المحتوى الرئيسى

النظام المالي المصري في اختبار جديد مع فتح أسواق أوروبا

02/07 12:49

القاهرة - يواجه النظام المالي في مصر اختبارات جديدة يوم الاثنين اذ تسعى الحكومة لبيع أذون خزانة بقيمة 2.5 مليار دولار وتستأنف البنوك أنشطتها في المعاملات الدولية لكن البورصة ستظل مغلقة.وفتحت البنوك أبوابها الاحد للمرة الاولى منذ أسبوع بينما اصطف العملاء انتظارا لاجراء معاملات على حساباتهم وسجل الجنيه المصري تراجعا طفيفا بعدما أفسحت الاحتجاجات العنيفة المجال لمحادثات سياسية.وكانت منطقة وسط القاهرة المكتظة بالشركات أكثر هدوءا بشكل ملحوظ صباح يوم الاثنين بينما علت الابتسامات وجوه ضباط المرور والجنود وزادت كميات الخضر والفاكهة المعروضة لدى البائعين.وقال متعاملون في العملة ان الضغط قد يصبح أكثر حدة في وقت لاحق هذا الصباح عندما تبدأ البنوك خارج المنطقة عملها هي الاخرى. وفتحت البنوك المصرية التي تعمل لساعات مخفضة في العاشرة صباحا بالتوقيت المحلي (0800 بتوقيت جرينتش).وقال متعامل في لندن "الناس يحاولون الخروج. سيكون هناك المزيد غدا عندما اعتقد أننا سنبلغ مستوى ستة (جنيهات للدولار)."وأغلق الجنيه المصري الاحد عند 5.93 جنيه للدولار.وتختبر البلاد أيضا ثقة سوق الديون يوم الاثنين حينما يسعى البنك المركزي لبيع أذون خزانة تتجاوز قيمتها 15 مليار جنيه (2.53 مليار دولار) بعدما اضطر لالغاء مزادات الاسبوع الماضي.وقال البنك انه سيجري مزادا لبيع أذون لاجل 91 يوما بثمانية مليارات دولار ولاجل 182 يوما بخمسة مليارات دولار ولاجل 273 يوما بملياري دولار تجري تسويتها الثلاثاء.وقال متعامل في السندات ببنك مصري "ليس لدينا أي فكرة عن المستوى الذي سيكون عليه العائد اليوم الاثنين." وأضاف أن معظم البنوك تعاني من مشاكل في حساب احتياطياتها مما يجعل من الصعب بالنسبة لهم تحديد كمية الاذون التي عليهم شراؤها.وبدأت الجوانب الاخرى من الاقتصاد تعود لطبيعتها تدريجيا يوم الاحد للمرة الاولى في أسبوع مع عودة الموانئ والبنية التحتية والمصانع للعمل بطاقتها المعتادة.وقالت أوراسكوم للانشاء والصناعة أكبر شركة مدرجة على المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية انها استأنفت الاحد العمل في اكثر من 50 موقعا تمثل حوالي 90 بالمئة من عملياتها.والبورصة مغلقة منذ 27 يناير كانون الثاني وقالت الحكومة انها ستظل مغلقة حتى الثلاثاء على الاقل.(الدولار يساوي 5.932 جنيه مصري)المصدر: رويترز القاهرة - يواجه النظام المالي في مصر اختبارات جديدة يوم الاثنين اذ تسعى الحكومة لبيع أذون خزانة بقيمة 2.5 مليار دولار وتستأنف البنوك أنشطتها في المعاملات الدولية لكن البورصة ستظل مغلقة.وفتحت البنوك أبوابها الاحد للمرة الاولى منذ أسبوع بينما اصطف العملاء انتظارا لاجراء معاملات على حساباتهم وسجل الجنيه المصري تراجعا طفيفا بعدما أفسحت الاحتجاجات العنيفة المجال لمحادثات سياسية.وكانت منطقة وسط القاهرة المكتظة بالشركات أكثر هدوءا بشكل ملحوظ صباح يوم الاثنين بينما علت الابتسامات وجوه ضباط المرور والجنود وزادت كميات الخضر والفاكهة المعروضة لدى البائعين.وقال متعاملون في العملة ان الضغط قد يصبح أكثر حدة في وقت لاحق هذا الصباح عندما تبدأ البنوك خارج المنطقة عملها هي الاخرى. وفتحت البنوك المصرية التي تعمل لساعات مخفضة في العاشرة صباحا بالتوقيت المحلي (0800 بتوقيت جرينتش).وقال متعامل في لندن "الناس يحاولون الخروج. سيكون هناك المزيد غدا عندما اعتقد أننا سنبلغ مستوى ستة (جنيهات للدولار)."وأغلق الجنيه المصري الاحد عند 5.93 جنيه للدولار.