المحتوى الرئيسى

نيويورك تايمز: الثورة الشعبية المصرية حاضرة في الانتخابات الأوغندية

02/20 11:00

نيويورك - أ ش أ بدت الثورة الشعبية المصرية حاضرة في الانتخابات الرئاسية الأوغندية التي أجريت في هذه الدولة الواقعة شرقي افريقيا.وذكرت صحيفة ''نيويورك تايمز''، في سياق تقرير بثته ليل السبت على موقعها الإلكتروني، أن زعيم المعارضة الاوغندية كيزا بيسيجي أكد أنه سوف يستلهم نموذج الثورة الشعبية المصرية في حالة التأكد من حدوث أي تلاعب في نتائج الانتخابات الرئاسية التي تفيد نتائجها الأولية بتقدم الرئيس يوري موسيفيني والذى يحكم اوغندا منذ عام 1986.وأوضحت الصحيفة أنه في الوقت الذى افادت فيه المؤشرات أن بيسيجى حظى بتأييد ملحوظ من جانب الناخبين في العاصمة الاوغندية كمبالا وبعض المدن والمناطق الحضرية الهامة فإن الرئيس يوري موسيفيني حظى في المقابل بتأييد واسع النطاق من جانب الناخبين في الريف.ومضت ''نيويورك تايمز'' في تقريرها لتقول إن المعلومات الرسمية في كمبالا، تفيد بأن الرئيس يورى موسيفيني حصل حتى الآن على نسبة تتجاوز 71 في المائة من أصوات الناخبين.وأشارت الى أن الانتخابات التي كانت قد بدأت يوم الجمعة الماضي جرت على وجه العموم بصورة سلمية وإن شابها بعض حوادث العنف المتفرقة.ويواجه موسيفيني منافسة من سبعة مرشحين بينهم بصفة خاصة كيزا بيسيجوي أبرز منافسي موسيفيني للمرة الثالثة على التوالي.وكان جيمس شتاينبرج نائب وزيرة خارجية أمريكا وصل الجمعة إلى كمبالا لعقد اجتماعات مع الرئيس الأوغندي وزعماء المعارضة للوقوف على ما إذا كانت الانتخابات قد أتاحت للمعارضة الفرصة للمشاركة في السلطة، فيما افادت مؤشرات بأن زعيم المعارضة كيزا بيسيجي حصل على نحو 22 في المئة من الاصوات.وقال رئيس اللجنة الانتخابية بادرو كيجوندو إنه يتوقع أن ينتهي المسئولين من فرز 50 في المئة من الأصوات بحلول نهاية يوم السبت، وأن يتم اعلان النتائج النهائية يوم الأحد، مشيرا الى أن عملية الفرز تجري بشكل سلس.وكان الرئيس الأوغندي المنتهية ولايته قد توقع إعادة انتخابه بأغلبية كاسحة لمدة رئاسية جديدة في الانتخابات الرئاسية.يذكر أن موسيفيني قاد تمردا للسيطرة على الحكم في عام 1986، وفاز في أول انتخابات أجريت عام 1996، وقد وافق على تحديد فترات الرئاسة وتحرير الاقتصاد في أوغندا، قبل أن يصوت البرلمان في عام 2005 على السماح لرئيس الجمهورية بالترشح لمدد غير محددة.اقرأ أيضا:منظمات حقوقية تُطالب بإعادة تشكيل لجنة تعديل الدستور اضغط للتكبير جانب من المظاهرات التي شهدتها ثورة 25 يناير - مصراوي نيويورك - أ ش أ بدت الثورة الشعبية المصرية حاضرة في الانتخابات الرئاسية الأوغندية التي أجريت في هذه الدولة الواقعة شرقي افريقيا.وذكرت صحيفة ''نيويورك تايمز''، في سياق تقرير بثته ليل السبت على موقعها الإلكتروني، أن زعيم المعارضة الاوغندية كيزا بيسيجي أكد أنه سوف يستلهم نموذج الثورة الشعبية المصرية في حالة التأكد من حدوث أي تلاعب في نتائج الانتخابات الرئاسية التي تفيد نتائجها الأولية بتقدم الرئيس يوري موسيفيني والذى يحكم اوغندا منذ عام 1986.وأوضحت الصحيفة أنه في الوقت الذى افادت فيه المؤشرات أن بيسيجى حظى بتأييد ملحوظ من جانب الناخبين في العاصمة الاوغندية كمبالا وبعض المدن والمناطق الحضرية الهامة فإن الرئيس يوري موسيفيني حظى في المقابل بتأييد واسع النطاق من جانب الناخبين في الريف.ومضت ''نيويورك تايمز'' في تقريرها لتقول إن المعلومات الرسمية في كمبالا، تفيد بأن الرئيس يورى موسيفيني حصل حتى الآن على نسبة تتجاوز 71 في المائة من أصوات الناخبين.وأشارت الى أن الانتخابات التي كانت قد بدأت يوم الجمعة الماضي جرت على وجه العموم بصورة سلمية وإن شابها بعض حوادث العنف المتفرقة.ويواجه موسيفيني منافسة من سبعة مرشحين بينهم بصفة خاصة كيزا بيسيجوي أبرز منافسي موسيفيني للمرة الثالثة على التوالي.وكان جيمس شتاينبرج نائب وزيرة خارجية أمريكا وصل الجمعة إلى كمبالا لعقد اجتماعات مع الرئيس الأوغندي وزعماء المعارضة للوقوف على ما إذا كانت الانتخابات قد أتاحت للمعارضة الفرصة للمشاركة في السلطة، فيما افادت مؤشرات بأن زعيم المعارضة كيزا بيسيجي حصل على نحو 22 في المئة من الاصوات.وقال رئيس اللجنة الانتخابية بادرو كيجوندو إنه يتوقع أن ينتهي المسئولين من فرز 50 في المئة من الأصوات بحلول نهاية يوم السبت، وأن يتم اعلان النتائج النهائية يوم الأحد، مشيرا الى أن عملية الفرز تجري بشكل سلس.وكان الرئيس الأوغندي المنتهية ولايته قد توقع إعادة انتخابه بأغلبية كاسحة لمدة رئاسية جديدة في الانتخابات الرئاسية.يذكر أن موسيفيني قاد تمردا للسيطرة على الحكم في عام 1986، وفاز في أول انتخابات أجريت عام 1996، وقد وافق على تحديد فترات الرئاسة وتحرير الاقتصاد في أوغندا، قبل أن يصوت البرلمان في عام 2005 على السماح لرئيس الجمهورية بالترشح لمدد غير محددة.اقرأ أيضا:منظمات حقوقية تُطالب بإعادة تشكيل لجنة تعديل الدستورنيويورك - أ ش أ بدت الثورة الشعبية المصرية حاضرة في الانتخابات الرئاسية الأوغندية التي أجريت في هذه الدولة الواقعة شرقي افريقيا.وذكرت صحيفة ''نيويورك تايمز''، في سياق تقرير بثته ليل السبت على موقعها الإلكتروني، أن زعيم المعارضة الاوغندية كيزا بيسيجي أكد أنه سوف يستلهم نموذج الثورة الشعبية المصرية في حالة التأكد من حدوث أي تلاعب في نتائج الانتخابات الرئاسية التي تفيد نتائجها الأولية بتقدم الرئيس يوري موسيفيني والذى يحكم اوغندا منذ عام 1986.وأوضحت الصحيفة أنه في الوقت الذى افادت فيه المؤشرات أن بيسيجى حظى بتأييد ملحوظ من جانب الناخبين في العاصمة الاوغندية كمبالا وبعض المدن والمناطق الحضرية الهامة فإن الرئيس يوري موسيفيني حظى في المقابل بتأييد واسع النطاق من جانب الناخبين في الريف.ومضت ''نيويورك تايمز'' في تقريرها لتقول إن المعلومات الرسمية في كمبالا، تفيد بأن الرئيس يورى موسيفيني حصل حتى الآن على نسبة تتجاوز 71 في المائة من أصوات الناخبين.وأشارت الى أن الانتخابات التي كانت قد بدأت يوم الجمعة الماضي جرت على وجه العموم بصورة سلمية وإن شابها بعض حوادث العنف المتفرقة. ويواجه موسيفيني منافسة من سبعة مرشحين بينهم بصفة خاصة كيزا بيسيجوي أبرز منافسي موسيفيني للمرة الثالثة على التوالي.وكان جيمس شتاينبرج نائب وزيرة خارجية أمريكا وصل الجمعة إلى كمبالا لعقد اجتماعات مع الرئيس الأوغندي وزعماء المعارضة للوقوف على ما إذا كانت الانتخابات قد أتاحت للمعارضة الفرصة للمشاركة في السلطة، فيما افادت مؤشرات بأن زعيم المعارضة كيزا بيسيجي حصل على نحو 22 في المئة من الاصوات.وقال رئيس اللجنة الانتخابية بادرو كيجوندو إنه يتوقع أن ينتهي المسئولين من فرز 50 في المئة من الأصوات بحلول نهاية يوم السبت، وأن يتم اعلان النتائج النهائية يوم الأحد، مشيرا الى أن عملية الفرز تجري بشكل سلس.وكان الرئيس الأوغندي المنتهية ولايته قد توقع إعادة انتخابه بأغلبية كاسحة لمدة رئاسية جديدة في الانتخابات الرئاسية.يذكر أن موسيفيني قاد تمردا للسيطرة على الحكم في عام 1986، وفاز في أول انتخابات أجريت عام 1996، وقد وافق على تحديد فترات الرئاسة وتحرير الاقتصاد في أوغندا، قبل أن يصوت البرلمان في عام 2005 على السماح لرئيس الجمهورية بالترشح لمدد غير محددة.

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل