المحتوى الرئيسى

احنا كمان بنهزر..الفيس بوك يفتح النارعلى ساويرس

06/30 14:47

احنا

كمان بنهزر..

الفيس

بوك يفتح النارعلى ساويرس

 

محيط – محمد يونس

 

واصلت صفحات الفيس بوك المعادية لرجل

الاعمال المصري / نجيب ساويرس حملتها الشرسة بكل مايتعلق به من مشروعات او املاك ،

وقاموا بمحاولة كشف المستور و التنقيب وراء اصول املاكه ومشاريعه الحالية بالتفاصيل

، مطالبين بالتحقيق معه واحالته للنائب العام في تهم الفساد والتي نستعرض جزءا كما

نشرت اكبر صفحة معادية له على الفيس بوك والتي تحمل عنوان " أحنا كمان بنهزر

ياسويرس " والتي تضم حتى الان اكثر من 116 الف مشترك .

 

نجيب ساويرس
واستعرضت الصفحة الاكثر عدائا لساويرس الكثير من الاتهامات المباشرة له وكان

منها :

 

أن ساويرس يسيطر على وسائل الإعلام (

اليوم السابع – المصرى اليوم – موقع مصراوى – فضائية أون تى فى ) لكن هل يعنى ذلك

أنه فوق القانون طالما خرست وسائل الإعلام عن كشف فساده وإجرامه ؟!

لماذا ساويرس الوحيد الذى لا تتحدث

عنه الصحف الحكومية والخاصة ؟؟

ما هى الرشاوى التى دفعها للمحامين

والصحافيين الذين يلاحقون رموز النظام... البائد ؟؟

هل ما زلنا فى عصر مبارك أم أننا فى

عهد الثورة الذى يلاحق الفاسدين المفسدين ؟؟

اين النائب العام من فضيحة الشهادات

البنكية لشركة أوراسكوم تيليكوم وتزوير مستندات رسمية .؟؟.

 

وأكد الصفحة ان مليارات الدولارات

التى امتصها ساويرس من دماء المصريين لابد أن تعود إليهم ولابد أن تتم محاكمته

ونتمنى أن يسخر الله بعض المحامين للمطالبة بمحاكمة هذا المجرم ..

واوضحوا  بعض هذه الحيثيات البسيطة :

 

1- الاستيلاء على

أراضى الدولة بأسعار زهيدة كما حدث فى منتجع ”الجونة”

2- التجسس على

مكالمات المواطنين وقيام شركة موبينيل بتسجيل محادثات هاتفية بين سيدة وزوجها

وابتزازها بهذه التسجيلات .

3- علاقته بالاحتلال

الأمريكى للعراق والحصول على رخصة ”عراقنا” .

4- علاقته بالكيان

الصهيونى والأنباء التى تتردد عن حصوله على الجنسية الإسرائيلية بمساعدة وزير

الدفاع الصهيونى ” إيهود باراك ” وحصوله على أسهم فى شركة ” أورنج ” التى تعمل فى

إسرائيل.

5- استثمار أمواله

فى شركة برتينر للاتصالات الإسرائيلية.

6- دوره فى خلق

الفتنة بين مصر والجزائر عن طريق وسائل الإعلام التى يمتلكها بسبب مطالبة الجزائر

بالضرائب على شركة ”جيزى” للمحمول.

7- قيامه بسب الدين

للشعب المصرى المسلم فى تلفزيون الدولة وقوله بالنص : ” وأنا عن نفسى لأ لأن أنا

شرس .. لأ أنا شرس أساساً بيجى حد يضطهدنى بطلع دين اللى خلفوه .. لكن فى ناس

مستضعفة ، أنا مش كده ” ( برنامج اتكلم على الفضائية المصرية يوم 7 / 1 / 2008م

).

8- تبنى حملة

للمطالبة بحذف المادة الثانية من الدستور وتهييج الفتنة الطائفية عن طريق صبيانه

وجواريه فى اليوم السابع والمصرى اليوم وموقع مصراوى وفضائية أون تى فى

.

9- تسجيل محاورات

الناس داخل تاكسى مزود بكاميرات وبثها فى برنامج يدعى ” تاكسى مصر ” عبر فضائيته أو

تى فى ، وبث فيديو لرجل يضرب زوجته المنتقبة على وجهها داخل التاكسى ، وإعادة هذا

المشهد مئات المرات ، بما قد يؤثر على حالتها النفسية وسط جيرانها ويعد انتهاكاً

صريحا للحرمات والتجسس على الناس وبث فيديوهات لهم دون علمهم ، بعكس ما يحدث فى

برامج ” الكاميرا الخفية ” التى تأخذ موافقة المواطن .

10- سخريته من حجاب

المسلمات والادعاء أنه يشعر بغربة فى مصر بسبب انتشار الحجاب والإعلان عن عزمه

إطلاق فضائيات تواجه المد الإسلامى وفق زعمه ( راجع البى بى سى العربية يوم 8

نوفمبر 2007 ) .

11- بث أفلام إباحية

جنسية على فضائية ” أو تى فى ” بحجة محاربة التطرف .

12- نشر ما يسيئ

للإسلام فى صحف يمتلكها ( رواية محاكمة النبى محمد ) للأفاك أنيس عبدالمعطى وازدراء

القرآن الكريم فى المصرى اليوم بمقالات السفيه سليمان جودة الذى دعا لحذف آيات

قرآنية كريمة بحجة أنها تثير الفزع ، ونشر مقال لفاجرة تدعى نادين البدير تطالب أن

تتزوج المرأة من تسعة رجال فى وقت واحد .

 

13- رعاية صبيان

يعملون لحساب أمن الدولة والنظام البائد من عينة خالد صلاح رئيس تحرير اليوم السابع

الذى كان يخصص هدايا لرموز الحزب الوثنى ويسب الإسلام صراحة وتسبب فى مقتل سيد بلال

عقب تفجيرات كنيسة القديسين التى ارتكبها السفاح حبيب العادلى

.

14- إنشاء جائزة

ثقافية تمنح لمن يسبون الإسلام باسم "جائزة ساويرس" .=

15- تخصيص قناته أون

تى فى استضافة أقباط المهجر الذين يسبون الإسلام ويدعون لاحتلال مصر والتحريض على

الجماعات الإسلامية .

16- علاقته بزعماء

التمرد فى جنوب السودان وتمويلهم وعلى الأخص جون قرنق وسيلفا كير

.

17- علاقته بالسفاح

برويز مشرف الذى ارتكب مذبحة المسجد الأحمر فى باكستان واستضافه فى فنادق شقيقه

سميح ساويرس .

18- لقد كان ساويرس

يسعى بكل جهده لإفشال الثورة المصرية ومع ذلك كان يدعى أنه يدعم الثورة وقام

بالاشتراك فيما يسمى بـ ” لجنة الحكماء ” ! لكنه فى الواقع كان يتمنى بقاء النظام

الذى صنعه ومنحه هذه المليارات وهذا ما يتضح فى حديثه للسى إن إن قبل خلع المجرم

مبارك بيوم واحد ، إذ دعا لفض اعتصام ميدان التحرير بحجة أن البلد

تخسر.

 

وأشار ساويرس، إلى أن استمرار

الاعتصام في ميدان التحرير لن يجعل البلد يستمر لمدة ستة أشهر أخرى، وسيتسبب في

خسائر يوميا للبلاد تقدر بنحو 600 مليون دولار، بسبب انهيار السياحة وقطاعات

أخرى

 

ساويرس المحاور
و

أوضح ساويرس أن من أهم مشكلات النظام الحاكم عدم ترك المجال مفتوحا أمام جميع المصريين

والمثقفين من الشباب للمشاركة في الحياة السياسية والديمقراطية وتكوين أحزاب، ما

أدى إلى نمو تنظيم جماعة الإخوان المسلمين الذي يعمل في الخفاء لسنوات طويلة ونجح

بضم العديد من الشباب إليه، نافيا في الوقت نفسه أن تكون جماعة الأخوان هي من فجرت

ثورة يناير ” ( موقع سى إن إن عربى يوم 10 فبراير 2011 )

 

ساويرس يعلم أن ثروته الحرام جمعها

بمساعدة النظام البائد .. ولذلك كان يدعو لخروج الثوار من ميدان التحرير ، فلما سقط

النظام جعل جريدة اليوم السابع تنشر أخبارا عن اختياره وزيرا للاتصالات

!

وهذه الأخبار كان القصد منها لفت نظر

المسئولين لاختياره وزيرا للاتصالات ليسلم مصر على طبق من فضة لإسرائيل من خلال

التجسس على المكالمات ونشر الرسائل والأسرار.

 

وفي تعليق اخر للصفحة : هل تعلم أن

جريدة المصرى اليوم التى يملكها ساويرس قامت بنشر إعلان لإحدى محلات الخمور على

صفحات الجريده ؟

هل هذا ما يسعى إليه المهندس نجيب من

خلال الإعلام الذى يملكه ..نشر الخمور فى مصر ..والدعوه إلى إرتكاب المعاصى

؟

هل يحاول تغيير ثقافة الشعب من ثقافة

شرقية عربية إسلامية إلى ثقافة غربية غريبة على أعرافنا وتربيتنا

المحافظة؟

هل تعلم أن المهندس نجيب ساويرس مؤسس

حزب المصريين الأحرار وصاحب جريدة المصرى اليوم .. يملك سلسلة محلات خمور شهيرة

تقوم بتوصيل الخمور دليفري لحد باب البيت؟

هل هذا ما سينادى به حزب المصريين

الأحرار مستقبلا ..نشر الخمور فى مصر ..والدعوه إلى إرتكاب المعاصى ؟

!!

هل تعلم أن المهندس نجيب ساويرس مؤسس

حزب المصريين الأحرار هو المالك لمطعم و كازينو الشجرة الذي يمنع دخول المحجبات

؟

هل هذا ما سينادى به الحزب مستقبلا

..منع المحجبات ..من دخول المطاعم !!

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل