المحتوى الرئيسى

انقسام فى جمهورية فيس بوك بين مؤيدي ومعارضي النظام

02/09 12:50

كتبت – بسنت صلاح:''لكل فعل رد فعل، مساوى له فى القوة ومضاد له فى الإتجاه''.. من منا لم يحفظ هذا القانون البديهى فى صغره؟هذا القانون لم يعد الشباب يطبقونه فى مجالات الدراسة العملية والعلمية فقط، ولم يعد مُطبقاً فى الشارع الواقعى حيث تتم تجربة القانون للتحقق من صحته وإكتشاف نتائجة اللازمة عنه.صحة القانون السابق ستكتشفها بسهولة حين تراقب صفحات موقع "فيس بوك" الجديدة والتى أسسها مجموعة شباب مختلفى الثقافات والطبقات وحتى الانتمائات.ففى بداية أيام ثورة 25 من يناير ظهرت الكثير من الصفحات المعارضة للنظام والمؤيدة لشباب الثورة، وكرد فعل طبيعي من شباب المؤيدين للرئيس والنظام إنتشرت صفحات اخرى تؤيده وتطالب ببقائه بل وترجوه ان يترشح فى الانتخابات القادمة.ما حدث كان مساوياً تماماً لما حدث فى ميدان التحرير حين خرجت الثورة المصرية، وبعدها خرجت مظاهرات التأييد، ثم إشتباكهم معاً وسقوط ضحايا، فى العالم التخيلى اياً كانت هناك صفحات الرفض فظهرت صفحات التأييد، ثم مرحلة الإشتباك حين بدأت صفحات جديدة لها عناوين "خارجة" تظهر وهى ما يساوى الإشتباكات على ارض الواقع، ثم اخيراً مسح العديد من الجروبات والحسابات الشخصية الذين وقعوا كضحايا ريبورتات البعض لمخالفيهم فى الفكر.ولكن وقبل البدأ فى رصد الموجود وجب علينا التنويه عن زيادة عدد الصفحات المهتمة بتأييد الرئيس عن الصفحات المعارضة، لسبب بسيط ولا يحتاج لشرح على حد وصف الكثيرين ممن إهتموا بالإجابة على هذة الملاحظة.. ألا وهو ان شباب الثورة الآن فى الشارع، وهمهم الأول هو الواقع وليس مجرد الرد على من وصفوهم بمأجوري الإنترنت."يسقط يسقط حسنى مبارك" كانت أحد تلك الصفحات المعارضة والتى وصفها المسئول عنها بكونها صفحه شباب لا ينتمون لأى حزب سياسى، وان مسيرتهم سيستكملونها سلمية دون اى فساد او تخريب.وتحت شعار "ثورتنا قادمة لا محالة" إنضم الآف لصفحة بإسم "ثورة مصر"، بينما دعا ما يقرب من الثلاثة الاف شخص لتقيوم من أسموهم "أشباه المصريين" المؤيدين للرئيس فكانت عنوان صفحتهم "دعوة لتقويم أشباه المصريين المؤيدين للديكتاتور فاقد الشرعية قاتل شبابه" ويرى أصحاب الصفحه ان ثورة 25 يناير للجميع فقالوا عنها "عشانى، عشانك، فساندنا".ولتخليد سيرة شباب الثورة المصرية أسس البعض صفحة بإسم "إحنا بتوع ميدان التحرير" ووصفوها بإنها "صفحة ولاد مصر العظام اللى رفضوا الظلم و الفساد و وقفوا علشان حق ولاد مصر فى ميدان التحرير"، وعلى نفس النهج المهتم بتغطية أحداث الثورة كان هناك صفحة بإسم "أكبر تغطية مصورة للثورة المصرية" وهى تعنى برصد الصور والفيديوهات ونشرها للأعضاء الذين وصلوا حتى الآن 14,531 شخص.اما صفحات "ردة الفعل ايضاً كانت كثيرة ومتنوعة بعضها يؤيد فى هدوء، وبعضها يهاجم بشراسة من خلال عناوينه والتى يراها الغالبية ذو عناوين "غير لائقة"، ولكن وبشكل عام الغالبية كانت تدعو لبقاء الرئيس من باب التكريم وإن الشعب المصرى ليس بناكر للجميل والدليل كان فى تأسيس بعضهم لصفحة تحمل إسم "لا لجمعة الرحيل عشان إحنا مش ناكرين للجميل"، وهى صفحه وصل عدد أعضائها حوالى 20 الف شخص حتى الآن.ايضاً صفحة "انا اسف ياريس" والتى وصل اعضائها ايضاً ل 20 الف شخص!! وكتب ادمن الصفحة رسالة للرئيس قال ما ملخصه "أنا أسف ياريس لانى غلط فيك لانى جبت اللوم عليك لأنى بدل ما اغير نفسى جيت و شتمت فيك أنا أسف يا حامى ال80 مليون أنا وراك وجنبك منين ماتكون أنا بتأسف يا اسد العروبة يا نصير العرب و يارجل السلام ورجل الحرب، أنا أسف لانى شاب وعايز أعيش لكن بتأسف علشان انتا أبويا وكبير وغير ربنا و انتا ماليش، أنا من زعلى منك اتكلمت بس بعترف أنى اتخطيت حدودى، سامحنى أنا زى أبنك عشت فى حماك"."لا لإهانتك يا مبارك وإذا قررت الرحيل فستحمل على الأعناق وتكرم" صفحة جديدة ايضاً يقف أصحابها موقف المؤيد لإستمرار الرئيس فى الحكم، وقاموا بكتابة ما يشبة ملخص سريع لسيرته الذاتيه متضمنه الجوائز التى حصل عليها فى حياته.صفحة "لا تغادر السفينة يا مبارك قبل ان ترسيها على بر الأمان" فقد وجهت رسالة إلى كل مصرى فقالت "ليس هذا وقت الحساب والعقاب واللوم والعتاب، هذا وقت الإتحاد ضد كل خطر خارجى يواجهنا، اما الإختلاف الداخلى فلدينا متسع من الوقت لمناقشته متنفيذ مطالبنا بعد عودة الإستقرار إلى مصرنا العزيزة، واعلموا إننا مستهدفون من قوى خارجية تريد ان نكون كالعراق ولبنان، تعالوا لنتحد الآن ونقف جميعاً يد واحدة، ثم نفرغ بعد ذلك لتنفيذ أسرع إصلاح سياسى وإقتصادى وإجتماعى فى تاريخ مصر بأيدى شباب المتظاهرين الوطنين".لم تكن تلك هى الصفحات المؤيدة والمعارضة للرئيس فقط وإنما كانوا مئات حاولنا فقط رصد بعضهم وكان منهم ايضاً "ثمانين مليون من كل شكل ولون وراك يا مبارك هنقولها بأعلى صوت"، "مبارك الامن والامان مبارك رمز السلام"، "رئيسى احترمك ابتدتها بطل وهاتنهيها قائد"، "حملة مبارك أمان مصر وأفضل عظماء التاريخ.. "حزب شباب 25 يناير"، "25 يناير ثورة الغضب"، "ثورة يناير 2011"، "إرحل يا مجوعنا"، "مصر بتقولك إرحل يا مبارك".اقرأ أيضا:المتظاهرون يرفضون تواجد تامر حسني.. والجيش يتدخل لإخراجه اضغط للتكبير حشود ميدان التحرير كتبت – بسنت صلاح:''لكل فعل رد فعل، مساوى له فى القوة ومضاد له فى الإتجاه''.. من منا لم يحفظ هذا القانون البديهى فى صغره؟هذا القانون لم يعد الشباب يطبقونه فى مجالات الدراسة العملية والعلمية فقط، ولم يعد مُطبقاً فى الشارع الواقعى حيث تتم تجربة القانون للتحقق من صحته وإكتشاف نتائجة اللازمة عنه.صحة القانون السابق ستكتشفها بسهولة حين تراقب صفحات موقع "فيس بوك" الجديدة والتى أسسها مجموعة شباب مختلفى الثقافات والطبقات وحتى الانتمائات.ففى بداية أيام ثورة 25 من يناير ظهرت الكثير من الصفحات المعارضة للنظام والمؤيدة لشباب الثورة، وكرد فعل طبيعي من شباب المؤيدين للرئيس والنظام إنتشرت صفحات اخرى تؤيده وتطالب ببقائه بل وترجوه ان يترشح فى الانتخابات القادمة.ما حدث كان مساوياً تماماً لما حدث فى ميدان التحرير حين خرجت الثورة المصرية، وبعدها خرجت مظاهرات التأييد، ثم إشتباكهم معاً وسقوط ضحايا، فى العالم التخيلى اياً كانت هناك صفحات الرفض فظهرت صفحات التأييد، ثم مرحلة الإشتباك حين بدأت صفحات جديدة لها عناوين "خارجة" تظهر وهى ما يساوى الإشتباكات على ارض الواقع، ثم اخيراً مسح العديد من الجروبات والحسابات الشخصية الذين وقعوا كضحايا ريبورتات البعض لمخالفيهم فى الفكر.ولكن وقبل البدأ فى رصد الموجود وجب علينا التنويه عن زيادة عدد الصفحات المهتمة بتأييد الرئيس عن الصفحات المعارضة، لسبب بسيط ولا يحتاج لشرح على حد وصف الكثيرين ممن إهتموا بالإجابة على هذة الملاحظة.. ألا وهو ان شباب الثورة الآن فى الشارع، وهمهم الأول هو الواقع وليس مجرد الرد على من وصفوهم بمأجوري الإنترنت."يسقط يسقط حسنى مبارك" كانت أحد تلك الصفحات المعارضة والتى وصفها المسئول عنها بكونها صفحه شباب لا ينتمون لأى حزب سياسى، وان مسيرتهم سيستكملونها سلمية دون اى فساد او تخريب.وتحت شعار "ثورتنا قادمة لا محالة" إنضم الآف لصفحة بإسم "ثورة مصر"، بينما دعا ما يقرب من الثلاثة الاف شخص لتقيوم من أسموهم "أشباه المصريين" المؤيدين للرئيس فكانت عنوان صفحتهم "دعوة لتقويم أشباه المصريين المؤيدين للديكتاتور فاقد الشرعية قاتل شبابه" ويرى أصحاب الصفحه ان ثورة 25 يناير للجميع فقالوا عنها "عشانى، عشانك، فساندنا".ولتخليد سيرة شباب الثورة المصرية أسس البعض صفحة بإسم "إحنا بتوع ميدان التحرير" ووصفوها بإنها "صفحة ولاد مصر العظام اللى رفضوا الظلم و الفساد و وقفوا علشان حق ولاد مصر فى ميدان التحرير"، وعلى نفس النهج المهتم بتغطية أحداث الثورة كان هناك صفحة بإسم "أكبر تغطية مصورة للثورة المصرية" وهى تعنى برصد الصور والفيديوهات ونشرها للأعضاء الذين وصلوا حتى الآن 14,531 شخص.اما صفحات "ردة الفعل ايضاً كانت كثيرة ومتنوعة بعضها يؤيد فى هدوء، وبعضها يهاجم بشراسة من خلال عناوينه والتى يراها الغالبية ذو عناوين "غير لائقة"، ولكن وبشكل عام الغالبية كانت تدعو لبقاء الرئيس من باب التكريم وإن الشعب المصرى ليس بناكر للجميل والدليل كان فى تأسيس بعضهم لصفحة تحمل إسم "لا لجمعة الرحيل عشان إحنا مش ناكرين للجميل"، وهى صفحه وصل عدد أعضائها حوالى 20 الف شخص حتى الآن.ايضاً صفحة "انا اسف ياريس" والتى وصل اعضائها ايضاً ل 20 الف شخص!! وكتب ادمن الصفحة رسالة للرئيس قال ما ملخصه "أنا أسف ياريس لانى غلط فيك لانى جبت اللوم عليك لأنى بدل ما اغير نفسى جيت و شتمت فيك أنا أسف يا حامى ال80 مليون أنا وراك وجنبك منين ماتكون أنا بتأسف يا اسد العروبة يا نصير العرب و يارجل السلام ورجل الحرب، أنا أسف لانى شاب وعايز أعيش لكن بتأسف علشان انتا أبويا وكبير وغير ربنا و انتا ماليش، أنا من زعلى منك اتكلمت بس بعترف أنى اتخطيت حدودى، سامحنى أنا زى أبنك عشت فى حماك"."لا لإهانتك يا مبارك وإذا قررت الرحيل فستحمل على الأعناق وتكرم" صفحة جديدة ايضاً يقف أصحابها موقف المؤيد لإستمرار الرئيس فى الحكم، وقاموا بكتابة ما يشبة ملخص سريع لسيرته الذاتيه متضمنه الجوائز التى حصل عليها فى حياته.صفحة "لا تغادر السفينة يا مبارك قبل ان ترسيها على بر الأمان" فقد وجهت رسالة إلى كل مصرى فقالت "ليس هذا وقت الحساب والعقاب واللوم والعتاب، هذا وقت الإتحاد ضد كل خطر خارجى يواجهنا، اما الإختلاف الداخلى فلدينا متسع من الوقت لمناقشته متنفيذ مطالبنا بعد عودة الإستقرار إلى مصرنا العزيزة، واعلموا إننا مستهدفون من قوى خارجية تريد ان نكون كالعراق ولبنان، تعالوا لنتحد الآن ونقف جميعاً يد واحدة، ثم نفرغ بعد ذلك لتنفيذ أسرع إصلاح سياسى وإقتصادى وإجتماعى فى تاريخ مصر بأيدى شباب المتظاهرين الوطنين".لم تكن تلك هى الصفحات المؤيدة والمعارضة للرئيس فقط وإنما كانوا مئات حاولنا فقط رصد بعضهم وكان منهم ايضاً "ثمانين مليون من كل شكل ولون وراك يا مبارك هنقولها بأعلى صوت"، "مبارك الامن والامان مبارك رمز السلام"، "رئيسى احترمك ابتدتها بطل وهاتنهيها قائد"، "حملة مبارك أمان مصر وأفضل عظماء التاريخ.. "حزب شباب 25 يناير"، "25 يناير ثورة الغضب"، "ثورة يناير 2011"، "إرحل يا مجوعنا"، "مصر بتقولك إرحل يا مبارك".اقرأ أيضا:المتظاهرون يرفضون تواجد تامر حسني.. والجيش يتدخل لإخراجهكتبت – بسنت صلاح:''لكل فعل رد فعل، مساوى له فى القوة ومضاد له فى الإتجاه''.. من منا لم يحفظ هذا القانون البديهى فى صغره؟هذا القانون لم يعد الشباب يطبقونه فى مجالات الدراسة العملية والعلمية فقط، ولم يعد مُطبقاً فى الشارع الواقعى حيث تتم تجربة القانون للتحقق من صحته وإكتشاف نتائجة اللازمة عنه.صحة القانون السابق ستكتشفها بسهولة حين تراقب صفحات موقع "فيس بوك" الجديدة والتى أسسها مجموعة شباب مختلفى الثقافات والطبقات وحتى الانتمائات.ففى بداية أيام ثورة 25 من يناير ظهرت الكثير من الصفحات المعارضة للنظام والمؤيدة لشباب الثورة، وكرد فعل طبيعي من شباب المؤيدين للرئيس والنظام إنتشرت صفحات اخرى تؤيده وتطالب ببقائه بل وترجوه ان يترشح فى الانتخابات القادمة.ما حدث كان مساوياً تماماً لما حدث فى ميدان التحرير حين خرجت الثورة المصرية، وبعدها خرجت مظاهرات التأييد، ثم إشتباكهم معاً وسقوط ضحايا، فى العالم التخيلى اياً كانت هناك صفحات الرفض فظهرت صفحات التأييد، ثم مرحلة الإشتباك حين بدأت صفحات جديدة لها عناوين "خارجة" تظهر وهى ما يساوى الإشتباكات على ارض الواقع، ثم اخيراً مسح العديد من الجروبات والحسابات الشخصية الذين وقعوا كضحايا ريبورتات البعض لمخالفيهم فى الفكر.ولكن وقبل البدأ فى رصد الموجود وجب علينا التنويه عن زيادة عدد الصفحات المهتمة بتأييد الرئيس عن الصفحات المعارضة، لسبب بسيط ولا يحتاج لشرح على حد وصف الكثيرين ممن إهتموا بالإجابة على هذة الملاحظة.. ألا وهو ان شباب الثورة الآن فى الشارع، وهمهم الأول هو الواقع وليس مجرد الرد على من وصفوهم بمأجوري الإنترنت."يسقط يسقط حسنى مبارك" كانت أحد تلك الصفحات المعارضة والتى وصفها المسئول عنها بكونها صفحه شباب لا ينتمون لأى حزب سياسى، وان مسيرتهم سيستكملونها سلمية دون اى فساد او تخريب.وتحت شعار "ثورتنا قادمة لا محالة" إنضم الآف لصفحة بإسم "ثورة مصر"، بينما دعا ما يقرب من الثلاثة الاف شخص لتقيوم من أسموهم "أشباه المصريين" المؤيدين للرئيس فكانت عنوان صفحتهم "دعوة لتقويم أشباه المصريين المؤيدين للديكتاتور فاقد الشرعية قاتل شبابه" ويرى أصحاب الصفحه ان ثورة 25 يناير للجميع فقالوا عنها "عشانى، عشانك، فساندنا".ولتخليد سيرة شباب الثورة المصرية أسس البعض صفحة بإسم "إحنا بتوع ميدان التحرير" ووصفوها بإنها "صفحة ولاد مصر العظام اللى رفضوا الظلم و الفساد و وقفوا علشان حق ولاد مصر فى ميدان التحرير"، وعلى نفس النهج المهتم بتغطية أحداث الثورة كان هناك صفحة بإسم "أكبر تغطية مصورة للثورة المصرية" وهى تعنى برصد الصور والفيديوهات ونشرها للأعضاء الذين وصلوا حتى الآن 14,531 شخص.اما صفحات "ردة الفعل ايضاً كانت كثيرة ومتنوعة بعضها يؤيد فى هدوء، وبعضها يهاجم بشراسة من خلال عناوينه والتى يراها الغالبية ذو عناوين "غير لائقة"، ولكن وبشكل عام الغالبية كانت تدعو لبقاء الرئيس من باب التكريم وإن الشعب المصرى ليس بناكر للجميل والدليل كان فى تأسيس بعضهم لصفحة تحمل إسم "لا لجمعة الرحيل عشان إحنا مش ناكرين للجميل"، وهى صفحه وصل عدد أعضائها حوالى 20 الف شخص حتى الآن.ايضاً صفحة "انا اسف ياريس" والتى وصل اعضائها ايضاً ل 20 الف شخص!! وكتب ادمن الصفحة رسالة للرئيس قال ما ملخصه "أنا أسف ياريس لانى غلط فيك لانى جبت اللوم عليك لأنى بدل ما اغير نفسى جيت و شتمت فيك أنا أسف يا حامى ال80 مليون أنا وراك وجنبك منين ماتكون أنا بتأسف يا اسد العروبة يا نصير العرب و يارجل السلام ورجل الحرب، أنا أسف لانى شاب وعايز أعيش لكن بتأسف علشان انتا أبويا وكبير وغير ربنا و انتا ماليش، أنا من زعلى منك اتكلمت بس بعترف أنى اتخطيت حدودى، سامحنى أنا زى أبنك عشت فى حماك"."لا لإهانتك يا مبارك وإذا قررت الرحيل فستحمل على الأعناق وتكرم" صفحة جديدة ايضاً يقف أصحابها موقف المؤيد لإستمرار الرئيس فى الحكم، وقاموا بكتابة ما يشبة ملخص سريع لسيرته الذاتيه متضمنه الجوائز التى حصل عليها فى حياته.صفحة "لا تغادر السفينة يا مبارك قبل ان ترسيها على بر الأمان" فقد وجهت رسالة إلى كل مصرى فقالت "ليس هذا وقت الحساب والعقاب واللوم والعتاب، هذا وقت الإتحاد ضد كل خطر خارجى يواجهنا، اما الإختلاف الداخلى فلدينا متسع من الوقت لمناقشته متنفيذ مطالبنا بعد عودة الإستقرار إلى مصرنا العزيزة، واعلموا إننا مستهدفون من قوى خارجية تريد ان نكون كالعراق ولبنان، تعالوا لنتحد الآن ونقف جميعاً يد واحدة، ثم نفرغ بعد ذلك لتنفيذ أسرع إصلاح سياسى وإقتصادى وإجتماعى فى تاريخ مصر بأيدى شباب المتظاهرين الوطنين".لم تكن تلك هى الصفحات المؤيدة والمعارضة للرئيس فقط وإنما كانوا مئات حاولنا فقط رصد بعضهم وكان منهم ايضاً "ثمانين مليون من كل شكل ولون وراك يا مبارك هنقولها بأعلى صوت"، "مبارك الامن والامان مبارك رمز السلام"، "رئيسى احترمك ابتدتها بطل وهاتنهيها قائد"، "حملة مبارك أمان مصر وأفضل عظماء التاريخ.. "حزب شباب 25 يناير"، "25 يناير ثورة الغضب"، "ثورة يناير 2011"، "إرحل يا مجوعنا"، "مصر بتقولك إرحل يا مبارك".

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل