المحتوى الرئيسى

الشرطة الايرانية تسد الطريق المؤدي الى منزل المعارض موسوي

02/14 11:43

طهران (ا ف ب) - سدت الشرطة الايرانية الطريق المؤدي الى منزل احد قادة المعارضة رئيس الوزراء السابق مير حسين موسوي، وقطعت ايضا عنه خطوط الهاتف لمنعه من المشاركة في تظاهرة حسب ما ذكر موقعه على الانترنت الاثنين.وذكر الموقع ان "جميع خطوط الهاتف الارضية والخليوية لموسوي وزوجته زهرة رهنورد مقطوعة منذ امس. وهذا الصباح سدت سيارات للشرطة الطريق المؤدي الى منزله".واضاف الموقع ان "عدة سيارات للشرطة متوقفة في الطريق ومن المستحيل الدخول اليه او الخروج منه". ونشرت قوات من شرطة مكافحة الشغب في وسط المدينة.ووضع زعيم المعارضة الاخر رئيس مجلس الشورى السابق مهدي كروبي في الاقامة الجبرية منذ الخميس.وكان زعيما المعارضة مير حسين موسوي ومهدي كروبي طلبا اذنا لتنظيم الاثنين تجمعات دعما لثورتي تونس ومصر لكن السلطات منعت اي تظاهرة معتبرة انه مخطط للتظاهر ضد الحكومة الايرانية.والسبت حظرت وزارة الداخلية الايرانية تظاهرة للمعارضة ووصفتها بانها "غير مشروعة".وحذر مدعي عام طهران عباس جعفري دولت ابادي ايضا من مغبة تنظيم اي تظاهرة للمعارضة. وقال "ان الشرطة والهيئات الاخرى ستقوم بواجبها خلال الايام المقبلة"، في اشارة الى طلب المعارضة بالتظاهر.واكد ايضا الاعتقالات في اوساط المعارضة المقدرة بنحو عشرين شخصا خلال الايام الماضية، بحسب مواقع المعارضة.لكن موقعي موسوي وكروبي نشرا دعوات لمجموعات معارضة لتنظيم تظاهرة في طهران بعد ظهر الاثنين.والاحد حذر قائد ميليشيا الباسيج الاسلامية في ايران محمد رضا نجدي المعارضة التي تتهمها السلطة بالقيام ب"فتنة"، مؤكدا انه ينبغي اطلاق اسم "حزب الشيطان" عليها. واضاف ان "الباسيج اثبتوا جديتهم (...) وهم على استعداد للتضحية بحياتهم" دفاعا عن النظام.وقمع النظام الايراني بقوة حركة الاحتجاج التي تلت اعادة انتخاب الرئيس محمود احمدي نجاد في حزيران/يونيو 2009 مع مقتل العشرات واعتقال الالاف وصدور احكام قضائية قاسية بحق العديد منهم.وميليشيا الباسيج التي تضم مئات الالاف من العناصر الناشطين المنضوين في الحرس الثوري، قامت بدور رئيسي في قمع المتظاهرين في المعارضة. اضغط للتكبير المعارض الايراني مير حسين موسوي في صورة من الارشيف طهران (ا ف ب) - سدت الشرطة الايرانية الطريق المؤدي الى منزل احد قادة المعارضة رئيس الوزراء السابق مير حسين موسوي، وقطعت ايضا عنه خطوط الهاتف لمنعه من المشاركة في تظاهرة حسب ما ذكر موقعه على الانترنت الاثنين.وذكر الموقع ان "جميع خطوط الهاتف الارضية والخليوية لموسوي وزوجته زهرة رهنورد مقطوعة منذ امس. وهذا الصباح سدت سيارات للشرطة الطريق المؤدي الى منزله".واضاف الموقع ان "عدة سيارات للشرطة متوقفة في الطريق ومن المستحيل الدخول اليه او الخروج منه". ونشرت قوات من شرطة مكافحة الشغب في وسط المدينة.ووضع زعيم المعارضة الاخر رئيس مجلس الشورى السابق مهدي كروبي في الاقامة الجبرية منذ الخميس.وكان زعيما المعارضة مير حسين موسوي ومهدي كروبي طلبا اذنا لتنظيم الاثنين تجمعات دعما لثورتي تونس ومصر لكن السلطات منعت اي تظاهرة معتبرة انه مخطط للتظاهر ضد الحكومة الايرانية.والسبت حظرت وزارة الداخلية الايرانية تظاهرة للمعارضة ووصفتها بانها "غير مشروعة".وحذر مدعي عام طهران عباس جعفري دولت ابادي ايضا من مغبة تنظيم اي تظاهرة للمعارضة. وقال "ان الشرطة والهيئات الاخرى ستقوم بواجبها خلال الايام المقبلة"، في اشارة الى طلب المعارضة بالتظاهر.واكد ايضا الاعتقالات في اوساط المعارضة المقدرة بنحو عشرين شخصا خلال الايام الماضية، بحسب مواقع المعارضة.لكن موقعي موسوي وكروبي نشرا دعوات لمجموعات معارضة لتنظيم تظاهرة في طهران بعد ظهر الاثنين.والاحد حذر قائد ميليشيا الباسيج الاسلامية في ايران محمد رضا نجدي المعارضة التي تتهمها السلطة بالقيام ب"فتنة"، مؤكدا انه ينبغي اطلاق اسم "حزب الشيطان" عليها. واضاف ان "الباسيج اثبتوا جديتهم (...) وهم على استعداد للتضحية بحياتهم" دفاعا عن النظام.وقمع النظام الايراني بقوة حركة الاحتجاج التي تلت اعادة انتخاب الرئيس محمود احمدي نجاد في حزيران/يونيو 2009 مع مقتل العشرات واعتقال الالاف وصدور احكام قضائية قاسية بحق العديد منهم.وميليشيا الباسيج التي تضم مئات الالاف من العناصر الناشطين المنضوين في الحرس الثوري، قامت بدور رئيسي في قمع المتظاهرين في المعارضة.طهران (ا ف ب) - سدت الشرطة الايرانية الطريق المؤدي الى منزل احد قادة المعارضة رئيس الوزراء السابق مير حسين موسوي، وقطعت ايضا عنه خطوط الهاتف لمنعه من المشاركة في تظاهرة حسب ما ذكر موقعه على الانترنت الاثنين.وذكر الموقع ان "جميع خطوط الهاتف الارضية والخليوية لموسوي وزوجته زهرة رهنورد مقطوعة منذ امس. وهذا الصباح سدت سيارات للشرطة الطريق المؤدي الى منزله".واضاف الموقع ان "عدة سيارات للشرطة متوقفة في الطريق ومن المستحيل الدخول اليه او الخروج منه". ونشرت قوات من شرطة مكافحة الشغب في وسط المدينة.ووضع زعيم المعارضة الاخر رئيس مجلس الشورى السابق مهدي كروبي في الاقامة الجبرية منذ الخميس.وكان زعيما المعارضة مير حسين موسوي ومهدي كروبي طلبا اذنا لتنظيم الاثنين تجمعات دعما لثورتي تونس ومصر لكن السلطات منعت اي تظاهرة معتبرة انه مخطط للتظاهر ضد الحكومة الايرانية.والسبت حظرت وزارة الداخلية الايرانية تظاهرة للمعارضة ووصفتها بانها "غير مشروعة".وحذر مدعي عام طهران عباس جعفري دولت ابادي ايضا من مغبة تنظيم اي تظاهرة للمعارضة. وقال "ان الشرطة والهيئات الاخرى ستقوم بواجبها خلال الايام المقبلة"، في اشارة الى طلب المعارضة بالتظاهر.واكد ايضا الاعتقالات في اوساط المعارضة المقدرة بنحو عشرين شخصا خلال الايام الماضية، بحسب مواقع المعارضة.لكن موقعي موسوي وكروبي نشرا دعوات لمجموعات معارضة لتنظيم تظاهرة في طهران بعد ظهر الاثنين.والاحد حذر قائد ميليشيا الباسيج الاسلامية في ايران محمد رضا نجدي المعارضة التي تتهمها السلطة بالقيام ب"فتنة"، مؤكدا انه ينبغي اطلاق اسم "حزب الشيطان" عليها. واضاف ان "الباسيج اثبتوا جديتهم (...) وهم على استعداد للتضحية بحياتهم" دفاعا عن النظام.وقمع النظام الايراني بقوة حركة الاحتجاج التي تلت اعادة انتخاب الرئيس محمود احمدي نجاد في حزيران/يونيو 2009 مع مقتل العشرات واعتقال الالاف وصدور احكام قضائية قاسية بحق العديد منهم.وميليشيا الباسيج التي تضم مئات الالاف من العناصر الناشطين المنضوين في الحرس الثوري، قامت بدور رئيسي في قمع المتظاهرين في المعارضة.

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل