المحتوى الرئيسى

مواجهات

04/14 01:51

‏ جمال مبارك‏..‏ كان يمكن ان يكون لدينا رجال اعمال جادون حسنوالسمعة يعملون لمصلحة الدولة لو كان نجلا الرئيس ظلا بعيدين عن البيزنس والمضاربة والتربح‏.. صدقني الكارثة بدأت مع مولد لجنة السياسات, لقد انتقلت عدوي الفساد من القمة إلي جميع المستويات! > سوزان مبارك.. بذلت جهودك ومساعيك لإتمام التوريث وهو ما يعكس عمق رؤيتك وحسن قراءتك للمستقبل لقد تبين ان التوريث كان هو الطريق الأوحد لتظل ملفات الفساد مغلقة واصحابها الكبار في مأمن. > حسني مبارك.. ليتك قطعت عليهم الطريق ومنعت الزوجة من تعيين الوزراء والاطاحة بهم وفقا لاهوائها ونجليك من هواية جمع المال وحصد المليارات, لقد اعلنت في بداية حكمك ان الكفن ليس له جيوب وفي نهاية حكمك كانت عبارتك المدمرة لنظامك بأكمله: خليهم يتسلوا. > زكريا عزمي.. قلت وانت وراء القضبان انه ليس كل من يمتلك فيللات واراضي يكون مرتشيا وقلت داخل قاعة البرلمان ان الفساد للركب ولو لم يكن الفساد للركب لكان اصحاب الفيللات جميعهم شرفاء يادكتور زكريا! > علي مصيلحي.. لماذا يارجل هذا الاصرار علي ترشيح نفسك علي انتخابات البرلمان, اعتقد ان هناك رفضا جماعيا في أبوكبير.. هل نسيت طوابير الخبز. > عاطف عبيد.. الفرحة غامرة برحيلك عن المصرف العربي لقد كافأك النظام البائد بهذا المنصب, يبدو انك قدمت خدماتك الجليلة هل صحيح ان راتبك الشهري كان ثلاثمائة وخمسين الف دولار؟! > منير ثابت.. من حقك يارجل ان تمتلك أو تحتكر هذه الشركات التي تنفرد بتقديم الخدمات الملاحية الجوية, وتمتلك ايضا هذه الاراضي الممتدة في مشارق البلاد ومغاربها, ألست شقيق السيدة سوزان. > إلي الكاتب الكبير.. لقد وجهت إليها النصيحة عدة مرات للحفاظ علي سمعة الاسرة لكنها لم تستجب إليك ومضت في طريقها, لقد ارادت ان تظل البنديرة دائرة دون توقف انها حمي جمع المال بكل الطرق, ليتها ورثت عنك المهنية والقناعة واحترام النفس! > يوسف عبدالرحمن.. لماذا كانت تتقاضي هذه المكافأة الشهرية المجزية للغاية هل مقابل التعتيم الصحفي علي كارثة المبيدات أم لاسباب اخري؟! هل كان الصرف بناء علي تعليمات الدكتور والي! ألم يكفها الاراضي الخصبة في مصرنا الخضراء! > عادل امام.. تنازلت عن عشرة ملايين من اجرك عن المسلسل الرمضاني المقبل هل يكفيك العشرون مليونا المتبقية, يبدو انك قررت ان تتقشف والرأي العام مازال يسجل لك دفاعك عن الرئيس مبارك إنه وفاء تحسد عليه يا رجل! < إلي زميل المهنة.. لاينكر احد تفوقك في القناة الفضائية واعتقد ان سعادتك غامرة برحيل زميلتك التي كان حديثها يتبدل وفقا للون مكياجها, لقد كانت وجها زائفا لايطيق المشاهد رؤيته ولا اعتقد انك تفتقدها! المزيد من أعمدة شريف العبد

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل