المحتوى الرئيسى

الآثار تنفى تهريب 131 قطعة أثرية للخارج بعلم حكومة نظيف

02/12 16:33

القاهرة  - أ ش أنفت وزارة الدولة لشئون الآثار ما نشر بإحدى الصحف المستقلة السبت بشأن معرض "توت عنخ آمون الذى يجوب حاليا عدة عواصم عالمية، تحت عنوان "تقارير جودت الملط كشفت فساد حكومة الحزب الوطني وزعمت تهريب 131 قطعة أثرية نادرة بعلم رئيس الوزراء السابق الدكتور أحمد نظيف".وأكدت أن الخبر المنشور "عار من الصحة" ومخالف للحقيقة والواقع ويهدف إلى إثارة الرأي العام وإحداث بلبلة نتيجة لعدم تحرى الدقة والحقيقة بشأن ما ورد به من معلومات.وقالت وزارة الدولة لشئون الآثار، إنها تنتهج منذ أن كانت مجلسا أعلى للآثار سياسة مهمة للحفاظ على الآثار من خلال وضع قواعد صارمة واتفاقيات دولية وضوابط لعرض الآثار المصرية.وأضحت أن ما جاء بالخبر من عرض 131 قطعة أثرية من مقتنيات المتحف المصري، هى نفس القطع التى عرضت فى كل من سويسرا وألمانيا والولايات المتحدة الأمريكية والآن فى لندن دون نقص أو حدوث أى تلف بها، ويقوم كل جانب يتولى تنظيم المعرض فى إضافة عنوان للمعرض يساعد على نجاح المعرض خلال وجوده فى الدولة المضيفة.وأوضح البيان أن هذه القطع الأثرية عرضت أولا فى سويسرا تحت عنوان "توت عنخ آمون، الخلفية الذهبية لكنوز وادى الملوك" طبقا لقرار مجلس الوزراء رقم 2039 لسنة 2003 بالموافقة على إقامة المعرض المذكور بمتحف بازل بسويسرا وبعد موافقة لجنة المعارض الخارجية بالمجلس الأعلى للآثار وموافقة مجلس إدارة المجلس الأعلى للآثار وقد حقق هذا المعرض نجاحا كبيرا.وأضاف البيان أنه عقب انتهاء المعرض بسويسرا تقدمت قاعة ألمانيا الإتحادية للفنون والمعارض بمدينة بون بطلب عرض المعرض نفس القطع الأثرية فى ألمانيا فى الفترة من 5/11/2004 حتى 1/5/2005 ، وقد رأى الجانب الألماني عرض القطع المشار إليها تحت عنوان "مصر فىعصرها الذهبى"، وبعد الموافقات اللازمة وقرار مجلس الوزراء رقم 1710 لسنة 2004 ، نقل المعرض من سويسرا إلى ألمانيا تحت إشراف الأثريين والمرممين وضباط شرطة السياحة والآثار المصريين ، وافتتح رئيس الجمهورية المعرض فى ألمانيا بحضور رئيس جمهورية ألمانيا.اقرأ أيضا:احباط أكبر محاولة لتهريب الاثار الفرعونية خلال العشر سنوات الماضية اضغط للتكبير احمد نظيف رئيس وزراء مصر المقال القاهرة  - أ ش أنفت وزارة الدولة لشئون الآثار ما نشر بإحدى الصحف المستقلة السبت بشأن معرض "توت عنخ آمون الذى يجوب حاليا عدة عواصم عالمية، تحت عنوان "تقارير جودت الملط كشفت فساد حكومة الحزب الوطني وزعمت تهريب 131 قطعة أثرية نادرة بعلم رئيس الوزراء السابق الدكتور أحمد نظيف".وأكدت أن الخبر المنشور "عار من الصحة" ومخالف للحقيقة والواقع ويهدف إلى إثارة الرأي العام وإحداث بلبلة نتيجة لعدم تحرى الدقة والحقيقة بشأن ما ورد به من معلومات.وقالت وزارة الدولة لشئون الآثار، إنها تنتهج منذ أن كانت مجلسا أعلى للآثار سياسة مهمة للحفاظ على الآثار من خلال وضع قواعد صارمة واتفاقيات دولية وضوابط لعرض الآثار المصرية.وأضحت أن ما جاء بالخبر من عرض 131 قطعة أثرية من مقتنيات المتحف المصري، هى نفس القطع التى عرضت فى كل من سويسرا وألمانيا والولايات المتحدة الأمريكية والآن فى لندن دون نقص أو حدوث أى تلف بها، ويقوم كل جانب يتولى تنظيم المعرض فى إضافة عنوان للمعرض يساعد على نجاح المعرض خلال وجوده فى الدولة المضيفة.وأوضح البيان أن هذه القطع الأثرية عرضت أولا فى سويسرا تحت عنوان "توت عنخ آمون، الخلفية الذهبية لكنوز وادى الملوك" طبقا لقرار مجلس الوزراء رقم 2039 لسنة 2003 بالموافقة على إقامة المعرض المذكور بمتحف بازل بسويسرا وبعد موافقة لجنة المعارض الخارجية بالمجلس الأعلى للآثار وموافقة مجلس إدارة المجلس الأعلى للآثار وقد حقق هذا المعرض نجاحا كبيرا.وأضاف البيان أنه عقب انتهاء المعرض بسويسرا تقدمت قاعة ألمانيا الإتحادية للفنون والمعارض بمدينة بون بطلب عرض المعرض نفس القطع الأثرية فى ألمانيا فى الفترة من 5/11/2004 حتى 1/5/2005 ، وقد رأى الجانب الألماني عرض القطع المشار إليها تحت عنوان "مصر فىعصرها الذهبى"، وبعد الموافقات اللازمة وقرار مجلس الوزراء رقم 1710 لسنة 2004 ، نقل المعرض من سويسرا إلى ألمانيا تحت إشراف الأثريين والمرممين وضباط شرطة السياحة والآثار المصريين ، وافتتح رئيس الجمهورية المعرض فى ألمانيا بحضور رئيس جمهورية ألمانيا.اقرأ أيضا:احباط أكبر محاولة لتهريب الاثار الفرعونية خلال العشر سنوات الماضيةالقاهرة  - أ ش أنفت وزارة الدولة لشئون الآثار ما نشر بإحدى الصحف المستقلة السبت بشأن معرض "توت عنخ آمون الذى يجوب حاليا عدة عواصم عالمية، تحت عنوان "تقارير جودت الملط كشفت فساد حكومة الحزب الوطني وزعمت تهريب 131 قطعة أثرية نادرة بعلم رئيس الوزراء السابق الدكتور أحمد نظيف".وأكدت أن الخبر المنشور "عار من الصحة" ومخالف للحقيقة والواقع ويهدف إلى إثارة الرأي العام وإحداث بلبلة نتيجة لعدم تحرى الدقة والحقيقة بشأن ما ورد به من معلومات.وقالت وزارة الدولة لشئون الآثار، إنها تنتهج منذ أن كانت مجلسا أعلى للآثار سياسة مهمة للحفاظ على الآثار من خلال وضع قواعد صارمة واتفاقيات دولية وضوابط لعرض الآثار المصرية.وأضحت أن ما جاء بالخبر من عرض 131 قطعة أثرية من مقتنيات المتحف المصري، هى نفس القطع التى عرضت فى كل من سويسرا وألمانيا والولايات المتحدة الأمريكية والآن فى لندن دون نقص أو حدوث أى تلف بها، ويقوم كل جانب يتولى تنظيم المعرض فى إضافة عنوان للمعرض يساعد على نجاح المعرض خلال وجوده فى الدولة المضيفة.وأوضح البيان أن هذه القطع الأثرية عرضت أولا فى سويسرا تحت عنوان "توت عنخ آمون، الخلفية الذهبية لكنوز وادى الملوك" طبقا لقرار مجلس الوزراء رقم 2039 لسنة 2003 بالموافقة على إقامة المعرض المذكور بمتحف بازل بسويسرا وبعد موافقة لجنة المعارض الخارجية بالمجلس الأعلى للآثار وموافقة مجلس إدارة المجلس الأعلى للآثار وقد حقق هذا المعرض نجاحا كبيرا.وأضاف البيان أنه عقب انتهاء المعرض بسويسرا تقدمت قاعة ألمانيا الإتحادية للفنون والمعارض بمدينة بون بطلب عرض المعرض نفس القطع الأثرية فى ألمانيا فى الفترة من 5/11/2004 حتى 1/5/2005 ، وقد رأى الجانب الألماني عرض القطع المشار إليها تحت عنوان "مصر فىعصرها الذهبى"، وبعد الموافقات اللازمة وقرار مجلس الوزراء رقم 1710 لسنة 2004 ، نقل المعرض من سويسرا إلى ألمانيا تحت إشراف الأثريين والمرممين وضباط شرطة السياحة والآثار المصريين ، وافتتح رئيس الجمهورية المعرض فى ألمانيا بحضور رئيس جمهورية ألمانيا.

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل