أحيت الفنانة
3 حفلات ضخمة في الجزائر تميزت بالحضور الجماهيري الضخم وغير المسبوق.
وكانت أولى هذه الحفلات، حفل الختام لمهرجان "تيمقاد" الدولي 2011، بنسخته الـ 33، أمام حشد جماهيري توافد على مدرجات مسرح "تاموقادي"، إلى جانب عدد من الرسميين، حيث اختتمت
هذه التظاهرة الثقافية الكبيرة في أجواء احتفالية مميزة، وصفق لها الجمهور مطولا ورقص على أنغام أغانيها إلى حد الإرهاق.
وأمتعت
التي أطلت بفستان أزرق أنيق عشاقها بأغانٍ قديمة وجديدة من ألبومها الأخير "معرفش ليه"، ولم تمنع زخات المطر التي فاجأت الساهرين،
من مواصلة الغناء وإمتاع الجمهور بأحسن ماغنت وقالت "يا رب يكون المطر فأل خير على تيمقاد وعلى الجزائر".
الليلة الثانية كانت في مهرجان "كازيف" بالعاصمة الجزائرية، ولم يختلف الوضع كثيراً عن الحفل الأول، حيث إمتلأت المدرجات بجمهور غفير طلب منها إعادة أغنية "ألف ومية" أكثر من مرة، كما قدمت نوال مجموعة متنوعة من أغانيها القديمة والجديدة، وتميز الحفل بتناغم كبير بين نوال وجمهورها، الذي ردد جميع أغنياتها معها، وصفق لها مطولاً.
وفي القسطنطينة أيضاً، وقفت
Comments