المحتوى الرئيسى

"التوك شو": الإنتربول المصرى: من المحتمل محاكمة حسين سالم فى أسبانيا.."البرادعى" : أتمنى تطبيق النظام البرلمانى فى مصر وحكومة "شرف" أصابها الإجهاد.. صديق الجاسوس الإسرائيلى: إيلان رحب بسفرى لتل أبيب.

06/19 13:07

تناولت برامج التوك شو فى حلقة الأمس، الخميس، العديد من القضايا الهامة حيث أجرى برنامج "بكرة أحلى"، الذى يقدمه الداعية الإسلامى عمرو خالد حوارًا هامًا مع محمد البرادعى، المرشح المحتمل لانتخابات الرئاسة، وأجرى برنامج الحياة والناس، الذى تقدمه الإعلامية رولا خرسا، حوارا مع صديق الجاسوس الإسرائيلى وناقش برنامج الحياة، اليوم الذى تقدمه الإعلامية لبنى عسل كيفية رعاية مصابى وأهالى شهداء ثورة 25 يناير.


"الحياة اليوم": الإنتربول المصرى: من المحتمل محاكمة حسين سالم فى أسبانيا.. رئيس مركز المعلومات: امتيازات دائمة لأهالى الشهداء.. أحد مصابى الثورة: الحكومة تتعامل معنا على أننا مجموعة من الأوراق
متابعة محمد عبد العظيم سليمان

الأخبار

- القبض على رجل الأعمال الهارب حسين سالم فى أسبانيا.

- منع زوجتى علاء وجمال مبارك وأبنائهما من السفر.

- الجوهرى يشدد على بريطانيا سرعة تسليم رشيد وبطرس غالى.

- 15 سبتمبر.. الحكم فى قضية "تراخيص الحديد".

- النائب العام يحيل سليمان والكومى والحاذق لـ"الجنايات".

- تجديد حبس والى وضياء الدين 30 يوماً على ذمة تحقيقات موقعة الجمل.

- إخلاء سبيل الجابرى بكفالة 200 ألف جنيه لمرضه بالسرطان.

- وزير الزراعة يتفقد التعديات على الأراضى الزراعية بالمحافظات.

- "الوفاق الوطنى" يوصى بتطبيق محكمة الغدر على أعضاء الوطنى المنحل.

- حملة أمنية لضبط الخارجين عن القانون بمنطقة الزاوية الحمراء

الفقرة الرئيسية للبرنامج:

" الحكومة تتبنى رسميًا إنشاء صندوق لرعاية مصابى وأسر شهداء الثورة"

الضيوف:

المهندس هانى محمود، رئيس مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء.

الدكتور محمد عبد الجواد شرف، المدير التنفيذى لصندوق رعاية شهداء ومصابى الثورة.

عمرو إبراهيم، عضو بحركة شباب العدالة والحرية، وأحد مصابى الثورة.

مى محروس أخت الشهيد محمد محروس أحد شهداء ثورة 25 يناير.

أكد الدكتور محمد عبد الجواد، شرف المدير التنفيذى لصندوق رعاية شهداء ومصابى الثورة المدير التنفيذى لصندوق رعاية شهداء ومصابى الثورة، أن فكرة رعاية مصابى وأهالى شهداء الثورة شجعها العديد من قيادات المجتمع المدنى والكثير من سيدات المجتمع، مشيرا إلى أن المجتمع غاب عن الشهداء والمصابين فى الأيام الأولى للثورة بسبب الانفلات الأمنى، كما أن أمن الدولة كان يقبض على الكثير من المصابين والعديد من المستشفيات كانت ترفض استقبالهم.

شدد "عبد الجواد" على ضرورة تكريم الشهداء والمصابين على ما ضحوا به من أجل كل المواطنين، مطالبًا الدكتور عصام شرف، رئيس الوزراء، بأن يساعد المرضى الذين يحتاجون إلى السفر للخارج، لأن بعضهم حالتهم خطيرة

من جانبها أكدت مى محروس، أخت الشهيد محمد محروس، أحد شهداء ثورة 25 يناير، أنه كان هناك تزييف لبعض المعلومات حول أخيها محمد، حيث إنه تم إطلاق الرصاص الحى عليه أثناء تصويره للاعتداء، الذى تم على قسم شرطة الدرب الأحمر مطالبة بسرعة القصاص من قتلة المتظاهرين.

أوضح عمرو إبراهيم، عضو بحركة شباب العدالة والحرية، وأحد مصابى الثورة أن الأمن أطلق عليه 6 رصاصات حية ليلة 25 يناير أثناء وجوده فى ميدان التحرير، وأن المستشفيات كانت فى الأيام الأولى للثورة ككمين شرطة للمصابين المشاركين فى الثورة، وأنه أجرى العملية فى عيادة أسنان نظرًا لمحاولات القبض عليه من جانب أمن الدولة.

لفت "إبراهيم" إلى أن 90% من المصابين لم يحصلوا على أى تعويض، وذلك لأنه ليس لدينا أوراق تثبت دخولنا إلى المستشفيات والجهات الحكومية لا تزال تتعامل مع المواطن المصرى كمجموعة أوراق، بالإضافة إلى أن الكثير لا يعلم ما هى الجهات التى يمكن من خلالها صرف هذه التعويضات.

من جانبه أكد المهندس هانى محمود، رئيس مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، أن الهدف من إنشاء صندوق رعاية مصابى وأهالى شهداء الثورة، هو تحقيق التكامل والتعاون بين الجهود الحكومية والأهلية لتقديم الدعم الكامل والحقيقى لمصابى وأهالى شهداء الثورة.

أشار "هانى" إلى أن الحكومة تعمل حاليا على تسجيل كامل ودقيق لأسر الشهداء والمصابين من أجل توفير كافة الدعم المادى والمعنوى، وذلك تقديم امتيازات خاصة لهم.

وفى مداخلة تليفونية من الدكتور عادل العدوى، مساعد أول الصحة للطب العلاجى، أكد خلالها أن المصابين فى أيام الثورة الأولى الذين دخلوا إلى المستشفيات وتم إجراء عمليات لهم لا يمكن ألا تكون لهم أوراق تثبت ذلك لأن بعض المستشفيات كان هناك ضغط كبير عليها وكان هناك بعض المصابين الذين لم يشاركوا الثورة، مشددًا على أن وزارة الصحة ستوفر كافة الدعم العلاجى لكافة المصابين، وأن مكتبه مفتوح لأى مصاب من مصابى الثورة.



"الحياة والناس": صديق الجاسوس الإسرائيلى: إيلان رحب بسفرى لتل أبيب.. وقال لى سنكون حلفاء يوماً ضد إيران وذهب معى إلى مسجد عمر مكرم

متابعة عزوز الديب

الأخبار:

- النيابة بدأت التحقيقات فى اتهام سوزان مبارك وزاهى حواس وزير الآثار بالاستيلاء على 17 مليون دولار من معرض الآثار بالخارج

- الجماعة الإسلامية تهدد باعتصام مفتوح للإفراج عن الشيخ عمر عبد الرحمن

- القبض على تشكيل عصابى بتهمة سرقة خطوط السولار فى محافظات الصعيد

- صفحة على الفيس بوك تضع شروطاً لمرشح الرئاسة الجديد.

- فرحة غامرة اجتاحت مستخدمى الفيس بوك بعد انتهاء فترة حظر التجول

الفقرة الرئيسية:

"حوار مع المصرى الذى استضاف الجاسوس الإسرائيلى فى منزله"

الضيوف:

"حوار مع أحمد عادل صديق إيلان تشايين الجاسوس الإسرائيلى"

أكد أحمد عادل صديق إيلان تشاييم الجاسوس الإسرائيلى بأنه تعرف عليه لأول مرة فى المسجد، وكان يتكلم بلهجة لبنانية، وقال إنه أمريكى الجنسية، وسألنى عن بعض الآيات القرآنية.

وأوضح عادل، خلال حواره ببرنامج "الحياة والناس" مع الإعلامية رولا خرسا على "قناة الحياة 2" أن الجاسوس قال له إنه دخل حرب لبنان فى عام 2004، وأكد أنه جاء إلى مصر من أجل إجراء بحث على أساس أنه درس الاقتصاد فى جامعة تل أبيب، ودرس أيضاً فى أمريكا، وفوجئت أنه حفظ جزء عم فى المسجد الأقصى.

أضاف عادل أنه علم أن الجاسوس يسكن فى أحد الفنادق فى شارع طلعت حرب فى الدور التاسع، والتقط بعض الصور لى وذهب معى إلى مسجد عمر مكرم.

وقال إن الجاسوس رحب بسفرى إلى إسرائيل، ولكنه أكد أن هناك عنصرية فى إسرائيل، وبأن الحياة ليست وردية هناك.

وأشار عادل إلى أن آخر مرة كلم فيها الجاسوس كانت على الفيس بوك، وأخبرنى أنه سيذهب إلى شرطة السياحة للإبلاغ عن شخص نصب عليه، وبعدها بأسبوعين علمت بالقبض عليه.

وأضاف أن الجاسوس قال له فى أحد المناسبات إننا سنكون حلفاء يوماً ما فسألته ضد من؟ قال لى ضد إيران، قلت له "مستحيل انسى".

بكرة أحلى:

"بكرة أحلى": "البرادعى": أتمنى تطبيق النظام البرلمانى فى مصر وحكومة "شرف" أصابها الإجهاد.. و"الجمل": شرف يؤيد تغيير نتيجة الاستفتاء ويقول "لا" للانتخابات أولاً
متابعة نورهان فتحى

الفقرة الأولى:

"الدستور أولا أم الانتخابات"

ناقش الدكتور عمرو خالد قضية "الدستور أولا أم البرلمان" حيث أكد د.يحيى الجمل نائب رئيس الوزراء الدكتور عصام شرف، أن كلاً منهما يؤيد وضع دستور جديد أولاً قبل الدخول فى موجة الانتخابات، على عكس ما جاء به الاستفتاء الشعبى الذى تم فى التاسع عشر من شهر مارس الماضى.

وأضاف الجمل فى مداخلة هاتفية مع البرنامج أن الجمعية الوطنية للتغيير جمعت 55 حزباً من الأحزاب الموجودة وتحت التأسيس، بينما رفض التوقيع على إعلان "الجمعية الذى يطالب بإعادة النظر فى الاستفتاء الشعبى وتعديل النتيجة إلى لا، أحزاب "الوسط" و"الحرية والعدالة" و"الغد" و"الكرامة".

وقال الجمل، إن مقابلة رئيس الوزراء مع الأحزاب التى قدمت "إعلان الجمعية الوطنية للتغيير" وشيك، مؤكداً على أن هناك فرصه لتغيير نتيجة الاستفتاء وتجاوز الدستور بناءً على الشرعية الثورية التى تمتلكها هذه الأحزاب.

وأشار الجمل إلى أن التمسك بإقامة الانتخابات أولاً سيفرض على مجلس الوزراء الانتظار إلى ما بعد تشكيل مجلس الشعب، الذى ستختار القوى السياسية التى نجحت فى الدخول إليه 50 من أصل 100 عضو يضعون الدستور الجديد.

وأشار الجمل فى نهاية حديثه إلى أنه وحسب هذا السيناريو ستتحكم قوى معينة أكثر تنظيماً وقدرة على النجاح فى الانتخابات البرلمانية، ومنهم "الإخوان المسلمين" فى وضع مواد الدستور الجديد.

من جانبه تحدث "عصام سلطان"، نائب رئيس حزب الوسط، أن تصريحات الدكتور يحيى الجمل نائب رئيس الوزراء حول اعتراضه والدكتور عصام شرف على النتيجة التى توصل لها الاستفتاء الشعبى الذى تم يوم 19 مارس الماضى، بالموافقة على التعديلات الدستورية لا يمثل إرادة الشعب المصرى فى شىء بل يمثل رأيهما فقط، مشددا على أن نتيجة الاستفتاءات الشعبية تأتى فوق أى مادة دستورية وأنه لا يمكن لأى حكومة تجاوزه.

وانتقد "سلطان" إعلان الجمعية الوطنية للتغيير اعتراضها هى و55 حزباً على نتيجة الاستفتاء قائلا: "لا يجب على الحكومة أن تتنكر لإرادة 18 مليون مصرى صوتوا بنعم للتعديلات الدستورية لترضى الـ55 حزباً التى طالبت بتغيير النتيجة، ممن لا تعتبر أحزابا أصلا لأنها جميعاً تحت التأسيس، وأنا أعتبر الـ18 مليونا الذين صوتوا هنا جميعاً مؤيدين، لأنه بعد حسم نتيجة أى استفتاء يتم جمع الأصوات التى قالت نعم أو لا لصالح رأى الأغلبية والذى قال هنا نعم".

وعن رأيه فى الأحزاب المشاركة بهذا القرار قال سلطان: "لم يفصل لهم القضاء فى صحة أحزابهم ولم يتم الإعلان عن أى حزب جديد بعد الثورة بشكل رسمى سوى حزبى "الوسط" و"الحرية والعدالة"، وبالتالى فهى ليست أحزاباً بمعنى الكلمة، كما أن أحزاب "الغد" و"الوسط" و"الحرية والعدالة" و"الكرامة" لم يحضر ممثلوها اجتماع الجمعية الوطنية للتغيير لذا فهذا الإعلان غير شرعى".

واختتم "سلطان" كلامه قائلا: "إعادة الحديث عن الأمر بعد انتهاء الاستفتاء تقليل من احترام الإرادة الشعبية، كما أن الاستفتاء يأخذ قراره هنا على أنه ملزم وليس لمجرد استرشاد برأى الأغلبية وهو فوق الدستور ويستحيل مخالفة نتيجته".

الفقرة الرئيسية:

حوار مع الدكتور محمد البرادعى المرشح المحتمل للرئاسة

أكد الدكتور محمد البرادعى، المرشح المحتمل للرئاسة، أنه يتمنى أن يتم تطبيق النظام البرلمانى فى مصر، والذى يعطى لرئيس الوزراء كافة السلطات بعيداً عن رئاسة الجمهورية، مثل النظام فى المملكة المتحدة، لأنه حسب رؤيته النظام الأكثر ديمقراطية وفاعلية.

وأشار "البرادعى"، خلال حواره مع الداعية عمرو خالد، إلى أن استضافة التلفزيون المصرى له يعد إنجازاً كبيراً لثورة 25 يناير، موضحاً أن اتصال اللواء طارق المهدى به قبل إذاعة الحلقة بيوم ليعتذر له عن سوء الفهم الذى حدث، يؤكد أن هناك ثورة حدثت، ولن نعود للخلف مرة أخرى.

وتمنى "البرادعى" أن تكون المقابلة المقبلة من داخل مبنى الإذاعة والتلفزيون وليس عبر التصوير فى استوديو خارجى، حيث قال لمقدم البرنامج "الشعب يريد تحرير التلفزيون المصرى".

ووصف "البرادعى" المرحلة الانتقالية بأنها فترة صعبة والحكومة بـ "المجهدة" بسبب الحمل الكبير الواقع عليها، موضحاً أنه يتمنى أن تنجب الثورة المصرية حكومة جديدة ورئيسا جديدا للجمهورية ينتخبه الشعب من أجل خدمة الوطن.

وقال المدير السابق للوكالة الذرية "لقد خرجنا من ثورة عظيمة أظهرت العائلة التى سرقت البلد على حقيقتها"، موضحا أن الثورة مكنت الشعب المصرى من الانتقام ممن نهبوا أموال البلد لعقود.

وعلق "البرادعى" على جماعة الإخوان المسلمين قائلا: هى جماعة منظمة وأعطتهم الثورة الحرية الكاملة لتأسيس حزب "العدالة والحرية"، موضحا أنه على تواصل معهم ودخل فى حوار سياسى معهم، وكذلك مع جماعات التيار السلفى التى ظهرت على الساحة مؤخرا.

وعن عيوب مرحلة ما بعد "25 يناير" قال البرادعى "الناس لا تثق ببعضها الآن، وهناك حالة عامة من عدم الرغبة فى التعامل مع الآخر، كما أن الكلام أصبح كثيرا دون أن نرى نحن المصريين مبادرات حقيقية للتغيير".

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل