المحتوى الرئيسى

''باريس هيلتون'' تتحول إلى '' طاهرة '' بعد أنباء عن اعتناقها للإسلام

02/17 05:46

تقرير - مصطفى مخلوف:شهرة صاخبة أينما حلت.. أموال ورثتها جعلتها في يوم ما على قمة أغنى المراهقات في العالم.. جمالها جعل المصورين لا يخفتون أضواء كاميراتهم عنها.. وسائل إعلام صحافة وتلفزيون وانترنت لا يكفون عن ملاحقة أخبارها...هي "باريس ويتني هيلتون" مغنية وممثلة وعارضة أزياء أمريكية، ووريثة لفنادق هيلتون، التي عاشت طفولتها وريثة لها، ثم ذاعت شهرتها بعد عرضها لمجموعة من الأفلام المثيرة للجدل، وتقدر ثروتها منفردة بـ 40 مليون دولار، فيما تبلغ ثروة عائلتها ب 2,6 مليار دولار.الطريف أنها ولدت يوم 17 فبراير 1981، يعني ذلك أنها تمت عامها الـ 30، وهو ما قد يكون سببًا في أن تفكر في تغيير حياتها، الأمر قد يكون شائعة، وقد يصبح حقيقة، فقصة إسلامها إذا صحت لن تضيف للإسلام شيئًا.. ولكن هي من ستفخر بالإسلام..ويبدو أن باريس هيلتون لن تكف وسائل الإعلام عن متابعة أخبارها، لا سيما بعد تواتر عن ارتداءها للحجاب واعتناقها للدين الإسلامي، أثناء زيارة لها لمدينة جدة بالسعودية، وذلك حسبما ذكرت مجلة دايلي سكويب، على لسان المتحدث باسمها ايان برنكهام، في تصريحاته لوكالة سي بي اس نيوز.حياة باريس هيلتون مليئة بالمغامرات والأحداث، مخدرات وخمور وأفلام إباحية، كان أخرها حيازة مواد مخدرة في مونديال جنوب افريقيا 2010، بخلاف تعرضها للسجن في شهر يونيو 2007 ، عندما تم إلقاء القبض عليها وهي تقود سيارتها وهي "ثملة"، وقد حكمت المحكمة على هيلتون بالسجن 45 يوما، تم تخفيفها إلى 23 يوماً فقط، تعرفت خلالها - حسبما نُشِر - على مجموعة من المسلمين، تحدثوا لها عن الاسلام إلى أن فكرت في اعتناقه بعد 4 سنوات وهو ما يثير علامات استفهام كثيرة، لا سيما أنها قد اعتنقت مذهب "الكابالا" اليهودي، قبل ذلك.باريس هيلتون قالت تصريحات - لم نتأكد من مدى صحتها - نقلتها بعد المواقع أهمها تنصلها من مذهب " الكابلا" اليهودي، وقالت إنها "لن أضع خيطًا أحمر حول معصمي، ولن أمشي أدور حول نفسي مثل الانسان الآلي"، وهي من تعاليم ذلك المذهب .. للعلم.. الكابالا هو مذهب فى تفسير الكتاب المقدس عند اليهود، يقوم على افتراض أن لكل كلمة ولكل حرف فيه له معنى خفيًا ،ويرمز إليه بخيط أحمر يُلَف حول المعصم، واعتنق العديد من المشاهير هذا المذهب ومنهم، المطربة الامريكية اليهودية " مادونا"، وأيضًا الزوجان الشهيران " ديفيد بيكهام وزوجته المطربة فيكتوريا"، والمطربة الشهيرة " بريتني سبيرز" وهي من أكبر الدعاة الى الكابالا، والممثلة "ديمي مور"، وغيرهم...باريس تابعت تصريحاتها بأنها تعيش الأن في سلام تام، وتغيرت من " مومس" تعاني من أمراض منقولة جنسيًا، وشخصية مجردة من الاخلاق، إلى عبادة الله، ومن الىن سأقوم بنشر القرآن لكل شخص في العالم".ونقل موقع مجلة " ديلي سكويب" عن باريس هيلتون إنها تخطط للعودة ثانية إلى لوس انجلوس، للبدء في إنشاء مدرسة لتعليم القيم الإسلامية في وسط منطقة "بيفرلي هيلز"، في يوليو القادم، لتصبح حسب قولها قِبلة لكل مشاهير هوليوود ليعرفوا الكثير عن الإسلام..باريس هيلتون لن تكون الأولى في اعتناق الإسلام من مشاهير هوليوود أو الولايات المتحدة، فقد سبقها نجم السينما الامريكية الممثل " ويل سميث" الذي عرف الإسلام عندما جسد شخصية، أسطورة الملاكمة،  محمد علي كلاي، الذي أسلم هو الآخر، تبعه خليفته الدبابة البشرية الأخرى، مايك تايسون، إضافة إلى نجوم كرة القدم عالميين مثل " أنيلكا" نجم المنتخب الفرنسي وفريق تشلسي الانجليزي، الذي غير اسمه إلى بلال، واللاعب "أبيدال" نجم منتخب فرنسا، وفريق برشلونة الإسباني.."طاهرة".. هو الإسم الجديد الذي اختارته باريس لنفسها، حسبما تواترت الاخبار، لتتحول من معاني الانهيار الأخلاقي إلى معاني العفة والشرف والأخلاق...اقرأ أيضًا:باريس هيلتون تفتتح معرض (أوتوماك أخبار اليوم 2010) اضغط للتكبير باريس هيلتون وهي ترتدي الحجاب تقرير - مصطفى مخلوف:شهرة صاخبة أينما حلت.. أموال ورثتها جعلتها في يوم ما على قمة أغنى المراهقات في العالم.. جمالها جعل المصورين لا يخفتون أضواء كاميراتهم عنها.. وسائل إعلام صحافة وتلفزيون وانترنت لا يكفون عن ملاحقة أخبارها...هي "باريس ويتني هيلتون" مغنية وممثلة وعارضة أزياء أمريكية، ووريثة لفنادق هيلتون، التي عاشت طفولتها وريثة لها، ثم ذاعت شهرتها بعد عرضها لمجموعة من الأفلام المثيرة للجدل، وتقدر ثروتها منفردة بـ 40 مليون دولار، فيما تبلغ ثروة عائلتها ب 2,6 مليار دولار.الطريف أنها ولدت يوم 17 فبراير 1981، يعني ذلك أنها تمت عامها الـ 30، وهو ما قد يكون سببًا في أن تفكر في تغيير حياتها، الأمر قد يكون شائعة، وقد يصبح حقيقة، فقصة إسلامها إذا صحت لن تضيف للإسلام شيئًا.. ولكن هي من ستفخر بالإسلام..ويبدو أن باريس هيلتون لن تكف وسائل الإعلام عن متابعة أخبارها، لا سيما بعد تواتر عن ارتداءها للحجاب واعتناقها للدين الإسلامي، أثناء زيارة لها لمدينة جدة بالسعودية، وذلك حسبما ذكرت مجلة دايلي سكويب، على لسان المتحدث باسمها ايان برنكهام، في تصريحاته لوكالة سي بي اس نيوز.حياة باريس هيلتون مليئة بالمغامرات والأحداث، مخدرات وخمور وأفلام إباحية، كان أخرها حيازة مواد مخدرة في مونديال جنوب افريقيا 2010، بخلاف تعرضها للسجن في شهر يونيو 2007 ، عندما تم إلقاء القبض عليها وهي تقود سيارتها وهي "ثملة"، وقد حكمت المحكمة على هيلتون بالسجن 45 يوما، تم تخفيفها إلى 23 يوماً فقط، تعرفت خلالها - حسبما نُشِر - على مجموعة من المسلمين، تحدثوا لها عن الاسلام إلى أن فكرت في اعتناقه بعد 4 سنوات وهو ما يثير علامات استفهام كثيرة، لا سيما أنها قد اعتنقت مذهب "الكابالا" اليهودي، قبل ذلك.باريس هيلتون قالت تصريحات - لم نتأكد من مدى صحتها - نقلتها بعد المواقع أهمها تنصلها من مذهب " الكابلا" اليهودي، وقالت إنها "لن أضع خيطًا أحمر حول معصمي، ولن أمشي أدور حول نفسي مثل الانسان الآلي"، وهي من تعاليم ذلك المذهب .. للعلم.. الكابالا هو مذهب فى تفسير الكتاب المقدس عند اليهود، يقوم على افتراض أن لكل كلمة ولكل حرف فيه له معنى خفيًا ،ويرمز إليه بخيط أحمر يُلَف حول المعصم، واعتنق العديد من المشاهير هذا المذهب ومنهم، المطربة الامريكية اليهودية " مادونا"، وأيضًا الزوجان الشهيران " ديفيد بيكهام وزوجته المطربة فيكتوريا"، والمطربة الشهيرة " بريتني سبيرز" وهي من أكبر الدعاة الى الكابالا، والممثلة "ديمي مور"، وغيرهم...باريس تابعت تصريحاتها بأنها تعيش الأن في سلام تام، وتغيرت من " مومس" تعاني من أمراض منقولة جنسيًا، وشخصية مجردة من الاخلاق، إلى عبادة الله، ومن الىن سأقوم بنشر القرآن لكل شخص في العالم".ونقل موقع مجلة " ديلي سكويب" عن باريس هيلتون إنها تخطط للعودة ثانية إلى لوس انجلوس، للبدء في إنشاء مدرسة لتعليم القيم الإسلامية في وسط منطقة "بيفرلي هيلز"، في يوليو القادم، لتصبح حسب قولها قِبلة لكل مشاهير هوليوود ليعرفوا الكثير عن الإسلام..باريس هيلتون لن تكون الأولى في اعتناق الإسلام من مشاهير هوليوود أو الولايات المتحدة، فقد سبقها نجم السينما الامريكية الممثل " ويل سميث" الذي عرف الإسلام عندما جسد شخصية، أسطورة الملاكمة،  محمد علي كلاي، الذي أسلم هو الآخر، تبعه خليفته الدبابة البشرية الأخرى، مايك تايسون، إضافة إلى نجوم كرة القدم عالميين مثل " أنيلكا" نجم المنتخب الفرنسي وفريق تشلسي الانجليزي، الذي غير اسمه إلى بلال، واللاعب "أبيدال" نجم منتخب فرنسا، وفريق برشلونة الإسباني.."طاهرة".. هو الإسم الجديد الذي اختارته باريس لنفسها، حسبما تواترت الاخبار، لتتحول من معاني الانهيار الأخلاقي إلى معاني العفة والشرف والأخلاق...اقرأ أيضًا:شهرة صاخبة أينما حلت.. أموال ورثتها جعلتها في يوم ما على قمة أغنى المراهقات في العالم.. جمالها جعل المصورين لا يخفتون أضواء كاميراتهم عنها.. وسائل إعلام صحافة وتلفزيون وانترنت لا يكفون عن ملاحقة أخبارها...هي "باريس ويتني هيلتون" مغنية وممثلة وعارضة أزياء أمريكية، ووريثة لفنادق هيلتون، التي عاشت طفولتها وريثة لها، ثم ذاعت شهرتها بعد عرضها لمجموعة من الأفلام المثيرة للجدل، وتقدر ثروتها منفردة بـ 40 مليون دولار، فيما تبلغ ثروة عائلتها ب 2,6 مليار دولار.الطريف أنها ولدت يوم 17 فبراير 1981، يعني ذلك أنها تمت عامها الـ 30، وهو ما قد يكون سببًا في أن تفكر في تغيير حياتها، الأمر قد يكون شائعة، وقد يصبح حقيقة، فقصة إسلامها إذا صحت لن تضيف للإسلام شيئًا.. ولكن هي من ستفخر بالإسلام..ويبدو أن باريس هيلتون لن تكف وسائل الإعلام عن متابعة أخبارها، لا سيما بعد تواتر عن ارتداءها للحجاب واعتناقها للدين الإسلامي، أثناء زيارة لها لمدينة جدة بالسعودية، وذلك حسبما ذكرت مجلة دايلي سكويب، على لسان المتحدث باسمها ايان برنكهام، في تصريحاته لوكالة سي بي اس نيوز.حياة باريس هيلتون مليئة بالمغامرات والأحداث، مخدرات وخمور وأفلام إباحية، كان أخرها حيازة مواد مخدرة في مونديال جنوب افريقيا 2010، بخلاف تعرضها للسجن في شهر يونيو 2007 ، عندما تم إلقاء القبض عليها وهي تقود سيارتها وهي "ثملة"، وقد حكمت المحكمة على هيلتون بالسجن 45 يوما، تم تخفيفها إلى 23 يوماً فقط، تعرفت خلالها - حسبما نُشِر - على مجموعة من المسلمين، تحدثوا لها عن الاسلام إلى أن فكرت في اعتناقه بعد 4 سنوات وهو ما يثير علامات استفهام كثيرة، لا سيما أنها قد اعتنقت مذهب "الكابالا" اليهودي، قبل ذلك.باريس هيلتون قالت تصريحات - لم نتأكد من مدى صحتها - نقلتها بعد المواقع أهمها تنصلها من مذهب " الكابلا" اليهودي، وقالت إنها "لن أضع خيطًا أحمر حول معصمي، ولن أمشي أدور حول نفسي مثل الانسان الآلي"، وهي من تعاليم ذلك المذهب .. للعلم.. الكابالا هو مذهب فى تفسير الكتاب المقدس عند اليهود، يقوم على افتراض أن لكل كلمة ولكل حرف فيه له معنى خفيًا ،ويرمز إليه بخيط أحمر يُلَف حول المعصم، واعتنق العديد من المشاهير هذا المذهب ومنهم، المطربة الامريكية اليهودية " مادونا"، وأيضًا الزوجان الشهيران " ديفيد بيكهام وزوجته المطربة فيكتوريا"، والمطربة الشهيرة " بريتني سبيرز" وهي من أكبر الدعاة الى الكابالا، والممثلة "ديمي مور"، وغيرهم...باريس تابعت تصريحاتها بأنها تعيش الأن في سلام تام، وتغيرت من " مومس" تعاني من أمراض منقولة جنسيًا، وشخصية مجردة من الاخلاق، إلى عبادة الله، ومن الىن سأقوم بنشر القرآن لكل شخص في العالم".ونقل موقع مجلة " ديلي سكويب" عن باريس هيلتون إنها تخطط للعودة ثانية إلى لوس انجلوس، للبدء في إنشاء مدرسة لتعليم القيم الإسلامية في وسط منطقة "بيفرلي هيلز"، في يوليو القادم، لتصبح حسب قولها قِبلة لكل مشاهير هوليوود ليعرفوا الكثير عن الإسلام..باريس هيلتون لن تكون الأولى في اعتناق الإسلام من مشاهير هوليوود أو الولايات المتحدة، فقد سبقها نجم السينما الامريكية الممثل " ويل سميث" الذي عرف الإسلام عندما جسد شخصية، أسطورة الملاكمة،  محمد علي كلاي، الذي أسلم هو الآخر، تبعه خليفته الدبابة البشرية الأخرى، مايك تايسون، إضافة إلى نجوم كرة القدم عالميين مثل " أنيلكا" نجم المنتخب الفرنسي وفريق تشلسي الانجليزي، الذي غير اسمه إلى بلال، واللاعب "أبيدال" نجم منتخب فرنسا، وفريق برشلونة الإسباني.."طاهرة".. هو الإسم الجديد الذي اختارته باريس لنفسها، حسبما تواترت الاخبار، لتتحول من معاني الانهيار الأخلاقي إلى معاني العفة والشرف والأخلاق...

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل