المحتوى الرئيسى

واقع التوحد في فلسطين بقلم:إياد لدادوة

02/17 21:06

واقع التوحد في فلسطين إياد لدادوة رئيس جمعية أصدقاء أطفال التوحد يعد مجال اضطراب التوحد من المجالات ذات الأهمية في ميدان التربية الخاصة، والتوحد من الفئات التي يجب النظر إليها بعين الاعتبار، لتزايد أعداد الأطفال الذين يعانون من الاضطراب في مختلف الثقافات والجنسيات في شتى أنحاء العالم. ففي كل مكان من بلدان العالم يوجد العديد من الأطفال الذين يعانون من اضطراب التوحد، ونسبتهم في زيادة مستمرة تدريجيا، مما يستدعى مزيدا من الدعم والمساندة التي يجب أن توجه إلى هؤلاء الأطفال، والاهتمام بهم ورعايتهم في كافة جوانب النمو، شأنهم في ذلك شأن أقرانهم من العاديين وهذه ما لوحظ في فلسطين في السنوات الاخيرة فالأولى بنا أن نهتم بهذه الشريحة التي تزداد بخطى متسرعة في الآونة الأخيرة. و أن أفضل طريقة للتعامل مع فئة التو حديين هي تقديم العون عن طريق تحديد قدراتهم ووضع خطة إستراتيجية طويلة الأمد للعمل على تحسين حالتهم وتقديم الدعم لأسرهم. الامر الذي اضطر الكثير من اسر اطفال التوحد واكادميين ومختصين ومهتمين الى تشكيل جمعية اصدقاء اطفال التوحد وهي تختص فقط بخدمة اطفال التوحد في جميع المدن الفلسطينية وتقديم الخدمات لاسر اطفال التوحد ايضا حيث تعتبر إعاقة التوحد من الإعاقات حديثة الاكتشاف نسبيا مقارنة بالإعاقات التقليدية الأخرى كالتخلف العقلي والإعاقة السمعية والبصرية وغيرها.. - أول من اكتشف إعاقة التوحد هو الطبيب النفسي ليو كانر من جامعة جون هابكنز بالولايات المتحدة الأمريكية سنة 1943م وكان الاعتقاد السائد آنذاك أن إعاقة الطفل تعود إلى برودة أمه عاطفيا إلا أن مثل هذا الاعتقاد لا يعتقد به حاليا نظرا لمحدوديته وعدم صحته كما كان يعتقد في السابق أن الأطفال ذوي التوحد ينتمون إلى الطبقة العالية الدخل إلا أن مثل هذا التفسير ثبت عدم صحته أيضا. حيث أن التوحد يمكن أن يحدث في أي طبقة اقتصادية ولا دخل للاقتصاد أو الثقافة أو العلم أو حتى العرق في وجود إعاقة التوحد. وكان كانر اول من قام بتشخيص التوحد في العام 1943و أسماه في ذلك الوقت بالتوحد الطفو لي المبكرواشار ان النقاط التالية توضح الصفات الرئيسة للطفل التوحدي ,وهي نقص شديد في التواصل مع الآخرين.,الاصرار المفرط في الحفاظ بالمثلية ,الانبهار الشديد بالأشياء التي عادة ما يمسك بها بمهارة حركية دقيقة ,البكم أو اللغة التي تبدو أنها لا تخدم غرض التواصل بين الأشخاص ,إظهار أو احتفاظ ببعض القدرات المعرفية والعقلية الجيدة والتي يمكن ملاحظتها من خلال السلوكيات التي لها علاقة بالذاكرة خاصة لمن لديه القدرة على الكلام ومن خلال اختبارات الأداء لمن لا يستطيعون الكلام وكذلك عرفه كريك في تسع نقاط وهي اضطراب في العلاقات الانفعالية ,اضطراب في الهوية الذاتية بحيث تتناسب مع العمر ,ارتباط غير عادي (مرضي) بموضوعات محددة ,المحافظة على روتين معين مع مقاومة شديدة للتغير في البيئة ,تجارب وخبرات إدراكية غير سوية ,قلق زائد ومتكرر غير طبيعي ,فقدان القدرة على التحدث أو عدم القدرة على اكتساب الكلام أو الإخفاق في تطوير تلك المقدرة إلى المستوى الذي يتناسب مع العمر ,أنماط حركية مضطربة وشاذة ,نقص واضح في بعض الجوانب الإدراكية أو وجود وظائف عقلية غير عادية • اما تعريف الجمعية الأمريكية للتوحد: هو إعاقة متعلقة بالنمو تظهر خلال السنوات الثلاث الأولى من عمر الطفل. وهي تنتج عن اضطراب في الجهاز العصبي مما يؤثر على وظائف المخ في مجالات التفاعل الاجتماعي والتواصل الشفهي وغير الشفهي ووقت الفراغ أو انشطة اللعب يعد التوحد هو ثالث معظم الاضطرابات النمائية المنتشرة في العالم حيث يقدر في المملكة المتحدة 518500شخص أو طفل توحد اي 1 من كل 110 اشخاص وتقدر الجمعية الأمريكية للتوحد أن عدد الأشخاص المصابين بالتوحد في أمريكا على النحو التالي: • 1إلى 250 مولود على أساس الإحصاءات لمعاهد الصحة • 1 إلى 1.5 مليون أمريكي على أساس معدل انتشار التوحد • من 2 الى 7 لكل 10000 شخص ومن 14-20 حالة (سبيرجر)كما انه اكثر شيوعا في الاولاد عن البنات بنسبة 4-1 • اما بالنسبة لفلسطين يقدر من 6000- 8000طفل اوشخص توحد حسب النسبة العالمية المقدرة من قبل الجمعية الامريكية للتوحد فلو أصيب أطفالنا بأي داء لعرفنا الدواء وشفوا تماما، ما عدا هذا الاضطراب الغامض والذي حير العلماء وأطلق عليه البعض بالاضطراب المجهول والذي يطفئ بسمات أطفالنا ويقتلهم في المهد . في الثلاث سنوات الاولى من أعمارهم, إنها حسرة مليئة بالألم في القلب عند كل الأسر التي أصيب أطفالها بالتوحد، ولنا أن نتساءل, ما هو هذا الاضطراب؟ وما أسبابه؟ وهل يوجد طرق لتشخيصه؟ وما هي الطرق التي تساعدنا في التغلب على هذا الاضطراب الذي قد يصاحب الشخص طول العمر؟ ولا يعرف له سبب أو يوجد دواء يخفف من وطأة ما يعانيه التوحديين. فإذا نظرت إليهم تجدهم أسوياء وإذا امعنت النظر بهم تجد سلوكياتهم النمطية ملاصقة لهم وتجد ألسنتهم قد صمت وسكتت عن التعبير وتجد عواطفهم قد بردت وهدأت لا تحس بآلام أو الفرح او الحزن. لقد حاول الخبراء تحديد مسببات التوحد لكن حتى الآن لا يوجد إجابات محددة. وبدون أسباب محددة يتم التعرف عليها من المستحيل تطوير استراتيجيات وقائية وهذا الوضع مربك للناس الذين يعملون مع الأطفال التوحديين. ولكن ربما أنه مربك أكثر للعائلات والسبب أنهم يريدون معرفة فرص الحصول على طفل آخر متوحد ومن المهم بالنسبة للباحثين الاستمرار في عملهم من أجل تحديد ما إذا كان هناك أساس وراثي لهذه الاضطرابات. أكثر البحوث تشير إلى وجود عامل جيني ذي تأثير مباشر في الإصابة بهذا الاضطراب حيث تزداد الإصابة بين التوائم المتطابقة (من بيضة واحدة) اكثر من التوائم الآخرين ( من بيضتين مختلفتين ) يقول الدكتور بينيث ليفينثال من جامعة شيكاغو: ” على الأقل 5 أو 6 جينات تسهم في التوحد ” وحتى الآن فإن دراسة إخوة وأقارب التوحديين تقترح أن هذه الجينات في الكروموسومات 7 و 13 و 15 ولكن ما تفعله هذه الجينات غير معروف ولا يوجد دليل على أن المطاعيم تؤثر أو تسبب التوحد سوى أن بعض أهالي اطفال مصابين بالتوحد قد أخبروا بأنه عند إعطاء اطفالهم بعض المطاعيم سببت لهم مشاكل سلوكية و يرى برنار أن جهاز المناعة هو المسؤول عن ذلك حيث أن جهاز المناعة الضعيف يؤدي إلى خلل في المخ وبالتالي تأثر الجهاز العصبي . وأشار كانر إلى أن الأفراد التوحديين لديهم قدرات عقلية جيدة لذلك كانت الإعاقة العقلية مستبعدةوكذلك أشار وتفر وفريمان إلى أن حوالي 75% من التوحديين قدراتهم العقلية في حدود التخلف العقلي. ومع أن الأداء الوظيفي بشكل عام للأطفال التوحديين المعاقين عقليا والأطفال المعاقين عقليا متشابه لكن الأداء في الإعاقة العقلية يكون منخفضا ومتساويا في جوانب الأداء لكن الأطفال التوحديين المعاقين عقليا لا يكون أداؤهم متساويا إذ نلاحظ أداء أعلى في المهمات التي تتطلب ذاكرة قصيرة المدى أو مهارات إدراك حركي في حين يكون أقل اداؤهم في المهمات اللفظية. إن التوحد من أكثر الإعاقات صعوبة وشدة من حيث تأثيرها على سلوك الطفل الذي يعاني منها وليس لديه هدف, فقد ضاعت الأهداف, وتلاشت الطموحات في مجتمع لا يعترف له بحقوق ولا واجبات، وهذا راجع إلى ضغوط الحياة المختلفة التي يعيشها الآباء والأمهات، كأنهم يعشون في متاهة كبيرة ليعرفون من أي الأبواب يدخلوا وكيف يخرجون منها ، فالحياة أصبحت فيها الكثير من المتاهات التي لا نعرف لها سبب فأي الأبواب يسلك الاباء إن أبرز خصائص وأعراض التوحد هو السلبية في السلوك الاجتماعي ويمكن تصنيف المشكلات الاجتماعية إلى ثلاث فئات:المتقوقع اجتماعيا ،اللامبالي (وسط) اجتماعيا ،الأخرق اجتماعيا فالمتقوقع اجتماعيا يتجنب هؤلاء الأفراد فعليا كل أنواع التفاعل الاجتماعي والاستجابة الأكثر شيوعا هي الغضب أو الهرب بعيدا عندما يحاول أحد الناس التعامل معهم وبعضهم يحنون ظهورهم للوراء لمن يقدم لهم المساعدة لتجنب الاحتكاك واللامبالي اجتماعيا الأفراد الذين يوصفون أنهم وسط اجتماعيا لا يسعون للتفاعل الاجتماعي مع الآخرين ما لم يريدوا شيئا ،لا يتجنبون المواقف الاجتماعية بفعالية فلا يبدوا أنهم يكرهون الاختلاط بالناس لكنهم في الوقت نفسه لا يجدون بأسا في الخلو مع أنفسهم و المتقوقع اجتماعيا يتجنب هؤلاء الأفراد فعليا كل أنواع التفاعل الاجتماعي والاستجابة الأكثر شيوعا هي الغضب أو الهرب بعيدا عندما يحاول أحد الناس التعامل معهم وبعضهم يحنون ظهورهم للوراء لمن يقدم لهم المساعدة لتجنب الاحتكاك اما الأخرق اجتماعيا يحاولون الحصول بشدة على الأصدقاء لكنهم لا يستطيعون الاحتفاظ بهم (اسبيرجر) واحد أسباب فشلهم في إقامة العلاقات الاجتماعية طويلة الأمد مع الآخرين قد يكون عدم وجود التبادلية في تعاملهم حيث أن احاديثهم تدور حول أنفسهم ( أنانيون) وهناك العديد من الخصائص الاجتماعية منها : • السلوكيات النمطية والطقوسية التكرارية الاصرار على الاستمرار في القيام بالأنشطة والحركات والتصرفات على نفس النمط • يعارض التغيير في روتينه اليومي ( طريقة الماكل والمشرب والملبس) • يعارض أي تغيير في بيئة المنزل(المفروشات). • يعارض أبسط التغيرات التي تطرأ على الأنشطة التي يرغبها أو يستمتع بها( الذهاب للسوق) • تفاعل نمطي وطقوسي أثناء تفاعلهم مع المثيرات البيئية .(مثال: يستغرب قيام كثير من الأطفال التوحديين بالسير في اتجاه معين أو لا يغيرون اتجاهاتهم بالدوران باتجاه معين • يصر التوحديون على جعل الآخرين ينخرطون معهم في نفس الروتين والسلوك النمطي. الارتباط والرغبات الاستحواذية • التعلق الزائد وغير العادي ببعض الأشياء والتي ليس لها أهمية وظيفية • أثناء فترة الطفولة المتوسطة وما بعدها يلاحظ على من يعانون من اضطراب التوحد تنمية مظاهر الانهماك والانشغال الزائد غير العادي فغالبا ما يتعلق الطفل ببعض الموضوعات كالألوان والأرقام والإعلانات التجارية ...الخ السلوك النمطي • كثيرا ما يقوم الأطفال الذين لديهم التوحد بحركات نمطية متعددة منها: 1. حمل شيء متعلق به بطريقة كأن يكون بين أصابعه أو قريب من عينيه أو من يديه 2. فرقعة الأصابع وثنيها 3. حركة الجسم بكامله ( امام – خلف) أو الدوران واللف حول أنفسهم 4. لف بعض الأشياء لفترات طويلة بشكل متكرر 5. القيام بحركات تؤدي على إيذائهم كعض الذراع أو ضرب الرأس الخصائص اللغوية • يواجه اطفال التوحد صعوبات في القدرة على التواصل بصور ومستويات متباينة تتمثل في: 1. مرحلة ما قبل التواصل اللفظي ا لطفل في عامه الأول لديه قدرة على سلوك الانتباه المزدوج مثل الإشارة بإصبعه تجاه شيء معين بينما الطفل التوحدي يندر أن يكون سلوكه بهذه الكيفية 2. التواصل غير اللفظي الطفل العادي يتواصل بطريقة غير لفظية حيث يستخدم الإيماءات بمصاحبة الكلام أو التعبير عن انفعاله ويصاحب ذلك تواصل بصري اما الطفل التوحدي لا تتوافق تلميحات الوجه مع نبرات الصوت ولا تنسجم الايماءات مع الكلام. 3. صعوبات الكلام يصعب على اطفال التوحد تنمية وتطوير القدرة على الكلام ، وغالبا ما يعانون من خرس وظيفي ، يصاحب بمشكلات تواصلية متعددة • والقلة من أطفال التوحد الذين يتمكنون من تنمية وتطوير القدرة على الكلام فإن قدرتهم على الكلام تتصف بالصفات التالية: 1. المصاداة : ترديد الكلام المسموع من الصدى 2. اللغة المجازية: عبارات لغوية مجازية خاصة بطفل التوحد( لغة يعبر بها طفل التوحد لشيء معين وقد لا يفهمه إلا من يحيط به) 3. الكلمات الجديدة: تسمية أشياء بمسميات خاصة بالطفل التوحدي وحيث لا يعرفها إلا المحيطون به . 4. الاستخدام العكسي للضمائر : صعوبة في استخدام الضمائر بشكل صحيح . 5. مكونات اللغة : يعاني أطفال التوحد من مشكلات وصعوبات في مكونات اللغة تتمثل في: الصوتيات: تركيز الأصوات وعلاقتها بالقدرة على الكلام حيث تكون نبرة الصوت عند الطفل التوحدي شاذة غريبة تتصف بالرتابة كما يصعب على المتلقي فهمها واستيعابها المفردات: تأخر في الحصيلة اللغوية عند أطفال التوحد بناء الجملة الكلامية وترتيب الكلام حيث نلاحظ تأخر اطفال التوحد في اكتساب بناء الجملة الكلامية وصعوبات الضمائر والخلط بين المفردات دلالات الألفاظ : والخاصة بوصف العلاقة بين الكلمات ومدلولاتها حيث يعاني أطفال التوحد من صعوبة إدراك مدلول بعض الكلمات المجردة أو الجمل المجازية ملائمة وانسجام اللغة المستخدمة مع المواقف الاجتماعية وتوقعات المتلقي الخصائص المعرفية • يعاني أطفال التوحد عيوب في دمج المعلومات ومعالجتها • يعاني أطفال التوحد من صعوبة في إنتاج أفكار جديدة • يعاني أطفال التوحد من صعوبة في نقل الانتباه الخصائص الاكاديمية لديهم ضعف واضح في هذه الخصائص نتيجة ضعف اللغة ونقص التواصل الاجتماعي • قد يستطيع القراءة دون فهم المحتوى • أما جيد في مهارة ما أو متاخر • ضعف في مهارة التقليد • صعوبة في ترتيب الاحداث الزمنية أو المعلومات • مشاكل متعلقة بالقدرة على الاستمرارية والانتباه والتذكر • صعوبات في فهم الوقت الخصائص الحركية • أشارت الدراسات التي أجريت على الاطفال التوحد يين أن ثمة حركات غير سوية أثناء الدحرجة والجلوس المنتصب والزحف والمشي تعريف أضطرابات الطيف التوحدي • هو مصطلح يشير الى مجموعة من الاضطربات المحددة بناء على مرجع يسمى DSM الذي يصدره مجموعة من علماء النفس الامريكيين للوصول الى تشخيص علمي للتوحد وفي هذا المرجع يتم تشخيص الاضطربات المتعلقة بالتوحد الى خمسة أضطرابات ” الجمعية الامريكية للتوحد ” وهي : اضطراب التوحد • أعاقة متعلقة بالنمو عادة ما تظهر في السنوات الثلاث الاولى من عمر الطفل وهي تنتج من خلل أو اضطراب في الجهاز العصبي مما يؤثر على وظائف المخ في مجالات التواصل اللفظي وغير اللفظي ومهارات الحياة متلازمة أسبر جرمشكلات في المهارات الاجتماعية • وجود سلوكيات أو أهتمامات مقيدة أو شاذة • ذكاء طبيعي ونمو طبيعي • قدرة على تطوير الحديث واللغة اضطراب الطفولة الانحلالي أو التراجعي يعد نادرا جدا • الصفة الاكثر تميزا نمو مشابهه لنمو أقرانهم العاديين حتى سن 5 – 6 سنوات وهو الوقت الذي يبدأ فيه الارتكاسي النمائي • يفقد هؤلاء الاشخاص اللغة والمهارات الاجتماعية بشكل نهائي وتكون مخرجاتهم على المدى الطويل أكثر سوءا متلازمة ريت • أكثر شيوعا لدى الفتيات • تتميز بلوي متكرر لليد • نقص في التحكم العضلي • أمتلاك مهارات اجتماعية أفضل من الاطفال التوحد يين • معظم أطفال ريت لديهم تخلف عقلي عكس أطفال التوحد. أضطرابات النمو الدائمة غير المحددة • هو تباين بين التوحد عالي الاداء ومتلازمة أسبر جر ويظهر عندما لا يظهر الاطفال مشاكل في التوحد CDD أسبر جر ريت أو عندما تكون المشاكل في الحقول الثلاث جميعها معتدلة • الى وقت غير بعيد لم يتم تشخيص الاطفال التوحد يين حتى سن خمس سنوات ، ولكن الان من الممكن تشخيص الاطفال قبل عمر ثلاث سنوات ويعود ذلك الى تطور أدوات التقييم الجديدة ويمكن حتى تحديد بعض الاطفال بعمر سنتين من خلال مقاييس مختلفة : اما بالنسبة للعلاجات واستراتيجيات التدريس فهناك العلاجات الطبية ،العلاجات الحسية ،الطرق التطويرية ،التدريب السلوكي ،برنامج Teach ،طرق تعليم المهارات اجتماعية ،استراتيجيات تعليم المهارات الأكاديمية ،طرق تعليم التواصل من خلال برنامج pecs اياد لدادوة رئيس جمعية اصدقاء اطفال التوحد

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل