المحتوى الرئيسى

كلينتون تشيد بالمتظاهرين المناوئين للحكومة في إيران

02/15 10:07

أشادت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون الثلاثاء بالمتظاهرين المناوئين للحكومة في إيران، والذين اشتبكوا مع قوات الشرطة في طهران، مما أسفر عن مقتل شخص واحد منهم وإصابة آخرين بجروح. وقالت كلينتون إن الاحتجاجات التي شهدتها إيران جاءت عبَّرت عن شجاعة الشعب الإيراني ، وشكَّلت إدانة لنفاق النظام الإيراني الذي كال على مر الأسابيع الثلاثة الماضية المديح للمظاهرات في مصر .وأكدت الوزير الأمريكية أن بلادها تقف صفا واحدا مع المعارضين الإيرانيين الذين تظاهروا الاثنين، ودعت السلطات الإيرانية إلى منح شعبها نفس الحريات التي حصل عليها المحتجون في مصر مؤخرا.وقالت كلينتون للصحفيين في واشنطن: دعوني أعرب، بكل وضوح، وبشكل مباشر، عن دعمي وتأييدي لتطلعات الإيرانيين الذين خرجوا إلى الشوارع. ومضت إلى القول: نتنمى أن يحصل المحتجون الإيرانيون على نفس الفرص التي تمكن نظراؤهم المصريون من انتزاعها. يُشار إلى أن إيران كانت قد شهدت الاثنين مظاهرات أطلقت شرطة مكافحة الشغب خلالها الغاز المسيل للدموع وكرات الطلاء لتفريق المتظاهرين الذي خرجوا في مسيرة في طهران لدعم الثورات في العالم العربي ، فتحولت الى تظاهرة مناهضة للحكومة.وقالت وكالة أنباء فارس للأنباء في وقت لاحق إن شخصا واحدا قُتل رميا بالرصاص أثناء التظاهرات، إلا أنها حملت مؤيدي المعارضة مسؤولية مقتله.وجاء في تصريح بثته الوكالة: قُتل شخص واحد رميا بالرصاص، وأُصيب عدد آخر بجراح من قبل مثيري الفتنة الذين نظموا تظاهرة في طهران .ووقعت الصدامات في ساحة الحرية آزادي ، وهي كبرى ساحات العاصمة طهران.وردد المتظاهرون صيحات الموت للديكتاتور ، وذلك في إشارة على ما يبدو إلى الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد، فهو نفس الشعار الذي كان شائعا بين المعارضين لإعادة انتخاب نجاد رئيسا للبلاد عام 2009.كما لجأ أنصار المعارضة إلى أسلوب اتبعوه خلال احتجاجات عام 2009 حيث اعتلوا أسصح المباني والشرفات في وقت مبكر من صباح الاثنين وهم يرددون الله أكبر في تحد لحظر السلطات للمظاهرات.وكانت قوات الأمن قد اغلقت الطرق المؤدية الى منزل احد زعماء المعارضة رئيس الوزراء السابق مير حسين موسوي.وذكر موقع موسوي على الانترنت ان السلطات قطعت أيضا خطوط الهاتف عن منزله لمنعه من المشاركة في مظاهرة.وكانت السلطات قد وضعت زعيم المعارضة الاخر زعيم مجلس الشوري السابق مهدي كروبي قيد الاقامة الجبرية منذ يوم الخميس الماضي.وكان زعيما المعارضة مير حسين موسوي ومهدي كروبي تقدما بطلب للحصول على اذن لتنظيم تجمعات لدعم الثورة التونسية والانتفاضة الشعبية في مصر، لكن السلطة اعتبرت انها وسيلة للتظاهر ضد الحكومة.ويذكر ان مدعي عام طهران عباس جعفري دولت ابادي كان قد حذر من مغبة تنظيم اي تظاهرة للمعارضة.وقال ان الشرطة والهيئات الاخرى ستقوم بواجبها ، في اشارة الى طلب المعارضة بالتظاهر.واكد ايضا التوقيفات في اوساط المعارضة المقدرة بنحو عشرين شخصا خلال الايام الماضية، والتي اشارت اليها مواقع المعارضة.وقال المدعي: في الايام الاخيرة قام قادة الفتنة باعمال، وقامت الشرطة وهيئات مختصة اخرى بواجبها، واعتقل هؤلاء الاشخاص لاسباب امنية .يذكر ان الحكومة الايرانية والمرشد الاعلى للثورة الايرانية ما لبثوا يدلون يتصريحات مؤيدة للتحركات الاحتجاجية الاخيرة في الدول العربية وخاصة التظاهرات التي اطاحت بحكم الرئيس المصري حسني مبارك.فقد صرح نجاد ان الثورة الايرانية عام 1979 كانت مصدر الهام للجماهير المصرية التي اطاحت بحكم مبارك. اضغط للتكبير ايران أشادت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون الثلاثاء بالمتظاهرين المناوئين للحكومة في إيران، والذين اشتبكوا مع قوات الشرطة في طهران، مما أسفر عن مقتل شخص واحد منهم وإصابة آخرين بجروح. وقالت كلينتون إن الاحتجاجات التي شهدتها إيران جاءت عبَّرت عن شجاعة الشعب الإيراني ، وشكَّلت إدانة لنفاق النظام الإيراني الذي كال على مر الأسابيع الثلاثة الماضية المديح للمظاهرات في مصر .وأكدت الوزير الأمريكية أن بلادها تقف صفا واحدا مع المعارضين الإيرانيين الذين تظاهروا الاثنين، ودعت السلطات الإيرانية إلى منح شعبها نفس الحريات التي حصل عليها المحتجون في مصر مؤخرا.وقالت كلينتون للصحفيين في واشنطن: دعوني أعرب، بكل وضوح، وبشكل مباشر، عن دعمي وتأييدي لتطلعات الإيرانيين الذين خرجوا إلى الشوارع. ومضت إلى القول: نتنمى أن يحصل المحتجون الإيرانيون على نفس الفرص التي تمكن نظراؤهم المصريون من انتزاعها. يُشار إلى أن إيران كانت قد شهدت الاثنين مظاهرات أطلقت شرطة مكافحة الشغب خلالها الغاز المسيل للدموع وكرات الطلاء لتفريق المتظاهرين الذي خرجوا في مسيرة في طهران لدعم الثورات في العالم العربي ، فتحولت الى تظاهرة مناهضة للحكومة.وقالت وكالة أنباء فارس للأنباء في وقت لاحق إن شخصا واحدا قُتل رميا بالرصاص أثناء التظاهرات، إلا أنها حملت مؤيدي المعارضة مسؤولية مقتله.وجاء في تصريح بثته الوكالة: قُتل شخص واحد رميا بالرصاص، وأُصيب عدد آخر بجراح من قبل مثيري الفتنة الذين نظموا تظاهرة في طهران .ووقعت الصدامات في ساحة الحرية آزادي ، وهي كبرى ساحات العاصمة طهران.وردد المتظاهرون صيحات الموت للديكتاتور ، وذلك في إشارة على ما يبدو إلى الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد، فهو نفس الشعار الذي كان شائعا بين المعارضين لإعادة انتخاب نجاد رئيسا للبلاد عام 2009.كما لجأ أنصار المعارضة إلى أسلوب اتبعوه خلال احتجاجات عام 2009 حيث اعتلوا أسصح المباني والشرفات في وقت مبكر من صباح الاثنين وهم يرددون الله أكبر في تحد لحظر السلطات للمظاهرات.وكانت قوات الأمن قد اغلقت الطرق المؤدية الى منزل احد زعماء المعارضة رئيس الوزراء السابق مير حسين موسوي.وذكر موقع موسوي على الانترنت ان السلطات قطعت أيضا خطوط الهاتف عن منزله لمنعه من المشاركة في مظاهرة.وكانت السلطات قد وضعت زعيم المعارضة الاخر زعيم مجلس الشوري السابق مهدي كروبي قيد الاقامة الجبرية منذ يوم الخميس الماضي.وكان زعيما المعارضة مير حسين موسوي ومهدي كروبي تقدما بطلب للحصول على اذن لتنظيم تجمعات لدعم الثورة التونسية والانتفاضة الشعبية في مصر، لكن السلطة اعتبرت انها وسيلة للتظاهر ضد الحكومة.ويذكر ان مدعي عام طهران عباس جعفري دولت ابادي كان قد حذر من مغبة تنظيم اي تظاهرة للمعارضة.وقال ان الشرطة والهيئات الاخرى ستقوم بواجبها ، في اشارة الى طلب المعارضة بالتظاهر.واكد ايضا التوقيفات في اوساط المعارضة المقدرة بنحو عشرين شخصا خلال الايام الماضية، والتي اشارت اليها مواقع المعارضة.وقال المدعي: في الايام الاخيرة قام قادة الفتنة باعمال، وقامت الشرطة وهيئات مختصة اخرى بواجبها، واعتقل هؤلاء الاشخاص لاسباب امنية .يذكر ان الحكومة الايرانية والمرشد الاعلى للثورة الايرانية ما لبثوا يدلون يتصريحات مؤيدة للتحركات الاحتجاجية الاخيرة في الدول العربية وخاصة التظاهرات التي اطاحت بحكم الرئيس المصري حسني مبارك.فقد صرح نجاد ان الثورة الايرانية عام 1979 كانت مصدر الهام للجماهير المصرية التي اطاحت بحكم مبارك. أشادت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون الثلاثاء بالمتظاهرين المناوئين للحكومة في إيران، والذين اشتبكوا مع قوات الشرطة في طهران، مما أسفر عن مقتل شخص واحد منهم وإصابة آخرين بجروح. وقالت كلينتون إن الاحتجاجات التي شهدتها إيران جاءت عبَّرت عن شجاعة الشعب الإيراني ، وشكَّلت إدانة لنفاق النظام الإيراني الذي كال على مر الأسابيع الثلاثة الماضية المديح للمظاهرات في مصر .وأكدت الوزير الأمريكية أن بلادها تقف صفا واحدا مع المعارضين الإيرانيين الذين تظاهروا الاثنين، ودعت السلطات الإيرانية إلى منح شعبها نفس الحريات التي حصل عليها المحتجون في مصر مؤخرا.وقالت كلينتون للصحفيين في واشنطن: دعوني أعرب، بكل وضوح، وبشكل مباشر، عن دعمي وتأييدي لتطلعات الإيرانيين الذين خرجوا إلى الشوارع. ومضت إلى القول: نتنمى أن يحصل المحتجون الإيرانيون على نفس الفرص التي تمكن نظراؤهم المصريون من انتزاعها. يُشار إلى أن إيران كانت قد شهدت الاثنين مظاهرات أطلقت شرطة مكافحة الشغب خلالها الغاز المسيل للدموع وكرات الطلاء لتفريق المتظاهرين الذي خرجوا في مسيرة في طهران لدعم الثورات في العالم العربي ، فتحولت الى تظاهرة مناهضة للحكومة.وقالت وكالة أنباء فارس للأنباء في وقت لاحق إن شخصا واحدا قُتل رميا بالرصاص أثناء التظاهرات، إلا أنها حملت مؤيدي المعارضة مسؤولية مقتله.وجاء في تصريح بثته الوكالة: قُتل شخص واحد رميا بالرصاص، وأُصيب عدد آخر بجراح من قبل مثيري الفتنة الذين نظموا تظاهرة في طهران .ووقعت الصدامات في ساحة الحرية آزادي ، وهي كبرى ساحات العاصمة طهران.وردد المتظاهرون صيحات الموت للديكتاتور ، وذلك في إشارة على ما يبدو إلى الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد، فهو نفس الشعار الذي كان شائعا بين المعارضين لإعادة انتخاب نجاد رئيسا للبلاد عام 2009.كما لجأ أنصار المعارضة إلى أسلوب اتبعوه خلال احتجاجات عام 2009 حيث اعتلوا أسصح المباني والشرفات في وقت مبكر من صباح الاثنين وهم يرددون الله أكبر في تحد لحظر السلطات للمظاهرات.وكانت قوات الأمن قد اغلقت الطرق المؤدية الى منزل احد زعماء المعارضة رئيس الوزراء السابق مير حسين موسوي.وذكر موقع موسوي على الانترنت ان السلطات قطعت أيضا خطوط الهاتف عن منزله لمنعه من المشاركة في مظاهرة.وكانت السلطات قد وضعت زعيم المعارضة الاخر زعيم مجلس الشوري السابق مهدي كروبي قيد الاقامة الجبرية منذ يوم الخميس الماضي.وكان زعيما المعارضة مير حسين موسوي ومهدي كروبي تقدما بطلب للحصول على اذن لتنظيم تجمعات لدعم الثورة التونسية والانتفاضة الشعبية في مصر، لكن السلطة اعتبرت انها وسيلة للتظاهر ضد الحكومة.ويذكر ان مدعي عام طهران عباس جعفري دولت ابادي كان قد حذر من مغبة تنظيم اي تظاهرة للمعارضة.وقال ان الشرطة والهيئات الاخرى ستقوم بواجبها ، في اشارة الى طلب المعارضة بالتظاهر.واكد ايضا التوقيفات في اوساط المعارضة المقدرة بنحو عشرين شخصا خلال الايام الماضية، والتي اشارت اليها مواقع المعارضة.وقال المدعي: في الايام الاخيرة قام قادة الفتنة باعمال، وقامت الشرطة وهيئات مختصة اخرى بواجبها، واعتقل هؤلاء الاشخاص لاسباب امنية .يذكر ان الحكومة الايرانية والمرشد الاعلى للثورة الايرانية ما لبثوا يدلون يتصريحات مؤيدة للتحركات الاحتجاجية الاخيرة في الدول العربية وخاصة التظاهرات التي اطاحت بحكم الرئيس المصري حسني مبارك.فقد صرح نجاد ان الثورة الايرانية عام 1979 كانت مصدر الهام للجماهير المصرية التي اطاحت بحكم مبارك.

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل