة النظر التى تنسب الفضل فى وضع منهج الاستقراء وتطوره إلى علماء الغرب فقط - يقيم منهج بيكون العلمى.

بعد فك شفرات أجزاء المنهج المتوقعة فى امتحانات هذا العام، يأتى السؤال الأهم الذى يشغل بال جميع الطلاب حاليا، كيف أجيب الإجابة النموذجية على الامتحان حتى لا يتم ضياع نصف درجة من مجموع المادة التى تحتل 50 درجة...؟

أحمد السيد «خبير المواد الفلسفية» يقدم عدة نصائح للطلاب على رأسها أنه على الطالب أن يراعى قبل القيام بإجابته على امتحان مادة الفلسفة والمنطق عدة معايير أهمها، أن يراعى الطالب ضرورة قراءة أسئلة الورقة الامتحانية كاملة جيدا، ثم يبدأ فى اختيار الأسئلة التى تكون محل التأكد منها بالنسبة للطالب، لكن ينصح بإجابة جميع الأسئلة سواء الأسئلة الإجبارية أو الأسئلة الاختيارية، لأن هذا يفيد الطالب فى جمع أكبر قدر من الدرجات عند عملية تصحيح المادة، ولا بد أن يخصص الطالب ساعة إلا ربع للإجابة عن أسئلة الفلسفة.

وينصح الخبير التعليمى بضرورة بدء الطالب بالإجابة أولا على الجزء الخاص بأسئلة مادة المنطق نظرا لسهولتها بالنسبة للطلاب، على أن يمنحه ساعة من الزمن المخصص لوقت الامتحان، مشيرا إلى أن تحديد ساعة من الزمن للإجابة عن أسئلة المنطق يعد مناسبا تماما، على أن يخصص الطالب ساعتين إلا ربع للإجابة عن الجزء الخاص بأسئلة مادة الفلسفة،لأنها تأخذ وقتًا أكبر فى الإجابة، على أن يتم تخصيص ربع ساعة فقط للمراجعة للإجابة عن أسئلة الامتحان كاملا.

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل