المحتوى الرئيسى

صدور العدد السادس من ملحق الأسير الفلسطينى فى العاصمة الجزائرية

02/08 12:19

صدور العدد السادس من ملحق "صوت الأسير" ملحق "الشعب الجزائرية" الصادر بتاريخ 2011.02.06 صدر اليوم الأحد الموافق 06-02-2011 في العاصمة الجزائرية، العدد السادس من ملحق "صوت الأسير" صوت القدس والأسرى والذي يوزع مع جريدة الشعب الجزائرية، ويُعنى بقضايا الأسرى والقدس, بالتنسيق مع مفوضية الأعلام والثقافة لحركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح ولجنة "الحرية لأسرى الحرية" ممثلة بالأخ عزالدين خالد المدير التنفيدى للجنة والمكلفة بالإشراف على الملحق. وهذا وفاءً بالالتزام الذي أخذته صحيفة الشعب الجزائرية على نفسها تجاه الأسرى والقدس وتجاه نضال الشعب الفلسطيني. وقد شمل ملحق صوت الأسير العديد من المقالات والتقارير والأخبار المتنوعة والتي تناولت قضايا الأسري وتعزيز صمود شعبنا الفلسطينيعناوين المقالات: _ ليسوا أرقاما, لوزير الأسرى الفلسطيني السيد عيسى قراقع. - ائتلاف دولي, ديمة اللبابيدي. - توأمة, د. عبد الكاظم العبودي. - كيف يكون المحب, علي شكشك. - أحمد سعدات .. صلابة شعب, عبد الناصر فروانة. - أسرى حرب, د. حنا عيسى. - من فنون التعذيب الإسرائيلية, سري القدوة. - أم إياد, تقرير لأمل أبو دياب. - كل فجر ووطني بخبر, ورد محمد. - أمهات وراء القضبان, د.هاني العقاد. - إسراء, عبدربه العنزي. - من أجل صراخ الصبية في فلسطين, محمد بوزايدة. - حي سلوان, علي القواسمي. - الاستيطان والاعتقالات وهدم المنازل في الأراضي الفلسطينية, تقرير لدائرة العلاقات الدولية في م ت ف. **** يذكر بأن صحيفة الشعب الجزائرية كانت قد أصدرت عدة ملاحق تعنى بالأسير الفلسطيني في سجون الاحتلال الإسرائيلي ، وبالتنسيق والتعاون مع " لجنة الحرية لأسرى الحرية " وتميزت تلك الملاحق بزخم وتنوع موضوعاتها خلال أيام انعقاد ملتقى الجزائر لنصرة الأسرى الذي عقد على أرض الجزائر بلد المليون ونصف المليون شهيد أوائل ديسمبر الجاري .**** اليوم تاريحٌ جديد .. ننتظره جميعا .. عنوانٌ كبير لنداء الحرية, وإعلاءٌ لشأن الكرامة الإنسانية, ننتظره جميعاً .. لكنّ أولئك الأسرى .. الذين هبوا وناضلوا من أجل تمام الحرية, فكان أسْرُهم ضريبةً مضاعفةً لما انتفضوا من أجله, وكانت حرّيتُهم قرباناً لاستحقاقٍ قادمٍ من الحرّيّة, أولئك الأسرى ينتظرون هذا اليوم موعداً ليصلَ صوتُهم, ويُدوّيَ نبضُهم, ويتنفّسَ صبحُهم, لا أحد ينتظرُ هذا اليوم مثلهم, فلا أجملَ من أن يسمعونا نتكلم باسمهم, ولا أشفى لجرحهم من إحساسهم بإحساسنا بجرحهم, لعلهم يجدون عزاءً لتضحياتهم, أن يكون هناك من يألم لألمهم, ويقدر معاناتهم, ويرفع عالياً علَمَهم, هم القابعون هناك في كبد الوطن, يحرسونه في زنازينهم, هم بمختلف فصائلهم وأطيافهم, فالعدوُّ لا يفرقُ بين فتحهم وحماسهم, ولا بين طفلِهم وشيخهم, ولا بين أسيرهم وأسيرتهم, ولا بين مسلمهم ومسيحيِّهم, كلّهم هناك فلسطينيون .. متوحدون في ظلام الزنزانة والقيد .. متوحدون في الأمل .. اليوم تاريخٌ جديدٌ .. مشوبٌ بالأمل .. اليوم تُقرعُ أبوابُ الزنازين في فلسطين .. من أرضِ الجزائر ... لجنة الحرية لأسرى الحرية

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل