المحتوى الرئيسى

الحكومة الصومالية: قوات حكومية تستولي على قواعد للمتمردين

02/23 18:42

مقديشو (رويترز) - قالت الحكومة الصومالية ان قوات صومالية تدعمها قوات حفظ سلام استولت على ثلاث قواعد للمتمردين في العاصمة مقديشو يوم الاربعاء في هجوم جديد على المتشددين الاسلاميين المتمردين.وتحاول الحكومة المؤقتة التي ينتهي تفويضها في اغسطس اب دون أي خطط لما سيحدث بعدها بصعوبة انهاء تمرد استمر اربع سنوات اسفر عن مقتل 21 ألف شخص على الاقل.وزحفت القوات البوروندية التي تنتمي الى قوة حفظ السلام التابعة للاتحاد الافريقي من مربع سكني الى اخر بطول الطريق الصناعي بالعاصمة والذي يؤدي الى سوق البكارة وهو أحد أكبر مخابئ المتمردين.وقال عبد الحكيم حاج فقي وزير الدفاع الصومالي للصحفيين " استولينا على ثلاثة من قواعد الشباب... لقد ضعفت قوة أعدائنا وسوف يتواصل القتال حتى نستولي على المدينة."قوة حفظ السلام التابعة للاتحاد الافريقي بالصومال ان جنودها قد تمكنوا بالفعل من تأمين أكثر من نصف مقديشو مغطين أكثر من ثلاثة أرباع سكانها.ولم يتسن الحصول على تعليق فوري من جماعة الشباب المتمردة.وقتل انفجار انتحاري بسيارة ملغومة في هجوم قامت به جماعة الشباب 17 شخصا على الاقل بالقرب من مركز لتدريب الشرطة في مقديشو يوم الاثنين.وذكر رئيس الوزراء الصومالي محمد عبد الله محمد ان المتمردين الذين يدينون بالولاء للقاعدة قد يشنون المزيد من الهجمات التفجيرية.وقال محمد في مؤتمر صحفي في المدينة التي دمرتها الحرب وقد ارتدى الملابس العسكرية في ظهور نادر له بها "نتفهم احتمال ان تقوم جماعة الشباب الضعيفة بالتخطيط لتفجيرات. لكننا متيقظون جدا ولدينا قوات شجاعة."وقال علي موسى المنسق في خدمة اسعاف ان 20 شخصا على الاقل قتلوا. وقال سكان بالمدينة ان اشتباكات اليوم الاربعاء كان الاعنف منذ بداية موجة جديدة من اعمال العنف يوم السبت. وقال موسى ان الطلقات الطائشة تنهمر كالمطر.وعلى صعيد منفصل قال مسؤول كيني ان قوات الامن وضعت في حالة تأهب على طول الحدود مع الصومال بسبب قتال بين الشباب وميلشيا موالية للحكومة في بلدة بلد حواء الحدودية.وتضع كينيا أكبر اقتصادات شرق افريقيا عينها بانتباه على الصومال الذي تضربه الفوضى بسبب أمراء الحرب في البداية ثم المتمردين الاسلاميين الذين أنهكوا الحكومة الى درجة العجز.وقال ديفيد أولي سيريان المفوض المحلي للاقليم الشمالي الشرقي الحدودي "نحن في حالة تأهب ونعرف ان الجماعات المتمردة تتقاتل. انهم يتقاتلون داخل الاراضي الصومالية."وأغلقت كينيا حدودها مع الصومال في يناير كانون الثاني 2007 لكن الاف الصوماليين ما زالوا يعبرون الحدود الصحراوية كل عام ليصلوا الى مخيمات اللاجئين في كينيا. مقديشو (رويترز) - قالت الحكومة الصومالية ان قوات صومالية تدعمها قوات حفظ سلام استولت على ثلاث قواعد للمتمردين في العاصمة مقديشو يوم الاربعاء في هجوم جديد على المتشددين الاسلاميين المتمردين.وتحاول الحكومة المؤقتة التي ينتهي تفويضها في اغسطس اب دون أي خطط لما سيحدث بعدها بصعوبة انهاء تمرد استمر اربع سنوات اسفر عن مقتل 21 ألف شخص على الاقل.وزحفت القوات البوروندية التي تنتمي الى قوة حفظ السلام التابعة للاتحاد الافريقي من مربع سكني الى اخر بطول الطريق الصناعي بالعاصمة والذي يؤدي الى سوق البكارة وهو أحد أكبر مخابئ المتمردين.وقال عبد الحكيم حاج فقي وزير الدفاع الصومالي للصحفيين " استولينا على ثلاثة من قواعد الشباب... لقد ضعفت قوة أعدائنا وسوف يتواصل القتال حتى نستولي على المدينة."قوة حفظ السلام التابعة للاتحاد الافريقي بالصومال ان جنودها قد تمكنوا بالفعل من تأمين أكثر من نصف مقديشو مغطين أكثر من ثلاثة أرباع سكانها.ولم يتسن الحصول على تعليق فوري من جماعة الشباب المتمردة.وقتل انفجار انتحاري بسيارة ملغومة في هجوم قامت به جماعة الشباب 17 شخصا على الاقل بالقرب من مركز لتدريب الشرطة في مقديشو يوم الاثنين.وذكر رئيس الوزراء الصومالي محمد عبد الله محمد ان المتمردين الذين يدينون بالولاء للقاعدة قد يشنون المزيد من الهجمات التفجيرية.وقال محمد في مؤتمر صحفي في المدينة التي دمرتها الحرب وقد ارتدى الملابس العسكرية في ظهور نادر له بها "نتفهم احتمال ان تقوم جماعة الشباب الضعيفة بالتخطيط لتفجيرات. لكننا متيقظون جدا ولدينا قوات شجاعة."وقال علي موسى المنسق في خدمة اسعاف ان 20 شخصا على الاقل قتلوا. وقال سكان بالمدينة ان اشتباكات اليوم الاربعاء كان الاعنف منذ بداية موجة جديدة من اعمال العنف يوم السبت. وقال موسى ان الطلقات الطائشة تنهمر كالمطر.وعلى صعيد منفصل قال مسؤول كيني ان قوات الامن وضعت في حالة تأهب على طول الحدود مع الصومال بسبب قتال بين الشباب وميلشيا موالية للحكومة في بلدة بلد حواء الحدودية.وتضع كينيا أكبر اقتصادات شرق افريقيا عينها بانتباه على الصومال الذي تضربه الفوضى بسبب أمراء الحرب في البداية ثم المتمردين الاسلاميين الذين أنهكوا الحكومة الى درجة العجز.وقال ديفيد أولي سيريان المفوض المحلي للاقليم الشمالي الشرقي الحدودي "نحن في حالة تأهب ونعرف ان الجماعات المتمردة تتقاتل. انهم يتقاتلون داخل الاراضي الصومالية."وأغلقت كينيا حدودها مع الصومال في يناير كانون الثاني 2007 لكن الاف الصوماليين ما زالوا يعبرون الحدود الصحراوية كل عام ليصلوا الى مخيمات اللاجئين في كينيا.مقديشو (رويترز) - قالت الحكومة الصومالية ان قوات صومالية تدعمها قوات حفظ سلام استولت على ثلاث قواعد للمتمردين في العاصمة مقديشو يوم الاربعاء في هجوم جديد على المتشددين الاسلاميين المتمردين.وتحاول الحكومة المؤقتة التي ينتهي تفويضها في اغسطس اب دون أي خطط لما سيحدث بعدها بصعوبة انهاء تمرد استمر اربع سنوات اسفر عن مقتل 21 ألف شخص على الاقل.وزحفت القوات البوروندية التي تنتمي الى قوة حفظ السلام التابعة للاتحاد الافريقي من مربع سكني الى اخر بطول الطريق الصناعي بالعاصمة والذي يؤدي الى سوق البكارة وهو أحد أكبر مخابئ المتمردين.وقال عبد الحكيم حاج فقي وزير الدفاع الصومالي للصحفيين " استولينا على ثلاثة من قواعد الشباب... لقد ضعفت قوة أعدائنا وسوف يتواصل القتال حتى نستولي على المدينة."قوة حفظ السلام التابعة للاتحاد الافريقي بالصومال ان جنودها قد تمكنوا بالفعل من تأمين أكثر من نصف مقديشو مغطين أكثر من ثلاثة أرباع سكانها.ولم يتسن الحصول على تعليق فوري من جماعة الشباب المتمردة.وقتل انفجار انتحاري بسيارة ملغومة في هجوم قامت به جماعة الشباب 17 شخصا على الاقل بالقرب من مركز لتدريب الشرطة في مقديشو يوم الاثنين.وذكر رئيس الوزراء الصومالي محمد عبد الله محمد ان المتمردين الذين يدينون بالولاء للقاعدة قد يشنون المزيد من الهجمات التفجيرية.وقال محمد في مؤتمر صحفي في المدينة التي دمرتها الحرب وقد ارتدى الملابس العسكرية في ظهور نادر له بها "نتفهم احتمال ان تقوم جماعة الشباب الضعيفة بالتخطيط لتفجيرات. لكننا متيقظون جدا ولدينا قوات شجاعة."وقال علي موسى المنسق في خدمة اسعاف ان 20 شخصا على الاقل قتلوا. وقال سكان بالمدينة ان اشتباكات اليوم الاربعاء كان الاعنف منذ بداية موجة جديدة من اعمال العنف يوم السبت. وقال موسى ان الطلقات الطائشة تنهمر كالمطر.وعلى صعيد منفصل قال مسؤول كيني ان قوات الامن وضعت في حالة تأهب على طول الحدود مع الصومال بسبب قتال بين الشباب وميلشيا موالية للحكومة في بلدة بلد حواء الحدودية.وتضع كينيا أكبر اقتصادات شرق افريقيا عينها بانتباه على الصومال الذي تضربه الفوضى بسبب أمراء الحرب في البداية ثم المتمردين الاسلاميين الذين أنهكوا الحكومة الى درجة العجز.وقال ديفيد أولي سيريان المفوض المحلي للاقليم الشمالي الشرقي الحدودي "نحن في حالة تأهب ونعرف ان الجماعات المتمردة تتقاتل. انهم يتقاتلون داخل الاراضي الصومالية."وأغلقت كينيا حدودها مع الصومال في يناير كانون الثاني 2007 لكن الاف الصوماليين ما زالوا يعبرون الحدود الصحراوية كل عام ليصلوا الى مخيمات اللاجئين في كينيا.

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل