المحتوى الرئيسى

فيديو: "فيفا" يبرز أهم 10 لحظات مضيئة بتاريخ نهائيات اليورو - أهرام سبورت

06/30 14:16

ابرز الموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكره القدم اليوم السبت بعض اللحظات التي اضاءت النسخ السابقه من نهائيات الامم الاوروبيه الـ 13 وجعتلها من اهم البطولات العالميه بل هي الافضل بعد كاس العالم حيث يعتبرها العالم "مونديالا مصغرا"، وذلك قبل ان تقام المباراه النهائيه ليورو 2012 غدا بين منتخبي اسبانيا وايطاليا اللذين يسعيان الي كتابه صفحه جديده في تاريخ البطوله المرموقه اوروبيا وعالميا.

 وفيما يلي اهم 10 لحظات ابرزها فيفا في تاريخ اليورو:

1- هدف بونيدلنيك يمنح اللقب للسوفييت:\20كانت>nكانت النسخه الاولي المره الوحيده التي احرز فيها منتخب الإتحاد السوفييتي لقبا كبيرا، وفرض فيكتور بونيدلنيك نفسه نجما للمباراه بتسجيله هدف الترجيح قبل نهايه الوقت الإضافي بسبع دقائق ليمنح فريقه الفوز علي يوغوسلافيا 2-1 في باريس. لكنه كان متواضعا لدرجه بانه اعتبر زميله الحارس الاسطوري ليف ياشين بانه كان نجم البطوله.

2- تقدير خاطئ من تشيسترنيوف:

قد تكون البرتغال اعتبرت بان مباراتها الاخيره في نصف النهائيه كانت ظالمه، لكن خساره ركلات الترجيح لا يمكن مقارنتها بالطريقه التي ادت الي خساره الاتحاد السوفييتي اللقب عام 1968. بعد ان بقي التعادل السلبي سيد الموقف بين الاتحاد السوفييتي وايطاليا علي مدي 120 دقيقه، تعين علي قائد السوفياتي البرت تشيسترنيوف الخيار بين الطره والنقش لقطعه معدنيه لتحديد هويه المنتخب الذي سيبلغ المباراه النهائيه. لكن لسوء حظ قائد السوفييت الذي كان يطلب عليه لقب "ايفان الرهيب" لم يكن خياره صائبا، فكان الفوز من نصيب الايطاليين الذين احرزوا اللقب فيما بعد علي حساب يوغوسلافيا بعد مباراه فاصله. ثم اعتمدت ركلات الترجيح لاحقا.

اذا كان هناك من دليل قاطع بان ركلات الترجيح ليس مساله حظ بل ان الامر يتعلق بالموهبه وبروده الاعصاب لدي تنفيذها، فان ما حققه التشيكي انطونين بانينكا يجسد هذا الامر. كان بانينكا يواجه تسديد اهم ركله في تاريخ بلاده الكروي، الركله التي كانت ستمنح تشيكوسلوفاكيا اللقب القاري علي حساب المانيا الغربيه بطله العالم قبل سنتين. ركض بانينكا مسافه طويله وعندما هم بتسديد الكره تباطا بعض الشيء وسددها بحرفنه في وسط مرمي الحارس الشهير سيب ماير. ووصف الاسطوره بيليه ما قام به بانينكا بانه "اما عبقريه او جنون".

لم يطبع لاعب بطوله كأس الأمم الأوروبيه بطابعه الخاص كما فعل ميشيل بلاتيني عام 1984. فقد سجل الفرنسي الدولي تسعه اهداف في خمس مباريات بينها ثلاثيه مثاليه مرتين لانه سجل بقدمه اليمني واليسري وبالراس ايضا في مرمي بلجيكا ويوغوسلافيا. لكن هدفه الاهم جاء في الدور نصف النهائي ضد البرتغال. في مباراه وصفت بانها الاعظم في تاريخ البطوله المرموقه، وعندما كانت النتيجه تشير الي التعادل 2-2، سجل بلاتيني هدفا دراماتيكيا في الدقيقه 119 من الوقت الاضافي ليمنح فريقه الفوز وبطاقه التاهل الي النهائي ليضرب موعدا مع اسبانيا ويمهد لاحراز فريقه اللقب للمره الاولي.

5- هدف تاريخي لفان باستن:

اذا كان بلاتيني لا يزال افضل هداف في تاريخ البطوله، فان لا احد يختلف بان اجمل هدف في تاريخ البطوله مسجل باسم احد مشاهير اللعبه ايضا. كان ماركو فان باستن قد تالق في نسخه عام 1988، لكنه كان ملهما في المباراه النهائيه ضد الاتحاد السوفييتي عندما سجل هدفا ولا اروع من زاويه مستحيله ليضمن فوز فريقه باللقب الاول.

6- شجاعه فيلفورت تلهم الدنماركيين:

وصف احراز منتخب الدنمارك لكاس الامم الاوروبيه 1992 بانه قصة خيالية، لكنه ايضا تتضمن في طياته قصه مؤثره. علم لاعب وسط المنتخب كيم فيلفورت بان ابنته البالغه من العمر 7 سنوات مصابه بسرطان الدم، واضطر الي الانسحاب مرتين من صفوف فريقه لكن عائلته اصرت علي مشاركته في البطوله القاريه. غاب نجم بروندبي عن المباراه الثالثه لمنتخب بلاده في دور المجموعات ليكون الي جانب ابنته لين المريضه، لكنه عاد وشارك في نصف النهائي ضد هولندا والاهم من ذلك بانه سجل الهدف الذي ضمن اللقب لمنتخب بلاده في المباراه النهائيه ضد المانيا. عندما توفيت ابنته بعد عده اسابيع كانت تدرك بان والدها اصبح بطلا قوميا.

تعتبر المواجهات بين انجلترا واسكتلندا اقدم العداواه في كره القدم العالميه، لكن لم يسبق لهما ان التقيا وجها لوجه في بطوله كبري قبل كاس الامم الاوروبيه عام 1996. وقد حسمت المواجهه بين المنتخبين علي ملعب ويمبلي الشهير في ثوان معدوده في الشوط الثاني. بدات الاثاره عندما انقذ الحارس الانجليزي ديفيد سيمان ركله جزاء نفذها جاري ماكاليستر ليحافظ علي تقدم فريقه 1-0، قبل ان ياتي هدف جاسكوين الرائع بعد لحظات. ركض لاعب الوسط باتجاه كره عرضيه من الجهه اليسري وسيطر عليها قبل ان يرفعها ببراعه متناهيه من فوق كولين هندري قبل ان يطلقها علي الطاير في شباك الحارس اندي جورام زميله في صفوف رينجرز في تلك الفتره.

اذا كانت نسخه كاس الامم الاوروبيه عام 1996 حسمت بالهدف الذهبي لاوليفر بيرهوف، فان ذلك الهدف كان عاديا. لكن بعد اربع سنوات، كان القصه مختلفه تماما عندما سدد دافيد تريزيجيه كره يساريه علي الطاير بمنتهي الروعه ليقلب تخلف فريقه امام ايطاليا حتي الدقيقه 90 الي فوز لا ينسي.

9- انجاز لا يصدق لليونان:

لم يتوقع احد حصول هذا الامر. دخلت اليونان نسخه عام 2004 وهي غير مرشحه علي الاطلاق لاحراز اللقب الاوروبي، لكنها حققت احدي اكبر المفاجات في تاريخ البطوله القاريه. فبعد ان تاهلت عن مجموعه ضمت اسبانيا وروسيا، نجح رجإل آلمدرب اوتو ريهاجل في تخطي فرنسا والجمهورية التشيكية واخيرا البرتغال الدوله المضيفه بفارق هدف واحد ليرفعوا اللقب.

10- زيدان يسقط انجلترا بالضربه القاضيه:

أهم أخبار الرياضة

Comments

عاجل