المحتوى الرئيسى

واشنطن تعرب عن قلقها بشأن مغادرة رؤوس الأموال من مصر

02/08 09:50

واشنطن - أ ش أحذر المتحدث باسم البيت الأبيض روبرت جيبس من تداعيات الأزمة المستمرة في مصر على الأوضاع الاقتصادية العالمية، وقال إن الولايات المتحدة تواصل مراقبة الأوضاع بحذر في القاهرة لمعرفة كيف يمكن أن تؤثر على التعافي السليم للاقتصاد العالمي.وأعرب المتحدث باسم البيت الأبيض عن قلق واشنطن بشأن مغادرة رؤوس الأموال من مصر بسبب أعمال التظاهر، مشيرا إلى أنه يراقب الآثار المحتملة للأحداث التى تشهدها مصر على تعافي الاقتصاد العالمي.وقال جيبس "من الواضح إننا نشعر بالقلق بشأن رأس المال الذي قد يغادر البلاد.. ونواصل مراقبة التأثيرات التي ربما تكون لتلك الأعمال على تعافي الاقتصاد العالمي في نهاية المطاف."وأضاف أنه لا توجد حتى الآن أي علامة على أي تأثير على قناة السويس، مشيرا إلى أن مصر ليست دولة بترولية ولكن وجود أزمة فى دولة بحجمها وثقلها يجب أن يراقب عن كثب.ونقلت شبكة "سى إن إن" للأخبار عن جيبس قوله: "نراقب المظاهرات في مصر لرؤية كيف يمكن أن يكون لبعض هذه التحركات من تأثير" على الانتعاش العالمي، مضيفاً: "كلما كانت هناك أزمات بهذا الحجم في بلد بهذا الحجم فإن مراقبة التداعيات الاقتصادية العالمية تكون أمرا يتوجب على المرء مراقبته عن كثب".ولفت جيبس إلى أنه قلق تحديدا حيال حركة خروج رؤوس الأموال من مصر، بسبب الأزمة السياسية الدائرة في البلاد.وأشارت "سى إن إن" إلى أن رئيس البورصة المصري خالد سري صيام كان قد ذكر أن سوق الأوراق المالية سوف تفتح أبوابها الأحد المقبل، بعد أن أعلن وزير المالية المصري في وقت سابق عن احتمال إعادة فتح البورصة الأربعاء المقبل.وأضافت أن بعض المصارف المصرية قد فتحت أبوابها اعتبارا من الأحد، عقب تعليق عمل القطاع المصرفي الأسبوع الماضي، كإجراء احترازي على خلفية الاضطرابات التي تشهدها مصر.ونوهت بأن 29 مصرفا من أصل 39 قد استأنفت نشاطها صباح الأحد، وفقا لقرار البنك المركزي المصري وسط إجراءات أمنية وإقبال شديد من المتعاملين.ولفتت إلى أن البنك المركزي المصري قد أعلن أنه سيسمح للأفراد بسحب ودائع بحد أقصى 50 ألف جنيه مصري و10 ألاف دولار، وسط تأكيدات منه بضمان كافة الودائع المصرفي.اقرأ أيضا: اضغط للتكبير البورصة المصرية واشنطن - أ ش أحذر المتحدث باسم البيت الأبيض روبرت جيبس من تداعيات الأزمة المستمرة في مصر على الأوضاع الاقتصادية العالمية، وقال إن الولايات المتحدة تواصل مراقبة الأوضاع بحذر في القاهرة لمعرفة كيف يمكن أن تؤثر على التعافي السليم للاقتصاد العالمي.وأعرب المتحدث باسم البيت الأبيض عن قلق واشنطن بشأن مغادرة رؤوس الأموال من مصر بسبب أعمال التظاهر، مشيرا إلى أنه يراقب الآثار المحتملة للأحداث التى تشهدها مصر على تعافي الاقتصاد العالمي.وقال جيبس "من الواضح إننا نشعر بالقلق بشأن رأس المال الذي قد يغادر البلاد.. ونواصل مراقبة التأثيرات التي ربما تكون لتلك الأعمال على تعافي الاقتصاد العالمي في نهاية المطاف."وأضاف أنه لا توجد حتى الآن أي علامة على أي تأثير على قناة السويس، مشيرا إلى أن مصر ليست دولة بترولية ولكن وجود أزمة فى دولة بحجمها وثقلها يجب أن يراقب عن كثب.ونقلت شبكة "سى إن إن" للأخبار عن جيبس قوله: "نراقب المظاهرات في مصر لرؤية كيف يمكن أن يكون لبعض هذه التحركات من تأثير" على الانتعاش العالمي، مضيفاً: "كلما كانت هناك أزمات بهذا الحجم في بلد بهذا الحجم فإن مراقبة التداعيات الاقتصادية العالمية تكون أمرا يتوجب على المرء مراقبته عن كثب".ولفت جيبس إلى أنه قلق تحديدا حيال حركة خروج رؤوس الأموال من مصر، بسبب الأزمة السياسية الدائرة في البلاد.وأشارت "سى إن إن" إلى أن رئيس البورصة المصري خالد سري صيام كان قد ذكر أن سوق الأوراق المالية سوف تفتح أبوابها الأحد المقبل، بعد أن أعلن وزير المالية المصري في وقت سابق عن احتمال إعادة فتح البورصة الأربعاء المقبل.وأضافت أن بعض المصارف المصرية قد فتحت أبوابها اعتبارا من الأحد، عقب تعليق عمل القطاع المصرفي الأسبوع الماضي، كإجراء احترازي على خلفية الاضطرابات التي تشهدها مصر.ونوهت بأن 29 مصرفا من أصل 39 قد استأنفت نشاطها صباح الأحد، وفقا لقرار البنك المركزي المصري وسط إجراءات أمنية وإقبال شديد من المتعاملين.ولفتت إلى أن البنك المركزي المصري قد أعلن أنه سيسمح للأفراد بسحب ودائع بحد أقصى 50 ألف جنيه مصري و10 ألاف دولار، وسط تأكيدات منه بضمان كافة الودائع المصرفي.اقرأ أيضا:واشنطن - أ ش أحذر المتحدث باسم البيت الأبيض روبرت جيبس من تداعيات الأزمة المستمرة في مصر على الأوضاع الاقتصادية العالمية، وقال إن الولايات المتحدة تواصل مراقبة الأوضاع بحذر في القاهرة لمعرفة كيف يمكن أن تؤثر على التعافي السليم للاقتصاد العالمي.وأعرب المتحدث باسم البيت الأبيض عن قلق واشنطن بشأن مغادرة رؤوس الأموال من مصر بسبب أعمال التظاهر، مشيرا إلى أنه يراقب الآثار المحتملة للأحداث التى تشهدها مصر على تعافي الاقتصاد العالمي.وقال جيبس "من الواضح إننا نشعر بالقلق بشأن رأس المال الذي قد يغادر البلاد.. ونواصل مراقبة التأثيرات التي ربما تكون لتلك الأعمال على تعافي الاقتصاد العالمي في نهاية المطاف."وأضاف أنه لا توجد حتى الآن أي علامة على أي تأثير على قناة السويس، مشيرا إلى أن مصر ليست دولة بترولية ولكن وجود أزمة فى دولة بحجمها وثقلها يجب أن يراقب عن كثب.ونقلت شبكة "سى إن إن" للأخبار عن جيبس قوله: "نراقب المظاهرات في مصر لرؤية كيف يمكن أن يكون لبعض هذه التحركات من تأثير" على الانتعاش العالمي، مضيفاً: "كلما كانت هناك أزمات بهذا الحجم في بلد بهذا الحجم فإن مراقبة التداعيات الاقتصادية العالمية تكون أمرا يتوجب على المرء مراقبته عن كثب".ولفت جيبس إلى أنه قلق تحديدا حيال حركة خروج رؤوس الأموال من مصر، بسبب الأزمة السياسية الدائرة في البلاد.وأشارت "سى إن إن" إلى أن رئيس البورصة المصري خالد سري صيام كان قد ذكر أن سوق الأوراق المالية سوف تفتح أبوابها الأحد المقبل، بعد أن أعلن وزير المالية المصري في وقت سابق عن احتمال إعادة فتح البورصة الأربعاء المقبل.وأضافت أن بعض المصارف المصرية قد فتحت أبوابها اعتبارا من الأحد، عقب تعليق عمل القطاع المصرفي الأسبوع الماضي، كإجراء احترازي على خلفية الاضطرابات التي تشهدها مصر.ونوهت بأن 29 مصرفا من أصل 39 قد استأنفت نشاطها صباح الأحد، وفقا لقرار البنك المركزي المصري وسط إجراءات أمنية وإقبال شديد من المتعاملين.ولفتت إلى أن البنك المركزي المصري قد أعلن أنه سيسمح للأفراد بسحب ودائع بحد أقصى 50 ألف جنيه مصري و10 ألاف دولار، وسط تأكيدات منه بضمان كافة الودائع المصرفي.

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل