أفكار جول | أهم 10 لحظات في مسيرة باتريك فييرا
07/17 19:50
ودع أسطورة أخرى من أساطير كرة القدم ملاعبها بعد أن أعلن الفرنسي العملاق باتريك فييرا تعليقه لحذائه بعد مسيرة حافلة بالإنجازات والأحداث الدولية والمحلية.
ترك فييرا قائد المنتخب الفرنسي وأسطورة الأرسنال مجال اللعب بعمر الـ35 عاماً ودخل في براثن دور قيادي جديد يبدأ بتطوير قطاع الشباب بنادي مانشستر سيتي الإنجليزي وربما يقوده للتدريب والذي يتوقع اذا استمر كمدرب أن يثبت ذاته ويخطو خطوات عملاقة لما يتمتع به من كاريزما القيادة التي اتصف بها طوال مسيرته.
الآن فإن باتريك الذي يعد واحداً من أفضل لاعبي الوسط في تسعينات القرن الماضي والألفية الجديدة سيمثل مانشستر سيتي كسفير له داخل وخارج بريطانيا بالإضافة للدور التقني في قطاع الشاب.
وهنا نستعرض معكم مسيرة هذا الرجل العظيم..
10- البداية أكثر من مدهشة للمراهق السنغالي
ولد باتريك فييرا في داكار بالسنغال في 1976 وشهدت خطواته الأولى تشتتاً حيث دخل لعديد من أكاديميات البراعم والناشئين في فرنسا حتى وصل لسن 17 عام لينتقل للمرحلة الاحترافية مع فريق "كاناس" الفرنسي في عام 1993 وقضى سنتين هناك برز فيهم لاعب الوسط صاحب الطول الفارع لتلتقطه العيون الخبير في ميلانو وتأتي به لنادي الميلان في عمرِ مبكر.
9- موسم ضائع في الهواء
خلال الموسم الذي انضم فيه باتريك فييرا لنادي الميلان لم يلعب سوى في مباراتين ولم يكتسب الخبرة المرجوة بل كانت شهوراً بلا طائل للسنغالي من أم كاب فيردية.. لكن المدرب الفرنسي للأرسنال آرسين فينجر كان له رأياً آخر.
8- الحياة تبدأ من هنا.. من الهايبري
في سبتمبر 1996 قرر المدرب الفرنسي لنادي الأرسنال اللندني انتداب اللاعب الشاب باتريك فييرا مقابل 3 مليون ونصف المليون جنية إسترليني من الروسونيري.
هذا اللاعب الذي أتى صغيراً ومغموراً وبلا جلبة كبيرة وضع أولى أقدامه بالتشكيلة الأساسية للأرسنال بفضل قوته البدنية والطول الفارع ونشاطه داخل الميدان ومن عام لآخر اكتسب خبرة وثقة أكبر ليترقى داخل صفوف المدفعجية وقد فاز في نهاية عام 1998 بالدوري الإنجليزي وكأس الاتحاد في أول مواسمه الكاملة مع الجانرز.
7- فرنسا 98.. فييرا يقص شريط المجد
اختير فييرا من طرف المدرب إيميل جاكيه لنهائيات كأس العالم وكان جزءاً من كتيبة المجد الفرنسية التي حققت أولى وآخر ألقابها الذهبية بكأس العالم، وقد لعب فييرا كبديل أمام البرازيل في المباراة النهائية ومهد الهدف الثالث القاتل لإيمانيول بيتيه، ربما لم يكن فييرا بهذا القائد أو عنصر أساسي لكنه وضع بصمته الأولى مع الديوك.
البصمة الثانية كانت في نهائي كأس القارات 2001 بهدفه في مرمى اليابان.
6- فييرا الغاضب والرحلة نحو شارة القائد
شهدت أولى سنوات الفتى الأسمر مع الأرسنال أحداثاً متقلبة فمع الأداء الجيد كانت هناك بعض السقطات والأحداث التي أضرت نوعاً ما باسمه ووضعته في موضع الشك.
فرغم تثبيت أقدامه مع النادي اللندني ومشاركته في الفوز بكأس الأمم الأوروبية 2000 على حساب إيطاليا فقد تم طرده في أول مباراتين في الموسم الجديد مع الأرسنال لكنه بعد ذلك تماسك أعصابه ولم يطرد في 28 مباراة تلتهما، وبشكل عام طُرد فييرا 12 مرة في مسيرته وهو رصيد كبير- 9 مرات منهم مع الأرسنال-.
خسر فييرا نهائي كأس الاتحاد الأوروبي أما جالطا سراي التركي في عام 2000 لكنه أصبح قائداً رسمياً لفريق الأرسنال بعمر 26 عاماً فقط وذلك بعد اعتزال توني آدمز لتلقي عليه هذه الخطوة أعباء جديدة مع روبيرت بيريز وتييري هنري.
لكن فييرا عاش أفضل سنواته تحت جناح المسؤولية ففاز بلقب الدوري الإنجليزي للمرة الثالثة بعد 98 و2002 وذلك في موسم 2003-2004 (دون هزيمة) ، كما فاز الأرسنال بالدرع الخيرية 2004 وبكأس الاتحاد 2003و2005 تحت قيادة أرسين فينجر من دكة التدريب وفييرا داخل الملعب.
5- الرقم القياسي مع المدفعجية.
حقق الأرسنال رفقة فييرا أيضاً رقم قياسي بعدم الهزيمة في 49 مباراة متتالية وذلك في موسم 2004-2005 والذي شهد صراعاً شرساً على لقب البريمر ليج مع المان يونايتد وأيضاً مع روي كين قائد المان على أرضية الميدان بالاحتكاكات الشهيرة بين القائدين.
ختم فييرا حزمة ألقابه بكأس الاتحاد الإنجليزي 2005، ليودع فييرا -خامس أعظم لاعب بتاريخ الأرسنال- أرض ملعب الهايبري مشاركاً في 279 لقاء مع تسجيله لـ29 هدف خلال 9 سنوات كاملة بالقميص الأحمر.
4- الفريق الذهبي في اليوفنتوس
ارتحل فييرا لتورينو في صيف 2005 وذلك بعد طلب من المدير الفني الإيطالي فابيو كابيلو ليضمه لكتيبة النجوم المتمثلة في لاعبين كبوفون وكانافارو وتورام وزامبروتا وإيمرسون بالإضافة لنيدفيد وإبراهيموفيتش والثنائي ديل بييرو وتريزيجية.
تلك الكتيبة المدججة بالأسماء الكبيرة نجحت في ظفر لقب الاسكوديتو بنجاح عظيم وقد شارك فييرا في 31 لقاء وأحرز 5 أهداف كاملة في موسم واحد أداه بإمتياز.
لكن يبدو أن تلك الأيام الوردية في تورينو انتهت بغير رجعة بعد فضيحة الكالتشيو بولي التي أسقطت اليوفنتوس للدرجة الثانية وأرسلت فييرا لميلانو ولكن ليس للميلان هذه المرة إنما للنيراتزوري.
3- هيمنة الأفاعي وألقاب بالجملة
استغل الإنتر سقوط اليوفنتوس ليس فقط عن طريق تجريده من ألقابه بل من نجومه أيضاً، فالبيانكونيري الذي اشترى فييرا من الارسنال بقيمة 20 مليون يورو باعه للإنتر بأقل من النصف -9 مليون يورو- وأراد باتريك هذا الانتقال لرغبته في اللعب بالمستويات الكبرى دوماً.
وهذا ما تحقق له حيث أن عاش فترة هيمنة الإنتر على الألقاب المحلية في إيطاليا فأحرز 4 ألقاب متتالية للدور الإيطالي "الاسكوديتو"، وكأس السوبر الإيطالي مرتين وشارك فييرا بشكل اساسي في صناعة هذه الأمجاد قبل أن تقصِه الإصابة من الواجهة ويخلفه في التشكيل الأساسي تياجو موتا وسولي علي مونتاري وترك فييرا الإنتر في يناير 2010 ليعود لإنجلترا ولم يستمر ليرفع دوري الأبطال مع الأفاعي.
2-عملاق جديد يولد
شارك فييرا في صناعة بدايات مشروع مانشستر سيتي وذلك بالتوقيع رسمياً في 8 يناير 2010 ليلعب بالقميص السماوي بعد 5 سنوات من الغياب عن الملاعب الإنجليزية، وزامله صديقه القديم في الأرسنال كولو توريه، ولعب فييرا بشكل جيد رفقة المدرب روبيرتو مانشيني الذي دربه مسبقاً في الإنتر.
لينال فييرا فرصة التجديد لعام جديد ويساهم في فوز مانشستر سيتي بلقب كأس الاتحاد الإنجليزي، بعد تسجيله لهدف لركلة جزاء الانتصار أمام مانشستر يونايتد في 2005 بقميص الأرسنال كررها في 2011 مع مانشستر سيتي وأكمل السيتيزين طريقه حتى رفع اللقب بفوزه على ستوك سيتي في النهائي بملعب الويمبلي.
1- نهاية لاعب وسط عظيم
قرر باتريك فييرا في 14 يوليو 2011 أن ينهي مسيرته في الملاعب وقبول دور المدرب بقطاع الشباب في نادي مانشستر سيتي والدخول في عالم التدريب.
ولا يمكن أن ينسى التاريخ ما قام به كلاعب كرة قدم سواء مع المنتخب الفرنسي الذي شارك معه في 107 مباراة دولية وأحر 6 أهداف- رفع كأس العالم ونال صفة الوصافة في 2006 بعد أن حمل المنتخب الفرنسي على أكتافه هو وزيدان- بالإضافة لبطولة أوروبا وكأس القارات.
وسواء على مستوى الأندية بنجاحه في كل الأندية التي لعب لها، ليؤكد على شخصيته القوية كلاعب كرة قدم وبصمته الفريدة التي أضافها لكرة القدم الفرنسية التي نادراً ما تجود بلاعبين وسط من هذه النوعية العملاقة.
وداعاً باتريك..
ترك فييرا قائد المنتخب الفرنسي وأسطورة الأرسنال مجال اللعب بعمر الـ35 عاماً ودخل في براثن دور قيادي جديد يبدأ بتطوير قطاع الشباب بنادي مانشستر سيتي الإنجليزي وربما يقوده للتدريب والذي يتوقع اذا استمر كمدرب أن يثبت ذاته ويخطو خطوات عملاقة لما يتمتع به من كاريزما القيادة التي اتصف بها طوال مسيرته.
الآن فإن باتريك الذي يعد واحداً من أفضل لاعبي الوسط في تسعينات القرن الماضي والألفية الجديدة سيمثل مانشستر سيتي كسفير له داخل وخارج بريطانيا بالإضافة للدور التقني في قطاع الشاب.
وهنا نستعرض معكم مسيرة هذا الرجل العظيم..
10- البداية أكثر من مدهشة للمراهق السنغالي
ولد باتريك فييرا في داكار بالسنغال في 1976 وشهدت خطواته الأولى تشتتاً حيث دخل لعديد من أكاديميات البراعم والناشئين في فرنسا حتى وصل لسن 17 عام لينتقل للمرحلة الاحترافية مع فريق "كاناس" الفرنسي في عام 1993 وقضى سنتين هناك برز فيهم لاعب الوسط صاحب الطول الفارع لتلتقطه العيون الخبير في ميلانو وتأتي به لنادي الميلان في عمرِ مبكر.
9- موسم ضائع في الهواء
خلال الموسم الذي انضم فيه باتريك فييرا لنادي الميلان لم يلعب سوى في مباراتين ولم يكتسب الخبرة المرجوة بل كانت شهوراً بلا طائل للسنغالي من أم كاب فيردية.. لكن المدرب الفرنسي للأرسنال آرسين فينجر كان له رأياً آخر.
8- الحياة تبدأ من هنا.. من الهايبري
في سبتمبر 1996 قرر المدرب الفرنسي لنادي الأرسنال اللندني انتداب اللاعب الشاب باتريك فييرا مقابل 3 مليون ونصف المليون جنية إسترليني من الروسونيري.
هذا اللاعب الذي أتى صغيراً ومغموراً وبلا جلبة كبيرة وضع أولى أقدامه بالتشكيلة الأساسية للأرسنال بفضل قوته البدنية والطول الفارع ونشاطه داخل الميدان ومن عام لآخر اكتسب خبرة وثقة أكبر ليترقى داخل صفوف المدفعجية وقد فاز في نهاية عام 1998 بالدوري الإنجليزي وكأس الاتحاد في أول مواسمه الكاملة مع الجانرز.
7- فرنسا 98.. فييرا يقص شريط المجد
اختير فييرا من طرف المدرب إيميل جاكيه لنهائيات كأس العالم وكان جزءاً من كتيبة المجد الفرنسية التي حققت أولى وآخر ألقابها الذهبية بكأس العالم، وقد لعب فييرا كبديل أمام البرازيل في المباراة النهائية ومهد الهدف الثالث القاتل لإيمانيول بيتيه، ربما لم يكن فييرا بهذا القائد أو عنصر أساسي لكنه وضع بصمته الأولى مع الديوك.
البصمة الثانية كانت في نهائي كأس القارات 2001 بهدفه في مرمى اليابان.
6- فييرا الغاضب والرحلة نحو شارة القائد
شهدت أولى سنوات الفتى الأسمر مع الأرسنال أحداثاً متقلبة فمع الأداء الجيد كانت هناك بعض السقطات والأحداث التي أضرت نوعاً ما باسمه ووضعته في موضع الشك.
فرغم تثبيت أقدامه مع النادي اللندني ومشاركته في الفوز بكأس الأمم الأوروبية 2000 على حساب إيطاليا فقد تم طرده في أول مباراتين في الموسم الجديد مع الأرسنال لكنه بعد ذلك تماسك أعصابه ولم يطرد في 28 مباراة تلتهما، وبشكل عام طُرد فييرا 12 مرة في مسيرته وهو رصيد كبير- 9 مرات منهم مع الأرسنال-.
خسر فييرا نهائي كأس الاتحاد الأوروبي أما جالطا سراي التركي في عام 2000 لكنه أصبح قائداً رسمياً لفريق الأرسنال بعمر 26 عاماً فقط وذلك بعد اعتزال توني آدمز لتلقي عليه هذه الخطوة أعباء جديدة مع روبيرت بيريز وتييري هنري.
لكن فييرا عاش أفضل سنواته تحت جناح المسؤولية ففاز بلقب الدوري الإنجليزي للمرة الثالثة بعد 98 و2002 وذلك في موسم 2003-2004 (دون هزيمة) ، كما فاز الأرسنال بالدرع الخيرية 2004 وبكأس الاتحاد 2003و2005 تحت قيادة أرسين فينجر من دكة التدريب وفييرا داخل الملعب.
5- الرقم القياسي مع المدفعجية.
حقق الأرسنال رفقة فييرا أيضاً رقم قياسي بعدم الهزيمة في 49 مباراة متتالية وذلك في موسم 2004-2005 والذي شهد صراعاً شرساً على لقب البريمر ليج مع المان يونايتد وأيضاً مع روي كين قائد المان على أرضية الميدان بالاحتكاكات الشهيرة بين القائدين.
ختم فييرا حزمة ألقابه بكأس الاتحاد الإنجليزي 2005، ليودع فييرا -خامس أعظم لاعب بتاريخ الأرسنال- أرض ملعب الهايبري مشاركاً في 279 لقاء مع تسجيله لـ29 هدف خلال 9 سنوات كاملة بالقميص الأحمر.
4- الفريق الذهبي في اليوفنتوس
ارتحل فييرا لتورينو في صيف 2005 وذلك بعد طلب من المدير الفني الإيطالي فابيو كابيلو ليضمه لكتيبة النجوم المتمثلة في لاعبين كبوفون وكانافارو وتورام وزامبروتا وإيمرسون بالإضافة لنيدفيد وإبراهيموفيتش والثنائي ديل بييرو وتريزيجية.
تلك الكتيبة المدججة بالأسماء الكبيرة نجحت في ظفر لقب الاسكوديتو بنجاح عظيم وقد شارك فييرا في 31 لقاء وأحرز 5 أهداف كاملة في موسم واحد أداه بإمتياز.
لكن يبدو أن تلك الأيام الوردية في تورينو انتهت بغير رجعة بعد فضيحة الكالتشيو بولي التي أسقطت اليوفنتوس للدرجة الثانية وأرسلت فييرا لميلانو ولكن ليس للميلان هذه المرة إنما للنيراتزوري.
3- هيمنة الأفاعي وألقاب بالجملة
استغل الإنتر سقوط اليوفنتوس ليس فقط عن طريق تجريده من ألقابه بل من نجومه أيضاً، فالبيانكونيري الذي اشترى فييرا من الارسنال بقيمة 20 مليون يورو باعه للإنتر بأقل من النصف -9 مليون يورو- وأراد باتريك هذا الانتقال لرغبته في اللعب بالمستويات الكبرى دوماً.
وهذا ما تحقق له حيث أن عاش فترة هيمنة الإنتر على الألقاب المحلية في إيطاليا فأحرز 4 ألقاب متتالية للدور الإيطالي "الاسكوديتو"، وكأس السوبر الإيطالي مرتين وشارك فييرا بشكل اساسي في صناعة هذه الأمجاد قبل أن تقصِه الإصابة من الواجهة ويخلفه في التشكيل الأساسي تياجو موتا وسولي علي مونتاري وترك فييرا الإنتر في يناير 2010 ليعود لإنجلترا ولم يستمر ليرفع دوري الأبطال مع الأفاعي.
2-عملاق جديد يولد
شارك فييرا في صناعة بدايات مشروع مانشستر سيتي وذلك بالتوقيع رسمياً في 8 يناير 2010 ليلعب بالقميص السماوي بعد 5 سنوات من الغياب عن الملاعب الإنجليزية، وزامله صديقه القديم في الأرسنال كولو توريه، ولعب فييرا بشكل جيد رفقة المدرب روبيرتو مانشيني الذي دربه مسبقاً في الإنتر.
لينال فييرا فرصة التجديد لعام جديد ويساهم في فوز مانشستر سيتي بلقب كأس الاتحاد الإنجليزي، بعد تسجيله لهدف لركلة جزاء الانتصار أمام مانشستر يونايتد في 2005 بقميص الأرسنال كررها في 2011 مع مانشستر سيتي وأكمل السيتيزين طريقه حتى رفع اللقب بفوزه على ستوك سيتي في النهائي بملعب الويمبلي.
1- نهاية لاعب وسط عظيم
قرر باتريك فييرا في 14 يوليو 2011 أن ينهي مسيرته في الملاعب وقبول دور المدرب بقطاع الشباب في نادي مانشستر سيتي والدخول في عالم التدريب.
ولا يمكن أن ينسى التاريخ ما قام به كلاعب كرة قدم سواء مع المنتخب الفرنسي الذي شارك معه في 107 مباراة دولية وأحر 6 أهداف- رفع كأس العالم ونال صفة الوصافة في 2006 بعد أن حمل المنتخب الفرنسي على أكتافه هو وزيدان- بالإضافة لبطولة أوروبا وكأس القارات.
وسواء على مستوى الأندية بنجاحه في كل الأندية التي لعب لها، ليؤكد على شخصيته القوية كلاعب كرة قدم وبصمته الفريدة التي أضافها لكرة القدم الفرنسية التي نادراً ما تجود بلاعبين وسط من هذه النوعية العملاقة.
وداعاً باتريك..
Comments