وتختبر البلاد أيضا ثقة سوق الديون يوم الاثنين حينما يسعى البنك المركزي لبيع أذون خزانة تتجاوز قيمتها 15 مليار جنيه (2.53 مليار دولار) بعدما اضطر لالغاء مزادات الاسبوع الماضي.وقال البنك انه سيجري مزادا لبيع أذون لاجل 91 يوما بثمانية مليارات دولار ولاجل 182 يوما بخمسة مليارات دولار ولاجل 273 يوما بملياري دولار تجري تسويتها الثلاثاء.وقال متعامل في السندات ببنك مصري "ليس لدينا أي فكرة عن المستوى الذي سيكون عليه العائد اليوم الاثنين." وأضاف أن معظم البنوك تعاني من مشاكل في حساب احتياطياتها مما يجعل من الصعب بالنسبة لهم تحديد كمية الاذون التي عليهم شراؤها.وبدأت الجوانب الاخرى من الاقتصاد تعود لطبيعتها تدريجيا يوم الاحد للمرة الاولى في أسبوع مع عودة الموانئ والبنية التحتية والمصانع للعمل بطاقتها المعتادة.وقالت أوراسكوم للانشاء والصناعة أكبر شركة مدرجة على المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية انها استأنفت الاحد العمل في اكثر من 50 موقعا تمثل حوالي 90 بالمئة من عملياتها.والبورصة مغلقة منذ 27 يناير كانون الثاني وقالت الحكومة انها ستظل مغلقة حتى الثلاثاء على الاقل.(الدولار يساوي 5.932 جنيه مصري)المصدر: رويترز القاهرة - يواجه النظام المالي في مصر اختبارات جديدة يوم الاثنين اذ تسعى الحكومة لبيع أذون خزانة بقيمة 2.5 مليار دولار وتستأنف البنوك أنشطتها في المعاملات الدولية لكن البورصة ستظل مغلقة.وفتحت البنوك أبوابها الاحد للمرة الاولى منذ أسبوع بينما اصطف العملاء انتظارا لاجراء معاملات على حساباتهم وسجل الجنيه المصري تراجعا طفيفا بعدما أفسحت الاحتجاجات العنيفة المجال لمحادثات سياسية.وكانت منطقة وسط القاهرة المكتظة بالشركات أكثر هدوءا بشكل ملحوظ صباح يوم الاثنين بينما علت الابتسامات وجوه ضباط المرور والجنود وزادت كميات الخضر والفاكهة المعروضة لدى البائعين.وقال متعاملون في العملة ان الضغط قد يصبح أكثر حدة في وقت لاحق هذا الصباح عندما تبدأ البنوك خارج المنطقة عملها هي الاخرى. وفتحت البنوك المصرية التي تعمل لساعات مخفضة في العاشرة صباحا بالتوقيت المحلي (0800 بتوقيت جرينتش).وقال متعامل في لندن "الناس يحاولون الخروج. سيكون هناك المزيد غدا عندما اعتقد أننا سنبلغ مستوى ستة (جنيهات للدولار)."وأغلق الجنيه المصري الاحد عند 5.93 جنيه للدولار.وتختبر البلاد أيضا ثقة سوق الديون يوم الاثنين حينما يسعى البنك المركزي لبيع أذون خزانة تتجاوز قيمتها 15 مليار جنيه (2.53 مليار دولار) بعدما اضطر لالغاء مزادات الاسبوع الماضي.وقال البنك انه سيجري مزادا لبيع أذون لاجل 91 يوما بثمانية مليارات دولار ولاجل 182 يوما بخمسة مليارات دولار ولاجل 273 يوما بملياري دولار تجري تسويتها الثلاثاء.وقال متعامل في السندات ببنك مصري "ليس لدينا أي فكرة عن المستوى الذي سيكون عليه العائد اليوم الاثنين." وأضاف أن معظم البنوك تعاني من مشاكل في حساب احتياطياتها مما يجعل من الصعب بالنسبة لهم تحديد كمية الاذون التي عليهم شراؤها.وبدأت الجوانب الاخرى من الاقتصاد تعود لطبيعتها تدريجيا يوم الاحد للمرة الاولى في أسبوع مع عودة الموانئ والبنية التحتية والمصانع للعمل بطاقتها المعتادة.وقالت أوراسكوم للانشاء والصناعة أكبر شركة مدرجة على المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية انها استأنفت الاحد العمل في اكثر من 50 موقعا تمثل حوالي 90 بالمئة من عملياتها.والبورصة مغلقة منذ 27 يناير كانون الثاني وقالت الحكومة انها ستظل مغلقة حتى الثلاثاء على الاقل.(الدولار يساوي 5.932 جنيه مصري)المصدر: رويترز

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل