المحتوى الرئيسى

نيسان تقدم رؤية "النقل المستدام" في حوار الطاقة 2011 بالمملكة العربية السعودية

11/30 19:48

دبي، دولة الإمارات العربية المتحدة، 30 نوفمبر، 2011: عرضت نيسان رؤيتها الرائدة في مجال النقل المستدام أمام نخبة من الجمهور مكون من خبراء ومشاركين إقليميين وعالميين في حوار الطاقة 2011 الذي اختتم مؤخراً ونظّمه مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية (KAPSARC) في الرياض، المملكة العربية السعودية.

أُقيم حوار الطاقة 2011 تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود في الفترة من 20-22 نوفمبر تحت عنوان "الشراكة من أجل مستقبل مستدام". وألقى الكلمة الافتتاحية علي ابراهيم النعيمي، وزير النفط والموارد المعدنية في المملكة العربية السعودية ورئيس مجلس أمناء مركز الملك عبدالله للدراسات والأبحاث البترولية.

وقدّم مينور شينوهارا، نائب أول الرئيس في شركة نيسان موتور المحدودة والمدير العالمي لقسم التقنيات، عرض نيسان الذي يحمل عنوان "رؤية نيسان للتنقل المستدام" في نقاش موضوعي حول "تقنيات النقل والوقود في المجتمعات ذات النمو الاقتصادي السريع".

وقال شينوهارا: "هناك أربعة مواضيع كبيرة تحيط بصناعة السيارات عالمياً وهي: الاختناقات المرورية والحوادث والطاقة وارتفاع درجة حرارة الأرض. وقد عرضت نيسان في هذا المؤتمر خططها للمساهمة في إيجاد الحلول للموضوعين الأخيرين من خلال تشغيل السيارات على الكهرباء واستخدام مصادر الطاقة المتجددة".

وأضاف: "هناك حاجةً لتطوير فعالية توليد الطاقة وتحويلها لاستخدامها في السيارات، والتقليل من الاعتماد العالمي على النفط واستخدام مصادر متنوعة من الطاقة الرئيسة. تعتبرالكهرباء الوقود الأفضل للسيارة نظراَ لكفاءتها العالية في تحويل الطاقة إلى قوة دفع".

وتشتمل عملية تحويل السيارة إلى مركبة كهربائية على سلسلة من التقنيات من أنظمة التشغيل والتوقف، الأنظمة الهجينة، الأنظمة الهجينة المدمجة، والمركبات الكهربائية التي تستخدم البطاريات والمركبات التي تستخدم خلايا الوقود.

أما بالنسبة بالنسبة لموضوع غاز ثاني أوكسيد الكربون، قال شينوهارا:"إن أموراً مثل توفر عدد كبير من المركباتمنعدمة الانبعاثات وتوليد الطاقة النظيفة ستكون ضروريةً. إن تبني استخدام الكهرباء كوقود للسيارة يحتاج منا الأخذ بعين الإعتبار حالات الأسواق المختلفة والقوى الاقتصادية والطاقة/الوقود، وحركة السير/الطرقات، والاختلافات في نمط الحياة.

وأضاف: "نحتاج إلى أساليب متنوعة تجاه تحقيق هدف المركباتمنعدمة الانبعاثات ومن الأهمية بمكان تقديم التقنيات المناسبة إلى الأسواق المناسبة وفي الوقت المناسب".

واختتم شينوهارا العرض بذكر مقدمة عن سيارة نيسان ليف وهي أول مركبة كهربائية بالكامل على مستوى العالم من عائلة المركبات الكهربائية. وقال: "لقد بدأ الإنتاج التجاري لهذه لمركبة الكهربائية".

جذب مؤتمر حوار الطاقة 2011 أكثر من 700 مشاركاً من أنحاء العالم. وبالإضافة إلى السيد شينوهارا، قدّم عدد من المتحدثين الرسميين من السعودية ومن أنحاء العالم وجهات نظر مختلفة حول المواضيع الراهنة والمهمة خلال ثماني جلسات.

دبي، دولة الإمارات العربية المتحدة، 30 نوفمبر، 2011: عرضت نيسان رؤيتها الرائدة في مجال النقل المستدام أمام نخبة من الجمهور مكون من خبراء ومشاركين إقليميين وعالميين في حوار الطاقة 2011 الذي اختتم مؤخراً ونظّمه مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية (KAPSARC) في الرياض، المملكة العربية السعودية.

أُقيم حوار الطاقة 2011 تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود في الفترة من 20-22 نوفمبر تحت عنوان "الشراكة من أجل مستقبل مستدام". وألقى الكلمة الافتتاحية علي ابراهيم النعيمي، وزير النفط والموارد المعدنية في المملكة العربية السعودية ورئيس مجلس أمناء مركز الملك عبدالله للدراسات والأبحاث البترولية.

وقدّم مينور شينوهارا، نائب أول الرئيس في شركة نيسان موتور المحدودة والمدير العالمي لقسم التقنيات، عرض نيسان الذي يحمل عنوان "رؤية نيسان للتنقل المستدام" في نقاش موضوعي حول "تقنيات النقل والوقود في المجتمعات ذات النمو الاقتصادي السريع".

وقال شينوهارا: "هناك أربعة مواضيع كبيرة تحيط بصناعة السيارات عالمياً وهي: الاختناقات المرورية والحوادث والطاقة وارتفاع درجة حرارة الأرض. وقد عرضت نيسان في هذا المؤتمر خططها للمساهمة في إيجاد الحلول للموضوعين الأخيرين من خلال تشغيل السيارات على الكهرباء واستخدام مصادر الطاقة المتجددة".

وأضاف: "هناك حاجةً لتطوير فعالية توليد الطاقة وتحويلها لاستخدامها في السيارات، والتقليل من الاعتماد العالمي على النفط واستخدام مصادر متنوعة من الطاقة الرئيسة. تعتبرالكهرباء الوقود الأفضل للسيارة نظراَ لكفاءتها العالية في تحويل الطاقة إلى قوة دفع".

وتشتمل عملية تحويل السيارة إلى مركبة كهربائية على سلسلة من التقنيات من أنظمة التشغيل والتوقف، الأنظمة الهجينة، الأنظمة الهجينة المدمجة، والمركبات الكهربائية التي تستخدم البطاريات والمركبات التي تستخدم خلايا الوقود.

أما بالنسبة بالنسبة لموضوع غاز ثاني أوكسيد الكربون، قال شينوهارا:"إن أموراً مثل توفر عدد كبير من المركباتمنعدمة الانبعاثات وتوليد الطاقة النظيفة ستكون ضروريةً. إن تبني استخدام الكهرباء كوقود للسيارة يحتاج منا الأخذ بعين الإعتبار حالات الأسواق المختلفة والقوى الاقتصادية والطاقة/الوقود، وحركة السير/الطرقات، والاختلافات في نمط الحياة.

وأضاف: "نحتاج إلى أساليب متنوعة تجاه تحقيق هدف المركباتمنعدمة الانبعاثات ومن الأهمية بمكان تقديم التقنيات المناسبة إلى الأسواق المناسبة وفي الوقت المناسب".

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل