بحر يناشد طنطاوي إطلاق الفلسطينيين

بحر أكد أن استمرار احتجاز المعتقلينيكرس أزمة إنسانية وأخلاقية (الجزيرة نت)ناشد أحمد بحر النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي الفلسطيني رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة في مصر المشير محمد حسين طنطاوي، التدخل للإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين في السجون المصرية.   وأكد بحر في بيان -حصلت الجزيرة نت على نسخة منه- "ضرورة معالجة ملف المعتقلين الفلسطينيين في السجون المصرية والذين أعلنوا إضرابا عن الطعام في وقت سابق ويعانون أوضاعا بالغة الصعوبة، ويهددون بحرق أنفسهم إذا ما تمت مهاجمتهم من قبل إدارات السجون، وخاصة في ظل حصولهم على قرارات بالإفراج من القضاء المصري".   كما دعا إلى التدخل العاجل لحل مشكلة المعتقلين "الذين يدفعون ثمن الانتماء للقضية الفلسطينية"، مؤكدا أن استمرار احتجازهم يكرس أزمة إنسانية وأخلاقية.   واعتبر بحر أن استمرار الاعتقال يشكل محاولة من بعض بقايا النظام السابق للإساءة إلى العلاقات الفلسطينية المصرية التي يفترض إعادة صياغتها على أسس جديدة تلبي مصالح الشعبين الشقيقين اللذين يرتبطان بعلاقات تاريخية ودينية وإستراتيجية عصية على التشويه والاختراق.   وتواصل السلطات المصرية اعتقال نحو 30 فلسطينيا في سجونها والذين بدؤوا إضرابا مفتوحا عن الطعام منذ أكثر من أسبوع، للمطالبة بالإفراج عنهم.   في غضون ذلك جدد بحر مناشدته المشير طنطاوي السماح بفتح الأجواء المصرية لعودة الفلسطينيين العالقين في مطارات وموانئ الدول العربية والأجنبية إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.   وأشار إلى أن مئات الفلسطينيين العالقين ينتظرون قرارا مصريا بالسماح لهم بالعودة إلى أرض وطنهم، معتبرا أن "استمرار الرفض المصري لعودة العالقين يقود إلى تكريس أزمة إنسانية لا حاجة للإخوة المصريين في تحمل تبعاتها وتداعياتها السلبية المتفاقمة". بحر أكد أن استمرار احتجاز المعتقلينيكرس أزمة إنسانية وأخلاقية (الجزيرة نت)ناشد أحمد بحر النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي الفلسطيني رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة في مصر المشير محمد حسين طنطاوي، التدخل للإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين في السجون المصرية. وأكد بحر في بيان -حصلت الجزيرة نت على نسخة منه- "ضرورة معالجة ملف المعتقلين الفلسطينيين في السجون المصرية والذين أعلنوا إضرابا عن الطعام في وقت سابق ويعانون أوضاعا بالغة الصعوبة، ويهددون بحرق أنفسهم إذا ما تمت مهاجمتهم من قبل إدارات السجون، وخاصة في ظل حصولهم على قرارات بالإفراج من القضاء المصري". كما دعا إلى التدخل العاجل لحل مشكلة المعتقلين "الذين يدفعون ثمن الانتماء للقضية الفلسطينية"، مؤكدا أن استمرار احتجازهم يكرس أزمة إنسانية وأخلاقية. واعتبر بحر أن استمرار الاعتقال يشكل محاولة من بعض بقايا النظام السابق للإساءة إلى العلاقات الفلسطينية المصرية التي يفترض إعادة صياغتها على أسس جديدة تلبي مصالح الشعبين الشقيقين اللذين يرتبطان بعلاقات تاريخية ودينية وإستراتيجية عصية على التشويه والاختراق. وتواصل السلطات المصرية اعتقال نحو 30 فلسطينيا في سجونها والذين بدؤوا إضرابا مفتوحا عن الطعام منذ أكثر من أسبوع، للمطالبة بالإفراج عنهم. في غضون ذلك جدد بحر مناشدته المشير طنطاوي السماح بفتح الأجواء المصرية لعودة الفلسطينيين العالقين في مطارات وموانئ الدول العربية والأجنبية إلى قطاع غزة عبر معبر رفح. وأشار إلى أن مئات الفلسطينيين العالقين ينتظرون قرارا مصريا بالسماح لهم بالعودة إلى أرض وطنهم، معتبرا أن "استمرار الرفض المصري لعودة العالقين يقود إلى تكريس أزمة إنسانية لا حاجة للإخوة المصريين في تحمل تبعاتها وتداعياتها السلبية المتفاقمة".