قصص واقعية من واقع مبتور بقلم الشاعر إبراهيم وهبة

قصص واقعية من واقع مبتور بقلم الشاعر إبراهيم وهبة عندما تخط الليل خطوتين تسري بما لا تعي تسير الهنيهة و البقية ستأتي كانت و خواتها ترفع النصب في حالة الاحتيال و كأنها موشومة من أخذ البصير كقصص الدعارة -------- تلتقط البصيرة كحالم أو كعابر ترسم على الأصداء الصور مليئة بالقاذورات صفحة الأموات تبشر عن المعنى الجديد لأحلام سطوة الأخرين و سلب الحريات نقطة انطلاق و تسافر خلف الكلمات كالرصاص المنهمر و تنتظر العودة وكأنك ستأتي ثانية هل الرحيل معناه الصمت الاكابر فتكبر لتهلل و تمجد ما مضى و كأن الرحيل ذكرى عبارة أو سمو من فعل آن هل تعي المراحل هل تلتقط الأنفاس هل تعي ما سيتبقى و تبقى عاريا كجيل يرصد النار في صمت القبور ***** في جدال بعيد عن مسار الفعل المنتشي من جيل ترعرع على الخبز الحافي رفع العتاب لغير من يرشده فكان الأجدر على الأصم أن يناجي الأخوة فالانقسام من الفعل كفاعل متنكر لأصوله ****** في عتاب للأوراق المال خزينة تدفن الرمال تحركه دكة الأموات كزعامات الاهتراء كوجه القذافي و اشبهاه هل أخشى الأموات فتبا في ابا لهب و باسلاميات الأوراق الملوثة بكتاب أخضر يلون بدم الشباب هل أخشى القذافي و الشات أوراق الحمام ارق و أنعم من وجه البصور كحكاوي الدكاترة في دفاعهم المستميت عن قتلة و سلطة ******* صمت اليسار شريك لعنة القهر كتاب اصفر اسمه عولمة هل اتحدت مع من يغترب الجنون نهرا سفرا و هل الرحيل مطلب اممي في فعل اغترابي كفعل السلطة بشقيها التوأم أولا ان تقول ما لا تؤمنه قلبك أن توالي ظهرك قبل راسك أن تصمت صمت القبور كحالة أمة تظن بالمقاومة فترى نفسها مأسورة في جدار العن ممن سابقوه في ظن السؤال عن حال المشافي بزمن الانتخابات حالة يرثى لها من الشحذة و سلب الأموال كلها من أجل خدمة الوطن ؟؟؟؟ في سؤال عن مشرقية الفعل بشق السؤال بين سلطتين و ثالثهم المتعوس أولى بالمعروف