روائع تعليقات قيلَت في حميد الواسطي/ 1 مِن عزة محي الدين بقلم: حميد الواسطي

بِسْمِ اٌللهِ اٌلرَّحمَنِ اٌلرَّحيمِ.. الواسطي للعِرَاق بدنيّاه ريِّس * كلّهُ عَلَى بَعضو كوَيِّس ساعة يونِّس ساعة كيِّس * أولو اِنشااٌلله يصبَح ريِّس.. أمَّا بَعدُ، التعليق: "أنا من المثنيات على هذا الرجل !.. لولا اقتناعي العميق بما يكتب ولولا صدقي بما جاء في سيرته الذاتية لما كتبت إلى السيد حميد جبر الواسطي و لما أعرته أي اهتمام ! كصُحفية دائماً أبذل قصارى جهدي لأكون في الطليعة الإعلامية فلا شك أنني أعلق هنا وهناك و أكتب تعليقاتي عن السيد الواسطي أو غيره منفردة بلا أي توجيه من القسم العربي في هيئة الإذاعة البريطانية إلا أنني وبالطبع لأجل أي سبقٍ صحفي أحاول دائماً نقل ما يثير الدهشة إلى استوديوهات البي بي سي العربية في لندن ومنها على سبيل المثال لا الحصر شخصية السيد (حميد جبر الواسطي), مقدم الانتفاضة الشعبانية والذي عمل (كمقدم) في نظام الحكم الصدامي. في الحقيقة لا أنكر مدى اهتمام القسم العربي في البي بي سي بالسبق الصحفي لقادة أو لشخصيات كبيرة لم يتم اكتشافها بعد, ولعل القدر شاء أن أعلق يوماً ما على إحدى كتابات الواسطي لتبدأ رحلة البي بي سي مع هذا الرجل المشهور. كما نوهتُ سابقاً أنني أعلق هنا بلا أي توجيه مباشرٍ أو غير مباشر من هيئة الإذاعة البريطانية(حيث أعمل) إلا أنني أودُ أن أقول لو كنتُ مطربة أو لو كنت هيفاء وهبي أو نانسي أو وربي أو أي مطربة لامعة لغنيت هذه الأغنية كتعبير عن امتداحي وثقتي بهذا الشخص لما يحمل من أطماح وآمال من وسط الظلام.. هذا ليس أكثر !؟ عزة محي الدين صحفية في البي بي سي لندن – بريطانيا. " : تعليق رقم 2 مقالة: الواسطي للعِرَاق بدنيّاه ريِّس * كلّهُ عَلَى بَعضو كوَيِّس وإلى هيفاء وروبي ونانسي بقلم: حميد جبر الواسطي http://pulpit.alwatanvoice.com/articles/2008/08/18/142547.html الرَدّ: إلى الصُحُفيَّة الألمعيَّة عزة محي الدين.. أقول : شُكراً جزيلاً وتسعدني وتشرفني ردودكِ الفاخِرَة وأسئلتكِ الباهِرَة.. كيف لا ؟ وأنها تفرغ مِن صُحُفية " تبذل قصارى جهدها لتكون في الطليعة الإعلاميَّة " وتعمل في إذاعة ( عالميَّة ولامعة) – القسم العربي في هيئة الإذاعة البريطانية , بي بي سي.. تقبَّلي رجَاءاً خالِص التحيَّة وفائِق الإحترام . حميد الواسطي – كاتب المقالة : تعليق رقم 10 .. المقالة نفسها. استراليا – العراق [email protected]